مصطفى اسعد
11-05-2013, 03:45 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
القول مني في جميع الاشياء قول محمد وال محمد فيما اسروا وما اعلنوا وما وصلني عنهم وما لم يصلني
في البداية اعتذر لكم ان الموضوع يطول ولكن مضطرين
اولا الروايات
1) عن أبى بصير عن أبى عبد الله (ع) في قوله تعالى : (ومن يطع الله ورسوله في ولاية على و ولاية الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما) هكذا نزلت . (470)
2) عن عبد الله بن سنان عن أبى عبد الله (ع) في قوله تعالى : (ولقد عهدنا إلى أدم من قبل كلمات في محمد وعلى وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من ذريتهم فنسى)هكذا والله نزلت على محمد صلى الله عليه وآله وسلم . (473)
3) عن جابر عن أبى جعفر عليه السلام قال : نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله وسلم هكذا : (بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في على بغيا) . (473)
4) عن جابر قال : نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا (وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في علي فأتوا بسورة من مثله) . (473)
5) عن أبى عبد الله عليه السلام قال : نزل جبرائيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الآية هكذا : (يا أيها الذين أمنوا بما نزلنا في على نورا مبينا) . (473)
6) عن جابر عن أبى جعفر عليه السلام : ( ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به في على لكان خيرا لهم ) . (473 ، 474)
7) عن جابر عن أبى جعفر عليه السلام : قال : ( أفكلما جاءكم محمد بما لا تهوى أنفسكم بموالاة على فاستكبرتم ففريقا من آلمحمد كذبتم وفريقا تقتلون) . (474)
8) عن محمد بن سنان عن الرضا عليه السلام في قول الله عز وجل : (كبر على المشركين بولاية على ما تدعوهم إليه يا محمد من ولاية على ) هكذا في الكتاب المحفوظ . (474)
9) عن أبى عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل الذي نزل به جبرائيل عيه السلام على محمد صلى الله عليه وآله وسلم : (ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما تولد الله في على سنطيعكم في بعض الأمر) . (477)
10) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل : ( فلنذيقن الذين كفروا بتركهم ولاية أمير المؤمنين عذابا شديدا في الدنيا ولنجزينهم أسوا الذي كانوا يعملون) . (478)
11) عن الوليد بن صبيح عن أبى عبد الله عليه السلام : (ذلك بأنه إذا دعي الله وحده وأهل الولاية كفرتم) . (478)
12) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام : (سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية على ليس له دافع) . ثم قال : هكذا والله نزل بها جبرائيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله . (478)
16) عن أبى حمزة عن أبى جعفر عليه السلام : يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم في ولاية على فآمنوا خيرا لكم وان تكفر بولاية على فان للهما في السماوات والأرض) . ( 480 ، 481 )
17) عن أبي جعفر قال : هكذا نزلت هذه الآية : (ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به في علي لكان خيرا لهم ) (481)
18) عن الحسين بن مياح عمن أخبره قال : قرأ رجل عند أبى عبد الله عليه السلام : (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون) فقال : ليس هكذا هي إنما هي : (والمأمنون) فنحن المأمونون . (481)
19) عن هشام بن الحكم عن أبي عبد الله عليه السلام قال : (هذا صراط علي مستقيم) . (481)
13) عن أبى حمزة عن أبى جعفر عيه السلام في قوله تعالى : (إنكم لفي قول مختلف في أمر الولاية يؤفك عنه من أفك) . (478)
14) عن أبى حمزة عن أبى جعفر عليه السلام قال نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله وسلم هكذا : (فبدل الذين ظموا آل محمد حقهم قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا آل محمد حقهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون) . (480)
15) عن أبى حمزة عن أبي جعفر عليه السلام قال : نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية هكذا : (إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا إلا طريق جهنم خالدين فيها أبدا وكان ذلك على الله يسيرا) . (480)
20) عن أبى حمره عن أبى جعفر عليه السلام قال : نزل. جبرائيل بهذه الآية هكذا : (فأبى أكثر الناس بولاية على إلا كفورا) وقال : ونزل جبرائيل بهذه الآية هكذا : (وقل الحق من ربكم في ولاية على فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا اعتدنا للظالمين آل محمد نارا) وقال أبو عبد الله : هكذا نزلت .(481)
21) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (والله متم نور ولو كره الكافرون بولاية على) قلت : هذا تنزيلقال : نعم . (490)
22) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إذا جاءك المنافقون بولاية وصيك قالوا نشهد أنك لرسوله والله يشهد إن المنافقين بولاية على لكاذبون ، اتخذوا إيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله إنهم ساء ما كانوا يعملون ، ذلك بأنهم آمنوا برسالتك وكفروا بولاية وصيك فطبع الله على قلوبهم فهم لا يفقهون). (490 ، 491)
23)عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إن ولاية على تنزيل رب العالمين ولو تقول علينا محمد بعض الأقاويل ، لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين) . (491)
24) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (قل لن يجيرني من الله إن عصيته أحد من دونه ولن أجد من دونه ملتحدا إلا بلاغا من الله ورسالاته في على) قلت : هذا تنزيلي ؟ قال : نعم ثم قال توكيدا : (ومن يعص الله ورسوله في ولاية على فان له نار جهنم خالدين فيها أبدا) . (492)
25) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إنا نحن نزلنا عليك القرآن بولاية على تنزيلا) قلت : هذا تنزيل ؟ قال : نعم . (493)
