أبو عبيدة العجاوي
11-05-2013, 07:22 PM
الشيعة وتحريف القرآن :
في الوقت الذي ينكر فيه الشيعه تحريف القرآن نجد أن كتبهم مليئة بالقول بالتحريف ويحاولون اتهام أهل السنة والجماعة أنهم يقولون بالتحريف ونحن نتحداهم أن يأتوا بعالم سني واحد قال أن القرآن محرف هذا في الوقت الذي قال فيه كبار علماء المذهب بالتحريف والزيادة والنقصان في القرآن .
ونعرض هنا نماذج القول بالتحريف مزودة بالمصادر :
غير أن الخبر قد صح عن أئمتنا ع أنهم أمروا بقراءة ما بين الدفتين، وأن لا يتعداه إلى زيادة فيه ولا نقصان منه حتى يقوم القائم ع فيقرأ للناس القرآن على ما أنزله الله تعالى وجمعه أمير المؤمنين ع. كتاب المسائل السروية للمفيد ص81
http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0011.html
أقول: المستفاد من مجمع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت ع إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد ص منه ما هو خلاف ما أنزل الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي ع في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله ص. تفسير الصافي للفيض الكاشاني ج1 ص49
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2039.html
س: هل يستدعي الأمر من بعض من يقول بالتحريف رميه بالكفر أو الانحراف سواء كان شيعياً أم سنياً؟
ج: من یقول بالتحریف بالزیادة و النقصان لا یجوز رمیه بالکفر. آية الله العظمى المرجع محمد صادق الحسيني الروحاني http://www.imamrohani.com/fatwa-ar/viewtopic.php?t=3546
س: لماذا لم يذكر الله سبحانه و تعالى أسماء الأئمة ع في القران الكريم لإقامة الحجة على أعدائهم؟
باسمه جلت اسمائه
ج: إنما لم يذكر اسمائهم عليهم السلامفي القرآن حفظا للقرآن الكريم عن التحريف لأن المنافقين و المخالفين كانوا يحرفونالقرآن على تقدير ذكر أسمائهم فيه وهو أمر ظاهر مما فعلوه بالنسبة اليأمير المؤمنين ع بعد نصبه للخلافة بعده. آية الله العظمى المرجع محمد صادق الحسيني الروحاني http://www.imamrohani.com/fatwa-ar/viewtopic.php?t=3684
إن الكناية عن أسماء أصحاب الجرائم العظيمة من المنافقين في القرآن ليست من فعله تعالى، وأنها من فعل المغيرين والمبدلين، الذين جعلوا القرآن عضين واعتاضوا الدنيا من الدين. كتاب الاحتجاج ج1 ص 370
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1191.html
وأما اعتقاد مشايخنا (ره) في ذلك فالظاهر من ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لأنه روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه وكذلك استاذه علي بن إبراهيم القمي (ره) فان تفسيره مملو منه وله غلو فيه، وكذلك الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي (ره) فانه أيضا نسج على منوالهما في كتاب الاحتجاج. وأما الشيخ أبو علي الطبرسي فانه قال في مجمع البيان: أما الزيادة فيه فمجمع على بطلانه وأما النقصان فيه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة أن في القرآن تغييرا ونقصانا.تفسير الصافي للفيض الكاشاني ج1 ص52
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2039.html
ان هذه القراءات السبع فضلا عن العشر إن ادعى بعض علمائنا (ره) تواترها عن النبي (ص) إلا أن الثابت في أخبارنا - وعليه جملة من أصحابنا - خلافه وإن صرحت أخبارنا بالرخصة لنا في القراءة بها حتى يظهر صاحب الأمر (عج). وليس بالبعيد أن هذه القراءة كغيرها من المحدثات في القرآن العزيز، لثبوت التغيير والتبديل فيه عندنا زيادة ونقصانا. وإن كان بعض أصحابنا ادعى الإجماع على نفي الأول، إلا أن في أخبارنا ما يرده، كما أنهم تصرفوا في قوله تعالى في آية الغار لدفع العار عن شيخ الفجار، حيث أن الوارد في أخبارنا أنها نزلت: "... فأنزل الله سكينته على رسوله وأيده بجنود لم تروها... " فحذفوا لفظ " رسوله " وجعلوا محله الضمير. كتاب الحدائق الناضرة للبحراني ج2 ص289-290
http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/02/no0224.html
يظهر مثل هذا العلم لمحتمليه في الوقت بعد الوقت، وجعل أعدائها، أهل الشجرة الملعونة الذين حاولوا إطفاء نور الله بأفواههم، فأبى الله إلا أن يتم نوره، ولو علم المنافقون لعنهم الله: ما عليهم من ترك هذه الآيات التي بينت لك تأويلها، لأسقطوها مع ما أسقطوا منه. كتاب الاحتجاج ج1 ص 376
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1191.html
يقول الطبرسي: ولو شرحت لك كلما أسقط وحرف وبدل مما يجرى هذا المجرى لطال، وظهر ما تخطر التقية إظهاره من مناقب الأولياء، ومثالب الأعداء. كتاب الاحتجاج ج1 ص378
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1191.html
28- علي بن الحكم، عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله ع قال: إن القرآن الذي جاء به جبرئيل ع إلى محمد ص سبعة عشر ألف آية. كتاب الكافي ج2 ص634
http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0980.html
الحديث الثامن و العشرون: موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم. فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر. كتاب مرآة العقول ج 12 ص 525
http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kut...l_Ukul/012.htm (http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/012.htm)
" فالقرآن منه ناسخ ، ومنه منسوخ ، ومنهمحكم ، ومنه متشابه ، ومنه عام ، ومنه خاص ، ومنه تقديم ، ومنه تأخير ، ومنه منقطع، ومنه معطوف ، ومنه حرف مكان حرف ،ومنه على خلاف ماأنزل الله. تفسير القمي ج1 ص5
http://www.yasoob.org/books/htm1/m016/20/no2007.html
وأما ما هو محرف منه فهو قوله: " لكن الله يشهد بما أنزل إليك في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون " وقوله: " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته " وقوله: " إن الذين كفروا ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم " وقوله: " وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أيَّ منقلب ينقلبون " وقوله: " ولو ترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت " ومثله كثير نذكره في مواضعه . تفسير القمي ج1 ص10
http://www.yasoob.org/books/htm1/m016/20/no2007.html
إلا أن كثرة الروايات تورث القطع بصدور بعضها عنالمعصومين ع ولا أقل من الاطمئنان بذلك ، وفيها ما روي بطريق معتبر فلاحاجة بنا إلى التكلم في سند كل رواية بخصوصها. البيان في تفسير القران للخوئي ص226
http://www.shiaweb.org/quran/bayan/pa49.html
البيان في تفسير القران للخوئي ص223
http://www.shiaweb.org/quran/bayan/pa49.html
والجواب عن ذلك: أن وجود مصحف لأمير المؤمنين ع يغاير القرآن الموجود في ترتيب السور مما لا ينبغي الشك فيه ، وتَسَالُم العلماءِ الأعلامِ على وجودهِ أغنانا عن التكلف لإثباته...
إن القرآن الذي بين أيدينا ليس بتمامه كماأُنزل على محمد بل منه ما هو خلاف ما أنزل الله,ومنه ما هو مغير محرف, وأنه قد حذفمنه أشياء كثيرة. تفسير الصافي ج1 المقدمة ص49
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2039.html
س: هل يوجد علماء من الطرفين السنة و الشيعة من يقول بالتحريف بمعنى الزيادة و النقصان في القرآن الكريم و هل يستدعي تكفير من يقول ذلك؟
باسمه جلت اسمائه ج: یوجد علماء قائلون بالتحریف و لکن لا یستدعی تکفیرهم.محمد صادق الحسيني الروحاني
http://www.imamrohani.com/fatwa-ar/viewtopic.php?t=3547
بل الواصل إلينا بعض القرآن و أنّ القرآن الأصيل الذي نزل به جبرئيل قد حرّف و بدّل و زيد عليه و نقص عنه ، اختلف فيه الأصحاب . فالذي ذهب إليه أكثر الأخباريّين على ما حكى عنهم السّيد الجزائري في رسالة منبع الحياة و كتاب الأنوار هو وقوع التحريف و الزّيادة و النّقصان . وإليه ذهب عليّ بن إبراهيم القميّ ، و تلميذه محمّد بن يعقوب الكليني ، و الشّيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي ، و المحدّث العلامة المجلسي قدّس اللّه روحهم . كتاب منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة (لحبيب الله الخوئي) الثاني: أنه لا بد أن يعلم أن القرآن الذي نزل به الروح الأمين على سيد المرسلين ص هل هو ما بين الدفتين وما وصل إلينا وتناولته أيدينا أم لا
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob....HTM/index.htm (http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/nahj/menhajbraa2/k/new/MEN-BARA.T/G02.HTM/index.htm)
هل صحيح هو قول الشيخ المفيد وأبو الحسن العاملي والسيد نعمة الله الجزائريوالمجلسي وغيرهم ـ مع ما لهم من الفضل والدرجة العلمية الرفيعة ـ بتحريف القرآن؟
بسمه تعالى:
نحن لا ننكر وجود عددٍ قليل جداً من المحدّثين عندنا يقولون بنقصان القرآن الكريم، وكونه قولاً مردوداً لا يقدح بالدرجة العلمية للقائلين به، ولا يجوّز لنا الطعن فيهم.
