مجردرأي
26-05-2013, 08:59 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
المخالفون عندهم شيئ يسمى وهم الصحابة عندهم الصحابة كأنهم ملائكة مجتمع من الملائكة مجتمع من الفضلاء الاتقياء والمصيبة انهم يستخدمون ايات يزعمون ان هذه الايات تعدل هؤلاء الصحابة جميعا .
لكن رسول الله (صلى الله عليه واله )وفي أصح كتبهم .يدحض هذه الضلالات :
الكتاب : صحيح مسلم
المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشيري النيسابوري
مصدر الكتاب : موقع وزارة الأوقاف المصرية
http://www.islamic-council.com/
وقد أشاروا إلى جمعية المكنز الإسلامي
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
7212 - حدثنا أبو بكر بن أبى شيبة حدثنا أسود بن عامر حدثنا شعبة بن الحجاج عن قتادة عن أبى نضرة عن قيس قال قلت لعمار أرأيتم صنيعكم هذا الذى صنعتم فى أمر على أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال ما عهد إلينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن حذيفة أخبرنى عن النبى -صلى الله عليه وسلم- قال قال النبى -صلى الله عليه وسلم- « فى أصحابى اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل فى سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة وأربعة ». لم أحفظ ما قال شعبة فيهم.
http://islamport.com/d/1/mtn/1/77/2873.html?zoom_highlightsub=%22%DA%D4%D1+%E3%E4%C7 %DD%DE%C7%22
هذا يؤدي إلى بطلان استدلال المخالفين حول عدالة الصحابة ..
أي بطلان تفسيرهم الشخصي للأيات ا لقرأنية
فرسول الله اعلم بتفسيرالايات و تشخيص الصحابة من أحفاد عائشة و معاوية ..!!!
ى
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ .......................أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} (29) سورة الفتح
{لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ(8)وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
ٍٍِ{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100}
اي يبطل استدلالاتهم و تفسيرهم للأيات القرأنية التي تعدل جميع الصحابة وبلا استثناء و بالتالي يجب ان يخضع الصحابة -كما يقول الامامية- لميزان الجرح و التعديل فمنهم صادق و منهم فاسق مرتد منافق ..كيف لا وجمهور الصحابة في النار و بئس القرار ..لا في الجنة كما هو واضح في الصحاح ولكن على قلوب أقفالها :
6587- حَدَّثَنِى إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ حَدَّثَنَا أَبِى قَالَ حَدَّثَنِى هِلاَلٌ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : « بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ ، حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِى وَبَيْنِهِمْ فَقَالَ
: هَلُمَّ . فَقُلْتُ : أَيْنَ ؟ قَالَ : إِلَى النَّارِ وَاللَّهِ . قُلْتُ : وَمَا شَأْنُهُمْ ؟ قَالَ : إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ
الْقَهْقَرَى . ثُمَّ إِذَا زُمْرَةٌ حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِى وَبَيْنِهِمْ فَقَالَ : هَلُمَّ . قُلْتُ : أَيْنَ ؟ قَالَ : إِلَى
النَّارِ وَاللَّهِ . قُلْتُ : مَا شَأْنُهُمْ ؟ قَالَ : إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى . فَلاَ أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلاَّ مِثْلُ
هَمَلِ النَّعَمِ » .
قال السندي في تعليقته على صحيح البخاري همل النعم بفتح الهاء والميم الابل بلا راع اي لا يخلص منهم من النار
الا قليل
http://islamport.com/w/srh/Web/167/580.htm
اي لا يخلص منهم من النار
الا قليل
الا قليل
الا قليل
الا قليل
اللهم صل على محمد وال محمد
المخالفون عندهم شيئ يسمى وهم الصحابة عندهم الصحابة كأنهم ملائكة مجتمع من الملائكة مجتمع من الفضلاء الاتقياء والمصيبة انهم يستخدمون ايات يزعمون ان هذه الايات تعدل هؤلاء الصحابة جميعا .
لكن رسول الله (صلى الله عليه واله )وفي أصح كتبهم .يدحض هذه الضلالات :
الكتاب : صحيح مسلم
المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسن القشيري النيسابوري
مصدر الكتاب : موقع وزارة الأوقاف المصرية
http://www.islamic-council.com/
وقد أشاروا إلى جمعية المكنز الإسلامي
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
7212 - حدثنا أبو بكر بن أبى شيبة حدثنا أسود بن عامر حدثنا شعبة بن الحجاج عن قتادة عن أبى نضرة عن قيس قال قلت لعمار أرأيتم صنيعكم هذا الذى صنعتم فى أمر على أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال ما عهد إلينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن حذيفة أخبرنى عن النبى -صلى الله عليه وسلم- قال قال النبى -صلى الله عليه وسلم- « فى أصحابى اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل فى سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة وأربعة ». لم أحفظ ما قال شعبة فيهم.
http://islamport.com/d/1/mtn/1/77/2873.html?zoom_highlightsub=%22%DA%D4%D1+%E3%E4%C7 %DD%DE%C7%22
هذا يؤدي إلى بطلان استدلال المخالفين حول عدالة الصحابة ..
أي بطلان تفسيرهم الشخصي للأيات ا لقرأنية
فرسول الله اعلم بتفسيرالايات و تشخيص الصحابة من أحفاد عائشة و معاوية ..!!!
ى
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ .......................أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا} (29) سورة الفتح
{لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ(8)وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
ٍٍِ{وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100}
اي يبطل استدلالاتهم و تفسيرهم للأيات القرأنية التي تعدل جميع الصحابة وبلا استثناء و بالتالي يجب ان يخضع الصحابة -كما يقول الامامية- لميزان الجرح و التعديل فمنهم صادق و منهم فاسق مرتد منافق ..كيف لا وجمهور الصحابة في النار و بئس القرار ..لا في الجنة كما هو واضح في الصحاح ولكن على قلوب أقفالها :
6587- حَدَّثَنِى إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ حَدَّثَنَا أَبِى قَالَ حَدَّثَنِى هِلاَلٌ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : « بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ ، حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِى وَبَيْنِهِمْ فَقَالَ
: هَلُمَّ . فَقُلْتُ : أَيْنَ ؟ قَالَ : إِلَى النَّارِ وَاللَّهِ . قُلْتُ : وَمَا شَأْنُهُمْ ؟ قَالَ : إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ
الْقَهْقَرَى . ثُمَّ إِذَا زُمْرَةٌ حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِى وَبَيْنِهِمْ فَقَالَ : هَلُمَّ . قُلْتُ : أَيْنَ ؟ قَالَ : إِلَى
النَّارِ وَاللَّهِ . قُلْتُ : مَا شَأْنُهُمْ ؟ قَالَ : إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى . فَلاَ أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلاَّ مِثْلُ
هَمَلِ النَّعَمِ » .
قال السندي في تعليقته على صحيح البخاري همل النعم بفتح الهاء والميم الابل بلا راع اي لا يخلص منهم من النار
الا قليل
http://islamport.com/w/srh/Web/167/580.htm
اي لا يخلص منهم من النار
الا قليل
الا قليل
الا قليل
الا قليل