مشاهدة النسخة كاملة : "الله خالق كل شيء" هل الشر شيء؟
حسن المكزوني الأزدي
26-06-2013, 02:24 AM
"الله خالق كل شيء" هل الشر شيء؟ :wy:
خادمة فاطمة
26-06-2013, 09:40 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
( خَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ )
صدق الله العلي العظيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
لو تناولنا بالتحقيق كل ما يسمّى شراً ، لتبيّن لنا أنّ تلك الصفة ناشئة من كون الشيء مصحوباً بالعدم ، فالمرض ـ على سبيل المثال ـ إنّما يكون شراً وغير مطلوب ، لأنّ المريض ـ حال مرضه ـ يكون فاقداً للصحة والعافية ، وهكذا بالنسبة إلى الأعمى والأصم ، فحيث إنّ السمع والبصر من لوازم الحياة عند البشر لكونهما موجبين لكماله ، لذلك يكون فقدانهما « شراً » وأمراً غير مطلوب ، ولكن العمى أو الصمم ليس شيئاً وجودياً في الإنسان الأعمى والأصم ، إنّما هو فقدان وصفي السمع والبصر وعدمهما ليس غير.
فما العمى أو الصمم ـ في الواقع ـ سوى حالة الفقدان والعدمية ؟
من ملاحظة هذه النقطة ومقارنة كل الأُمور والموارد المعدودة من الشرور مع المثال المذكور ، يتبين أنّ الشر ملازم لنوع من العدم الذي لا يحتاج إلى موجد وفاعل ، بل هو عين ذلك الفقدان ، فكل البلايا والشرور والقبائح إنّما تكون إذن شروراً وأُموراً غير مطلوبة لكونها « فاقدة » لنوع من الوجود أو مستلزمة ومصحوبة بنوع من العدم.
وقس على ذلك الحيوانات المفترسة والضارة والآفات فكلّها إنّما تكون شراً لأنّها تجر إلى فقدان سلسلة من الأُمور والجهات الوجودية ، لأنّ كل هذه الأشياء ( الحيوانات المفترسة والمضرة والآفات ) توجب الموت وفقدان الحياة أو فقدان عضو من الأعضاء ، أو قوة من القوى ، أو تتسبب في منع نمو القابليات والاستعدادات وتحوّلها إلى مرحلة الفعلية ، فلو كانت هذه الشرور كالزلازل والآفات الحيوانية والنباتية لا تنطوي على مثل هذه النتائج لما عدت شروراً ، ولما كانت أُموراً قبيحة غير مطلوبة.
٣٦٨
وعلى هذا فإنّ الموت والجهل والفقر إنّما تكون شروراً لكونها ترافق أنواعاً من العدم ، فالعلم كمال وواقعية يفقدها الجاهل ، والحياة حقيقة وكمال يفقدها الميت ، والفقير هو ـ بالتالي ـ من يفقد المال الذي يعيش بسببه.
خلاصة القول
إنّه ليس في هذا الوجود إلاّ نوع واحد من الموجودات ، وهو ما يكون خيراً وجميلاً وحسناً.
أمّا الشرور فهي من نوع العدم ، والعدم ليس مخلوقاً ، بل هو من باب « عدم الخلق » وليس من باب « خلق العدم ».
ولهذا ( أي الوجود الخير فقط ) لا يمكن أن يقال أنّ للعالم خالقين :
أحدهما خالق الخير ، والآخر خالق الشر
، إنّ مثل الوجود والعدم مثل الشمس والظل ، فعندما نقيم في الشمس شاخصاً يحدث على الأرض ظل بسبب ذلك الشاخص الذي منع من وصول النور.
وما الظل في الحقيقة إلاّ عدم النور
، لأنّ الظل هو الظلمة
، والظلمة ليست إلاّ « عدم » النور
، فلا يصح أن نتساءل ـ هنا ـ : ما هي حقيقة الظل ؟
إذ ليست للظل واقعية خارجية وحقيقة عينية تقابل حقيقة النور وجوهره ، إنّما الظل هو : عدم النور
ومعنى هذا أنّه ليس للظل أو الظلمة منبع ينبعان ، ومنشأ ينشآن منه.