سماحة آية الله السيد علي الحسيني الميلاني
http://www.al-milani.net/fatawa/?id=24
في حديث طويل عن ظهور المهدي وماذا يفعل أخذنا منه الشاهد
روى الشيخ حسن بن سليمان في منتخب البصائر بإسناد معتبر وغيره عن المفضل بن عمر عن الصادق ع ........ ثم يقرأ صحف نوح وصحف إبراهيم والتوراة والزبور فيقول أهل التوراة والإنجيل والزبور هذه والله صحف نوح وإبراهيم حقا وما أسقط منها وبدل وحرف منها هذه والله التوراة الجامعة والزبور التام والإنجيل الكامل و أنها أضعاف ما قرأنا منها ثم يتلو القرآن فيقول المسلمون هذا والله القرآن حقا الذي أنزله الله على محمد وما أسقط منه وحرف وبدل ..... كتاب حق اليقين في معرفة أصول الدين لعبدالله شبر ج2ص321
http://www.4shared.com/file/12048843...3/_______.html (http://www.4shared.com/file/120488433/5ac338b3/_______.html)
لا يوجد رابط مباشر للكتاب في النت وهذا الرابط من مواقع الرافضة
(4) أي غير الأئمة ع و المراد بالقرآن كله ألفاظه و حروفه جميعا، و المراد بكما أنزل، ترتيبه و إعرابه و حركاته و سكناته و حدود الآي و السور، و هذا رد على قوم زعموا أن القرآن ما في المصاحف المشهورة، و كما قرأه القراء السبعة و أضرابهم، و اختلف أصحابنا في ذلك، فذهب الصدوق ابن بابويه و جماعة إلى أن القرآن لم يتغير عما أنزل و لم ينقص منه شيء، و ذهب الكليني و الشيخ المفيد قدس الله روحهما و جماعة إلى أن جميع القرآن عند الأئمة ع، وما في المصاحف بعضه، و جمع أمير المؤمنين ع كما أنزل بعد الرسول ص و أخرج إلى الصحابة المنافقين فلم يقبلوا منه، و هم قصدوا لجمعه في زمن عمر وعثمان كما سيأتي تفصيله في كتاب القرآن. قال شيخنا السديد المفيد روح الله روحه في جواب المسائل السروية أن الذي بين الدفتين من القرآن جميعه كلام الله و تنزيله، و ليس فيه شيء من كلام البشر و هو جمهور المنزل، و الباقي مما أنزله الله تعالى قرآنا عند المستحفظ للشريعة المستودع للأحكام، لم يضع منه شيء، و إن كان الذي جمع ما بين الدفتين الآن لم يجعله في جملة ما جمع، الأسباب دعته إلى ذلك، منها قصوره عن معرفة بعضه، و منها ما شك فيه، و منها ما عمد بنفيه، و منها ما تعمد إخراجه عنه، و قد جمع أمير المؤمنين عليه السلام القرآن المنزل من أوله إلى آخره و ألفه بحسب ما وجب من تأليفه، فقدم المكي على المدني و المنسوخ على الناسخ و وضع كل شيء منه في موضعه، فلذلك قال جعفر بن محمد الصادق ع: أما و الله لو قرئ القرآن كما أنزل لألفيتمونا فيه مسمين كما سمي من كان قبلنا، و ساق الكلام إلى أن قال: غير أن الخبر قد صح عن أئمتنا ع أنهم أمروا بقراءة ما بين الدفتين و أن لا نتعداه إلى زيادة فيه و لا نقصان منه حتى يقوم القائم ع، فيقرأ الناس القرآن على ما أنزل الله و جمعه أمير المؤمنين ع، و إنما نهونا عن قراءة ما وردت به الأخبار من أحرف تزيد على الثابت في المصحف، لأنها لم تأت على التواتر، و إنما جاءت بها الآحاد، و الواحد قد يغلط فيما ينقله، و لأنه متى قرأ الإنسان بما يخالف ما بين- الدفتين غرر بنفسه من أهل الخلاف و أغرى به الجبارين و عرض نفسه للهلاك فمنعونا عليهم السلام عن قراءة القرآن بخلاف ما ثبت بين الدفتين لما ذكرناه، انتهى.
و الأخبار من طريق الخاصة و العامة في النقص و التغيير متواترة، و العقل يحكم بأنه إذ كان القرآن متفرقا منتشرا عند الناس، و تصدي غير المعصوم لجمعه يمتنع عادة أن يكون جمعه كاملا موافقا للواقع، لكن لا ريب في أن الناس مكلفون بالعمل بما في المصاحف و تلاوته حتى يظهر القائم ع، و هذا معلوم متواتر من طريق أهل البيت ع و أكثر أخبار هذا الباب مما يدل على النقص و التغيير و سيأتي كثير منها في الأبواب. مرآة العقول ج3 ص30-31
http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kut...l_Ukul/003.htm (http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/003.htm)
الأول: أنا لا نسلم أن الآية نزلت فيهم، بل المراد بها أزواجه ص لكون الخطاب في سابقها و لا حقها متوجها إليهن، و يرد عليه أن هذا المنع بمجرده بعد ورود تلك الروايات المتواترة من المخالف و المؤالف غير مسموع و أما السند فمردود بما ستقف عليه في كتاب القرآن مما سننقل من روايات الفريقين أن ترتيب القرآن الذي بيننا ليس من فعل المعصوم حتى لا يتطرق إليه الغلط، مع أنه روى البخاري و الترمذي و صاحب جامع الأصول عن ابن شهاب عن خارجة بن زيد بن ثابت أنه سمع زيد بن ثابت يقول: فقدت آية في سورة الأحزاب حين نسخت الصحف قد كنت أسمع رسول الله ص يقرأ بها فالتمسناها فوجدناها مع خزيمة بن ثابت الأنصاري" مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ" فألحقناها في سورتها من المصحف، فلعل آية التطهير أيضا وضعوها في موضع زعموا أنها تناسبه، أو أدخلوها في سياق مخاطبة الزوجات لبعض مصالحهم الدنيوية، و قد ظهر من الأخبار عدم ارتباطها بقصتهن، فالاعتماد في هذا الباب على النظم و الترتيب ظاهر البطلان.
و لو سلم عدم التغيير في الترتيب فنقول: سيأتي أخبار مستفيضة بأنه سقط من القرآن آيات كثيرة فلعله سقط مما قبل الآية و ما بعدها آيات لو ثبتت لم يفت الربط الظاهري بينهما، و قد وقع في سورة الأحزاب بعينها ما يشبه هذا، فإن الله سبحانه بعد ما خاطب الزوجات بآيات مصدرة بقوله تعالى:" قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا" الآية عدل إلى مخاطبة المؤمنين بما لا تعلق فيه بالزوجات بآيات كثيرة، ثم عاد إلى الأمر بمخاطبتهن و غيرهن بقوله سبحانه:" يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَ بَناتِكَ وَ نِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ".
