كاره عثمان
11-10-2007, 04:09 AM
إعتراف أبوبكر بكشف بيت الزهراء ( ع )
عدد الروايات : (
31 )
إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ نحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا، وغاية ما يقال: إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء .........
الرابط:
http://arabic.islamic***.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127 (http://arabic.islamic***.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127)
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 62 )
41 - حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا سعيد بن عفير ، حدثني علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر ( ر ) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فاستوى جالسا ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهدا من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كأن أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسى على شيء ، إلا على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيرا ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلا كنت ردءا أو مددا ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحا ، أو أطلقته نجيحا ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102 (http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102)
إبن زنجويه - الأموال - كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها
364 - أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئا ، فقال له أبو بكر ، أتراه ؟ قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد علي من وجعي ؛ لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الاضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ؛ فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غدا ، تصفونهم عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، إما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وإما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلا الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحا ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ولم أحرقه بالنار . ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميرا ، وكنت أنا وزيرا ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيرا ، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شرا إلا أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد . ووددت أني إذ وجهت خالدا إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أني كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئا.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695 (http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695)
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 631 )
14113- عن عبد الرحمن بن عوف أن أبا بكر الصديق قال له في مرض موته : إني لا آسي ( آسى: أي لا أحزن ، والأسى مفتوح مقصور: المداواة والعلاج ، وهو أيضا الحزن. المختار من صحاح اللغة (12). ب) على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ( غلقوه : أغلق الباب . فهو مغلق . والاسم الغلق . وغلق الأبواب ، شدد للكثرة، وربما قالوا: أغلق الأبواب ، انتهى.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14113#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14113#SR1)
إبن عبد ربه - العقد الفريد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 29 / 51 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال أبو صالح: اخبرنا محمد بن وضاح قال : حدثني محمد بن رمح بن المهاجر التجيبي قال : حدثني الليث بن سعد عن علوان عن صالح بن كيسان عن حميد إبن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه أنه دخل على أبي بكر (ر) في مرضه الذي توفي فيه فأصابه مُفيقا ........ ، فقال : أجل اني لا اسى على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن وثلاث تركتهن ووددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سالت رسول اللّه (ص) عنهن ، فاما الثلاث التي فعلتهن ووددت إني تركتهن : فوددت إني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا أغلقوه على الحرب ووددت اني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وإني قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت إني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أحدهما أميرا وكنت له وزيرا .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1)
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 202 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
9030 - وعن عبد الرحمن بن عوف قال : دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته : كيف أصبحت؟ فاستوى جالسا فقال : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أنفه ، رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كأن أحدكم على حسك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا. ثم قال: أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت رداءا ومددا .......
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=77&SW=9030#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=77&SW=9030#SR1)
العقيلي - ضعفاء العقيلي - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 420 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وهذا الحديث حدثناه يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال : حدثنا علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : .......... فقال إني لا آسى على شئ إلا ثلاث فعلتهن وودت انى لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وودت انى فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما اللاتي فعلتها وودت أنى لم أفعلها وددت اني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق على الحرب وودت أني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا وودت أنى كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=389097 (http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=389097)
أبو عبيدة قاسم بن سلام - كتاب الأموال - رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) - مكتبة الكليات الأزهرية
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
318 - قال حدثني سعيد بن عفير ، قال : حدثني علوان بن دواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبد الرحمن ، قال ........ عن عبد الرحمن بن عوف قوله: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفـي فيه فسلمت عليه ، وقلت: ما أرى بك بأسا ، والحمد للّه ، ولا تأس على الدنيا ، فو اللّه إن علمناك إلا كنت صالحا مصلحا. فقال: إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهم ، ووددت أني لم أفعلهم ، وثلاث لم أفعلهم وددت اني فعلتهم ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنهم ، فأما التي فعلتها ووددت اني لم أفعلها ، فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا ، لخلة ذكرها قال أبو عبيد : لا أريد ذكرها ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبـي عبيدة ، فكان أمـيرا وكنـت وزيـرا ، ووددت انـي حيـث كنـت وجهت خالـدا إلـى أهـل الردة أقمت بـذي القصـة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد لقاء أو مـدد. الخ.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=55322 (http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=55322)
الإصبهاني - القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع - رقم الصفحة : ( 117 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أبي بكر إن لي شيطانا يعتريني ، فإن إعتراه الشيطان وإرتكب متعمدا جناية فالإرتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، ( المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752 ).
