سامر علي
23-06-2013, 12:23 PM
السلام عليكم
بعد مؤتمر الفتنة الاخير في القاهرة وبتحريض من شيوخ الفتنة تستعد اعداد من المصريين للتوجه الى سوريا للجهاد وتحريرها من شرك مذهب ال بيت رسول الله . هكذا وبدون تروي ولا تفكير يختار المسلمون في مصر هذا الامر الخطير الذي سينسف ما تبقى من القومية العربية والشعارات الوحدوية والمصير المشترك التي طالما تغنى بها العرب واكدوا عليها اليوم ضاعت فلسطين الى الابد اليوم اصبح الاسلام رسماً واقعاً كما نُقل عن الامام الحسين عليه السلام اليوم ضاعت القيم والكرامة العربية ,عندما يتجرأ المسلمون على قتل بعضهم البعض فهل ننتظر من رب العالمين وجميع رسله وملائكته ان يرحمنا ونحن نذبح ونقطع الروؤس ونشق الصدور ونقاتل انفسنا وننسى اسرائيل التي هي عدوة الشعوب اي حكم واي فتوى ياشيوخ الفتنة والضلالة وضعتم بها البسطاء والمساكين من المسلمين ماذا تقولون غدا لرسول الله اهذه هي الامانة تباً لكم ولفتاويكم الضالة اما نحن شيعة ال محمد فنحن على العهد نجاهد ونقاتل كما قاتل امامنا الحسين عليه السلام اسلافكم الذين ضيعو الدين وانتهكو الحرمات حتى يجمع الله بيننا وبينكم ويحكم بالعدل فما اشبه اليوم بالامس فالى الله المشتكى وعليه المعول في الامور كلها .
بعد مؤتمر الفتنة الاخير في القاهرة وبتحريض من شيوخ الفتنة تستعد اعداد من المصريين للتوجه الى سوريا للجهاد وتحريرها من شرك مذهب ال بيت رسول الله . هكذا وبدون تروي ولا تفكير يختار المسلمون في مصر هذا الامر الخطير الذي سينسف ما تبقى من القومية العربية والشعارات الوحدوية والمصير المشترك التي طالما تغنى بها العرب واكدوا عليها اليوم ضاعت فلسطين الى الابد اليوم اصبح الاسلام رسماً واقعاً كما نُقل عن الامام الحسين عليه السلام اليوم ضاعت القيم والكرامة العربية ,عندما يتجرأ المسلمون على قتل بعضهم البعض فهل ننتظر من رب العالمين وجميع رسله وملائكته ان يرحمنا ونحن نذبح ونقطع الروؤس ونشق الصدور ونقاتل انفسنا وننسى اسرائيل التي هي عدوة الشعوب اي حكم واي فتوى ياشيوخ الفتنة والضلالة وضعتم بها البسطاء والمساكين من المسلمين ماذا تقولون غدا لرسول الله اهذه هي الامانة تباً لكم ولفتاويكم الضالة اما نحن شيعة ال محمد فنحن على العهد نجاهد ونقاتل كما قاتل امامنا الحسين عليه السلام اسلافكم الذين ضيعو الدين وانتهكو الحرمات حتى يجمع الله بيننا وبينكم ويحكم بالعدل فما اشبه اليوم بالامس فالى الله المشتكى وعليه المعول في الامور كلها .