و قد عرفت اعتراف الخصم فيما رووا أنه كان قد سقط منها آية فألحقت، فلا يستبعد أن يكون الساقط أكثر من آية و لم يلحق غيرها. مرآة العقول ج3 ص244
http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kut...l_Ukul/003.htm (http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/003.htm)
علماء الشيعة يقولون بتحريف القرآن :
الخميني يقول بتحريف القرآن
كتاب القرآن باب معرف الله الخميني صفحة 50 طبعة دار المحجة البيضاء
و هذه إحدى معاني التحريف التي وقعت في جميع الكتب الإلهية و القرآن الشريف و جميع الآيات الشريفة قد وضعت في متناول البشر بعد تحريفات عديدة بحسب المنازل و المراحل التي طورها من حضره الأسماء إلى عوالم الشهادة و الملك
عدنان البحراني يقول بالتحريف
مشارق الشموس الدرية للبحراني (1348 هـ) صفحة 127 ط. المكتبة العدنانية
والحاصل فالأخبار من طريق أهل البيت (ع) أيضاكثيرة إن لمتكن متواترةعلىأن القرآن الذيبأيدينا ليس هو القرآن بتمامه كما أنزل على محمد (ص) بل هوخلاف ما أنزلاللهو منه ماهو محرف ومغير وأنه قدحذف منه أشياء كثيرة منهااسم على (ع)في كثير من المواضعو منهالفظة آل محمد (ع)و منها أسماء المنافقينومنها غير ذلكوأنه ليس على الترتيب المرضي عند اللهوعند رسول الله (ص) كمافي تفسير على بنإبراهيم.
تحريف القرآن نعمة الله الجزائري
الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري (1112 هـ) الجزء 2 صفحة 357
مجلة تراثنا العدد7-8صفحه247 الفصل الرابع شبهات حول القرآن على ضوء أحاديث الامامية
www.rafed.net/books/turathona/7-8/15.html
الشبهة الأولى : تواتر أحاديث تحريف القرآن .
لما رأى بعض محدثي الامامية كثرة الأحاديث المفيد نقصان القرآن ووجد كثيرا منها في المجاميع الحديثية المعروفة عرضت لهم شبهة تواتر تلك الأحاديث ـ ولاسيما الإخباريون الظاهريون ممن يرى صحة كل حديث منسوب إلى أئمة الهدى ع من غير تحقيق
1 ـ ومن هؤلاء المحدث الجزائري فانه قال في وجوه رده على القول بتواتر القراءات : « الثالث : إن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة وإعرابا »
ولكن يرده تصريح جماعة من كبار العلماء المحققين ـ وفيهم الإخباريون الفطاحل ـ بان أحاديث التحريف أخبار آحاد لا يمكن الركون إليها والاعتماد عليها في هذه المسألة الاعتقادية .
فقد قال شيخ الطائفة : « غير أنه رويت روايات كثيرة من جهة الخاصة والعامة بنقصان كثير من آي القرآن ونقل شيء منه من موضع إلى موضع طريقها الآحاد التي لا توجب علما ولا عملا و الأولى الأعراض عنها وترك التشاغل بها »
الخوئي يتهم الأئمة بالتحريف
البيان في تفسير القرآن للخوئي (1411 هـ) صفحة226
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2060.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2060.html)
الشبهة الثالثة : أن الروايات المتواترة عن أهل البيت ع قد دلت على تحريف القرآن فلا بد من القول به : والجواب : أن هذه الروايات لا دلالة فيها على وقوع التحريف في القرآن بالمعنى المتنازع فيه وتوضيح ذلك : أن كثيرا من الروايات وإن كانت ضعيفة السند فإن جملة منها نقلت من كتاب أحمد بن محمد السياري الذي اتفق علماء الرجال على فساد مذهبه وأنه يقول بالتناسخ ومن علي بن أحمد الكوفي الذي ذكر علماء الرجال أنه كذاب وأنه فاسد المذهب إلا أن كثرة الروايات تورث القطع بصدور بعضها عن المعصومين ع ولا أقل من الاطمئنان بذلك وفيها ما روي بطريق معتبر فلا حاجة بنا إلى التكلم في سند كل رواية بخصوصها
تحريف القرآن الشيرازي
كتاب علي في القرآن لصادق الشيرازي في حاشية المقدمة
www.s-alshirazi.com/library/books/ali-qoran1/al-moqadameh.htm (http://www.s-alshirazi.com/library/books/ali-qoran1/al-moqadameh.htm)
هذا ما علمه ابن عباس ورواه في علي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، غير ما رواه غيره من الصحابة أمثال الحسن بن علي، والحسين بن علي ـ سبطي رسول الله ـ وسلمان، وأبي ذر وعمار، وغيرهم. وقد جمعنا نحن في هذا الكتاب زهاء سبعمائة آية وكلها منقولة عن مصادر العامّة، ولو أضفنا إليها ما بأيدينا مما ذكرها علماء الشيعة كان العدد أكثر وأكثر، هذا كله مع الغضّ عمّا لم يصلنا وضاع أو أحرق من آيات وردت في فضل علي بن أبي طالب (ع) المؤلف
شبر يقول بالتحريف
مصابيح الأنوار لعبد الله شبر 1242 هـ الجزء2 صفحة295
ويمكن رفع التنافي بالنسبة إلى الأوّل: بأنّ القرآن الذي أُنزل على النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أكثر ممّا في أيدينا اليوم وقد أُسقط منه شيء كثير، كما دلّت عليه الأخبار المتظافرة التي كادت أن تكون متواترة، وقد أوضحنا ذلك في كتابنا: منية المحصّلين في حقيّة طريقة المجتهدين.
وبالنسبة إلى الثاني: بأنّ بناء هذا التقسيم ليس على التسوية الحقيقيّة ولا على التفريق من جميع الوجوه، فلا بأس باختلافه بالتثليث والتربيع، ولا بزيادة بعض الأقسام على الثلث والربع أو نقص عنهما، ولا دخول بعضها في بعض، واللّه العالم
فصل الخطاب للطبرسي في تحريف القرآن
فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب للطبرسي صفحة2
هذا كتاب لطيف، وسفر شريف، عملته في إثبات تحريف القرآن، وفضائح أهل الجور والعدوان، وسميته: (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب) فإني وجدت في القرآن نصوص شديدة البلاغة تقابلها نصوص شديدة السخافة.
المفيد يقول بتحريف القران
كتاب أوائل المقالات صفحة 46 القول في الرجعة و البداء و تأليف القرآن
http://www.al-shia.com/html/ara/book...aqalat/a01.htm (http://www.al-shia.com/html/ara/books/lib-aqaed/avael-maqalat/a01.htm)
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html
و اتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات إلى الدنيا قبل يوم القيامة و إن كان بينهم في معنى الرجعة اختلاف و اتفقوا على إطلاق لفظ البداء في وصف الله تعالى و أن ذلك من جهة السمع دون القياس و اتفقوا على أن أئمة الضلال خالفوا في كثير من تأليف القرآن و عدلوا فيه عن موجب التنزيل و سنة النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) و أجمعت المعتزلة و الخوارج و الزيدية و المرجئة و أصحاب الحديث على خلاف الإمامية في جميع ما عددناه
أوائل المقالات للشيخ المفيد صفحة80-81
www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html)
www.al-shia.com/html/ara/books/lib-aqaed/avael-maqalat/a03.htm#link62 (http://www.al-shia.com/html/ara/books/lib-aqaed/avael-maqalat/a03.htm#link62)
59 - القول في تأليف القرآن وما ذكر قوم من الزيادة فيه والنقصان أقول: إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد (ص)، باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان، فأما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه وأما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه وقد امتحنت مقالة من ادعاه وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم طويلا فلم اظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده وقد قال جماعة من أهل الإمامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين (ع) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز، وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى: (ولا تعجل بالقران من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما) فسمى تأويل القران قرآنا، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل، وإليه أميل والله أسأل توفيقه للصواب. وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادة مقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء، وألا الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز، و يكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه، ويوضح لعباده عن الحق فيه، ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه، ومعي بذلك حديث عن الصادق جعفر بن محمد (ع)، وهذا المذهب بخلاف ما سمعناه عن بني نوبخت - رحمهم الله - من الزيادة في القرآن والنقصان فيه، وقد ذهب إليه جماعة من متكلمي الامامية و أهل الفقه منهم والاعتبار.
