كلامكم نور
23-05-2013, 12:32 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد الطيبن الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم الى يوم الدين
إن من أعظم سمات العبودية ، هو الاستغفار المتكرر في اليوم والليلة ..فإن مَثَل الاستغفار كمَثَل من يغسل بدنه من دون التفات إلى قذارته ، فهو بعمله هذا ( يضمن ) طهارة بدنه ، وإن تدنس بما لم يعلم به ولم يلتفت إليه ..وبقليل من التأمل يلتفت العبد إلى أنه لو خليت جوارحه عن المعصية ، فإن جوانحه لا تخلو من ( الغفلة ) المتكررة إن لم تكن المطبقة ، وهذا كافٍ بنفسه لإيجاب مثل هذا الاستغفار المتواصل ..وقد روي عن سيد الأنبياء (ص) - على قرب منـزلته من الحق وعدم غفلته عنه أبداً - أنه قال : { إنه ليغان على قلبي ، وإني لاستغفر بالنهار سبعين مرة }البحار-ج25ص204 ، ولا يستبعد في مثل هذه الروايات ، أن يكون ما يعتري النبي (ص) بلحاظ غفلة أمته ، فيكون الإستغفار بلحاظهم أيضاً .
إن من أعظم سمات العبودية ، هو الاستغفار المتكرر في اليوم والليلة ..فإن مَثَل الاستغفار كمَثَل من يغسل بدنه من دون التفات إلى قذارته ، فهو بعمله هذا ( يضمن ) طهارة بدنه ، وإن تدنس بما لم يعلم به ولم يلتفت إليه ..وبقليل من التأمل يلتفت العبد إلى أنه لو خليت جوارحه عن المعصية ، فإن جوانحه لا تخلو من ( الغفلة ) المتكررة إن لم تكن المطبقة ، وهذا كافٍ بنفسه لإيجاب مثل هذا الاستغفار المتواصل ..وقد روي عن سيد الأنبياء (ص) - على قرب منـزلته من الحق وعدم غفلته عنه أبداً - أنه قال : { إنه ليغان على قلبي ، وإني لاستغفر بالنهار سبعين مرة }البحار-ج25ص204 ، ولا يستبعد في مثل هذه الروايات ، أن يكون ما يعتري النبي (ص) بلحاظ غفلة أمته ، فيكون الإستغفار بلحاظهم أيضاً .
اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد الطيبن الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم الى يوم الدين
إن من أعظم سمات العبودية ، هو الاستغفار المتكرر في اليوم والليلة ..فإن مَثَل الاستغفار كمَثَل من يغسل بدنه من دون التفات إلى قذارته ، فهو بعمله هذا ( يضمن ) طهارة بدنه ، وإن تدنس بما لم يعلم به ولم يلتفت إليه ..وبقليل من التأمل يلتفت العبد إلى أنه لو خليت جوارحه عن المعصية ، فإن جوانحه لا تخلو من ( الغفلة ) المتكررة إن لم تكن المطبقة ، وهذا كافٍ بنفسه لإيجاب مثل هذا الاستغفار المتواصل ..وقد روي عن سيد الأنبياء (ص) - على قرب منـزلته من الحق وعدم غفلته عنه أبداً - أنه قال : { إنه ليغان على قلبي ، وإني لاستغفر بالنهار سبعين مرة }البحار-ج25ص204 ، ولا يستبعد في مثل هذه الروايات ، أن يكون ما يعتري النبي (ص) بلحاظ غفلة أمته ، فيكون الإستغفار بلحاظهم أيضاً .
إن من أعظم سمات العبودية ، هو الاستغفار المتكرر في اليوم والليلة ..فإن مَثَل الاستغفار كمَثَل من يغسل بدنه من دون التفات إلى قذارته ، فهو بعمله هذا ( يضمن ) طهارة بدنه ، وإن تدنس بما لم يعلم به ولم يلتفت إليه ..وبقليل من التأمل يلتفت العبد إلى أنه لو خليت جوارحه عن المعصية ، فإن جوانحه لا تخلو من ( الغفلة ) المتكررة إن لم تكن المطبقة ، وهذا كافٍ بنفسه لإيجاب مثل هذا الاستغفار المتواصل ..وقد روي عن سيد الأنبياء (ص) - على قرب منـزلته من الحق وعدم غفلته عنه أبداً - أنه قال : { إنه ليغان على قلبي ، وإني لاستغفر بالنهار سبعين مرة }البحار-ج25ص204 ، ولا يستبعد في مثل هذه الروايات ، أن يكون ما يعتري النبي (ص) بلحاظ غفلة أمته ، فيكون الإستغفار بلحاظهم أيضاً .