ناصر الحسين
22-06-2013, 03:23 PM
بسمه تعالى ،،،
هذه رسالة في الجواب على من صحح سند رواية الوصية التي يتشبث بها أتباع
أحمد إسماعيل كاطع، وأطلق بعضهم التحدي فيها ! بل صحح سندها كبيرهم أحمد
إسماعيل !
وصنف "ناظم العقيلي" كتابًا زعم أنه صححه على نهج أصحابنا ليتم عليهم
الحجة، فقال في تقدمة الطبعة الثانية: ( والظاهر أن القوم قد أطبق عليهم الخوف
المريب فلم نر منهم قرطاسا مدونا في الرد ) !
هكذا قال ! وليت شعري ما جمع في كتابه إلا كل قول مهجور وزاد عليه من
جهله ما ستراه، فأحسن الأصحاب في إهمال النظر إليه ، فإنه قد قيل:
أو كلّما طن الذباب زجرته ... إن الذباب إذا علي كريم !
ولما كان ما صنفه هذا، جامعً ا لشبهات القوم حول الإسناد فإننا قد عزمنا بعد
التوكل على الله عز وجل في الجواب عليه . والله الموفق للسداد بمنه وكرمه.
للتحميل:
http://archive.org/download/answasya/snd-rwait-alwasya1.pdf
هذه رسالة في الجواب على من صحح سند رواية الوصية التي يتشبث بها أتباع
أحمد إسماعيل كاطع، وأطلق بعضهم التحدي فيها ! بل صحح سندها كبيرهم أحمد
إسماعيل !
وصنف "ناظم العقيلي" كتابًا زعم أنه صححه على نهج أصحابنا ليتم عليهم
الحجة، فقال في تقدمة الطبعة الثانية: ( والظاهر أن القوم قد أطبق عليهم الخوف
المريب فلم نر منهم قرطاسا مدونا في الرد ) !
هكذا قال ! وليت شعري ما جمع في كتابه إلا كل قول مهجور وزاد عليه من
جهله ما ستراه، فأحسن الأصحاب في إهمال النظر إليه ، فإنه قد قيل:
أو كلّما طن الذباب زجرته ... إن الذباب إذا علي كريم !
ولما كان ما صنفه هذا، جامعً ا لشبهات القوم حول الإسناد فإننا قد عزمنا بعد
التوكل على الله عز وجل في الجواب عليه . والله الموفق للسداد بمنه وكرمه.
للتحميل:
http://archive.org/download/answasya/snd-rwait-alwasya1.pdf