26) عن عبد الله بن سليمان عن أبي عبد الله عليه السلام : (هذا عطاؤنا أو أعط بغير حساب) هذا في قراءة على عليه السلام . (497)
20) عن أبى حمره عن أبى جعفر عليه السلام قال : نزل. جبرائيل بهذه الآية هكذا : (فأبى أكثر الناس بولاية على إلا كفورا) وقال : ونزل جبرائيل بهذه الآية هكذا : (وقل الحق من ربكم في ولاية على فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا اعتدنا للظالمين آل محمد نارا) وقال أبو عبد الله : هكذا نزلت .(481)
21) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (والله متم نور ولو كره الكافرون بولاية على) قلت : هذا تنزيلقال : نعم . (490)
22) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إذا جاءك المنافقون بولاية وصيك قالوا نشهد أنك لرسوله والله يشهد إن المنافقين بولاية على لكاذبون ، اتخذوا إيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله إنهم ساء ما كانوا يعملون ، ذلك بأنهم آمنوا برسالتك وكفروا بولاية وصيك فطبع الله على قلوبهم فهم لا يفقهون). (490 ، 491)
23)عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إن ولاية على تنزيل رب العالمين ولو تقول علينا محمد بعض الأقاويل ، لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين) . (491)
24) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (قل لن يجيرني من الله إن عصيته أحد من دونه ولن أجد من دونه ملتحدا إلا بلاغا من الله ورسالاته في على) قلت : هذا تنزيلي ؟ قال : نعم ثم قال توكيدا : (ومن يعص الله ورسوله في ولاية على فان له نار جهنم خالدين فيها أبدا) . (492)
25) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إنا نحن نزلنا عليك القرآن بولاية على تنزيلا) قلت : هذا تنزيل ؟ قال : نعم . (493)
26) عن عبد الله بن سليمان عن أبي عبد الله عليه السلام : (هذا عطاؤنا أو أعط بغير حساب) هذا في قراءة على عليه السلام . (497)
والأن مع الروضة من الكافي ....
27) عن أبي بكر بن محمد قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقرأ : (وزلزلوا ثم زلزلوا حتى يقول الرسول) . (242)
28) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام : (واتبعوا ما تتلوا الشياطين بولاية الشياطين على ملك سليمان) . (242)
29) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام يقرأ : (سل بنى إسرائيل كم أتيناهم من آية بينة فمنهم من أمن ومنهم من جحد ومنهم من أقر ومنهم من بدل ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فان الله شديد العقاب) .(242)
30) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام قال : قلت له قول الله عز وجل "هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق" فقال : إن الكتاب لم ينطق ولن ينطق ولكن رسول الله (ص)هو الناطق بالكتاب قال الله عز وجل : (هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق) ، قال : جعلت فداك إنا لا نقرؤها هكذا ، قال : هكذا والله نزل بها جبرائيل على محمد (ص) ولكنه حرف فيما حرف من كتاب الله . (43)
31) عن محمد بن خالد عن أبى عبد الله عليه السلام قوله تعالى : (وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها بمحمد) قال : هكذا والله نزل بها جبرائيل عليه السلام على محمد (ص) . (159)
32) عن أبى بصير عن أبى عبد أنه عليه السلام : (ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم وسلموا للإمام تسليما أو اخرجوا من دياركم رضي له ما فعلوه إلا قليل منهم ولو أن أهل الخلاف فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا) وفي هذه الآية (ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضية من أمر الولي ويسلموا لله الطاعة تسليما) . (160)
33) عن أبى الحسن الأول عليه السلام في قوله تعالى : (أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم فقد سبقت عليهم كلمة الشقاء وسبق لهم العذاب وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا) .
34) عن أحمد بن محمد بن أبى نصر عن رجل عن أبى جعفر عليه السلام : (لا تسألوا عن أشياء لم تبد لكم إن تب لكم تسؤكم) . (174)
35) عن حماد بن عثمان قال : تلوت عند أبى عبد الله عليه السلام : "ذوا عدل منكم" فقال : (فهو عدل منكم) هذا مما أخطأت فيه الكتاب . (174)
36) عن محمد بن مروان قال : تلا أبو عبه الله عليهالسلام : (وتمت كلمة ربك الحسنى صدقا وعدلا) فقلت : جعلت فداك إنما نقرؤها "وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا" فقال : إن فيها الحسنى .(174 ، 175)
37) عن أبى بصير « عن أبى جعفر عليه السلام قال : تلوت "التائبون العابدون" فقال : لا ، اقرأ (التائبين العابدين - إلى أخرها-) فسئل عن العلة في ذلك ، فقال : اشترى من المؤمنين التائبين العابدين .(309)
38) عن إسحاق بن عمار عن أبى عبد الله عليه السلام قال : هكذا أنزل الله تبارك وتعالى (لقد جاءنا رسول من أنفسنا عزيز عليه ما عنتنا حريص علينا بالمؤمنين رؤف رحيم) .
39) عن ابن فضال عن الرضا عليه السلام : (فأنزل الله سكينته على رسوله وأيده بجنود لم تروها) قلت : هكذا قال : هكذا نقرؤها وهكذا تنزيلها . (309)
40) عن أبى جريي القمي عن أبى الحسن عليه السلام : (له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم من ذا الذي ينفع عنده إلا بإذنه) .(241)
41) عن إسماعيل بن عباد عن أبى عبد الله عليه السلام : (ولا يحيطون بشئمن علمه إلا بما شاء) وأخرها (وهو العلى العظيم والحمد لله رب العالمين) وآيتين بعدها .(241)
ملاحظ قبل ان نرد عليهم انهم ثبتوا هذا الموضوع في شبكتهم وطبلوا له بشكل كبير وتجاوزا على ثقة الاسلام الكليني بشكل كبير لعنهم الله في الدينا ان لم يتوبا وفي الاخرة
والان مع الرد
الرواية الاولى
ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 14
الرواية الثانية
(الحديث الثالث و العشرون)
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 26
ضعيف.
