رافل الاوسي
11-05-2013, 10:29 PM
من سل سيف البغي قتل به ...... انفجار ثالث في الريحانية في تركيا
هز انفجار ثالث السبت بلدة الريحانية التركية القريبة من سورية، وذلك بعد بضع ساعات من انفجار سيارتين مفخختين اسفر عن اربعين قتيلاً على الاقل، وفق ما نقلت قناة "ان تي في" الاخبارية التركية.
وذكرت القناة ان "الانفجار الثالث وقع في حي سكني يبعد مئات الامتار من وسط البلدة"، لافتة الى ان "فرق الاطفاء وسيارات الاسعاف وقوات الامن تتوجه الى المكان".
واعلن نائب رئيس الوزراء التركي بولانت أرينتش ان "حكومة الأسد مشتبه به طبيعي" في انفجارات في جنوب تركيا. تصريح ارينتش يأتي بعد ارتفاع حصيلة الاعتداءين بسيارة مفخخة السبت في مدينة صغيرة في جنوب تركيا قريبة من سورية الى 40 قتيلاً ومئة جريح، بحسب ما نقلت قناة "ان تي في" الاخبارية عن وزير الداخلية التركي معمر غولر.
واكد غولر للقناة ان "حصيلة الاعتداءين مرشحة للارتفاع لان 29 مصاباً اصيبوا بجروح بالغة، متحدثاً عن "استفزاز" يهدف الى تقويض عملية السلام التي بدأتها انقرة قبل اشهر عدة مع المتمردين الاكراد.
وكان وزير العدل التركي سعد الله إرجين اكد أن "أكثر من 30 شخصاً لقوا حتفهم في هجمات بسيارات ملغومة في بلدة ريحانلي التركية الجنوبية قرب الحدود مع سورية".
وقال ارجين لقناة "إن.تي.في" التلفزيونية التركية "عدد الذين سقطوا بين قتيل وجريح أكثر من 100 الآن. واكثر من 30 قتلوا وارتفع عدد المصابين".
فيما قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في وقت سابق أن "هجمات السيارات الملغومة التي أسفرت عن مقتل 20 شخصاً في بلدة حدودية جنوب تركيا اليوم السبت قد تكون ذات صلة بالصراع الدائر في سورية، أو بعملية السلام بين أنقرة والمتمردين الأكراد".
وأوضح اردوغان في تصريحات بثها التلفزيون التركي "إننا نمر بأوقات حساسة حيث بدأنا عهداً جديداً (يشهد) عملية حل القضية الكردية. وهؤلاء الذين لا يستطيعون استيعاب هذا العهد الجديد. يمكن أن يقدموا على مثل هذه الأفعال".
وأضاف "هناك قضية حساسة أخرى وهي أن إقليم هاتاي (الذي وقعت فيه الانفجارات) يقع على الحدود مع سورية وهذه الأفعال ربما نفذت لإثارة تلك الحساسيات.
وحذر وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو من "اختبار قدرة تركيا"، بعد أن أسفر انفجار سيارتين ملغومتين اليوم عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل في بلدة على الحدود السورية، قائلاً إن "أنقرة ستتخذ الإجراءات اللازمة لحماية نفسها". وقال داود أوغلو للصحفيين خلال زيارته لبرلين "يجب ألا يحاول أحد اختبار قدرة تركيا. وستتخذ قواتنا الأمنية جميع الإجراءات الضرورية". أفاد وزير الداخلية التركي معمر غولر أن 13 شخصاً قتلوا و18 شخصاً على الأقل أصيبوا بجروح، بانفجار سيارتين مفخختين امام مقر بلدية مدينة "الريحانية" التركية على الحدود مع سورية.
وقال وزير الداخلية التركي معمر جولر، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية إن " 18 شخصاً قتلوا وأصيب أكثر من 20 آخرين بجروح في هجمات بسيارات ملغومة في بلدة ريحانلي التركية قرب حدود سورية".
وكان جولر قال في وقت سابق إن "أربعة أشخاص لقوا حتفهم في الانفجارات".
وذكرت تقارير أولية أن "سيارات الإسعاف نقلت ضحايا عدة إلى مستشفيات قريبة"، مشيرة إلى أن "الانفجارات أدت أيضاً إلى أضرار كبيرة في مبنى البلدية".
وانهار مبنى خشبي قريب من البلدية بعيد الانفجارات، فيما تم تشديد الإجراءات الأمنية في المقاطعة.
وكشف عمدة مدينة الريحانية حسين سنفردي في تصريحات إلى إحدى القنوات المحلية أن "أحد الانفجارات وقع بالقرب من مبنى البلدية، بينما كان الآخر قريباً من مركز البريد"، من دون أن يحدد طبيعة هذه الانفجارات.
وقد أوضح مسؤول تركي رفض الكشف عن اسمه أن "انفجارين ضربا الريحانية التي تقع جنوب محافظة هاتاي التركية".
فيما ذكرت قناة "أن.تي.في" الإخبارية التركية أن "4 انفجارات مجهولة المصدر أسفرت عن سقوط العديد من الجرحى، قرب مقر بلدية مدينة الريحانية قرب الحدود السورية".