المجلسي يعتقد بالتحريف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول الجزء12 صفحة525 باب النوادر
http://www.elgadir.com/ehlulbeyt/kut...l_Ukul/012.htm (http://www.elgadir.com/ehlulbeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/012.htm)
الحديث الثامن و العشرون: موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر
فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة
الكاشاني يقول بالتحريف
التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء1 صفحة49
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/safi-01/03.htm#link31 (http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/safi-01/03.htm#link31)
المقدمة السادسة في نبذ مما جاء في جمع القرآن وتحريفه وزيادته ونقصه وتأويل ذلك
أقول: المستفاد من مجمع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت (ع) إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) منه ما هو خلاف ما أنزل الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي (ع) في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم)
القمي يقول بتحريف القرآن
تفسير القمي الجزء الأول صفحة 5 مقدمة الكتاب
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/tafsir-qommi-j1/01.html (http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/tafsir-qommi-j1/01.html)
فالقرآن منه ناسخ ومنه منسوخ ومنه محكم ومنه متشابه ومنه عام ومنه خاص ومنه تقديم ومنه تأخير ومنه منقطع ومنه معطوف ومنه حرف مكان حرف ومنه على خلاف ما انزل الله ومنه ما لفظه عام ومعناه خاص ومنه ما لفظه خاص ومعناه عام
الفتال النيسبوري يقول بالتحريف
روضة الواعظين للفتال النيسابوري (508 هـ) صفحة265
www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1025.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1025.html)
وقال أبو جعفر الباقر "ع" : إذا قام القائم من آل محمد ضرب فساطيط لمن يعلم الناس القرآن على ما أنزله الله عز وجل فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم لأنه يخالف فيه التأليف
العياشي يقول بتحريف القرآن
تفسير العياشي لمحمد بن مسعود العياشي (320 هـ) الجزء2 صفحة317
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2006.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2006.html)
166 - عن أبي حمزة عن أبي جعفر ع قال : نزل جبرئيل بهذه الآيات هكذا ( فأبى أكثر الناس ولاية على إلا كفورا)
بعض من روايات تحريف القرآن في كتب الشيعة :
تفسير العياشي لمحمد بن مسعود العياشي (320 هـ) الجزء2 صفحة317
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2006.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2006.html)
166 - عن أبي حمزة عن أبي جعفر ع قال : نزل جبرئيل بهذه الآيات هكذا ( فأبى أكثر الناس ولاية على الا كفورا )
تفسير العياشي لمحمد بن مسعود العياشي (320 هـ) الجزء1 صفحة195
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2005.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2005.html)
129 - وأبو بصير عنه قال : إنما أنزلت هذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله [ فيه و ] في الأوصياء خاصة فقال : " كنتم خير أئمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر " هكذا والله نزل بها جبرئيل وما عنى بها الا محمدا وأوصيائه ع .
الكافي للكليني (329 هـ) الجزء1 صفحة414 باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-1/13.htm#07 (http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-1/13.htm#07)
8 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن علي بن أسباط عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع في قول الله عز وجل : " ومن يطع الله ورسوله (في ولاية علي [وولاية] الأئمة من بعده ) فقد فاز فوزا عظيما " هكذا نزلت .
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء36 صفحة116
www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1315.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1315.html)
63 - وبالاسناد يرفعه إلى المقداد بن أسود الكندي قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهو متعلق بأستار الكعبة وهو يقول : اللهم اعضدني واشدد أزري واشرح صدري وارفع ذكري فنزل جبرئيل عليه السلام وقال : أقرأ يا محمد قال : وما أقرأ ؟ قال أقرأ : " ألم نشرح لك صدرك * ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك * ورفعنا لك ذكرك بعلي صهرك ؟ فقال : فقرأها صلى الله عليه وآله وأثبتها ابن مسعود في مصحفه فأسقطها عثمان
بحار الأنوار المجلسي (1111 هـ) الجزء24 صفحة398 باب 67 جوامع تأويل مانزل فيهم ع ونوادرها
http://www.al-shia.org/html/ara/book...har24/a40.html (http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar24/a40.html)
121 - وروي باسناد متصل إلى سليمان بن سماعة عن عبد الله بن القاسم عن سماعة بن مهران قال : قال أبو عبد الله ع : (والليل إذا يغشى * والنهار إذا تجلى * الله خلق الزوجين الذكر والأنثى * ولعلى الآخرة والأولى)
كتاب الكافي الجزء الأول صفحة 416 باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية
23 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن جعفر بن محمد بن عبيد الله عن محمد بن عيسى القمي عن محمد بن سليمان عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: "ولقد عهدنا إلى آدم من قبل" كلمات في محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين و الأئمة عليهم السلام من ذريتهم "فنسي" هكذا والله نزلت على محمد صلى الله عليه وآله.
كتاب الكافي الجزء الأول صفحة 417 باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية
25 - علي بن إبراهيم عن أحمد بن محمد البرقي عن أبيه عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن منخل عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال: نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله هكذا: " بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله (في علي) بغيا ".
26 - وبهذا الإسناد عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن منخل عن جابر قال: نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا:"وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا (في علي) فأتوا بسورة من مثله".
27 - وبهذا الإسناد عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن منخل عن أبي عبد الله عليه السلام قال: نزل جبرائيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله بهذه الآية هكذا:"يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا (في علي) نورا مبينا".
28 - علي بن محمد، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن أبي طالب، عن يونس بن بكار، عن أبيه، عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام) " ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به (في علي) لكان خيرا لهم ".
كتاب الكافي الجزء الأول صفحة 422 باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية
47 - علي بن إبراهيم عن أحمد بن محمد عن محمد بن خالد عن محمد بن سليمان عن أبيه عن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله تعالى: "سأل سائل بعذاب واقع للكافرين (بولاية علي) ليس له دافع" ثم قال: هكذا والله نزل بها جبرائيل (عليه السلام) على محمد (صلى الله عليه وآله).
=======================================
واقعا مللنا من كثر الرد على بتركم لأقوال علمائنا وكذبكم علينا
ولان هذا الموضوع نسخ هنا أكثر من مئه الف مرة نضع لك رابط لموضع كشف فيه صاحبة عن كذبكم على الشيعة كما هو دينكم
الموضوع الكبير في رد أكاذيب الوهابية في تدليسهم على علمائنا حول تحريف القرآن
http://imshiaa.com/vb/showthread.php?t=82591
وياعزيزي أتعلم بان جميع كتب السنة فيها اخبار بالتحريف ؟!
صحيح البخاري - كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى فاقرءوا ما تيسر من القرآن
7111 - حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، حدثني : عروة أن المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن عبد القارئ حدثاه أنهما سمعا عمر بن الخطاب يقول : سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله (ص) فإستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله (ص) فكدت أساوره في الصلاة فتصبرت حتى سلم فلببته بردائه فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال : أقرأنيها رسول الله (ص) فقلت : كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت فإنطلقت به أقوده إلى رسول الله (ص) فقلت : إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال : أرسله إقرأ يا هشام فقرأ : القراءة التي سمعته فقال رسول الله (ص) : كذلك أنزلت ثم قال رسول الله (ص) : إقرأ يا عمر فقرأت التي أقرأني فقال : كذلك أنزلت إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه.
تفضل كفر عمر بن الخطاب الذي يعتقد بوجود سورة الفرقان
صحيح البخاري - كتاب الحدود - باب الإعتراف بالزنا
6441 - حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله عن إبن عباس (ر) قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف ، قال سفيان : كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده.
وكفره ايضا لانه يعتقد بوجود آية اسمها الرجم
الألباني - باب الزواج ، الأولاد ، الطلاق ، الرضاع - رقم الحديث : ( 1580 )
الكتاب : ( صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ) - نوع الحديث : ( حسن ).
- نص الحديث : عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراًً ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها.
- شرح وتوضيح : داجن : هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم ، وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها.
وكفر لنا عائشه التي تعتقد علنا بالنقص في القران الكريم .... وصدقني عندكم من الروايات تثبت بان جميع الصحابة الذين تعتقدون انتم بانهم افضل الصحابة اخبار بالتحريف
يغلق الموضوع لخلوه من المادة العلمية ولتعمد ناقله النقل عمن يدين الى الله بالكذب
== النجف الاشرف==
في الوقت الذي ينكر فيه الشيعه تحريف القرآن نجد أن كتبهم مليئة بالقول بالتحريف ويحاولون اتهام أهل السنة والجماعة أنهم يقولون بالتحريف ونحن نتحداهم أن يأتوا بعالم سني واحد قال أن القرآن محرف هذا في الوقت الذي قال فيه كبار علماء المذهب بالتحريف والزيادة والنقصان في القرآن .