المسعودي - مروج الذهب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 301 ) - طبعة دار الأندلس بيروت
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... ومن كلامه إنه لما إحتضر ، قال: ما آسى على شيء إلاعلى ثلاث فعلتها وددت اني تركتها ، وثلاث تركتها وددت إني فعلتها ، وثلاث وددت إني سألت رسول اللّه (ص) عنها ، فأما الثلاث التي فعلتها ووددت إني تركتها ، فوددت انّي لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر في ذلك كلاما كثيرا ووددت انّي لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحا أو قتلته صريحا ، ووددت إني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميرا وكنت وزيرا ، والثلاث التي تركتها وودت اني فعلتها ....... الخ.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 189 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ثم قال عبد الرحمن له ما أرى بك باسا والحمد لله فلا تأس على الدنيا فوالله ان علمناك الا كنت صالحا مصلحا فقال اني لا آسى على شئ الاّ على ثلاث وددت إنى لم أفعلهن وددت إني لم أكشف بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب وددت إني يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان اميرا وكنت وزيرا وددت اني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة اقمت بذى القصة فان ظفر المسلمون ظفروا والا كنت بصدد اللقاء أو مددا ، وثلاث تركتها وددت انى كنت فعلتها فوددت انى يوم اتيت بالاشعث اسيرا ضربت عنقه.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 30 ) - رقم الصفحة : ( 418 / 422 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت أني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة ألقيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شئ مع أنهم أغلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى
- فقال أبو بكر أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .
- قال أما إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتها وددت أني كنت تركتها وثلاث وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح فكان أميرا وكنت وزيرا ووددت أني حيث ارتدت العرب أقمت بذي القصة.
- أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا.
- أما إني لا آسى على شئ إلا على ثلاث فعلتهن وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.
تاااااااااااااااااااابعــــــــ ......
عدد الروايات : (
31 )
إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ........ نحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا، وغاية ما يقال: إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء .........
الرابط:
http://arabic.islamic***.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127 (http://arabic.islamic***.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127)
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 62 )
41 - حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا سعيد بن عفير ، حدثني علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر ( ر ) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فاستوى جالسا ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهدا من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كأن أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسى على شيء ، إلا على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيرا ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلا كنت ردءا أو مددا ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحا ، أو أطلقته نجيحا ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102 (http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102)
إبن زنجويه - الأموال - كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها
364 - أنا حميد أنا عثمان بن صالح ، حدثني الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقا ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئا ، فقال له أبو بكر ، أتراه ؟ قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد علي من وجعي ؛ لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الاضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ؛ فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غدا ، تصفونهم عن الطريق يمينا وشمالا ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، إما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وإما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلا الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحا ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحا ، أو خليته نجيحا ، ولم أحرقه بالنار . ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميرا ، وكنت أنا وزيرا ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيرا ، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شرا إلا أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد . ووددت أني إذ وجهت خالدا إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أني كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئا.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695 (http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695)
المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 631 )
14113- عن عبد الرحمن بن عوف أن أبا بكر الصديق قال له في مرض موته : إني لا آسي ( آسى: أي لا أحزن ، والأسى مفتوح مقصور: المداواة والعلاج ، وهو أيضا الحزن. المختار من صحاح اللغة (12). ب) على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ( غلقوه : أغلق الباب . فهو مغلق . والاسم الغلق . وغلق الأبواب ، شدد للكثرة، وربما قالوا: أغلق الأبواب ، انتهى.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14113#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=194&SW=14113#SR1)
إبن عبد ربه - العقد الفريد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 29 / 51 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال أبو صالح: اخبرنا محمد بن وضاح قال : حدثني محمد بن رمح بن المهاجر التجيبي قال : حدثني الليث بن سعد عن علوان عن صالح بن كيسان عن حميد إبن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه أنه دخل على أبي بكر (ر) في مرضه الذي توفي فيه فأصابه مُفيقا ........ ، فقال : أجل اني لا اسى على شيء من الدنيا الا على ثلاث فعلتهن وودت اني تركتهن وثلاث تركتهن ووددت اني فعلتهن وثلاث وددت اني سالت رسول اللّه (ص) عنهن ، فاما الثلاث التي فعلتهن ووددت إني تركتهن : فوددت إني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا أغلقوه على الحرب ووددت اني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وإني قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت إني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أحدهما أميرا وكنت له وزيرا .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=195&CID=29&SW=اكشف#SR1)
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 202 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
9030 - وعن عبد الرحمن بن عوف قال : دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته : كيف أصبحت؟ فاستوى جالسا فقال : أصبحت بحمد الله بارئا ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلا مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، واخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أنفه ، رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كأن أحدكم على حسك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا. ثم قال: أما إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت رداءا ومددا .......
