المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الراصد : الجزء الثاني - الرد على مدعي العصمة واليمانية أحمد إسماعيل [فيديو]


ناصر الحسين
17-06-2013, 07:35 PM
بسمه تعالى ،،،


الجزء الثاني من عمل مجموعة الراصد ، الرد على مدعي العصمة واليمانية أحمد إسماعيل . يتناول هذا الجزء لمحة حول قانون معرفة الحجة ثم الجواب على تحدي أتباع هذا الدجال حول سند رواية الوصية المزعومة


https://www.youtube.com/watch?v=eYxC0h071KI (https://www.youtube.com/watch?v=eYxC0h071KI)

مجردرأي
17-06-2013, 09:01 PM
جزاك الله خيرا انت وولد عمك محامي أهل البيت (ع)

و اسمح لي بهذه المشاركة

---------------------
إلى أتباع أحمد الحسن(مدعي اليماني) :يقول لكم الإمام الهادي (ع) :"هاهنا حجة تلزمها وتلزم غيرها"

" قال : ( ع ) إن لحوم بني فاطمة ( ع ) محرمة على السباع ، فأنزلها إلى السباع فإن كانت من ولد فاطمة فلا تضرها"

وصفة سحرية -لا تفوتكم -لكشف صدق او كذب إمامكم



ومعلوم انه يدعي: بأنه من ذرية الإمام المهدي (عجل الله فرجه الشريف)





مصدر الصورة هو كتاب



كتاب

(( الشهب الأحمدية على مدعي المهدوية / دعوة أحمد الحسن في الميزان )) ، تأليف الشيخ أحمد سلمان الأحمدي المعروف بالفضل بن



شاذان ، للتحميل إدخل على هذا الرابط



http://www.4shared.com/file/C0QaNKi1/__online.html (http://www.facebook.com/l.php?u=http%3A%2F%2Fwww.4shared.com%2Ffile%2FC0Qa NKi1%2F__online.html&h=WAQGW_vwT&s=1)





===













عن علي بن مهزيار قال : ظهرت امرأة في زمان المتوكل تدعي أنها زينب بنت علي وبنت فاطمة بنت رسول الله ( ص ) ، فقال لها المتوكل



أنت امرأة شابة وقد مضى من وقت رسول الله ( ص ) ما مضى من السنين ،

فقالت إن رسول الله مسح على رأسي وسأل الله عز وجل أن يرد علي شبابي في كل أربعين سنة مرة ،

ولم أظهر إلى الناس لهذه الغاية فلحقتني الحاجة فصرت إليكم .

فدعا المتوكل المشائخ آل أبي طالب ( ع ) وولد العباس فعرفهم حالها فروى منهم جماعة وفاة زينب ( ع ) بنت فاطمة ( ع ) في سنة



كذا ،

فقال لها : ما تقولين في هذه الرواية ؟

فقالت هي كذب وزور ،

فإن أمري مستور عن الناس فلا لي موت ولا حياة ،

فقال لهم المتوكل : هل عندكم حجة على هذه المرأة



غير هذه الرواية ؟

فقالوا : لا

فقال : هو برئ من العباس إن تركها عما ادعت إلا بحجة ،

فقالوا أحضر علي بن محمد الهادي ( ع ) فلعل عنده شئ من الحجة غير ما عندنا ،

فبعث إليه فحضر ( ع ) فأخبره بخبر المرأة فقال ( ع ) : كذبت فإن زينب ( ع )

: توفيت في سنة كذا في شهر كذا في يوم كذا ،

فقال المتوكل : فإن هؤلاء قد رووا مثل ذلك ،

وقد حلفت أن لا أتركها عما ادعت إلا بحجة تلزمها ،

فقال ( ع ) : هاهنا حجة تلزمها وتلزم غيرها ،

قال : وما هي ؟

قال : ( ع ) إن لحوم بني فاطمة ( ع ) محرمة على السباع ، فأنزلها إلى السباع فإن كانت من ولد فاطمة فلا تضرها فقال لها : ما



تقولين ؟

قالت : إنما يريد هذا قتلي ،



فقال ( ع ) : هاهنا جماعة من ولد الحسن ( ع ) والحسين ( ع ) ،

فأنزل من شئت منهم قال : فوالله لقد تغيرت وجوه الجميع ،

فقال بعض المبغضين له : هو يحيل على غيره فلم لا يكون هو ؟

فمال المتوكل إلى ذلك ، ورجا أن يذهب من غير أن يكون له في أمره صنع

فقال : يا أبا الحسن لم لا تكون أنت ؟

فقال ( ع ) : ذلك إليك ،

فقال له : إفعل ،

فقال ( ع ) : أفعل إن شاء الله تعالى .

