عاشق نور فاطمة
23-06-2013, 08:39 AM
اللهم صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر العظيم المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك .
اللهم صلِّ على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
http://www.charlesayoub.com/admin/img.ashx?pageid=20891&PHName=Image
تنتشر في الجزيرة الوسطى لأرخبيل "ريتشريتش" غرب أستراليا بحيرات غريبة ذات لون "وردي"، وكأن شخصاً ما صبغها، أو كأنها مشروب "ميلك شيك"، ولكنها في حقيقة الأمر واحدة من غرائب الطبيعة.
ونشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تقريراً مصوراً لتلك البحيرات التي أطلقت عليها بحيرات "هيلير" ذات اللون الوردي.
وأشارت إلى أن هذا اللون الوردي يأتي بسبب نوع من الطحالب التي تنتج تلك الصبغة الوردية رائعة الجمال.
وتنتشر أنواع مختلفة من تلك الطحالب أبرزها "دوناليللا سالينا"، التي هي عبارة عن ألياف من الملح الأخضر، والتي تنمو في المناطق الأكثر ملوحة من مياه البحر، ومع ارتفاع درجات الحرارة، وتوفر ظروف إضاءة كافية، تبدأ تلك الطحالب في إفراز مواد "بيتا كاروتين" التي تشبه الصبغة الوردية.
ولا تقتصر تلك البحيرات الوردية على أستراليا فقط، بل هناك بحيرة "ريتبا" في السنغال، وشبه جزيرة "كاب فيرت"، والتي يوجد فيها تركيزات ملح عالية تصل إلى 40%.
ويقوم السكان المحليين لتلك الجزر بجمع الملح يدوياً عن طريق استخدام المعاول الطويلة لأكثر من سبع ساعات يومياً، مستخدمين قوارب من المعدن، ولحماية بشرتهم يفركون جلدهم بـ "زبدة الشيا".
ولكن بحيرة "هيلير" في أستراليا، لا تزال الأكثر جمالا ولفتا للانتباه؛ بسبب النباتات المورقة المحيطة بها؛ ما يجعل اللون الوردي واضح على مسافة 600 متر تقريبا.
اللهم صلِّ على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين
http://www.charlesayoub.com/admin/img.ashx?pageid=20891&PHName=Image
تنتشر في الجزيرة الوسطى لأرخبيل "ريتشريتش" غرب أستراليا بحيرات غريبة ذات لون "وردي"، وكأن شخصاً ما صبغها، أو كأنها مشروب "ميلك شيك"، ولكنها في حقيقة الأمر واحدة من غرائب الطبيعة.
ونشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية تقريراً مصوراً لتلك البحيرات التي أطلقت عليها بحيرات "هيلير" ذات اللون الوردي.
وأشارت إلى أن هذا اللون الوردي يأتي بسبب نوع من الطحالب التي تنتج تلك الصبغة الوردية رائعة الجمال.
وتنتشر أنواع مختلفة من تلك الطحالب أبرزها "دوناليللا سالينا"، التي هي عبارة عن ألياف من الملح الأخضر، والتي تنمو في المناطق الأكثر ملوحة من مياه البحر، ومع ارتفاع درجات الحرارة، وتوفر ظروف إضاءة كافية، تبدأ تلك الطحالب في إفراز مواد "بيتا كاروتين" التي تشبه الصبغة الوردية.
ولا تقتصر تلك البحيرات الوردية على أستراليا فقط، بل هناك بحيرة "ريتبا" في السنغال، وشبه جزيرة "كاب فيرت"، والتي يوجد فيها تركيزات ملح عالية تصل إلى 40%.
ويقوم السكان المحليين لتلك الجزر بجمع الملح يدوياً عن طريق استخدام المعاول الطويلة لأكثر من سبع ساعات يومياً، مستخدمين قوارب من المعدن، ولحماية بشرتهم يفركون جلدهم بـ "زبدة الشيا".
ولكن بحيرة "هيلير" في أستراليا، لا تزال الأكثر جمالا ولفتا للانتباه؛ بسبب النباتات المورقة المحيطة بها؛ ما يجعل اللون الوردي واضح على مسافة 600 متر تقريبا.