هذا ولصدور الآفات والشرور من جانب الله توجيهات أُخرى نذكرها فيما يأتي.
جواب آخر حول الشرور
.
الشر أمر نسبي
إنّ لفظة « الحقيقي » و « النسبي » من الألفاظ الرائجة في اصطلاح العلماء كما هي تستعمل في كثير من العلوم الإنسانية والتجريبية ، وإليك توضيحها :
كل موجود نصفه بصفة أمّا أنّه موصوف بتلك الصفة في كل حال مع قطع النظر عن أي شيء وهذه ما نسمّيها ب « الصفة الحقيقية » ، مثلاً صفة الحياة ثابتة للموجود الحي على وجه الحقيقة ، ولا حاجة إلى توصيفه بصفة الحياة إلى أي نوع من المقارنة والمقايسة ولأجل ذاك تكون الحياة بالنسبة للحي صفة حقيقية ، ووصفه بالحياة توصيفاً حقيقياً وواقعياً.
فكون المتر يتألف من (١٠٠) سنتيمتر واقعية ثابتة للمتر في جميع الحالات ، ولا حاجة لتوصيف المتر بهذه الكمية إلى أي نوع من المقايسة بشيء.
ويقابل الوصف الحقيقي « الوصف النسبي » ، بمعنى أنّ الشيء ما لم يقس ويقارن بشيء آخر ، وما لم يكن هناك موجود آخر لا يمكن توصيف الشيء بصفة.
فالصغر والكبر ـ مثلاً ـ من الأوصاف التي لا يمكن أن يوصف بهما شيء من الأشياء إلاّ إذا كان هناك شيء ثان يقاس به هذا الشيء ، حتى يمكن أن يقال
في شأنه هذا « أصغر » وهذا « أكبر » أو هذا « صغير » وذاك « كبير » ، فإنّ الصغر والكبر وصفان لا يصدقان على شيء إلاّ بعد مقارنته بشيء آخر ، فالكرة الأرضية ـ مثلاً ـ إنّما يمكن وصفها بالصغر والكبر ويقال الكرة الأرضية « صغيرة » أو « كبيرة » إذا ما قيست بكرة الشمس والقمر فحينئذ يصح قولنا : الكرة الأرضية أصغر من الشمس وأكبر من القمر ، فالصغر والكبر ليسا وصفين حقيقيين بالنسبة إلى الأرض بحيث يدخلان في حقيقة الأرض وإلاّ لما أمكن وصفها بوصفين متضادين ، بل هما وصفان نسبيان وحالتان للأرض يعرضان لها كلّما قيست إلى الكرتين « الشمس والقمر » ويمكن وصف الأرض بهما في تلك الحالة ، وبذلك لا يكون هذان الوصفان حقيقيين.
من هذه المقارنة والبيان يمكن استنباط نتيجة فلسفية هامة ، وهي : انّ « الصفات الحقيقية » على غرار موصوفاتها التي تتمتع بواقعية لا تنكر على صعيد الخارج ، إنّما تحتاج إلى جاعل وخالق.
وأمّا الصفات النسبية حيث إنّ ـ ها ليست بذات واقعية خارجية ، بل هي وليدة الذهن ، ونتيجة أفكارنا لدى المقايسة لا تكون محتاجة إلى الخالق والموجد ، إذ لا واقعية خارجية لها حتى تكون محتاجة إلى موجد.
إنّ حياة الخلية أو وصف المتر بكونه مائة سنتيمتر من الأُمور التي تتمتع بالواقعية الخارجية ، فما لم يكن وراؤهما واقعية أُخرى ( ونعني الخالق ) ، لما تحقّقا على صعيد الخارج ، ولما كان لهما حظ من الوجود خارج عالم الذهن حسب قانون العلية.
ولكن الصغر والكبر في المقابل بالنسبة إلى الأرض ليسا لهما واقعية خارج الذهن لكي يحتاجان إلى الخالق والموجد.
٣٧١
إنّ المحتاج إلى الموجد والخالق إنّما هو وجود نفس الكرة الأرضية ، وأمّا صغرها وكبرها فهو وليد الذهن والفكر الذي ينشأ من مقارنة جسمين ببعضهما.
