حميد الغانم
08-05-2013, 11:44 AM
صحيح البخاري - العلم – كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )
- حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال ” لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه “ .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=111&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=111&doc=0)
صحيح البخاري - الجهاد والسير - هل يستشفع إلى… - رقم الحديث : ( 2825 )
- حدثنا قبيصة حدثنا ابن عيينة عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى خضب دمعه الحصباء فقال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه يوم الخميس فقال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا هجر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ونسيت الثالثة
وقال يعقوب بن محمد سألت المغيرة بن عبد الرحمن عن جزيرة العرب فقال مكة والمدينة واليمامة واليمن وقال يعقوب والعرج أول تهامة
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2825&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2825&doc=0)
بين الروايتين في البخاري اعلاه
شي غريب
اولا
نبي الله قال لهم قوموا
( وخروا عني )
--------------
النقطة الاولى قاموا ولم يبقوا مع رسول الله
وهل- عمر وابو بكر ممن كانوا في هؤلاء الذين قاموا
وخصوصا ان عمر هو القائل غلبه الوجع ( بزعمهم )
---------------------------------------------------------
النقطة الثانية
رسول الله اوصى بثلاث
كما هو في الرواية الثانية في البخاري
هذه الوصية كانت لمن
1- لمن قال لهم رسول الله قوموا وهو لم يكن موجود ومنهم عمر
2- ام من بقي بقرب رسول الله واوصى له
وهنا ان كنتم تزعمون ان الخلافة بالشورى
فرسول الله امر
من بقي معه واوصاه بثلاث
وطبيعي ان ابو بكر لمن يكن موجودا مع النبي بزعمكم انه كان مع احدى زوجاته
هذا واحد راح غير مشمول بوصية رسول الله
وعمر اخرجه الرسول بقوله قوموا
وهذا ثاني طار
فمن بقي
حميد الغانم
- حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال ” لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط قال قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه “ .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=111&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=111&doc=0)
صحيح البخاري - الجهاد والسير - هل يستشفع إلى… - رقم الحديث : ( 2825 )
- حدثنا قبيصة حدثنا ابن عيينة عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى خضب دمعه الحصباء فقال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه يوم الخميس فقال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا هجر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ونسيت الثالثة
وقال يعقوب بن محمد سألت المغيرة بن عبد الرحمن عن جزيرة العرب فقال مكة والمدينة واليمامة واليمن وقال يعقوب والعرج أول تهامة
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2825&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2825&doc=0)
بين الروايتين في البخاري اعلاه
شي غريب
اولا
نبي الله قال لهم قوموا
( وخروا عني )
--------------
النقطة الاولى قاموا ولم يبقوا مع رسول الله
وهل- عمر وابو بكر ممن كانوا في هؤلاء الذين قاموا
وخصوصا ان عمر هو القائل غلبه الوجع ( بزعمهم )
---------------------------------------------------------
النقطة الثانية
رسول الله اوصى بثلاث
كما هو في الرواية الثانية في البخاري
هذه الوصية كانت لمن
1- لمن قال لهم رسول الله قوموا وهو لم يكن موجود ومنهم عمر
2- ام من بقي بقرب رسول الله واوصى له
وهنا ان كنتم تزعمون ان الخلافة بالشورى
فرسول الله امر
من بقي معه واوصاه بثلاث
وطبيعي ان ابو بكر لمن يكن موجودا مع النبي بزعمكم انه كان مع احدى زوجاته
هذا واحد راح غير مشمول بوصية رسول الله
وعمر اخرجه الرسول بقوله قوموا
وهذا ثاني طار
فمن بقي
حميد الغانم