الرواية الثالثة
(الحديث الخامس و العشرون)
ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 27
الرواية الرابعة
(الحديث السادس و العشرون)
كالسابق.
اي ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 28
الرواية الخامسة
(الحديث السابع و العشرون)
كالسابق
اي ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 29
الرواية السادسة
(الحديث الثامن و العشرون)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 30
الرواية السابعة
(الحديث الحادي و الثلاثون)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 31
الرواية الثامنة
(الحديث الثاني و الثلاثون)
ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 32
الرواية التاسعة
(الحديث الثالث و الأربعون)
كالسابق.
والسابق ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 48
الرواية العاشرة
(الحديث الخامس و الأربعون)
ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 57
الرواية الحادية عشر
(الحديث السادس و الأربعون)
ضعيف على المشهور.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 59
الرواية الثانية عشر
(الحديث السابع و الأربعون)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 60
الرواية الثالثة عشر
(الحديث الثامن و الأربعون)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 62
الرواية الرابعة عشر
(الحديث الثامن و الخمسون)
كالسابق.
والسابق ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 75
االرواية الخمسة عشر
(الحديث التاسع و الخمسون)
كالسابق.
والسابق ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 77
الرواية السادسة عشر
كما سبق
الرواية السابعة عشر
ولها سندين الاول في الرواية السادسة وهو مجهول والاخر هنا
(الحديث الستون)
كالسابق،
يعني ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 78
الرواية الثامنة عشر
(الحديث الثاني و الستون)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 79
الرواية التاسعة عشر
(الحديث الثالث و الستون)
ضعيف على المشهور صحيح عندي
وهو يدخل في القرأت وليس هو موضع تحريف وكما بين العلامة المجلسي انه صحيح عنده فقط والمشهور عند العلماء ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 79
الرواية العشرون
(الحديث الرابع و الستون)
ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 80
الرواية الواحد والعشرين
.
(الحديث الحادي و التسعون)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 134
النقطة التي تلت الرواية
تم ان الحديث مجهول
النقطة 23 تم ان الرواية مجهولة
النقطة 24 تم ان الرواية مجهولة
النقطة 25تم ان الرواية مجهولة
الرواية 25
(الحديث الثالث)
مجهول كالحسن.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 5، ص: 168
معنى قوله مجهول كالحسن ان الحديث لا يصلح ولكن ورد فيه احد اهل الاجماع
فتنبه
الرواية السابعة والعشرين
الحديث التاسع و الثلاثون و الأربعمائة)
مجهول
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 316
الرواية الثامنة والعشرين
(الحديث الأربعون و الأربعمائة)
حسن أو موثق على الأظهر
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 316
وبما ان الحديث اما حسن او موثق
فكلاهما اعني الحسن او الموثق
لا يعمل بهما امام الصحيح الدال المشهور ان الكتاب محفوظ فلا يؤخذ بهذا الخبر هنا
وقد عقب العلامة المجلسي في شرحه عليه
و بقوله" بولاية"، و يحتمل أيضا أن يكون- بولاية- بيانا لما كانوا يتلونه أي اتبعوا و اعتقدوا ما كان يقوله الشياطين من أن الجن و الشياطين كانوا مسلطين على ملك سليمان، و إنما كان يستقيم ملكه بسحرهم.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 317
فعنى الامام بالولاية عنا بيانا وليس اصل الاية
الرواية التاسعة والعشرين
(الحديث الحادي عشر)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 25، ص: 107
الرواية الثلاثون
(الحديث الثامن و المائتان)
مرسل.