من هذا البيان يمكن معرفة حقيقة « الشرور والآفات » وأنّها من أي نوع من هذين النوعين من الصفات.
هل هي من الصفات الحقيقية ؟
أو هي من الصفات النسبية ؟
بمراجعة سريعة وتحقيق عاجل يمكن معرفة أنّ الشرور أُمور نسبية لا حقيقية بمعنى أنّ صفة الشر ليست جزءاً من ذوات وحقائق الأشياء الموصوفة بالشر ، بل الشر حالة تنسب إلى شيء من الأشياء عندما يقاس إلى شيء آخر ، فسم الحية والعقرب وغزارة المطر لا تكون شراً إذا ما قيست بنفس الأشياء ، بل هي مبعث كمالها وموجب لبقائها واستمرار حياتها ووجودها ، إنّما هي شر إذا ما قيست إلى الإنسان وتضرر البشر بها فالمطر الغزير مثلاً لا يكون شراً في حد ذاته بل عندما يقاس بشيء آخر اتصف حينئذ بهذا الوصف ، فلو نزل المطر الغزير في فصل مناسب أحيا الزرع والنبات واخضرت بسببه المزارع والحدائق وكان خيراً ، ولكنّه يكون شراً من جهة كونه موجباً لانهدام الأكواخ في الصحارى والبراري ،
وعلى هذا فإنّ الخير والشر لو كانا من الأوصاف الحقيقية وكان لهما حظ من الوجود لأمكن وصح حينئذ أن نسأل عن موجدها وخالقها ونقول : إنّ المبدأ الذي يتصف بالخير المطلق لا يمكن أن يكون خالق الشرور ، ولذلك نضطر إلى افتراض خالق آخر ( غير خالق الخير ) يكون خالق الشرور وموجودها.
ولكنّ الحق أنّه ليس للشرور « واقعية خارجية » ليتعلّق بها جعل وخلق ،
وعلى هذا فإنّ ما يكون له حظ من الوجود الخارجي كسم العقرب لا يكون مستغنياً عن الخالق ، ولكن شرّية هذا السم ليست لها واقعية لتنضم إلى وجود السم فتكون رديفة للسم في عالم الوجود والكون ، ولأجل هذا لا تحتاج شرّية السم إلى خالق ، ويكون البحث عن خالقها لغواً لا معنى له ، لأنّ الشر ـ بالمعنى الذي ذكرناه ـ ليس بذات واقعية خارجية كيما يفتقر إلى الفاعل.
وبعبارة أُخرى انّه ليس من الصحيح أن يقال أنّ الله بخلقه للعقرب خلق شيئين وفعل أمرين : خلق « ذات » العقرب مع شرها ، بل فعل الله سبحانه شيئاً واحداً ، وهو أنّه تعالى ألبس هذا الموجود لباس الوجود ، وإنّما الإنسان هو الذي يصف هذا العقرب بالشرّية والقبح عندما يقيسه إلى شيء آخر.
من هنا يمكن إدراك حقيقة الجملة التي يرددها الفلاسفة عند بيان نسبة الشرور إلى الله إذ يقولون :
جميع الموجودات من حيث كونها تتحلّى بالوجود فهي مخلوقة لله بالذات ، وأمّا من حيث اتصافها بالشرّية فليست موضع إرادته سبحانه بل هي ذات نسبة عرضية ومجازية إذا قيست إلى مبدأ الخلق. . انتهى
والسلام على من انبع الهدى
ا عابر ا
26-06-2013, 02:26 PM
واخير وضعت صورتك
ا عابر ا
26-06-2013, 02:27 PM
"الله خالق كل شيء" هل الشر شيء؟ :wy:
الشر ليس شيئ
بل هو انعدام شيء
واخذ شيء ليس مناسبا
ووضعالاشياء في غير اماكنها
ا عابر ا
26-06-2013, 02:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
( خَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ )
صدق الله العلي العظيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
لو تناولنا بالتحقيق كل ما يسمّى شراً ، لتبيّن لنا أنّ تلك الصفة ناشئة من كون الشيء مصحوباً بالعدم ، فالمرض ـ على سبيل المثال ـ إنّما يكون شراً وغير مطلوب ، لأنّ المريض ـ حال مرضه ـ يكون فاقداً للصحة والعافية ، وهكذا بالنسبة إلى الأعمى والأصم ، فحيث إنّ السمع والبصر من لوازم الحياة عند البشر لكونهما موجبين لكماله ، لذلك يكون فقدانهما « شراً » وأمراً غير مطلوب ، ولكن العمى أو الصمم ليس شيئاً وجودياً في الإنسان الأعمى والأصم ، إنّما هو فقدان وصفي السمع والبصر وعدمهما ليس غير.
