رافل الاوسي
18-05-2013, 05:08 AM
سلام عليكم
بعد ان اوجعت نصال الحق قلوب قوم لايفقهون ماننشر وعاجزون عن الرد بالدليل والبرهان او على الاقل ان يشرحوا لنا طبيعة ماننشرة نستمر اخواني ببيان استفتاءات مقتدى الصدري التي تسببت باراقة دماء المؤمنين من شيعة ال البيت عليهم السلام والتي تسببت بموجه من الحقد والكراهية في اوساط المجتمع العراقي
اليكم شرح طبيعة الاستفتاء
اولا : حينما قال السيد محمد الصدر اذا قالت لكم الحوزة قوموا تقومون واذا قالت لك اجلسوا تجلسون لم يقصد رضوان الله عليه الا المرجعية الدينية وهم نواب الامام بالنيابة الخاصة ولا يقصد بذلك من هب ودب لان مفاد ذلك توريط الناس بالمفسده ودعوتهم لطاعة من لا يستحق الطاعة وهذا اكمل الوجوة في حمل كلامه قدس سره الا ان الاخوة في التيار الصدر ولقلة مداركهم راحوا يستفتون من لا حظ له بالعلم بل من هو عاجز على ان يقرا ايه من القران بشكلها الصحيح وظنوا انه هو الحوزة العلمية لجهلهم بواقع الحال هذا من ناحية .
ثانيا : حتى تحرم شيئا عليك ان تاتي بدليل شرعي وللاسف الشديد ما اكثر الاستفتاءات التي صدرت من مقتدى الصدر والتي تفتقر الى العلمية والدليل الشرعي
ثالثا : الكل يعلم حينما تكون لك حركة سياسية لابد ان يكون لديك مال وهذا المال اما ان يكون من مساعدات دولة خارجية او بدل اشتراك من الجماهير واغلب الحركات في العالم تاخذ الدعم من الخارج وحسب علمي لاتوجد حركة سياسية في العالم لاتتلقى الدعم من جهات خارجية بحجة كونها صديقة وهذا شي معلوم لمن خبر الحركات السياسية
والاحزاب الشيعيه باجمعها تتلقى الدعم من اخوتها في ايران الى يومنا هذا ولايمكن انكار فضلهم في ذلك الا معاند والحركات السنية تتلقى الدعم من دول المحور السني هذه حقيقة باتت واصحة للعيان والتيار الصدري كبقية الحركات السياسية ياخذ الدعم من الجمهورية الاسلامية في ايران وقد وصل هذا الدعم الى ملاين الدولارات والا من اين لمقتدى ان يغطي عمل جماعته واذا فرضنا جدلا انه لم يعتمد على ايران فهناك فرضية انه يعتمد على الاخماس وحسب علمي ان مقتدى ليس لديه اي وكاله اليوم من اي مرجع تجيز له ذلك ولقلة المخمسين ايضا او انه يعتمد على الخاوات والاتاوات التي يفرضها جماعته على المقاولين لتكون غنائما للتيار كما صرح اكثر من واحد في استفتاءات وجهت لمقتدى سوف ننشرها وعموما هو يعتمد على الخارج حتى ان الطيارة الخاصة التي لديه قيل انها وجهت اليه هديه من الكويت
لكن هذا القائد نراه يحرم هذه الاموال التي تتلقاها العصائب وهي من الاخوة في ايران وبمظلة شرعية من دولة شرعية وتحت اشراف مرجعية شرعية هي مرجعية السيد الشاهرودي وخصوصا ان تنظيم العصائب يستظل بمرجعية شرعية قد اوصى بها ابيه الصدر المقدس وهذا ما يفتقر اليه هوه شخصيا لكن على نفسه غفور رحيم على الناس شديد العقاب اليكم بيان تحريضي ونفثه مسمومة اتجاه المؤمنين من شيعة اي البيت عليهم السلام ومن الحقد ما يعمي عن الدين http://im27.gulfup.com/2012-05-12/1336829929261.jpg
رابط الاستفتاء
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=10880
لكنه في استفتاء اخر سيصف هذا المال الحرام المختلط بالحلال بالهنئ المريئ وكلنا يعلم حكم المال المختلط بالحرام في مخالفة للاحكام الشرعية واضحة فكيف يكون المال الحرام هنيئا مريئا يابن الصدر المقدس
يقول ابوك في منهج الصالحين :
المال الحلال المختلط بالحرام.بحيث لم يميز ولم يعرف مقداره، ولا صاحبه, فانه يحل باخراج خمسه بنية الخمس. والاحوط استحبابا قصد الاعم من رد المظالم والخمس, على ان يدفعه لمن ينطبق عليه كلا العنوانين للاستحقاق. واما لو علم المقدار ولم يعلم المالك، فعليه التصدق به عنه, سواء كان الحرام بمقدار الخمس ام كان اقل منه ام كان اكثر منه, والاحوط وجوباً ان يكون باذن الحاكم الشرعي.
