س البغدادي
04-06-2013, 04:33 PM
دعا المرجع المفدى اية الله العظمى سماحة الشيخ بشير النجفي الحكومة الى الاهتمام بمطالب ابناء الشعب العراقي .
وذكر بيان لمكتبه تسلمت وكالة انباء براثا نسخة منه ان المرجع المفدى أبدى خلال زيارة عدة وفود من عشائر العراق ألمه لما يعيشه هذا الشعب من ويلات ومعاناة، فبعد أن كان يعيش نفس تلك المعاناة في زمن النظام المقبور نجده اليوم يعيش الأزمات والمعاناة وللأسف رغم زوال ذلك النظام، مؤكداً على أهمية أن ترعى الحكومة العراقية كافة أبناء هذا البلد والنظر إلى احتياجاتهم ومطاليبهم ".
وأضاف سماحته بحسب البيان ان " هذا البلد يستحق أن يكون من أفضل البلدان في العالم ولما فيه من العقول النيرة والطاقات الكامنة والثروات التي تحتويها تربته, مشيراً إلى أهمية عدم الانجرار وراء المخططات الإرهابية التي تحاول زرع الفتنة والطائفية وتمزيق لحمة أبناء هذا البلد الواحد ".
وأشار البيان الى ان " الوفود أكدت ثباتها ووقوفها مع المرجعية الدينية والاستماع لتوجيهاتها وكل ما تأمرهم به ".
ويرى مراقبون سياسيون ان الاحتدام السياسي وسلسة التفجيرات التي وقعت خلال شهري نيسان وايار الماضيين والذين يعدان الاعنف منذ سنوات في العراق وراح ضحيتها المئات من الشهداء والجرحى، قد تخف حدتها بعد الاجتماع الرمزي الذي عقد بدعوة من رئيس المجلس الاعلى الاسلامي السيد عمار الحكيم السبت الماضي، بحضور قادة وممثلي كتل بارزين واجراء مصالحة وتصافح بين رئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي بعد قطيعة دامت لعدة اشهر.
وذكر بيان لمكتبه تسلمت وكالة انباء براثا نسخة منه ان المرجع المفدى أبدى خلال زيارة عدة وفود من عشائر العراق ألمه لما يعيشه هذا الشعب من ويلات ومعاناة، فبعد أن كان يعيش نفس تلك المعاناة في زمن النظام المقبور نجده اليوم يعيش الأزمات والمعاناة وللأسف رغم زوال ذلك النظام، مؤكداً على أهمية أن ترعى الحكومة العراقية كافة أبناء هذا البلد والنظر إلى احتياجاتهم ومطاليبهم ".
وأضاف سماحته بحسب البيان ان " هذا البلد يستحق أن يكون من أفضل البلدان في العالم ولما فيه من العقول النيرة والطاقات الكامنة والثروات التي تحتويها تربته, مشيراً إلى أهمية عدم الانجرار وراء المخططات الإرهابية التي تحاول زرع الفتنة والطائفية وتمزيق لحمة أبناء هذا البلد الواحد ".
وأشار البيان الى ان " الوفود أكدت ثباتها ووقوفها مع المرجعية الدينية والاستماع لتوجيهاتها وكل ما تأمرهم به ".
ويرى مراقبون سياسيون ان الاحتدام السياسي وسلسة التفجيرات التي وقعت خلال شهري نيسان وايار الماضيين والذين يعدان الاعنف منذ سنوات في العراق وراح ضحيتها المئات من الشهداء والجرحى، قد تخف حدتها بعد الاجتماع الرمزي الذي عقد بدعوة من رئيس المجلس الاعلى الاسلامي السيد عمار الحكيم السبت الماضي، بحضور قادة وممثلي كتل بارزين واجراء مصالحة وتصافح بين رئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس مجلس النواب اسامة النجيفي بعد قطيعة دامت لعدة اشهر.