الرواية الواحد والثلاثين
(الحديث العاشر و المائتان)
حسن أو موثق.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 75
وقد سبق ان الحسن والموثق لا يمكن ان يعتمد عليه في امر كهذا
الرواية الثانية والثلاثين
(الحديث الحادي عشر و المائتان)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 76
الرواية الرابعة والثلاثين
(الحديث الثامن و الأربعون و المائتان)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 119
الرواية الخامسة والثلاثين
(الحديث السابع و الأربعون و المائتان)
حسن
الرواية السادسة والثلاثين
(الحديث التاسع و الأربعون و المائتان)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 121
الرواية السابعة والثلاثين
(الحديث التاسع و الستون و الخمسمائة)
ضعيف على المشهور.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 565
الرواية الثامنة والثلاثين
(الحديث السبعون و الخمسمائة)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 566
الرواية التاسعة والثلاثين
(الحديث الحادي و السبعون و الخمسمائة)
موثق.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 566
الرواية الاربعون
(الحديث السابع و الثلاثون و الأربعمائة)
ضعيف على المشهور.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 314
الرواية الواحدة والاربعين
(الحديث الثامن و الثلاثون و الأربعمائة)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 315
وفي الختام اقول
ضعف الروايات يكفي في عدم الاخذ بها عقديا واما في الحسن والموثق فانقل جواب مركز الابحاث العقائدية يفيدنا في هذا المكان
الايمان : بأن يكون الراوي إماميا . قال الشيخ العاملي في ( المعالم 353 ) : ( واشتراطه هو المشهور بين الأصحاب ) . وفي مقابله عند أصحابنا أيضا : تجويز رواية غير الامامي من الفرق الاسلامية الأخرى ، سواء كان من أهل السنة أم من الشيعة ، إذ كان موثقا عند علمائنا - كما مر في تعريف الحديث الموثق . وهو مذهب الشيخ الطوسي ، على تفصيل له في المسألة . وخلاصته : أ - قبول رواية السني الموثق عندنا - لا في مذهبه - إذا روى عن أحد أئمتنا ( ع ) ، شريطة أن لا يوجد في رواياتنا ما يخالف روايته . قال في ( العدة 1 / 379 - 380 ) : فأما إذا كان مخالفا في الاعتقاد لأصل المذهب ، وروى مع ذلك عن الأئمة ( ع ) ، نظر فيما يرويه : 1 - فإن كان هناك من طرق الموثوق بهم ما يخالفه ، وجب اطراح خبره . 2 - وإن لم يكن هناك ما يوجب اطراح خبره ، ويكون هناك ما يوافقه ، وجب العمل به . 3 - وإن لم يكن هناك من الفرقة المحقة خبر يوافق ذلك ، ولا يخالفه ، ولا يعرف لهم قول فيه ، وجب أيضا العمل به ، لما روي عن الصادق ( ع ) ، أنه قال : ( إذا نزلت بكم حادثة لا تجدون حكمها فيما روي عنا ، فانظروا إلى ما رووه ( يعني أهل السنة ) عن علي ( ع ) فاعملوا به ) . ولأجل ما قلناه عملت الطائفة بما رواه حفص بن غياث ، وغياث بن كلوب ، ونوح بن دراج ، والسكوني ، وغيرهم من العامة عن أئمتنا ( ع ) فيما لم ينكروه ، ولم يكن عندهم خلافه ) . ب - قبول رواية الشيعي غير الامامي إذا كان موثقا عندنا - لا في مذهبه بشرط : 1 - أن لا يوجد في رواياتنا ما يخالف روايته . 2 - أن تقترن روايته بما يساعد على 3 - أن يوجد ما يوافق روايته في رواياتنا . قال - 380 - 381 : ( وأما إذا كان الراوي من فرق الشيعة ، مثل : الفطحية ، والواقفة ، والناووسية ، وغيرهم ، نظر فيما يرويه : 1 - فإن كان هناك قرينة تعضده ، أو خبر آخر من جهة الموثوقين بهم ، وجب العمل به . 2 - وإن كان هناك خبر آخر يخالفه من طريق الموثوقين ، وجب اطراح ما اختصوا بروايته ، والعمل بما رواه الثقة . 3 - وإن كان ما رووه ليس هناك ما يخالفه ، ولا يعرف من الطائفة العمل بخالفه ، وجب العمل به أيضا ، إذا كان متحرجا في روايته ، موثوقا في أمانته ، وإن كان مخطئا في أصل الاعتقاد . فلأجل ما قلناه عملت الطائفة بأخبار الفطحية ، مثل : عبد الله بن بكير ، وغيره ، وأخبار الواقفة مثل : سماعة بن مهران ، وعلي بن أبي حمزة ، وعثمان بن عيسى ، ومن بعد هؤلاء بما رواه بنو فضال ، وبنو سماعة ، والطاطريون ، وغيرهم ، فيما لم يكن عندهم فيه خلافه ) .
ج - وقال في قبول أو رفض روايات الغلاة والمتهمين والمضعفين : ( وأما ما ترويه الغلاة والمتهمون والمضعفون ، وغير هؤلاء : 1 - فما يختص الغلاة بروايته . أ - فإن كانوا ممن عرف لهم حال استقامة ، وحال غلو ، عمل بما رووه في حال الاستقامة ، وترك ما رووه في حال تخليطهم . ولأجل ذلك عملت الطائفة بما رواه أبو الخطاب محمد بن أبي زينب في حال استقامته ، وتركوا ما رواه في حال تخليطه . وكذلك القول في أحمد بن خلال العبرتائي ، وابن أبي عذافر ، وغير هؤلاء . ب - فأما ما يرويه في حال تخليطه ، فلا يجوز العمل به على كل حال . وكذلك القول فيما يرويه المتهمون والمضعفون : 1 - فإن كان هناك ما يعضد روايتهم ويدل على صحتها ، وجب العمل به . 2 - وإن لم يكن هناك ما يشهد لروايتهم بالصحة ، وجب التوقف في أخبارهم . فلأجل ذلك توقف المشايخ عن أخبار كثيرة هذه صورتها ، ولم يرووها ، واستثنوها في فهارسهم من جملة ما يروونه من التصنيفات ) .