ونعرض هنا نماذج القول بالتحريف مزودة بالمصادر :
غير أن الخبر قد صح عن أئمتنا ع أنهم أمروا بقراءة ما بين الدفتين، وأن لا يتعداه إلى زيادة فيه ولا نقصان منه حتى يقوم القائم ع فيقرأ للناس القرآن على ما أنزله الله تعالى وجمعه أمير المؤمنين ع. كتاب المسائل السروية للمفيد ص81
http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/00/no0011.html
أقول: المستفاد من مجمع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت ع إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد ص منه ما هو خلاف ما أنزل الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي ع في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله ص. تفسير الصافي للفيض الكاشاني ج1 ص49
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2039.html
س: هل يستدعي الأمر من بعض من يقول بالتحريف رميه بالكفر أو الانحراف سواء كان شيعياً أم سنياً؟
ج: من یقول بالتحریف بالزیادة و النقصان لا یجوز رمیه بالکفر. آية الله العظمى المرجع محمد صادق الحسيني الروحاني http://www.imamrohani.com/fatwa-ar/viewtopic.php?t=3546
س: لماذا لم يذكر الله سبحانه و تعالى أسماء الأئمة ع في القران الكريم لإقامة الحجة على أعدائهم؟
باسمه جلت اسمائه
ج: إنما لم يذكر اسمائهم عليهم السلامفي القرآن حفظا للقرآن الكريم عن التحريف لأن المنافقين و المخالفين كانوا يحرفونالقرآن على تقدير ذكر أسمائهم فيه وهو أمر ظاهر مما فعلوه بالنسبة اليأمير المؤمنين ع بعد نصبه للخلافة بعده. آية الله العظمى المرجع محمد صادق الحسيني الروحاني http://www.imamrohani.com/fatwa-ar/viewtopic.php?t=3684
إن الكناية عن أسماء أصحاب الجرائم العظيمة من المنافقين في القرآن ليست من فعله تعالى، وأنها من فعل المغيرين والمبدلين، الذين جعلوا القرآن عضين واعتاضوا الدنيا من الدين. كتاب الاحتجاج ج1 ص 370
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1191.html
وأما اعتقاد مشايخنا (ره) في ذلك فالظاهر من ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لأنه روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه وكذلك استاذه علي بن إبراهيم القمي (ره) فان تفسيره مملو منه وله غلو فيه، وكذلك الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي (ره) فانه أيضا نسج على منوالهما في كتاب الاحتجاج. وأما الشيخ أبو علي الطبرسي فانه قال في مجمع البيان: أما الزيادة فيه فمجمع على بطلانه وأما النقصان فيه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة أن في القرآن تغييرا ونقصانا.تفسير الصافي للفيض الكاشاني ج1 ص52
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2039.html
ان هذه القراءات السبع فضلا عن العشر إن ادعى بعض علمائنا (ره) تواترها عن النبي (ص) إلا أن الثابت في أخبارنا - وعليه جملة من أصحابنا - خلافه وإن صرحت أخبارنا بالرخصة لنا في القراءة بها حتى يظهر صاحب الأمر (عج). وليس بالبعيد أن هذه القراءة كغيرها من المحدثات في القرآن العزيز، لثبوت التغيير والتبديل فيه عندنا زيادة ونقصانا. وإن كان بعض أصحابنا ادعى الإجماع على نفي الأول، إلا أن في أخبارنا ما يرده، كما أنهم تصرفوا في قوله تعالى في آية الغار لدفع العار عن شيخ الفجار، حيث أن الوارد في أخبارنا أنها نزلت: "... فأنزل الله سكينته على رسوله وأيده بجنود لم تروها... " فحذفوا لفظ " رسوله " وجعلوا محله الضمير. كتاب الحدائق الناضرة للبحراني ج2 ص289-290
http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/02/no0224.html
يظهر مثل هذا العلم لمحتمليه في الوقت بعد الوقت، وجعل أعدائها، أهل الشجرة الملعونة الذين حاولوا إطفاء نور الله بأفواههم، فأبى الله إلا أن يتم نوره، ولو علم المنافقون لعنهم الله: ما عليهم من ترك هذه الآيات التي بينت لك تأويلها، لأسقطوها مع ما أسقطوا منه. كتاب الاحتجاج ج1 ص 376
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1191.html
يقول الطبرسي: ولو شرحت لك كلما أسقط وحرف وبدل مما يجرى هذا المجرى لطال، وظهر ما تخطر التقية إظهاره من مناقب الأولياء، ومثالب الأعداء. كتاب الاحتجاج ج1 ص378
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1191.html
28- علي بن الحكم، عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله ع قال: إن القرآن الذي جاء به جبرئيل ع إلى محمد ص سبعة عشر ألف آية. كتاب الكافي ج2 ص634
http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/09/no0980.html
الحديث الثامن و العشرون: موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم. فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره، و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر. كتاب مرآة العقول ج 12 ص 525
http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kut...l_Ukul/012.htm (http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/012.htm)
" فالقرآن منه ناسخ ، ومنه منسوخ ، ومنهمحكم ، ومنه متشابه ، ومنه عام ، ومنه خاص ، ومنه تقديم ، ومنه تأخير ، ومنه منقطع، ومنه معطوف ، ومنه حرف مكان حرف ،ومنه على خلاف ماأنزل الله. تفسير القمي ج1 ص5
http://www.yasoob.org/books/htm1/m016/20/no2007.html
وأما ما هو محرف منه فهو قوله: " لكن الله يشهد بما أنزل إليك في علي أنزله بعلمه والملائكة يشهدون " وقوله: " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك في علي فإن لم تفعل فما بلغت رسالته " وقوله: " إن الذين كفروا ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم " وقوله: " وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أيَّ منقلب ينقلبون " وقوله: " ولو ترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت " ومثله كثير نذكره في مواضعه . تفسير القمي ج1 ص10
http://www.yasoob.org/books/htm1/m016/20/no2007.html
إلا أن كثرة الروايات تورث القطع بصدور بعضها عنالمعصومين ع ولا أقل من الاطمئنان بذلك ، وفيها ما روي بطريق معتبر فلاحاجة بنا إلى التكلم في سند كل رواية بخصوصها. البيان في تفسير القران للخوئي ص226
http://www.shiaweb.org/quran/bayan/pa49.html
البيان في تفسير القران للخوئي ص223
http://www.shiaweb.org/quran/bayan/pa49.html
والجواب عن ذلك: أن وجود مصحف لأمير المؤمنين ع يغاير القرآن الموجود في ترتيب السور مما لا ينبغي الشك فيه ، وتَسَالُم العلماءِ الأعلامِ على وجودهِ أغنانا عن التكلف لإثباته...
إن القرآن الذي بين أيدينا ليس بتمامه كماأُنزل على محمد بل منه ما هو خلاف ما أنزل الله,ومنه ما هو مغير محرف, وأنه قد حذفمنه أشياء كثيرة. تفسير الصافي ج1 المقدمة ص49
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2039.html
س: هل يوجد علماء من الطرفين السنة و الشيعة من يقول بالتحريف بمعنى الزيادة و النقصان في القرآن الكريم و هل يستدعي تكفير من يقول ذلك؟
باسمه جلت اسمائه ج: یوجد علماء قائلون بالتحریف و لکن لا یستدعی تکفیرهم.محمد صادق الحسيني الروحاني
http://www.imamrohani.com/fatwa-ar/viewtopic.php?t=3547
بل الواصل إلينا بعض القرآن و أنّ القرآن الأصيل الذي نزل به جبرئيل قد حرّف و بدّل و زيد عليه و نقص عنه ، اختلف فيه الأصحاب . فالذي ذهب إليه أكثر الأخباريّين على ما حكى عنهم السّيد الجزائري في رسالة منبع الحياة و كتاب الأنوار هو وقوع التحريف و الزّيادة و النّقصان . وإليه ذهب عليّ بن إبراهيم القميّ ، و تلميذه محمّد بن يعقوب الكليني ، و الشّيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي ، و المحدّث العلامة المجلسي قدّس اللّه روحهم . كتاب منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة (لحبيب الله الخوئي) الثاني: أنه لا بد أن يعلم أن القرآن الذي نزل به الروح الأمين على سيد المرسلين ص هل هو ما بين الدفتين وما وصل إلينا وتناولته أيدينا أم لا
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob....HTM/index.htm (http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/nahj/menhajbraa2/k/new/MEN-BARA.T/G02.HTM/index.htm)
هل صحيح هو قول الشيخ المفيد وأبو الحسن العاملي والسيد نعمة الله الجزائريوالمجلسي وغيرهم ـ مع ما لهم من الفضل والدرجة العلمية الرفيعة ـ بتحريف القرآن؟
بسمه تعالى:
نحن لا ننكر وجود عددٍ قليل جداً من المحدّثين عندنا يقولون بنقصان القرآن الكريم، وكونه قولاً مردوداً لا يقدح بالدرجة العلمية للقائلين به، ولا يجوّز لنا الطعن فيهم.
