س البغدادي
09-05-2013, 09:56 PM
إليكم بعض المنتجات الملحقة الجديدة التي تتنوع في تصاميمها، لخدمة أحدث الأجهزة الجوالة.
* سماعات ولوحات مفاتيح
* سماعات جديدة:
يبدو أن شركة «آر إتش إيه» لسماعات الأذن قد قلصت من حجمها ونشاطاتها، فقد كيفت المكونات الأساسية لسماعاتها المتوسطة الأسعار لإنتاج سماعة «إم إيه 150» المتهاودة السعر.
تستخدم هذه السماعة بسعر 20 دولارا مشغلات قياس 10 بوصات، مشابهة لتلك الموجودة في الطراز الشعبي «إم إيه 350» التي يبلغ سعرها 40 دولارا، و50 دولارا بالنسبة إلى السماعة «إم إيه 450».
وتقوم شركة «آر إتش إيه» هذه التي مقرها غلاسكو في أسكوتلندا بتقليص النفقات، فكابل السماعة هو من المطاط بدلا من القماش، وأقصر قليلا، وقطع السماعة هي من البلاستيك بدلا من الألمنيوم، ورؤوسها هي من مادة السليكون ذات اللزوجة المفردة بدلا من اللزوجة المزدوجة. والكفالة هي لسنة بدلا من ثلاث سنوات.
وقد تلاحظ بعض الاختلافات، مثل فقدان ضابط التحكم الثلاثي الأزرار الموجود على السلك، مع عدم وجود كيس للحمل.
وأحد أسباب بقاء الصوت جيدا هو أن رؤوس الجهاز تدخل في الأذن بشكل مرتاح وفضفاض. ومع القليل من إحكام السد يصبح الصوت أكثر جهورية، والصوت الإجمالي غير مميز وغير واضح قليلا. لذا فإن استخدام رؤوس أقل إحكاما من شأنها تحسين الصوت بصورة إجمالية.
* لوحة مفاتيح لـ«آي باد ميني»:
* رغم أن الحجم الصغير لجهاز «آي باد ميني» هو مصدر سحره، فإنه أيضا مصدر ضعفه، والتحدي هنا هو في زيادة الطباعة على لوحة مفاتيحه الزجاجية في الوقت الذي يتقلص فيه حجمه. بيد أن صانعي الملحقات هرعوا إلى إنقاذ المستخدمين، فقد قامت «لوغيتك» بإنتاج لوحة مفاتيح صغيرة بمميزات مكتملة الحجم.
وقد أطلق على لوحة المفاتيح هذه المتناهية في النحافة اسم «Logitech Ultrathin Keyboard Mini»، وهي بنحافة «آي باد ميني» وحجمه. ويمكن تركيبها عن طريق مفصل مغناطيسي تماما، كغطاء «آي باد»، كما أن لها حافة مشيدة فيها، حيث ينتصب الجهاز اللوحي أفقيا، أو عموديا لدى استخدامها. وتتصل اللوحة بجهاز الـ«ميني» عن طريق «بلوتوث». وتزعم «لوغتيك» أن حياة البطارية تدوم 180 ساعة. والمفاتيح هي تقريبا بنصف الحجم، وتتحرك أثناء الطباعة عليها، خلافا للمفاتيح في بعض لوحات المفاتيح التي تركب كإضافة.
وإحدى المشكلات الحقيقية مع لوحات المفاتيح هي حجمها، بحيث إنك تشعر بأنك تحمل جهازين من «ميني» وليس واحدا. والاعتراض هنا هو أنه رغم أن لوحة المفاتيح تشغل القفل المغناطيسي في جهاز «آي باد ميني»، فإنه ليس قويا بما فيه الكفاية لإبقاء اللوحة ملتصقة بالجهاز، إذ تميل إلى السقوط المفاجئ. ومن المقرر طرح اللوحة في الأسواق خلال الشهر الحالي بسعر 80 دولارا.
* راصد النشاط
* شريط لاصق على الذراع لتسجيل النشاط اليومي:
ابتكرت صناعة التقنيات الشخصية الكثير من الأجهزة والمعدات لقياس النشاط الفردي اليومي على شكل مشابك صغيرة تعلق على الجيب، أو روابط للرسغ، التي تحول الهاتف إلى مدرب، أو معلم شخصي خاص.
لكن «بودي ميديا» شرعت في مسعى مختلف عن طريق «فيو باتش» (Vue Patch)، الذي هو عبارة عن راصد صغير يمكن التخلص منه بعد الاستعمال، مركب داخل رقعة لاصقة تشبه رباط «باند - إيد» الكبير. وهو يقوم بجمع المعلومات والبيانات حول مستويات النشاط، ونمط النوم، والسعرات الحرارية التي جرى حرقها ليلا ونهارا لفترة أسبوع كامل. ويأتي هذا المستشعر على شكل شريط نحيف بحجم كف اليد، مصنوع لوضعه على الذراع.