وللمزيد من الشبهات والرد عليها تجدونها في هذا الرابط
http://www.aqaed.com/faq/088/
نصر الله من نصر محمد وال محمد
ملاحظ اخيرة اخواني انهم حذفوا مشاركتي فور ان كبتتها
وانا دخل على شبكتهم باسم القمي
والطامة على رؤسهم كانت قوية حتى قام مشرفهم بحذف مشاركتي معلل ذلك ((من اين هذا الكلام))
مع اني ارفقت اسم الكتاب والجزء والصفحة
http://www.alhak.org/up/files/69l3ibilgmhig6ubvcu2.jpg
:D:D:D
كتاب مراءة العقول بشرح اخبار ال الرسول متوفر الالكتروني الى انه يتطلب جهد كبير للستخارج الحكم ولكن اذا كانت عنددكم المكتبة الشيعية الكاملة فيكون الامر سهل
اللهم صل على محمد وال محمد
القول مني في جميع الاشياء قول محمد وال محمد فيما اسروا وما اعلنوا وما وصلني عنهم وما لم يصلني
في البداية اعتذر لكم ان الموضوع يطول ولكن مضطرين
اولا الروايات
1) عن أبى بصير عن أبى عبد الله (ع) في قوله تعالى : (ومن يطع الله ورسوله في ولاية على و ولاية الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما) هكذا نزلت . (470)
2) عن عبد الله بن سنان عن أبى عبد الله (ع) في قوله تعالى : (ولقد عهدنا إلى أدم من قبل كلمات في محمد وعلى وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من ذريتهم فنسى)هكذا والله نزلت على محمد صلى الله عليه وآله وسلم . (473)
3) عن جابر عن أبى جعفر عليه السلام قال : نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله وسلم هكذا : (بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في على بغيا) . (473)
4) عن جابر قال : نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا (وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في علي فأتوا بسورة من مثله) . (473)
5) عن أبى عبد الله عليه السلام قال : نزل جبرائيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الآية هكذا : (يا أيها الذين أمنوا بما نزلنا في على نورا مبينا) . (473)
6) عن جابر عن أبى جعفر عليه السلام : ( ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به في على لكان خيرا لهم ) . (473 ، 474)
7) عن جابر عن أبى جعفر عليه السلام : قال : ( أفكلما جاءكم محمد بما لا تهوى أنفسكم بموالاة على فاستكبرتم ففريقا من آلمحمد كذبتم وفريقا تقتلون) . (474)
8) عن محمد بن سنان عن الرضا عليه السلام في قول الله عز وجل : (كبر على المشركين بولاية على ما تدعوهم إليه يا محمد من ولاية على ) هكذا في الكتاب المحفوظ . (474)
9) عن أبى عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل الذي نزل به جبرائيل عيه السلام على محمد صلى الله عليه وآله وسلم : (ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما تولد الله في على سنطيعكم في بعض الأمر) . (477)
10) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل : ( فلنذيقن الذين كفروا بتركهم ولاية أمير المؤمنين عذابا شديدا في الدنيا ولنجزينهم أسوا الذي كانوا يعملون) . (478)
11) عن الوليد بن صبيح عن أبى عبد الله عليه السلام : (ذلك بأنه إذا دعي الله وحده وأهل الولاية كفرتم) . (478)
12) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام : (سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية على ليس له دافع) . ثم قال : هكذا والله نزل بها جبرائيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله . (478)
16) عن أبى حمزة عن أبى جعفر عليه السلام : يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم في ولاية على فآمنوا خيرا لكم وان تكفر بولاية على فان للهما في السماوات والأرض) . ( 480 ، 481 )
17) عن أبي جعفر قال : هكذا نزلت هذه الآية : (ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به في علي لكان خيرا لهم ) (481)
18) عن الحسين بن مياح عمن أخبره قال : قرأ رجل عند أبى عبد الله عليه السلام : (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون) فقال : ليس هكذا هي إنما هي : (والمأمنون) فنحن المأمونون . (481)
19) عن هشام بن الحكم عن أبي عبد الله عليه السلام قال : (هذا صراط علي مستقيم) . (481)
13) عن أبى حمزة عن أبى جعفر عيه السلام في قوله تعالى : (إنكم لفي قول مختلف في أمر الولاية يؤفك عنه من أفك) . (478)
14) عن أبى حمزة عن أبى جعفر عليه السلام قال نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله وسلم هكذا : (فبدل الذين ظموا آل محمد حقهم قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا آل محمد حقهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون) . (480)
15) عن أبى حمزة عن أبي جعفر عليه السلام قال : نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية هكذا : (إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا إلا طريق جهنم خالدين فيها أبدا وكان ذلك على الله يسيرا) . (480)
20) عن أبى حمره عن أبى جعفر عليه السلام قال : نزل. جبرائيل بهذه الآية هكذا : (فأبى أكثر الناس بولاية على إلا كفورا) وقال : ونزل جبرائيل بهذه الآية هكذا : (وقل الحق من ربكم في ولاية على فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا اعتدنا للظالمين آل محمد نارا) وقال أبو عبد الله : هكذا نزلت .(481)
21) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (والله متم نور ولو كره الكافرون بولاية على) قلت : هذا تنزيلقال : نعم . (490)
22) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إذا جاءك المنافقون بولاية وصيك قالوا نشهد أنك لرسوله والله يشهد إن المنافقين بولاية على لكاذبون ، اتخذوا إيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله إنهم ساء ما كانوا يعملون ، ذلك بأنهم آمنوا برسالتك وكفروا بولاية وصيك فطبع الله على قلوبهم فهم لا يفقهون). (490 ، 491)
23)عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إن ولاية على تنزيل رب العالمين ولو تقول علينا محمد بعض الأقاويل ، لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين) . (491)
24) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (قل لن يجيرني من الله إن عصيته أحد من دونه ولن أجد من دونه ملتحدا إلا بلاغا من الله ورسالاته في على) قلت : هذا تنزيلي ؟ قال : نعم ثم قال توكيدا : (ومن يعص الله ورسوله في ولاية على فان له نار جهنم خالدين فيها أبدا) . (492)
25) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إنا نحن نزلنا عليك القرآن بولاية على تنزيلا) قلت : هذا تنزيل ؟ قال : نعم . (493)
26) عن عبد الله بن سليمان عن أبي عبد الله عليه السلام : (هذا عطاؤنا أو أعط بغير حساب) هذا في قراءة على عليه السلام . (497)
20) عن أبى حمره عن أبى جعفر عليه السلام قال : نزل. جبرائيل بهذه الآية هكذا : (فأبى أكثر الناس بولاية على إلا كفورا) وقال : ونزل جبرائيل بهذه الآية هكذا : (وقل الحق من ربكم في ولاية على فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا اعتدنا للظالمين آل محمد نارا) وقال أبو عبد الله : هكذا نزلت .(481)
21) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (والله متم نور ولو كره الكافرون بولاية على) قلت : هذا تنزيلقال : نعم . (490)
22) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إذا جاءك المنافقون بولاية وصيك قالوا نشهد أنك لرسوله والله يشهد إن المنافقين بولاية على لكاذبون ، اتخذوا إيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله إنهم ساء ما كانوا يعملون ، ذلك بأنهم آمنوا برسالتك وكفروا بولاية وصيك فطبع الله على قلوبهم فهم لا يفقهون). (490 ، 491)
23)عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إن ولاية على تنزيل رب العالمين ولو تقول علينا محمد بعض الأقاويل ، لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين) . (491)
24) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (قل لن يجيرني من الله إن عصيته أحد من دونه ولن أجد من دونه ملتحدا إلا بلاغا من الله ورسالاته في على) قلت : هذا تنزيلي ؟ قال : نعم ثم قال توكيدا : (ومن يعص الله ورسوله في ولاية على فان له نار جهنم خالدين فيها أبدا) . (492)
25) عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام : (إنا نحن نزلنا عليك القرآن بولاية على تنزيلا) قلت : هذا تنزيل ؟ قال : نعم . (493)
26) عن عبد الله بن سليمان عن أبي عبد الله عليه السلام : (هذا عطاؤنا أو أعط بغير حساب) هذا في قراءة على عليه السلام . (497)
والأن مع الروضة من الكافي ....
27) عن أبي بكر بن محمد قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقرأ : (وزلزلوا ثم زلزلوا حتى يقول الرسول) . (242)
28) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام : (واتبعوا ما تتلوا الشياطين بولاية الشياطين على ملك سليمان) . (242)
29) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام يقرأ : (سل بنى إسرائيل كم أتيناهم من آية بينة فمنهم من أمن ومنهم من جحد ومنهم من أقر ومنهم من بدل ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فان الله شديد العقاب) .(242)
30) عن أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام قال : قلت له قول الله عز وجل "هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق" فقال : إن الكتاب لم ينطق ولن ينطق ولكن رسول الله (ص)هو الناطق بالكتاب قال الله عز وجل : (هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق) ، قال : جعلت فداك إنا لا نقرؤها هكذا ، قال : هكذا والله نزل بها جبرائيل على محمد (ص) ولكنه حرف فيما حرف من كتاب الله . (43)
31) عن محمد بن خالد عن أبى عبد الله عليه السلام قوله تعالى : (وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها بمحمد) قال : هكذا والله نزل بها جبرائيل عليه السلام على محمد (ص) . (159)
32) عن أبى بصير عن أبى عبد أنه عليه السلام : (ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم وسلموا للإمام تسليما أو اخرجوا من دياركم رضي له ما فعلوه إلا قليل منهم ولو أن أهل الخلاف فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا) وفي هذه الآية (ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضية من أمر الولي ويسلموا لله الطاعة تسليما) . (160)
33) عن أبى الحسن الأول عليه السلام في قوله تعالى : (أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم فقد سبقت عليهم كلمة الشقاء وسبق لهم العذاب وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا) .
34) عن أحمد بن محمد بن أبى نصر عن رجل عن أبى جعفر عليه السلام : (لا تسألوا عن أشياء لم تبد لكم إن تب لكم تسؤكم) . (174)
35) عن حماد بن عثمان قال : تلوت عند أبى عبد الله عليه السلام : "ذوا عدل منكم" فقال : (فهو عدل منكم) هذا مما أخطأت فيه الكتاب . (174)
36) عن محمد بن مروان قال : تلا أبو عبه الله عليهالسلام : (وتمت كلمة ربك الحسنى صدقا وعدلا) فقلت : جعلت فداك إنما نقرؤها "وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا" فقال : إن فيها الحسنى .(174 ، 175)
37) عن أبى بصير « عن أبى جعفر عليه السلام قال : تلوت "التائبون العابدون" فقال : لا ، اقرأ (التائبين العابدين - إلى أخرها-) فسئل عن العلة في ذلك ، فقال : اشترى من المؤمنين التائبين العابدين .(309)
38) عن إسحاق بن عمار عن أبى عبد الله عليه السلام قال : هكذا أنزل الله تبارك وتعالى (لقد جاءنا رسول من أنفسنا عزيز عليه ما عنتنا حريص علينا بالمؤمنين رؤف رحيم) .
39) عن ابن فضال عن الرضا عليه السلام : (فأنزل الله سكينته على رسوله وأيده بجنود لم تروها) قلت : هكذا قال : هكذا نقرؤها وهكذا تنزيلها . (309)
40) عن أبى جريي القمي عن أبى الحسن عليه السلام : (له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم من ذا الذي ينفع عنده إلا بإذنه) .(241)
41) عن إسماعيل بن عباد عن أبى عبد الله عليه السلام : (ولا يحيطون بشئمن علمه إلا بما شاء) وأخرها (وهو العلى العظيم والحمد لله رب العالمين) وآيتين بعدها .(241)
ملاحظ قبل ان نرد عليهم انهم ثبتوا هذا الموضوع في شبكتهم وطبلوا له بشكل كبير وتجاوزا على ثقة الاسلام الكليني بشكل كبير لعنهم الله في الدينا ان لم يتوبا وفي الاخرة
والان مع الرد
الرواية الاولى
ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 14
الرواية الثانية
(الحديث الثالث و العشرون)
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 26
ضعيف.