سماحة آية الله السيد علي الحسيني الميلاني
http://www.al-milani.net/fatawa/?id=24
في حديث طويل عن ظهور المهدي وماذا يفعل أخذنا منه الشاهد
روى الشيخ حسن بن سليمان في منتخب البصائر بإسناد معتبر وغيره عن المفضل بن عمر عن الصادق ع ........ ثم يقرأ صحف نوح وصحف إبراهيم والتوراة والزبور فيقول أهل التوراة والإنجيل والزبور هذه والله صحف نوح وإبراهيم حقا وما أسقط منها وبدل وحرف منها هذه والله التوراة الجامعة والزبور التام والإنجيل الكامل و أنها أضعاف ما قرأنا منها ثم يتلو القرآن فيقول المسلمون هذا والله القرآن حقا الذي أنزله الله على محمد وما أسقط منه وحرف وبدل ..... كتاب حق اليقين في معرفة أصول الدين لعبدالله شبر ج2ص321
http://www.4shared.com/file/12048843...3/_______.html (http://www.4shared.com/file/120488433/5ac338b3/_______.html)
لا يوجد رابط مباشر للكتاب في النت وهذا الرابط من مواقع الرافضة
(4) أي غير الأئمة ع و المراد بالقرآن كله ألفاظه و حروفه جميعا، و المراد بكما أنزل، ترتيبه و إعرابه و حركاته و سكناته و حدود الآي و السور، و هذا رد على قوم زعموا أن القرآن ما في المصاحف المشهورة، و كما قرأه القراء السبعة و أضرابهم، و اختلف أصحابنا في ذلك، فذهب الصدوق ابن بابويه و جماعة إلى أن القرآن لم يتغير عما أنزل و لم ينقص منه شيء، و ذهب الكليني و الشيخ المفيد قدس الله روحهما و جماعة إلى أن جميع القرآن عند الأئمة ع، وما في المصاحف بعضه، و جمع أمير المؤمنين ع كما أنزل بعد الرسول ص و أخرج إلى الصحابة المنافقين فلم يقبلوا منه، و هم قصدوا لجمعه في زمن عمر وعثمان كما سيأتي تفصيله في كتاب القرآن. قال شيخنا السديد المفيد روح الله روحه في جواب المسائل السروية أن الذي بين الدفتين من القرآن جميعه كلام الله و تنزيله، و ليس فيه شيء من كلام البشر و هو جمهور المنزل، و الباقي مما أنزله الله تعالى قرآنا عند المستحفظ للشريعة المستودع للأحكام، لم يضع منه شيء، و إن كان الذي جمع ما بين الدفتين الآن لم يجعله في جملة ما جمع، الأسباب دعته إلى ذلك، منها قصوره عن معرفة بعضه، و منها ما شك فيه، و منها ما عمد بنفيه، و منها ما تعمد إخراجه عنه، و قد جمع أمير المؤمنين عليه السلام القرآن المنزل من أوله إلى آخره و ألفه بحسب ما وجب من تأليفه، فقدم المكي على المدني و المنسوخ على الناسخ و وضع كل شيء منه في موضعه، فلذلك قال جعفر بن محمد الصادق ع: أما و الله لو قرئ القرآن كما أنزل لألفيتمونا فيه مسمين كما سمي من كان قبلنا، و ساق الكلام إلى أن قال: غير أن الخبر قد صح عن أئمتنا ع أنهم أمروا بقراءة ما بين الدفتين و أن لا نتعداه إلى زيادة فيه و لا نقصان منه حتى يقوم القائم ع، فيقرأ الناس القرآن على ما أنزل الله و جمعه أمير المؤمنين ع، و إنما نهونا عن قراءة ما وردت به الأخبار من أحرف تزيد على الثابت في المصحف، لأنها لم تأت على التواتر، و إنما جاءت بها الآحاد، و الواحد قد يغلط فيما ينقله، و لأنه متى قرأ الإنسان بما يخالف ما بين- الدفتين غرر بنفسه من أهل الخلاف و أغرى به الجبارين و عرض نفسه للهلاك فمنعونا عليهم السلام عن قراءة القرآن بخلاف ما ثبت بين الدفتين لما ذكرناه، انتهى.
و الأخبار من طريق الخاصة و العامة في النقص و التغيير متواترة، و العقل يحكم بأنه إذ كان القرآن متفرقا منتشرا عند الناس، و تصدي غير المعصوم لجمعه يمتنع عادة أن يكون جمعه كاملا موافقا للواقع، لكن لا ريب في أن الناس مكلفون بالعمل بما في المصاحف و تلاوته حتى يظهر القائم ع، و هذا معلوم متواتر من طريق أهل البيت ع و أكثر أخبار هذا الباب مما يدل على النقص و التغيير و سيأتي كثير منها في الأبواب. مرآة العقول ج3 ص30-31
http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kut...l_Ukul/003.htm (http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/003.htm)
الأول: أنا لا نسلم أن الآية نزلت فيهم، بل المراد بها أزواجه ص لكون الخطاب في سابقها و لا حقها متوجها إليهن، و يرد عليه أن هذا المنع بمجرده بعد ورود تلك الروايات المتواترة من المخالف و المؤالف غير مسموع و أما السند فمردود بما ستقف عليه في كتاب القرآن مما سننقل من روايات الفريقين أن ترتيب القرآن الذي بيننا ليس من فعل المعصوم حتى لا يتطرق إليه الغلط، مع أنه روى البخاري و الترمذي و صاحب جامع الأصول عن ابن شهاب عن خارجة بن زيد بن ثابت أنه سمع زيد بن ثابت يقول: فقدت آية في سورة الأحزاب حين نسخت الصحف قد كنت أسمع رسول الله ص يقرأ بها فالتمسناها فوجدناها مع خزيمة بن ثابت الأنصاري" مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ" فألحقناها في سورتها من المصحف، فلعل آية التطهير أيضا وضعوها في موضع زعموا أنها تناسبه، أو أدخلوها في سياق مخاطبة الزوجات لبعض مصالحهم الدنيوية، و قد ظهر من الأخبار عدم ارتباطها بقصتهن، فالاعتماد في هذا الباب على النظم و الترتيب ظاهر البطلان.
و لو سلم عدم التغيير في الترتيب فنقول: سيأتي أخبار مستفيضة بأنه سقط من القرآن آيات كثيرة فلعله سقط مما قبل الآية و ما بعدها آيات لو ثبتت لم يفت الربط الظاهري بينهما، و قد وقع في سورة الأحزاب بعينها ما يشبه هذا، فإن الله سبحانه بعد ما خاطب الزوجات بآيات مصدرة بقوله تعالى:" قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا" الآية عدل إلى مخاطبة المؤمنين بما لا تعلق فيه بالزوجات بآيات كثيرة، ثم عاد إلى الأمر بمخاطبتهن و غيرهن بقوله سبحانه:" يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَ بَناتِكَ وَ نِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ".
و قد عرفت اعتراف الخصم فيما رووا أنه كان قد سقط منها آية فألحقت، فلا يستبعد أن يكون الساقط أكثر من آية و لم يلحق غيرها. مرآة العقول ج3 ص244
http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kut...l_Ukul/003.htm (http://gadir.free.fr/Ar/Ehlibeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/003.htm)
علماء الشيعة يقولون بتحريف القرآن :
الخميني يقول بتحريف القرآن
كتاب القرآن باب معرف الله الخميني صفحة 50 طبعة دار المحجة البيضاء
و هذه إحدى معاني التحريف التي وقعت في جميع الكتب الإلهية و القرآن الشريف و جميع الآيات الشريفة قد وضعت في متناول البشر بعد تحريفات عديدة بحسب المنازل و المراحل التي طورها من حضره الأسماء إلى عوالم الشهادة و الملك
عدنان البحراني يقول بالتحريف
مشارق الشموس الدرية للبحراني (1348 هـ) صفحة 127 ط. المكتبة العدنانية
والحاصل فالأخبار من طريق أهل البيت (ع) أيضاكثيرة إن لمتكن متواترةعلىأن القرآن الذيبأيدينا ليس هو القرآن بتمامه كما أنزل على محمد (ص) بل هوخلاف ما أنزلاللهو منه ماهو محرف ومغير وأنه قدحذف منه أشياء كثيرة منهااسم على (ع)في كثير من المواضعو منهالفظة آل محمد (ع)و منها أسماء المنافقينومنها غير ذلكوأنه ليس على الترتيب المرضي عند اللهوعند رسول الله (ص) كمافي تفسير على بنإبراهيم.