هذا حكمه وليس من جيب الصفحة ياسليل الال
http://www.gmrup.com/d5/up13388059321.jpg
بعد ان اوجعت نصال الحق قلوب قوم لايفقهون ماننشر وعاجزون عن الرد بالدليل والبرهان او على الاقل ان يشرحوا لنا طبيعة ماننشرة نستمر اخواني ببيان استفتاءات مقتدى الصدري التي تسببت باراقة دماء المؤمنين من شيعة ال البيت عليهم السلام والتي تسببت بموجه من الحقد والكراهية في اوساط المجتمع العراقي
اليكم شرح طبيعة الاستفتاء
اولا : حينما قال السيد محمد الصدر اذا قالت لكم الحوزة قوموا تقومون واذا قالت لك اجلسوا تجلسون لم يقصد رضوان الله عليه الا المرجعية الدينية وهم نواب الامام بالنيابة الخاصة ولا يقصد بذلك من هب ودب لان مفاد ذلك توريط الناس بالمفسده ودعوتهم لطاعة من لا يستحق الطاعة وهذا اكمل الوجوة في حمل كلامه قدس سره الا ان الاخوة في التيار الصدر ولقلة مداركهم راحوا يستفتون من لا حظ له بالعلم بل من هو عاجز على ان يقرا ايه من القران بشكلها الصحيح وظنوا انه هو الحوزة العلمية لجهلهم بواقع الحال هذا من ناحية .
ثانيا : حتى تحرم شيئا عليك ان تاتي بدليل شرعي وللاسف الشديد ما اكثر الاستفتاءات التي صدرت من مقتدى الصدر والتي تفتقر الى العلمية والدليل الشرعي
ثالثا : الكل يعلم حينما تكون لك حركة سياسية لابد ان يكون لديك مال وهذا المال اما ان يكون من مساعدات دولة خارجية او بدل اشتراك من الجماهير واغلب الحركات في العالم تاخذ الدعم من الخارج وحسب علمي لاتوجد حركة سياسية في العالم لاتتلقى الدعم من جهات خارجية بحجة كونها صديقة وهذا شي معلوم لمن خبر الحركات السياسية
والاحزاب الشيعيه باجمعها تتلقى الدعم من اخوتها في ايران الى يومنا هذا ولايمكن انكار فضلهم في ذلك الا معاند والحركات السنية تتلقى الدعم من دول المحور السني هذه حقيقة باتت واصحة للعيان والتيار الصدري كبقية الحركات السياسية ياخذ الدعم من الجمهورية الاسلامية في ايران وقد وصل هذا الدعم الى ملاين الدولارات والا من اين لمقتدى ان يغطي عمل جماعته واذا فرضنا جدلا انه لم يعتمد على ايران فهناك فرضية انه يعتمد على الاخماس وحسب علمي ان مقتدى ليس لديه اي وكاله اليوم من اي مرجع تجيز له ذلك ولقلة المخمسين ايضا او انه يعتمد على الخاوات والاتاوات التي يفرضها جماعته على المقاولين لتكون غنائما للتيار كما صرح اكثر من واحد في استفتاءات وجهت لمقتدى سوف ننشرها وعموما هو يعتمد على الخارج حتى ان الطيارة الخاصة التي لديه قيل انها وجهت اليه هديه من الكويت
لكن هذا القائد نراه يحرم هذه الاموال التي تتلقاها العصائب وهي من الاخوة في ايران وبمظلة شرعية من دولة شرعية وتحت اشراف مرجعية شرعية هي مرجعية السيد الشاهرودي وخصوصا ان تنظيم العصائب يستظل بمرجعية شرعية قد اوصى بها ابيه الصدر المقدس وهذا ما يفتقر اليه هوه شخصيا لكن على نفسه غفور رحيم على الناس شديد العقاب اليكم بيان تحريضي ونفثه مسمومة اتجاه المؤمنين من شيعة اي البيت عليهم السلام ومن الحقد ما يعمي عن الدين http://im27.gulfup.com/2012-05-12/1336829929261.jpg
رابط الاستفتاء
http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=10880
لكنه في استفتاء اخر سيصف هذا المال الحرام المختلط بالحلال بالهنئ المريئ وكلنا يعلم حكم المال المختلط بالحرام في مخالفة للاحكام الشرعية واضحة فكيف يكون المال الحرام هنيئا مريئا يابن الصدر المقدس
يقول ابوك في منهج الصالحين :
المال الحلال المختلط بالحرام.بحيث لم يميز ولم يعرف مقداره، ولا صاحبه, فانه يحل باخراج خمسه بنية الخمس. والاحوط استحبابا قصد الاعم من رد المظالم والخمس, على ان يدفعه لمن ينطبق عليه كلا العنوانين للاستحقاق. واما لو علم المقدار ولم يعلم المالك، فعليه التصدق به عنه, سواء كان الحرام بمقدار الخمس ام كان اقل منه ام كان اكثر منه, والاحوط وجوباً ان يكون باذن الحاكم الشرعي.
هذا حكمه وليس من جيب الصفحة ياسليل الال
http://www.gmrup.com/d5/up13388059321.jpg