و«فيو» هذا المقرر طرحه في النصف الثاني من العام الحالي، سيقوم بالتشارك بمعلوماته عن طريق «يو إس بي». وحال انتهاء تسجيل المعلومات أسبوعيا يجري نزع هذه الرقعة وفتحها لإخراج المستشعر. وهنالك خطة تحديث تقضي باستخدام «بلوتوث» للتشارك بالمعلومات، والرقعة ما تزال في مكانها.
ولم يجر بعد تقرير السعر النهائي، لكن الشركة الصانعة تقول إنه سيكون أقل من 100 دولار.
* مكبرات صوت كبيرة خاصة بأجهزة الكومبيوتر:
* الشركة البريطانية «كيه إي إف» المعروفة في عالم محبي الموسيقى، قد اخترقت أخيرا كلا من مضماري التقنيات العالية والصخب العالي، عن طريق مكبرات الصوت «إكس 300 إيه» (X300A) التي توضع على المكاتب. وبالنسبة إلى المبتدئين، تتحدث الشركة عن مجموعة «يوني - كيو درايفر أراي» التي تقوم بربط مكبرين للصوت في مكبر واحد، ليشكل نسخة جيدة عن المكبر القديم المتحد المحور الذي كان يخصص أحد المكبرين للنغمات والألحان العالية، والآخر للنغمات الواطئة في هيكل أساسي واحد. كما أنه من الملاحظ أن كل مكبر صوت من هذه المجموعة، مزود بمضخم للصوت من صنف «إيه بي» الذي هو عبارة عن دارة مزدوجة تستخدم عادة في بعض مضخمات الصوت العالية النوعية وفي السيارات. فهو يضخ 50 واط إلى مكبر الصوت ذي التردد المنخفض، و20 واط إلى مكبر الصوت ذي التردد العالي.
ولا تعتبر أي من هذه الإنجازات اختراقا علميا كما حاولت الشركة إظهارها، لكن قد لا تجد مثل هذا الأمر أيضا في المكبرات المصنوعة خصيصا للكومبيوترات. والنتيجة النهائية، مجموعة جامدة وصلبة من مكبرات الصوت، بزنة 16.5 رطل لكل واحد منها.
وهي ليست مصممة للأشخاص الذين يهمهم الحصول على فسحة مكتب واسعة، لأنها هي بحجم مكبرات الصوت المصممة لرفوف المكاتب. فهي بارتفاع قدم تقريبا، وقاعدة تبلغ 7 × 10 بوصات. وهي ليست رخيصة السعر كذلك لدى التحدث عن 800 دولار للزوج منها.
* سماعات ولوحات مفاتيح
* سماعات جديدة:
يبدو أن شركة «آر إتش إيه» لسماعات الأذن قد قلصت من حجمها ونشاطاتها، فقد كيفت المكونات الأساسية لسماعاتها المتوسطة الأسعار لإنتاج سماعة «إم إيه 150» المتهاودة السعر.
تستخدم هذه السماعة بسعر 20 دولارا مشغلات قياس 10 بوصات، مشابهة لتلك الموجودة في الطراز الشعبي «إم إيه 350» التي يبلغ سعرها 40 دولارا، و50 دولارا بالنسبة إلى السماعة «إم إيه 450».
وتقوم شركة «آر إتش إيه» هذه التي مقرها غلاسكو في أسكوتلندا بتقليص النفقات، فكابل السماعة هو من المطاط بدلا من القماش، وأقصر قليلا، وقطع السماعة هي من البلاستيك بدلا من الألمنيوم، ورؤوسها هي من مادة السليكون ذات اللزوجة المفردة بدلا من اللزوجة المزدوجة. والكفالة هي لسنة بدلا من ثلاث سنوات.
وقد تلاحظ بعض الاختلافات، مثل فقدان ضابط التحكم الثلاثي الأزرار الموجود على السلك، مع عدم وجود كيس للحمل.
وأحد أسباب بقاء الصوت جيدا هو أن رؤوس الجهاز تدخل في الأذن بشكل مرتاح وفضفاض. ومع القليل من إحكام السد يصبح الصوت أكثر جهورية، والصوت الإجمالي غير مميز وغير واضح قليلا. لذا فإن استخدام رؤوس أقل إحكاما من شأنها تحسين الصوت بصورة إجمالية.
* لوحة مفاتيح لـ«آي باد ميني»:
* رغم أن الحجم الصغير لجهاز «آي باد ميني» هو مصدر سحره، فإنه أيضا مصدر ضعفه، والتحدي هنا هو في زيادة الطباعة على لوحة مفاتيحه الزجاجية في الوقت الذي يتقلص فيه حجمه. بيد أن صانعي الملحقات هرعوا إلى إنقاذ المستخدمين، فقد قامت «لوغيتك» بإنتاج لوحة مفاتيح صغيرة بمميزات مكتملة الحجم.