هز انفجار ثالث السبت بلدة الريحانية التركية القريبة من سورية، وذلك بعد بضع ساعات من انفجار سيارتين مفخختين اسفر عن اربعين قتيلاً على الاقل، وفق ما نقلت قناة "ان تي في" الاخبارية التركية.
وذكرت القناة ان "الانفجار الثالث وقع في حي سكني يبعد مئات الامتار من وسط البلدة"، لافتة الى ان "فرق الاطفاء وسيارات الاسعاف وقوات الامن تتوجه الى المكان".
واعلن نائب رئيس الوزراء التركي بولانت أرينتش ان "حكومة الأسد مشتبه به طبيعي" في انفجارات في جنوب تركيا. تصريح ارينتش يأتي بعد ارتفاع حصيلة الاعتداءين بسيارة مفخخة السبت في مدينة صغيرة في جنوب تركيا قريبة من سورية الى 40 قتيلاً ومئة جريح، بحسب ما نقلت قناة "ان تي في" الاخبارية عن وزير الداخلية التركي معمر غولر.
واكد غولر للقناة ان "حصيلة الاعتداءين مرشحة للارتفاع لان 29 مصاباً اصيبوا بجروح بالغة، متحدثاً عن "استفزاز" يهدف الى تقويض عملية السلام التي بدأتها انقرة قبل اشهر عدة مع المتمردين الاكراد.
وكان وزير العدل التركي سعد الله إرجين اكد أن "أكثر من 30 شخصاً لقوا حتفهم في هجمات بسيارات ملغومة في بلدة ريحانلي التركية الجنوبية قرب الحدود مع سورية".
وقال ارجين لقناة "إن.تي.في" التلفزيونية التركية "عدد الذين سقطوا بين قتيل وجريح أكثر من 100 الآن. واكثر من 30 قتلوا وارتفع عدد المصابين".
فيما قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في وقت سابق أن "هجمات السيارات الملغومة التي أسفرت عن مقتل 20 شخصاً في بلدة حدودية جنوب تركيا اليوم السبت قد تكون ذات صلة بالصراع الدائر في سورية، أو بعملية السلام بين أنقرة والمتمردين الأكراد".
وأوضح اردوغان في تصريحات بثها التلفزيون التركي "إننا نمر بأوقات حساسة حيث بدأنا عهداً جديداً (يشهد) عملية حل القضية الكردية. وهؤلاء الذين لا يستطيعون استيعاب هذا العهد الجديد. يمكن أن يقدموا على مثل هذه الأفعال".
وأضاف "هناك قضية حساسة أخرى وهي أن إقليم هاتاي (الذي وقعت فيه الانفجارات) يقع على الحدود مع سورية وهذه الأفعال ربما نفذت لإثارة تلك الحساسيات.
وحذر وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو من "اختبار قدرة تركيا"، بعد أن أسفر انفجار سيارتين ملغومتين اليوم عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل في بلدة على الحدود السورية، قائلاً إن "أنقرة ستتخذ الإجراءات اللازمة لحماية نفسها". وقال داود أوغلو للصحفيين خلال زيارته لبرلين "يجب ألا يحاول أحد اختبار قدرة تركيا. وستتخذ قواتنا الأمنية جميع الإجراءات الضرورية". أفاد وزير الداخلية التركي معمر غولر أن 13 شخصاً قتلوا و18 شخصاً على الأقل أصيبوا بجروح، بانفجار سيارتين مفخختين امام مقر بلدية مدينة "الريحانية" التركية على الحدود مع سورية.
وقال وزير الداخلية التركي معمر جولر، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية إن " 18 شخصاً قتلوا وأصيب أكثر من 20 آخرين بجروح في هجمات بسيارات ملغومة في بلدة ريحانلي التركية قرب حدود سورية".
وكان جولر قال في وقت سابق إن "أربعة أشخاص لقوا حتفهم في الانفجارات".
وذكرت تقارير أولية أن "سيارات الإسعاف نقلت ضحايا عدة إلى مستشفيات قريبة"، مشيرة إلى أن "الانفجارات أدت أيضاً إلى أضرار كبيرة في مبنى البلدية".
وانهار مبنى خشبي قريب من البلدية بعيد الانفجارات، فيما تم تشديد الإجراءات الأمنية في المقاطعة.
وكشف عمدة مدينة الريحانية حسين سنفردي في تصريحات إلى إحدى القنوات المحلية أن "أحد الانفجارات وقع بالقرب من مبنى البلدية، بينما كان الآخر قريباً من مركز البريد"، من دون أن يحدد طبيعة هذه الانفجارات.
وقد أوضح مسؤول تركي رفض الكشف عن اسمه أن "انفجارين ضربا الريحانية التي تقع جنوب محافظة هاتاي التركية".
فيما ذكرت قناة "أن.تي.في" الإخبارية التركية أن "4 انفجارات مجهولة المصدر أسفرت عن سقوط العديد من الجرحى، قرب مقر بلدية مدينة الريحانية قرب الحدود السورية".