المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : في ظل زيارة كيري المرتقبة الكويت تنأي بنفسها عن أي عمل عسكري في سورية


alyatem
24-06-2013, 10:55 AM
في ظل زيارة كيري المرتقبة الكويت تنأي بنفسها عن أي عمل عسكري في سورية


أشارت مصادر ديبلوماسية كويتية رفيعة أن زيارة وزير الخارجية الأميركي جون كيري الى الكويت الأسبوع الجاري، ستكون حافلة ببحث جملة من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، من منطلق عمق العلاقات التي تجمعهما.

وأشارت المصادر إلى أن قضية المعتقلين الكويتيين فوزي العودة وفايز الكندري في معتقل غوانتانامو ستتصدر المباحثات التي سيجريها المسؤول الأميركي، خصوصا في ضوء ما أعلنته وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» أخيرا ومفاده أن الكويتيين العودة والعنزي إضافة الى العشرات مثلهما من المعتقلين، لن تكون لهما حظوظ في مغادرة المعتقل، على إثر تصنيفهم بانهم «خطرون».

ولفتت المصادر الى أن المحادثات ستتطرق أيضا الى قضايا المنطقة، وعلى رأسها المستجدات في سورية، لا سيما بعد الاجتماع الوزاري لمجموعة الدول الاساسية لأصدقاء سورية في الدوحة، الذي قرر زيادة الدعم العسكري للمعارضة، في محاولة لايجاد فرص تمكن من الوصول الى مؤتمر «جنيف - 2».

ولفتت المصادر الى أن المسؤول الأميركي سيضع المسؤولين الكويتيين في صورة احتمال توجيه ضربة عسكرية الى النظام السوري من عدمها، كما سيتناول انتخابات الرئاسة الايرانية أخيرا التي أتت بالاصلاحي الشيخ حسن روحاني، وانعكاس ذلك على كثير من القضايا في طليعتها الملف النووي الايراني.

وجددت المصادر تأكيد نأي الكويت عن تزويد المعارضة السورية بالسلاح، مشددة على التعاطف مع معاناة الشعب السوري الشقيق، وعدم التواني عن نصرته إنسانيا، الأمر الذي يتجلى في إمداده بالمعونات والتبرعات وكل ما يعينه على الصمود، الأمر الذي يتمثل في الدعم الشعبي الكبير.

مركز بلادي للابحاث للدراسات والابحاث الاستراتيجية (http://beladicenter.net/index.php?aa=news&id22=3332)

alyatem
24-06-2013, 11:00 AM
الكويت ستؤكد لكيري نأيها عن أي عمل عسكري في سوريا


أبلغت مصادر دبلوماسية كويتية رفيعة صحيفة الرأي الكويتية أن زيارة وزير الخارجية الأميركي جون كيري الى الكويت الأسبوع الجاري، ستكون حافلة ببحث جملة من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين، من منطلق عمق العلاقات التي تجمعهما.
وأشارت المصادر إلى أن قضية المعتقلين الكويتيين فوزي العودة وفايز الكندري في معتقل غوانتانامو ستتصدر المباحثات التي سيجريها المسئول الأميركي،
خصوصا في ضوء ما أعلنته وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون أخيرا ومفاده أن الكويتيين العودة والعنزي إضافة الى العشرات مثلهما من المعتقلين، لن تكون لهما حظوظ في مغادرة المعتقل، على إثر تصنيفهم بأنهم خطرون.
ولفتت المصادر الى أن المحادثات ستتطرق أيضا الى قضايا المنطقة، وعلى رأسها المستجدات في سوريا، لا سيما بعد الاجتماع الوزاري لمجموعة الدول الاساسية لأصدقاء سوريا في الدوحة، الذي قرر زيادة الدعم العسكري للمعارضة، في محاولة لإيجاد فرص تمكن من الوصول الى مؤتمر جنيف - 2.
ولفتت المصادر الى أن المسئول الأميركي سيضع المسئولين الكويتيين في صورة احتمال توجيه ضربة عسكرية الى النظام السوري من عدمها، كما سيتناول انتخابات الرئاسة الايرانية أخيرا التي أتت بالمعتدل الشيخ حسن روحاني، وانعكاس ذلك على كثير من القضايا في طليعتها الملف النووي الايراني.
وجددت المصادر تأكيد نأي الكويت عن تزويد المعارضة السورية بالسلاح، مشددة على التعاطف مع معاناة الشعب السوري الشقيق، وعدم التواني عن نصرته إنسانيا، الأمر الذي يتجلى في إمداده بالمعونات والتبرعات وكل ما يعينه على الصمود، الأمر الذي يتمثل في الدعم الشعبي الكبير.

ملاحظة: هناك تطابق في الخبرين، وهما من نفس المصدر.

alyatem
24-06-2013, 11:02 AM
أمير الكويت إلى طهران وروحاني الى الكويت (http://beladicenter.net/index.php?aa=news&id22=3318)


افادت الكويت وطهران عن تطلعهما المشترك الى "زيارة مرتقبة للأمير الشيخ صباح الاحمد الى طهران وكذلك زيارة الرئيس الايراني المنتخب حسن روحاني الى الكويت".

وفي هذا السياق، أكد وكيل وزارة الخارجية خالد الجارالله امس ان نائب وزير الخارجية الايراني للشؤون العربية والافريقية امير حسين عبداللهيان بحث مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد ترتيبات الزيارة المرتقبة لسمو الأمير الى طهران وروحاني الى الكويت, علما ان عبداللهيان نقل في تصريح له مساء اول من امس ترحيب وزير الخارجية بالدعوة على ان يتم تحديد موعد الزيارتين وفق الاطر الديبلوماسية المعتمدة.

كما نقل عبداللهيان خلال زيارته السريعة رسالة اطمئنان الى الكويت مفادها استمرار السياسة الايرانية في المنطقة على اساس حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول, مشددا على ان "أمن منطقة الخليج بشكل عام والكويت بشكل خاص من أمن ايران".