رافل الاوسي
23-06-2013, 05:33 PM
http://www.syrianow.sy/archive/docs/Image/69969_10.jpg
هدد أحد أنصار رئيس مصر المنتمي لتنظيم الإخوان المسلمين محمد مرسي ب"اللجوء إلى تفجير السيارات المفخخة في حال سقوط مرسي كما تتنمى القوى العلمانية وحركة تمرد"، على حد قوله.
ووصف هذا المتظاهر الذي شارك بتظاهرات مؤيدة لشرعية مرسي والتي نظمتها بعض القوى والأحزاب الإسلامية القوى الليرالية، ب"الأقلية".
وهدد هذا المتظاهر بأن "دماء المصريين ستسيل" في حال سقط مرسي وهو ما تكرره القوى الإسلامية المتشددة في سياق خشيتها من فقدان السلطة التي حصلت عليها إثر خلع حسني مبارك قبل عامين.
وسبق وأن أطلق بعض الإسلاميين فتاوى تجيز تكفير من يخرج على الرئيس المصري، بل وصل الأمر إلى الفتوى بقتل المتظاهرين ضد مرسي، وذلك على لسان الشيخ "وجدي غنيم" الذي أطلق دعوات تحث على القتل، وأعلن "غنيم" أن الخروج على الرئيس محمد مرسي في تظاهرات 30 يونيو حرام شرعاً، لأنه رئيس منتخب من الشعب، مؤكدا أن الخارج على مرسي "كافر".
ومن المقرر أن تنطلق تظاهرات، في 30 من يونيو، تنظمها المعارضة المصرية، للمطالبة بإقالة الرئيس وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ويسبق هذه التظاهرة المقررة حملة شبابية "تحت مسمى حركة تمرد"، تمكنت من جمع ملايين توقعيات المناهضين لمرسي يقدر عددهم بزهاء 15 مليون مصري، وفق القائمين على الحركة وتهدف إلى سحب الثقة من الرئيس.
هدد أحد أنصار رئيس مصر المنتمي لتنظيم الإخوان المسلمين محمد مرسي ب"اللجوء إلى تفجير السيارات المفخخة في حال سقوط مرسي كما تتنمى القوى العلمانية وحركة تمرد"، على حد قوله.
ووصف هذا المتظاهر الذي شارك بتظاهرات مؤيدة لشرعية مرسي والتي نظمتها بعض القوى والأحزاب الإسلامية القوى الليرالية، ب"الأقلية".
وهدد هذا المتظاهر بأن "دماء المصريين ستسيل" في حال سقط مرسي وهو ما تكرره القوى الإسلامية المتشددة في سياق خشيتها من فقدان السلطة التي حصلت عليها إثر خلع حسني مبارك قبل عامين.
وسبق وأن أطلق بعض الإسلاميين فتاوى تجيز تكفير من يخرج على الرئيس المصري، بل وصل الأمر إلى الفتوى بقتل المتظاهرين ضد مرسي، وذلك على لسان الشيخ "وجدي غنيم" الذي أطلق دعوات تحث على القتل، وأعلن "غنيم" أن الخروج على الرئيس محمد مرسي في تظاهرات 30 يونيو حرام شرعاً، لأنه رئيس منتخب من الشعب، مؤكدا أن الخارج على مرسي "كافر".
ومن المقرر أن تنطلق تظاهرات، في 30 من يونيو، تنظمها المعارضة المصرية، للمطالبة بإقالة الرئيس وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ويسبق هذه التظاهرة المقررة حملة شبابية "تحت مسمى حركة تمرد"، تمكنت من جمع ملايين توقعيات المناهضين لمرسي يقدر عددهم بزهاء 15 مليون مصري، وفق القائمين على الحركة وتهدف إلى سحب الثقة من الرئيس.