الرواية الثالثة
(الحديث الخامس و العشرون)
ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 27
الرواية الرابعة
(الحديث السادس و العشرون)
كالسابق.
اي ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 28
الرواية الخامسة
(الحديث السابع و العشرون)
كالسابق
اي ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 29
الرواية السادسة
(الحديث الثامن و العشرون)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 30
الرواية السابعة
(الحديث الحادي و الثلاثون)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 31
الرواية الثامنة
(الحديث الثاني و الثلاثون)
ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 32
الرواية التاسعة
(الحديث الثالث و الأربعون)
كالسابق.
والسابق ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 48
الرواية العاشرة
(الحديث الخامس و الأربعون)
ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 57
الرواية الحادية عشر
(الحديث السادس و الأربعون)
ضعيف على المشهور.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 59
الرواية الثانية عشر
(الحديث السابع و الأربعون)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 60
الرواية الثالثة عشر
(الحديث الثامن و الأربعون)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 62
الرواية الرابعة عشر
(الحديث الثامن و الخمسون)
كالسابق.
والسابق ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 75
االرواية الخمسة عشر
(الحديث التاسع و الخمسون)
كالسابق.
والسابق ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 77
الرواية السادسة عشر
كما سبق
الرواية السابعة عشر
ولها سندين الاول في الرواية السادسة وهو مجهول والاخر هنا
(الحديث الستون)
كالسابق،
يعني ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 78
الرواية الثامنة عشر
(الحديث الثاني و الستون)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 79
الرواية التاسعة عشر
(الحديث الثالث و الستون)
ضعيف على المشهور صحيح عندي
وهو يدخل في القرأت وليس هو موضع تحريف وكما بين العلامة المجلسي انه صحيح عنده فقط والمشهور عند العلماء ضعيف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 79
الرواية العشرون
(الحديث الرابع و الستون)
ضعيف على المشهور
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 80
الرواية الواحد والعشرين
.
(الحديث الحادي و التسعون)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج5، ص: 134
النقطة التي تلت الرواية
تم ان الحديث مجهول
النقطة 23 تم ان الرواية مجهولة
النقطة 24 تم ان الرواية مجهولة
النقطة 25تم ان الرواية مجهولة
الرواية 25
(الحديث الثالث)
مجهول كالحسن.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 5، ص: 168
معنى قوله مجهول كالحسن ان الحديث لا يصلح ولكن ورد فيه احد اهل الاجماع
فتنبه
الرواية السابعة والعشرين
الحديث التاسع و الثلاثون و الأربعمائة)
مجهول
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 316
الرواية الثامنة والعشرين
(الحديث الأربعون و الأربعمائة)
حسن أو موثق على الأظهر
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 316
وبما ان الحديث اما حسن او موثق
فكلاهما اعني الحسن او الموثق
لا يعمل بهما امام الصحيح الدال المشهور ان الكتاب محفوظ فلا يؤخذ بهذا الخبر هنا
وقد عقب العلامة المجلسي في شرحه عليه
و بقوله" بولاية"، و يحتمل أيضا أن يكون- بولاية- بيانا لما كانوا يتلونه أي اتبعوا و اعتقدوا ما كان يقوله الشياطين من أن الجن و الشياطين كانوا مسلطين على ملك سليمان، و إنما كان يستقيم ملكه بسحرهم.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 317
فعنى الامام بالولاية عنا بيانا وليس اصل الاية
الرواية التاسعة والعشرين
(الحديث الحادي عشر)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 25، ص: 107
الرواية الثلاثون
(الحديث الثامن و المائتان)
مرسل.
الرواية الواحد والثلاثين
(الحديث العاشر و المائتان)
حسن أو موثق.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 75
وقد سبق ان الحسن والموثق لا يمكن ان يعتمد عليه في امر كهذا
الرواية الثانية والثلاثين
(الحديث الحادي عشر و المائتان)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 76
الرواية الرابعة والثلاثين
(الحديث الثامن و الأربعون و المائتان)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 119
الرواية الخامسة والثلاثين
(الحديث السابع و الأربعون و المائتان)
حسن
الرواية السادسة والثلاثين
(الحديث التاسع و الأربعون و المائتان)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 121
الرواية السابعة والثلاثين
(الحديث التاسع و الستون و الخمسمائة)
ضعيف على المشهور.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 565
الرواية الثامنة والثلاثين
(الحديث السبعون و الخمسمائة)
ضعيف.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 566
الرواية التاسعة والثلاثين
(الحديث الحادي و السبعون و الخمسمائة)
موثق.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 566
الرواية الاربعون
(الحديث السابع و الثلاثون و الأربعمائة)
ضعيف على المشهور.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 314
الرواية الواحدة والاربعين
(الحديث الثامن و الثلاثون و الأربعمائة)
مجهول.