فأوتي بسلم وفتح عن باب السباع وكانت ستة من الأسود ، فنزل

الإمام ( ع ) إليها ،

فلما وصل ( ع ) وجلس صارت إليه ورمت بنفسها بين يديه ، فجعل يمسح بيده على كل واحد منهم ثم يشير له بالاعتزال فيعتزل ناحية حتى



اعتزلت كلها ووقفت بأزائه فقال له الوزير ما هذا صوابا ،

فبادر بإخراجه من هناك قبل أن ينتشر خبره فقال له يا أبا الحسن ما أردنا بك سوءا ،

وإنما أردنا أن نكون على يقين مما قلت ،

فأحب أن تصعد فقام ( ع ) وصار إلى السلم وهم حوله يتمسحون بثيابه ، فلما وضع رجله على أول مرقاة انتقل إليها بوجهه وأشار لها بيده أن



ترجع فرجعت ،

وصعد ( ع ) ثم قال كل من يزعم أنه من ولد

فاطمة ( ع ) فليجلس في ذلك المجلس

فقال المتوكل للمرأة : انزلي فقالت الله الله في ،

فقد ادعيت الباطل ،

وأنا بنت فلان حملني الضر على ما قلت فقال المتوكل : ألقوها إلى السباع فاستوهبتها منه أمه .





وزاد في كتاب المناقب فيها قال علي بن الجهم : لو جربت قوله على نفسه يا أمير المؤمنين فصرفت حقيقة قوله ، فقال : افعل فتقدم إلى قوام



السباع فأمرهم أن يجوعوهم ثلاثة أيام ويحضروهم القصر ، فترسل في صحنه ، وقعد في المنظر وأغلق أبواب الدرجة ، وبعث إلى أبي الحسن ( ع



) وأمره أن يدخل من باب القصر ، فدخل ( ع ) فلما صار في الصحن أمر أن يغلق الباب ، وخلا بينه وبين السباع في الصحن . قال علي بن



يحيى : وأنا كنت في الجماعة وابن حمدون ، فلما مشى



في الصحن يريد الدرجة مشت إليه السباع ، وقد سكنت من زئيرها ولم يسمع لها حس ، حتى تمسحت به ودارت حوله ، وهو ( ع ) يمسح رؤوسها



بكمه ثم ضربت بصدرها الأرض فما مشت ولا دارت حتى صعد الدرجة ، وقام المتوكل ودخل فارتفع أبو الحسن ( ع ) وقعد طويلا ، ثم قام ( ع



) فانحدر ففعلت السباع كفعلها به الأول ، وفعل ( ع ) بها كفعله الأول فلم تزل رابضة حتى خرج من الباب الذي دخل منه ، وركب فانصرف



واتبعه المتوكل بمال جزيل وصله به .

قال إبراهيم بن الجهم فقلت يا أمير المؤمنين : أنت إمام فافعل كما فعل

ابن عمك ،

فقال والله لئن بلغني عنك أحد من الناس بذلك لأضربن عنقك وعنق هذه العصابة كلهم ،

فوالله ما تحدثنا بذلك حتى مات لا رحمه الله تعالى وبلغ إلى ما يستحق من العذاب ،

فانظروا إلى هذا البغض الكامن في الجوانح والأفئدة ،

وإلى هذه المكيدة حيث أطلعوهم على ما خصهم به الملك الديان من الانعام العديدة ،

فسعوا في إطفاء نورهم ونائرتهم القديمة والجديدة ، وقد يأبى أن يطفئ تلك الأنوار ، وأن يطمس تلك الآثار الشديدة ولله در من قال :

[ سعوا ويلهم جهرا لاطفاء نورهم * وكيف ينال العبد إطفاء نوره ]

الى اخر الابيات





المصدر :كتاب وفيات الأعيان





تفضلوا اطلبوا من امامكم ان يفعل ذلك حتى نتبعه اجمعين ؟؟





مصدر الصورة هو كتاب



كتاب

(( الشهب الأحمدية على مدعي المهدوية / دعوة أحمد الحسن في الميزان )) ، تأليف الشيخ أحمد سلمان الأحمدي المعروف بالفضل بن



شاذان ، للتحميل إدخل على هذا الرابط



http://www.4shared.com/file/C0QaNKi1/__online.html

مصطفى اسعد
17-06-2013, 10:48 PM
اللهم صل على محمد وال محمد
طول الغيبة مولانا ناصر الحسين
ومشتاقين الى مواضيعكم الرائعة
وكذلك استاذنا ومولانا محمد زكريا الامدي
محامي اهل البيت ايظا مشتاقين الا درره

الجابري اليماني
20-06-2013, 01:29 AM
يرفع للحمقى من اتباع الكاطع

فضّه
20-06-2013, 01:24 PM
سبحااان الله !!!

أبواسد البغدادي
20-06-2013, 03:15 PM
يرفع .... للصفع

احسنتم كثيرا اخي الجليل

فداك ياعلي
20-06-2013, 05:38 PM
يرفع للحمقى من اتباع الكاطع