تحريف القرآن نعمة الله الجزائري
الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري (1112 هـ) الجزء 2 صفحة 357
مجلة تراثنا العدد7-8صفحه247 الفصل الرابع شبهات حول القرآن على ضوء أحاديث الامامية
www.rafed.net/books/turathona/7-8/15.html
الشبهة الأولى : تواتر أحاديث تحريف القرآن .
لما رأى بعض محدثي الامامية كثرة الأحاديث المفيد نقصان القرآن ووجد كثيرا منها في المجاميع الحديثية المعروفة عرضت لهم شبهة تواتر تلك الأحاديث ـ ولاسيما الإخباريون الظاهريون ممن يرى صحة كل حديث منسوب إلى أئمة الهدى ع من غير تحقيق
1 ـ ومن هؤلاء المحدث الجزائري فانه قال في وجوه رده على القول بتواتر القراءات : « الثالث : إن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة وإعرابا »
ولكن يرده تصريح جماعة من كبار العلماء المحققين ـ وفيهم الإخباريون الفطاحل ـ بان أحاديث التحريف أخبار آحاد لا يمكن الركون إليها والاعتماد عليها في هذه المسألة الاعتقادية .
فقد قال شيخ الطائفة : « غير أنه رويت روايات كثيرة من جهة الخاصة والعامة بنقصان كثير من آي القرآن ونقل شيء منه من موضع إلى موضع طريقها الآحاد التي لا توجب علما ولا عملا و الأولى الأعراض عنها وترك التشاغل بها »
الخوئي يتهم الأئمة بالتحريف
البيان في تفسير القرآن للخوئي (1411 هـ) صفحة226
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2060.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2060.html)
الشبهة الثالثة : أن الروايات المتواترة عن أهل البيت ع قد دلت على تحريف القرآن فلا بد من القول به : والجواب : أن هذه الروايات لا دلالة فيها على وقوع التحريف في القرآن بالمعنى المتنازع فيه وتوضيح ذلك : أن كثيرا من الروايات وإن كانت ضعيفة السند فإن جملة منها نقلت من كتاب أحمد بن محمد السياري الذي اتفق علماء الرجال على فساد مذهبه وأنه يقول بالتناسخ ومن علي بن أحمد الكوفي الذي ذكر علماء الرجال أنه كذاب وأنه فاسد المذهب إلا أن كثرة الروايات تورث القطع بصدور بعضها عن المعصومين ع ولا أقل من الاطمئنان بذلك وفيها ما روي بطريق معتبر فلا حاجة بنا إلى التكلم في سند كل رواية بخصوصها
تحريف القرآن الشيرازي
كتاب علي في القرآن لصادق الشيرازي في حاشية المقدمة
www.s-alshirazi.com/library/books/ali-qoran1/al-moqadameh.htm (http://www.s-alshirazi.com/library/books/ali-qoran1/al-moqadameh.htm)
هذا ما علمه ابن عباس ورواه في علي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، غير ما رواه غيره من الصحابة أمثال الحسن بن علي، والحسين بن علي ـ سبطي رسول الله ـ وسلمان، وأبي ذر وعمار، وغيرهم. وقد جمعنا نحن في هذا الكتاب زهاء سبعمائة آية وكلها منقولة عن مصادر العامّة، ولو أضفنا إليها ما بأيدينا مما ذكرها علماء الشيعة كان العدد أكثر وأكثر، هذا كله مع الغضّ عمّا لم يصلنا وضاع أو أحرق من آيات وردت في فضل علي بن أبي طالب (ع) المؤلف
شبر يقول بالتحريف
مصابيح الأنوار لعبد الله شبر 1242 هـ الجزء2 صفحة295
ويمكن رفع التنافي بالنسبة إلى الأوّل: بأنّ القرآن الذي أُنزل على النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أكثر ممّا في أيدينا اليوم وقد أُسقط منه شيء كثير، كما دلّت عليه الأخبار المتظافرة التي كادت أن تكون متواترة، وقد أوضحنا ذلك في كتابنا: منية المحصّلين في حقيّة طريقة المجتهدين.
وبالنسبة إلى الثاني: بأنّ بناء هذا التقسيم ليس على التسوية الحقيقيّة ولا على التفريق من جميع الوجوه، فلا بأس باختلافه بالتثليث والتربيع، ولا بزيادة بعض الأقسام على الثلث والربع أو نقص عنهما، ولا دخول بعضها في بعض، واللّه العالم
فصل الخطاب للطبرسي في تحريف القرآن
فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب للطبرسي صفحة2
هذا كتاب لطيف، وسفر شريف، عملته في إثبات تحريف القرآن، وفضائح أهل الجور والعدوان، وسميته: (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب) فإني وجدت في القرآن نصوص شديدة البلاغة تقابلها نصوص شديدة السخافة.
المفيد يقول بتحريف القران
كتاب أوائل المقالات صفحة 46 القول في الرجعة و البداء و تأليف القرآن
http://www.al-shia.com/html/ara/book...aqalat/a01.htm (http://www.al-shia.com/html/ara/books/lib-aqaed/avael-maqalat/a01.htm)
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html
و اتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات إلى الدنيا قبل يوم القيامة و إن كان بينهم في معنى الرجعة اختلاف و اتفقوا على إطلاق لفظ البداء في وصف الله تعالى و أن ذلك من جهة السمع دون القياس و اتفقوا على أن أئمة الضلال خالفوا في كثير من تأليف القرآن و عدلوا فيه عن موجب التنزيل و سنة النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) و أجمعت المعتزلة و الخوارج و الزيدية و المرجئة و أصحاب الحديث على خلاف الإمامية في جميع ما عددناه
أوائل المقالات للشيخ المفيد صفحة80-81
www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html)
www.al-shia.com/html/ara/books/lib-aqaed/avael-maqalat/a03.htm#link62 (http://www.al-shia.com/html/ara/books/lib-aqaed/avael-maqalat/a03.htm#link62)
59 - القول في تأليف القرآن وما ذكر قوم من الزيادة فيه والنقصان أقول: إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد (ص)، باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان، فأما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه وأما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه وقد امتحنت مقالة من ادعاه وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم طويلا فلم اظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده وقد قال جماعة من أهل الإمامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين (ع) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز، وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى: (ولا تعجل بالقران من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما) فسمى تأويل القران قرآنا، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل، وإليه أميل والله أسأل توفيقه للصواب. وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادة مقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء، وألا الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز، و يكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه، ويوضح لعباده عن الحق فيه، ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه، ومعي بذلك حديث عن الصادق جعفر بن محمد (ع)، وهذا المذهب بخلاف ما سمعناه عن بني نوبخت - رحمهم الله - من الزيادة في القرآن والنقصان فيه، وقد ذهب إليه جماعة من متكلمي الامامية و أهل الفقه منهم والاعتبار.