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 315
وفي الختام اقول
ضعف الروايات يكفي في عدم الاخذ بها عقديا واما في الحسن والموثق فانقل جواب مركز الابحاث العقائدية يفيدنا في هذا المكان
الايمان : بأن يكون الراوي إماميا . قال الشيخ العاملي في ( المعالم 353 ) : ( واشتراطه هو المشهور بين الأصحاب ) . وفي مقابله عند أصحابنا أيضا : تجويز رواية غير الامامي من الفرق الاسلامية الأخرى ، سواء كان من أهل السنة أم من الشيعة ، إذ كان موثقا عند علمائنا - كما مر في تعريف الحديث الموثق . وهو مذهب الشيخ الطوسي ، على تفصيل له في المسألة . وخلاصته : أ - قبول رواية السني الموثق عندنا - لا في مذهبه - إذا روى عن أحد أئمتنا ( ع ) ، شريطة أن لا يوجد في رواياتنا ما يخالف روايته . قال في ( العدة 1 / 379 - 380 ) : فأما إذا كان مخالفا في الاعتقاد لأصل المذهب ، وروى مع ذلك عن الأئمة ( ع ) ، نظر فيما يرويه : 1 - فإن كان هناك من طرق الموثوق بهم ما يخالفه ، وجب اطراح خبره . 2 - وإن لم يكن هناك ما يوجب اطراح خبره ، ويكون هناك ما يوافقه ، وجب العمل به . 3 - وإن لم يكن هناك من الفرقة المحقة خبر يوافق ذلك ، ولا يخالفه ، ولا يعرف لهم قول فيه ، وجب أيضا العمل به ، لما روي عن الصادق ( ع ) ، أنه قال : ( إذا نزلت بكم حادثة لا تجدون حكمها فيما روي عنا ، فانظروا إلى ما رووه ( يعني أهل السنة ) عن علي ( ع ) فاعملوا به ) . ولأجل ما قلناه عملت الطائفة بما رواه حفص بن غياث ، وغياث بن كلوب ، ونوح بن دراج ، والسكوني ، وغيرهم من العامة عن أئمتنا ( ع ) فيما لم ينكروه ، ولم يكن عندهم خلافه ) . ب - قبول رواية الشيعي غير الامامي إذا كان موثقا عندنا - لا في مذهبه بشرط : 1 - أن لا يوجد في رواياتنا ما يخالف روايته . 2 - أن تقترن روايته بما يساعد على 3 - أن يوجد ما يوافق روايته في رواياتنا . قال - 380 - 381 : ( وأما إذا كان الراوي من فرق الشيعة ، مثل : الفطحية ، والواقفة ، والناووسية ، وغيرهم ، نظر فيما يرويه : 1 - فإن كان هناك قرينة تعضده ، أو خبر آخر من جهة الموثوقين بهم ، وجب العمل به . 2 - وإن كان هناك خبر آخر يخالفه من طريق الموثوقين ، وجب اطراح ما اختصوا بروايته ، والعمل بما رواه الثقة . 3 - وإن كان ما رووه ليس هناك ما يخالفه ، ولا يعرف من الطائفة العمل بخالفه ، وجب العمل به أيضا ، إذا كان متحرجا في روايته ، موثوقا في أمانته ، وإن كان مخطئا في أصل الاعتقاد . فلأجل ما قلناه عملت الطائفة بأخبار الفطحية ، مثل : عبد الله بن بكير ، وغيره ، وأخبار الواقفة مثل : سماعة بن مهران ، وعلي بن أبي حمزة ، وعثمان بن عيسى ، ومن بعد هؤلاء بما رواه بنو فضال ، وبنو سماعة ، والطاطريون ، وغيرهم ، فيما لم يكن عندهم فيه خلافه ) .
ج - وقال في قبول أو رفض روايات الغلاة والمتهمين والمضعفين : ( وأما ما ترويه الغلاة والمتهمون والمضعفون ، وغير هؤلاء : 1 - فما يختص الغلاة بروايته . أ - فإن كانوا ممن عرف لهم حال استقامة ، وحال غلو ، عمل بما رووه في حال الاستقامة ، وترك ما رووه في حال تخليطهم . ولأجل ذلك عملت الطائفة بما رواه أبو الخطاب محمد بن أبي زينب في حال استقامته ، وتركوا ما رواه في حال تخليطه . وكذلك القول في أحمد بن خلال العبرتائي ، وابن أبي عذافر ، وغير هؤلاء . ب - فأما ما يرويه في حال تخليطه ، فلا يجوز العمل به على كل حال . وكذلك القول فيما يرويه المتهمون والمضعفون : 1 - فإن كان هناك ما يعضد روايتهم ويدل على صحتها ، وجب العمل به . 2 - وإن لم يكن هناك ما يشهد لروايتهم بالصحة ، وجب التوقف في أخبارهم . فلأجل ذلك توقف المشايخ عن أخبار كثيرة هذه صورتها ، ولم يرووها ، واستثنوها في فهارسهم من جملة ما يروونه من التصنيفات ) .
وللمزيد من الشبهات والرد عليها تجدونها في هذا الرابط
http://www.aqaed.com/faq/088/
نصر الله من نصر محمد وال محمد
ملاحظ اخيرة اخواني انهم حذفوا مشاركتي فور ان كبتتها
وانا دخل على شبكتهم باسم القمي
والطامة على رؤسهم كانت قوية حتى قام مشرفهم بحذف مشاركتي معلل ذلك ((من اين هذا الكلام))
مع اني ارفقت اسم الكتاب والجزء والصفحة
http://www.alhak.org/up/files/69l3ibilgmhig6ubvcu2.jpg
:D:D:D
كتاب مراءة العقول بشرح اخبار ال الرسول متوفر الالكتروني الى انه يتطلب جهد كبير للستخارج الحكم ولكن اذا كانت عنددكم المكتبة الشيعية الكاملة فيكون الامر سهل