نزار الفرج
15-06-2013, 10:07 PM
ياواحداً في عصرهِ وزمانهِ
ماذاساكتبُ هلْ تفيكَ قَصيدتـي
انالااوّفي لونظمتُ قَصائِدا
ياواحداًفي عصرهِ وزمانهِ
هوامّةٌمهماتَسمىّ واحِدا
علمٌ وزهدٌهيبةٌوسماحةٌ
قضّيتَ عمرك ياإمامي ساجِدا
ياشيمةَالاخلاقِ والكرمِ الَّذي
قدْفاضَ منهُ انهُراًورَوافِدا
يارائدَالإيمانِ في عصرٍطغى
منْ كانَ مثلكَ في العبادةِرائِدا
يازاهداً بهرَالحياة بزهدهِ
من كانَ مثلكَ في حياتكِ زاهِدا
مُتصدّقــــاًبثيــــابهِ وبمـــالهِ
حتّى قضى مُتواضِعاًومُجاهِدا
اللّيلُ يدري كيفَ كانَ عطاءهُ
مُتخَفيًّـــامُتلثِّمــــاًمُتباعــــدا
مِن مثلِ جودهِ وهواكرمُ ماجدٍ
ابن الندى فاقَ العطاءُمجاودا
الشعرُيابن حُسين يعجزُسيدي
عن مدحِ مَن ملأَالزمان شَواهِدا
يانَفحةًمن طيبِ جدٍّصادقٍ
خبط الدناوسماابياًّعابدا
ياايهاالمجدُالذي مَجَّدتهُ
في عصرهِ هل كانَم مثلهُ ماجدا
يانورَمدرسةِالدعاءِوفقهَهُ
اسستَ في علمِ الدعاءِمَعاهدا
تحكي الصحيفةُيالهامن دُرَّةٍ
مكنونةٍامستْ تدرُّنَضائدا
ياشعلـــةَالدينِ التي في نـــورها
قد اصبحتْ يـابنَ الحُسينِ مَساجدا
عجزتْ خريدةشاعرٍعَن وصفهِ
حقـــاًّستعجزُفي عليّ خرائدا
ياايّهــــاالبكّـــاءُعذراًسيّدي
يامن حملتَ مصائباًوشدائِدا
سيظلُّ شعـري فيكَ يابنَ مُحمّـَدٍ
الِقاًوييقى في لقائكِ شاهدا
ياصامداًضدَّالطغاةِورهطهمْ
هُزمواوظلَّ دعاءربّكَ صاعدا
سيظلُّ مرقدكَ الحبيب بقلبنا
دعهُ يمَُتْ غيظاًحَقوداًحاسِدا
ابومحُسّد النجفي
ماذاساكتبُ هلْ تفيكَ قَصيدتـي
انالااوّفي لونظمتُ قَصائِدا
ياواحداًفي عصرهِ وزمانهِ
هوامّةٌمهماتَسمىّ واحِدا
علمٌ وزهدٌهيبةٌوسماحةٌ
قضّيتَ عمرك ياإمامي ساجِدا
ياشيمةَالاخلاقِ والكرمِ الَّذي
قدْفاضَ منهُ انهُراًورَوافِدا
يارائدَالإيمانِ في عصرٍطغى
منْ كانَ مثلكَ في العبادةِرائِدا
يازاهداً بهرَالحياة بزهدهِ
من كانَ مثلكَ في حياتكِ زاهِدا
مُتصدّقــــاًبثيــــابهِ وبمـــالهِ
حتّى قضى مُتواضِعاًومُجاهِدا
اللّيلُ يدري كيفَ كانَ عطاءهُ
مُتخَفيًّـــامُتلثِّمــــاًمُتباعــــدا
مِن مثلِ جودهِ وهواكرمُ ماجدٍ
ابن الندى فاقَ العطاءُمجاودا
الشعرُيابن حُسين يعجزُسيدي
عن مدحِ مَن ملأَالزمان شَواهِدا
يانَفحةًمن طيبِ جدٍّصادقٍ
خبط الدناوسماابياًّعابدا
ياايهاالمجدُالذي مَجَّدتهُ
في عصرهِ هل كانَم مثلهُ ماجدا
يانورَمدرسةِالدعاءِوفقهَهُ
اسستَ في علمِ الدعاءِمَعاهدا
تحكي الصحيفةُيالهامن دُرَّةٍ
مكنونةٍامستْ تدرُّنَضائدا
ياشعلـــةَالدينِ التي في نـــورها
قد اصبحتْ يـابنَ الحُسينِ مَساجدا
عجزتْ خريدةشاعرٍعَن وصفهِ
حقـــاًّستعجزُفي عليّ خرائدا
ياايّهــــاالبكّـــاءُعذراًسيّدي
يامن حملتَ مصائباًوشدائِدا
سيظلُّ شعـري فيكَ يابنَ مُحمّـَدٍ
الِقاًوييقى في لقائكِ شاهدا
ياصامداًضدَّالطغاةِورهطهمْ
هُزمواوظلَّ دعاءربّكَ صاعدا
سيظلُّ مرقدكَ الحبيب بقلبنا
دعهُ يمَُتْ غيظاًحَقوداًحاسِدا
ابومحُسّد النجفي