عبدالله الجزائري
21-05-2013, 07:45 PM
التحاور في المختلف فيه :
ينبغي التركيز في الحوار على الجوانب العملية التي يقصد بها أمران:
الأول:
ما يتعلق بالمواقف السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، فنلتقي للحوار في ما اختلفنا فيه لنجتمع آخراً حول هدف واحد، ونصدر عن موقف واحد، ونواجه المخططات المعادية بخطة وإستراتيجية واحدة.
الثاني:
ما يتعلق بالأحكام الشرعية والمسائل العقائدية ، فالحوار فيها أيسر وأقرب منالاً بالرجوع إلى أراء العلماء الأعلام .
ومثل هذه المحاورات تكون مجدية ونافعة، فربما أدى تلاقح الأفكار وتفاعل الآراء إلى جلاء نقطة كانت غامضة، أو تقريب مسافة كانت بعيدة، أو الخروج بتفسير يقبله الطرفان، وبخاصة إذا كان الحوار جادًّا ومخلصاً في طلب الحقيقة بعيداً عن التعصب والانغلاق.
ينبغي التركيز في الحوار على الجوانب العملية التي يقصد بها أمران:
الأول:
ما يتعلق بالمواقف السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، فنلتقي للحوار في ما اختلفنا فيه لنجتمع آخراً حول هدف واحد، ونصدر عن موقف واحد، ونواجه المخططات المعادية بخطة وإستراتيجية واحدة.
الثاني:
ما يتعلق بالأحكام الشرعية والمسائل العقائدية ، فالحوار فيها أيسر وأقرب منالاً بالرجوع إلى أراء العلماء الأعلام .
ومثل هذه المحاورات تكون مجدية ونافعة، فربما أدى تلاقح الأفكار وتفاعل الآراء إلى جلاء نقطة كانت غامضة، أو تقريب مسافة كانت بعيدة، أو الخروج بتفسير يقبله الطرفان، وبخاصة إذا كان الحوار جادًّا ومخلصاً في طلب الحقيقة بعيداً عن التعصب والانغلاق.