وقد أطلق على لوحة المفاتيح هذه المتناهية في النحافة اسم «Logitech Ultrathin Keyboard Mini»، وهي بنحافة «آي باد ميني» وحجمه. ويمكن تركيبها عن طريق مفصل مغناطيسي تماما، كغطاء «آي باد»، كما أن لها حافة مشيدة فيها، حيث ينتصب الجهاز اللوحي أفقيا، أو عموديا لدى استخدامها. وتتصل اللوحة بجهاز الـ«ميني» عن طريق «بلوتوث». وتزعم «لوغتيك» أن حياة البطارية تدوم 180 ساعة. والمفاتيح هي تقريبا بنصف الحجم، وتتحرك أثناء الطباعة عليها، خلافا للمفاتيح في بعض لوحات المفاتيح التي تركب كإضافة.
وإحدى المشكلات الحقيقية مع لوحات المفاتيح هي حجمها، بحيث إنك تشعر بأنك تحمل جهازين من «ميني» وليس واحدا. والاعتراض هنا هو أنه رغم أن لوحة المفاتيح تشغل القفل المغناطيسي في جهاز «آي باد ميني»، فإنه ليس قويا بما فيه الكفاية لإبقاء اللوحة ملتصقة بالجهاز، إذ تميل إلى السقوط المفاجئ. ومن المقرر طرح اللوحة في الأسواق خلال الشهر الحالي بسعر 80 دولارا.
* راصد النشاط
* شريط لاصق على الذراع لتسجيل النشاط اليومي:
ابتكرت صناعة التقنيات الشخصية الكثير من الأجهزة والمعدات لقياس النشاط الفردي اليومي على شكل مشابك صغيرة تعلق على الجيب، أو روابط للرسغ، التي تحول الهاتف إلى مدرب، أو معلم شخصي خاص.
لكن «بودي ميديا» شرعت في مسعى مختلف عن طريق «فيو باتش» (Vue Patch)، الذي هو عبارة عن راصد صغير يمكن التخلص منه بعد الاستعمال، مركب داخل رقعة لاصقة تشبه رباط «باند - إيد» الكبير. وهو يقوم بجمع المعلومات والبيانات حول مستويات النشاط، ونمط النوم، والسعرات الحرارية التي جرى حرقها ليلا ونهارا لفترة أسبوع كامل. ويأتي هذا المستشعر على شكل شريط نحيف بحجم كف اليد، مصنوع لوضعه على الذراع.
و«فيو» هذا المقرر طرحه في النصف الثاني من العام الحالي، سيقوم بالتشارك بمعلوماته عن طريق «يو إس بي». وحال انتهاء تسجيل المعلومات أسبوعيا يجري نزع هذه الرقعة وفتحها لإخراج المستشعر. وهنالك خطة تحديث تقضي باستخدام «بلوتوث» للتشارك بالمعلومات، والرقعة ما تزال في مكانها.
ولم يجر بعد تقرير السعر النهائي، لكن الشركة الصانعة تقول إنه سيكون أقل من 100 دولار.
* مكبرات صوت كبيرة خاصة بأجهزة الكومبيوتر:
* الشركة البريطانية «كيه إي إف» المعروفة في عالم محبي الموسيقى، قد اخترقت أخيرا كلا من مضماري التقنيات العالية والصخب العالي، عن طريق مكبرات الصوت «إكس 300 إيه» (X300A) التي توضع على المكاتب. وبالنسبة إلى المبتدئين، تتحدث الشركة عن مجموعة «يوني - كيو درايفر أراي» التي تقوم بربط مكبرين للصوت في مكبر واحد، ليشكل نسخة جيدة عن المكبر القديم المتحد المحور الذي كان يخصص أحد المكبرين للنغمات والألحان العالية، والآخر للنغمات الواطئة في هيكل أساسي واحد. كما أنه من الملاحظ أن كل مكبر صوت من هذه المجموعة، مزود بمضخم للصوت من صنف «إيه بي» الذي هو عبارة عن دارة مزدوجة تستخدم عادة في بعض مضخمات الصوت العالية النوعية وفي السيارات. فهو يضخ 50 واط إلى مكبر الصوت ذي التردد المنخفض، و20 واط إلى مكبر الصوت ذي التردد العالي.
ولا تعتبر أي من هذه الإنجازات اختراقا علميا كما حاولت الشركة إظهارها، لكن قد لا تجد مثل هذا الأمر أيضا في المكبرات المصنوعة خصيصا للكومبيوترات. والنتيجة النهائية، مجموعة جامدة وصلبة من مكبرات الصوت، بزنة 16.5 رطل لكل واحد منها.
وهي ليست مصممة للأشخاص الذين يهمهم الحصول على فسحة مكتب واسعة، لأنها هي بحجم مكبرات الصوت المصممة لرفوف المكاتب. فهي بارتفاع قدم تقريبا، وقاعدة تبلغ 7 × 10 بوصات. وهي ليست رخيصة السعر كذلك لدى التحدث عن 800 دولار للزوج منها.