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=77&SW=9030#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=77&SW=9030#SR1)
العقيلي - ضعفاء العقيلي - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 420 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وهذا الحديث حدثناه يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا سعيد بن كثير بن عفير قال : حدثنا علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال : .......... فقال إني لا آسى على شئ إلا ثلاث فعلتهن وودت انى لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وودت انى فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما اللاتي فعلتها وودت أنى لم أفعلها وددت اني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق على الحرب وودت أني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الامر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميرا وكنت وزيرا وودت أنى كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=389097 (http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=389097)
أبو عبيدة قاسم بن سلام - كتاب الأموال - رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) - مكتبة الكليات الأزهرية
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
318 - قال حدثني سعيد بن عفير ، قال : حدثني علوان بن دواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبد الرحمن ، قال ........ عن عبد الرحمن بن عوف قوله: دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفـي فيه فسلمت عليه ، وقلت: ما أرى بك بأسا ، والحمد للّه ، ولا تأس على الدنيا ، فو اللّه إن علمناك إلا كنت صالحا مصلحا. فقال: إني لا آسى على شيء إلا على ثلاث فعلتهم ، ووددت أني لم أفعلهم ، وثلاث لم أفعلهم وددت اني فعلتهم ، وثلاث وددت اني سألت رسول اللّه (ص) عنهم ، فأما التي فعلتها ووددت اني لم أفعلها ، فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا ، لخلة ذكرها قال أبو عبيد : لا أريد ذكرها ووددت اني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبـي عبيدة ، فكان أمـيرا وكنـت وزيـرا ، ووددت انـي حيـث كنـت وجهت خالـدا إلـى أهـل الردة أقمت بـذي القصـة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت بصدد لقاء أو مـدد. الخ.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=55322 (http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=55322)
الإصبهاني - القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع - رقم الصفحة : ( 117 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أبي بكر إن لي شيطانا يعتريني ، فإن إعتراه الشيطان وإرتكب متعمدا جناية فالإرتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، ( المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752 ).
المسعودي - مروج الذهب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 301 ) - طبعة دار الأندلس بيروت
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... ومن كلامه إنه لما إحتضر ، قال: ما آسى على شيء إلاعلى ثلاث فعلتها وددت اني تركتها ، وثلاث تركتها وددت إني فعلتها ، وثلاث وددت إني سألت رسول اللّه (ص) عنها ، فأما الثلاث التي فعلتها ووددت إني تركتها ، فوددت انّي لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر في ذلك كلاما كثيرا ووددت انّي لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحا أو قتلته صريحا ، ووددت إني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميرا وكنت وزيرا ، والثلاث التي تركتها وودت اني فعلتها ....... الخ.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 189 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ثم قال عبد الرحمن له ما أرى بك باسا والحمد لله فلا تأس على الدنيا فوالله ان علمناك الا كنت صالحا مصلحا فقال اني لا آسى على شئ الاّ على ثلاث وددت إنى لم أفعلهن وددت إني لم أكشف بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب وددت إني يوم السقيفة كنت قذفت الامر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان اميرا وكنت وزيرا وددت اني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة اقمت بذى القصة فان ظفر المسلمون ظفروا والا كنت بصدد اللقاء أو مددا ، وثلاث تركتها وددت انى كنت فعلتها فوددت انى يوم اتيت بالاشعث اسيرا ضربت عنقه.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 30 ) - رقم الصفحة : ( 418 / 422 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت أني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة ألقيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة عن شئ مع أنهم أغلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى
- فقال أبو بكر أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا .
- قال أما إني لا آسى من الدنيا إلا على ثلاث فعلتها وددت أني كنت تركتها وثلاث وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح فكان أميرا وكنت وزيرا ووددت أني حيث ارتدت العرب أقمت بذي القصة.
- أجل لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت لو أني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت لو أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمرا وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا.
- أما إني لا آسى على شئ إلا على ثلاث فعلتهن وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق على الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.
تاااااااااااااااااااابعــــــــ ......