المجلسي يعتقد بالتحريف
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول الجزء12 صفحة525 باب النوادر
http://www.elgadir.com/ehlulbeyt/kut...l_Ukul/012.htm (http://www.elgadir.com/ehlulbeyt/kutub2/Mirat_ul_Ukul/012.htm)
الحديث الثامن و العشرون: موثق. و في بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن مسلم فالخبر صحيح و لا يخفى أن هذا الخبر و كثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن و تغييره و عندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى و طرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر
فإن قيل: إنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك و تجويزهم عليهم السلام على قراءة هذا القرآن و العمل به متواتر معلوم إذ لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحدا من أئمتنا أعطاه قرانا أو علمه قراءة و هذا ظاهر لمن تتبع الأخبار و لعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر إن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزية بالآيات أكثر و في خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير و الله تعالى يعلم و قال السيد حيدر الآملي في تفسيره أكثر القراء ذهبوا إلى أن سور القرآن بأسرها مائة و أربعة عشر سورة و إلى أن آياته ستة آلاف و ستمائة و ست و ستون آية و إلى أن كلماته سبعة و سبعون ألفا و أربعمائة و سبع و ثلاثون كلمة و إلى أن حروفه ثلاثمائة آلاف و اثنان و عشرون ألفا و ستمائة و سبعون حرفا و إلى أن فتحاته ثلاثة و تسعون ألفا و مائتان و ثلاثة و أربعون فتحة و إلى أن ضماته أربعون ألفا و ثمان مائة و أربع ضمات و إلى أن كسراته تسع و ثلاثون ألفا و خمسمائة و ستة و ثمانون كسرة و إلى أن تشديداته تسعة عشر ألفا و مائتان و ثلاثة و خمسون تشديدة و إلى أن مداته ألف و سبعمائة و أحد و سبعون مده و إلى أن همزاته ثلاث آلاف و مائتان و ثلاث و سبعون همزة
الكاشاني يقول بالتحريف
التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء1 صفحة49
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/safi-01/03.htm#link31 (http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/safi-01/03.htm#link31)
المقدمة السادسة في نبذ مما جاء في جمع القرآن وتحريفه وزيادته ونقصه وتأويل ذلك
أقول: المستفاد من مجمع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت (ع) إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) منه ما هو خلاف ما أنزل الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي (ع) في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله (صلى الله عليه وآله وسلم)
القمي يقول بتحريف القرآن
تفسير القمي الجزء الأول صفحة 5 مقدمة الكتاب
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/tafsir-qommi-j1/01.html (http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-quran/tafsir-qommi-j1/01.html)
فالقرآن منه ناسخ ومنه منسوخ ومنه محكم ومنه متشابه ومنه عام ومنه خاص ومنه تقديم ومنه تأخير ومنه منقطع ومنه معطوف ومنه حرف مكان حرف ومنه على خلاف ما انزل الله ومنه ما لفظه عام ومعناه خاص ومنه ما لفظه خاص ومعناه عام
الفتال النيسبوري يقول بالتحريف
روضة الواعظين للفتال النيسابوري (508 هـ) صفحة265
www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1025.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m012/10/no1025.html)
وقال أبو جعفر الباقر "ع" : إذا قام القائم من آل محمد ضرب فساطيط لمن يعلم الناس القرآن على ما أنزله الله عز وجل فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم لأنه يخالف فيه التأليف
العياشي يقول بتحريف القرآن
تفسير العياشي لمحمد بن مسعود العياشي (320 هـ) الجزء2 صفحة317
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2006.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2006.html)
166 - عن أبي حمزة عن أبي جعفر ع قال : نزل جبرئيل بهذه الآيات هكذا ( فأبى أكثر الناس ولاية على إلا كفورا)
بعض من روايات تحريف القرآن في كتب الشيعة :
تفسير العياشي لمحمد بن مسعود العياشي (320 هـ) الجزء2 صفحة317
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2006.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2006.html)
166 - عن أبي حمزة عن أبي جعفر ع قال : نزل جبرئيل بهذه الآيات هكذا ( فأبى أكثر الناس ولاية على الا كفورا )
تفسير العياشي لمحمد بن مسعود العياشي (320 هـ) الجزء1 صفحة195
www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2005.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2005.html)
129 - وأبو بصير عنه قال : إنما أنزلت هذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله [ فيه و ] في الأوصياء خاصة فقال : " كنتم خير أئمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر " هكذا والله نزل بها جبرئيل وما عنى بها الا محمدا وأوصيائه ع .
الكافي للكليني (329 هـ) الجزء1 صفحة414 باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-1/13.htm#07 (http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/al-kafi-1/13.htm#07)
8 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن علي بن أسباط عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع في قول الله عز وجل : " ومن يطع الله ورسوله (في ولاية علي [وولاية] الأئمة من بعده ) فقد فاز فوزا عظيما " هكذا نزلت .
بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) الجزء36 صفحة116
www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1315.html (http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1315.html)
63 - وبالاسناد يرفعه إلى المقداد بن أسود الكندي قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهو متعلق بأستار الكعبة وهو يقول : اللهم اعضدني واشدد أزري واشرح صدري وارفع ذكري فنزل جبرئيل عليه السلام وقال : أقرأ يا محمد قال : وما أقرأ ؟ قال أقرأ : " ألم نشرح لك صدرك * ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك * ورفعنا لك ذكرك بعلي صهرك ؟ فقال : فقرأها صلى الله عليه وآله وأثبتها ابن مسعود في مصحفه فأسقطها عثمان
بحار الأنوار المجلسي (1111 هـ) الجزء24 صفحة398 باب 67 جوامع تأويل مانزل فيهم ع ونوادرها
http://www.al-shia.org/html/ara/book...har24/a40.html (http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-hadis/behar24/a40.html)
121 - وروي باسناد متصل إلى سليمان بن سماعة عن عبد الله بن القاسم عن سماعة بن مهران قال : قال أبو عبد الله ع : (والليل إذا يغشى * والنهار إذا تجلى * الله خلق الزوجين الذكر والأنثى * ولعلى الآخرة والأولى)
كتاب الكافي الجزء الأول صفحة 416 باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية
23 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن جعفر بن محمد بن عبيد الله عن محمد بن عيسى القمي عن محمد بن سليمان عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: "ولقد عهدنا إلى آدم من قبل" كلمات في محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين و الأئمة عليهم السلام من ذريتهم "فنسي" هكذا والله نزلت على محمد صلى الله عليه وآله.
كتاب الكافي الجزء الأول صفحة 417 باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية
25 - علي بن إبراهيم عن أحمد بن محمد البرقي عن أبيه عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن منخل عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال: نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله هكذا: " بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله (في علي) بغيا ".
26 - وبهذا الإسناد عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن منخل عن جابر قال: نزل جبرائيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا:"وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا (في علي) فأتوا بسورة من مثله".
27 - وبهذا الإسناد عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن منخل عن أبي عبد الله عليه السلام قال: نزل جبرائيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله بهذه الآية هكذا:"يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا (في علي) نورا مبينا".
28 - علي بن محمد، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن أبي طالب، عن يونس بن بكار، عن أبيه، عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام) " ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به (في علي) لكان خيرا لهم ".
كتاب الكافي الجزء الأول صفحة 422 باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية
47 - علي بن إبراهيم عن أحمد بن محمد عن محمد بن خالد عن محمد بن سليمان عن أبيه عن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله تعالى: "سأل سائل بعذاب واقع للكافرين (بولاية علي) ليس له دافع" ثم قال: هكذا والله نزل بها جبرائيل (عليه السلام) على محمد (صلى الله عليه وآله).
=======================================
واقعا مللنا من كثر الرد على بتركم لأقوال علمائنا وكذبكم علينا
ولان هذا الموضوع نسخ هنا أكثر من مئه الف مرة نضع لك رابط لموضع كشف فيه صاحبة عن كذبكم على الشيعة كما هو دينكم
الموضوع الكبير في رد أكاذيب الوهابية في تدليسهم على علمائنا حول تحريف القرآن
http://imshiaa.com/vb/showthread.php?t=82591
وياعزيزي أتعلم بان جميع كتب السنة فيها اخبار بالتحريف ؟!
صحيح البخاري - كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى فاقرءوا ما تيسر من القرآن
7111 - حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، حدثني : عروة أن المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن عبد القارئ حدثاه أنهما سمعا عمر بن الخطاب يقول : سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله (ص) فإستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله (ص) فكدت أساوره في الصلاة فتصبرت حتى سلم فلببته بردائه فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال : أقرأنيها رسول الله (ص) فقلت : كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت فإنطلقت به أقوده إلى رسول الله (ص) فقلت : إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال : أرسله إقرأ يا هشام فقرأ : القراءة التي سمعته فقال رسول الله (ص) : كذلك أنزلت ثم قال رسول الله (ص) : إقرأ يا عمر فقرأت التي أقرأني فقال : كذلك أنزلت إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه.
تفضل كفر عمر بن الخطاب الذي يعتقد بوجود سورة الفرقان
صحيح البخاري - كتاب الحدود - باب الإعتراف بالزنا
6441 - حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله عن إبن عباس (ر) قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف ، قال سفيان : كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده.
وكفره ايضا لانه يعتقد بوجود آية اسمها الرجم
الألباني - باب الزواج ، الأولاد ، الطلاق ، الرضاع - رقم الحديث : ( 1580 )
الكتاب : ( صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ) - نوع الحديث : ( حسن ).
- نص الحديث : عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراًً ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها.
- شرح وتوضيح : داجن : هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم ، وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها.
وكفر لنا عائشه التي تعتقد علنا بالنقص في القران الكريم .... وصدقني عندكم من الروايات تثبت بان جميع الصحابة الذين تعتقدون انتم بانهم افضل الصحابة اخبار بالتحريف
يغلق الموضوع لخلوه من المادة العلمية ولتعمد ناقله النقل عمن يدين الى الله بالكذب
== النجف الاشرف==