فما العمى أو الصمم ـ في الواقع ـ سوى حالة الفقدان والعدمية ؟
من ملاحظة هذه النقطة ومقارنة كل الأُمور والموارد المعدودة من الشرور مع المثال المذكور ، يتبين أنّ الشر ملازم لنوع من العدم الذي لا يحتاج إلى موجد وفاعل ، بل هو عين ذلك الفقدان ، فكل البلايا والشرور والقبائح إنّما تكون إذن شروراً وأُموراً غير مطلوبة لكونها « فاقدة » لنوع من الوجود أو مستلزمة ومصحوبة بنوع من العدم.
وقس على ذلك الحيوانات المفترسة والضارة والآفات فكلّها إنّما تكون شراً لأنّها تجر إلى فقدان سلسلة من الأُمور والجهات الوجودية ، لأنّ كل هذه الأشياء ( الحيوانات المفترسة والمضرة والآفات ) توجب الموت وفقدان الحياة أو فقدان عضو من الأعضاء ، أو قوة من القوى ، أو تتسبب في منع نمو القابليات والاستعدادات وتحوّلها إلى مرحلة الفعلية ، فلو كانت هذه الشرور كالزلازل والآفات الحيوانية والنباتية لا تنطوي على مثل هذه النتائج لما عدت شروراً ، ولما كانت أُموراً قبيحة غير مطلوبة.
368
وعلى هذا فإنّ الموت والجهل والفقر إنّما تكون شروراً لكونها ترافق أنواعاً من العدم ، فالعلم كمال وواقعية يفقدها الجاهل ، والحياة حقيقة وكمال يفقدها الميت ، والفقير هو ـ بالتالي ـ من يفقد المال الذي يعيش بسببه.
خلاصة القول
إنّه ليس في هذا الوجود إلاّ نوع واحد من الموجودات ، وهو ما يكون خيراً وجميلاً وحسناً.
أمّا الشرور فهي من نوع العدم ، والعدم ليس مخلوقاً ، بل هو من باب « عدم الخلق » وليس من باب « خلق العدم ».
ولهذا ( أي الوجود الخير فقط ) لا يمكن أن يقال أنّ للعالم خالقين :
أحدهما خالق الخير ، والآخر خالق الشر
، إنّ مثل الوجود والعدم مثل الشمس والظل ، فعندما نقيم في الشمس شاخصاً يحدث على الأرض ظل بسبب ذلك الشاخص الذي منع من وصول النور.
وما الظل في الحقيقة إلاّ عدم النور
، لأنّ الظل هو الظلمة
، والظلمة ليست إلاّ « عدم » النور
، فلا يصح أن نتساءل ـ هنا ـ : ما هي حقيقة الظل ؟
إذ ليست للظل واقعية خارجية وحقيقة عينية تقابل حقيقة النور وجوهره ، إنّما الظل هو : عدم النور
ومعنى هذا أنّه ليس للظل أو الظلمة منبع ينبعان ، ومنشأ ينشآن منه.
هذا ولصدور الآفات والشرور من جانب الله توجيهات أُخرى نذكرها فيما يأتي.
جواب آخر حول الشرور
.
الشر أمر نسبي
إنّ لفظة « الحقيقي » و « النسبي » من الألفاظ الرائجة في اصطلاح العلماء كما هي تستعمل في كثير من العلوم الإنسانية والتجريبية ، وإليك توضيحها :
كل موجود نصفه بصفة أمّا أنّه موصوف بتلك الصفة في كل حال مع قطع النظر عن أي شيء وهذه ما نسمّيها ب « الصفة الحقيقية » ، مثلاً صفة الحياة ثابتة للموجود الحي على وجه الحقيقة ، ولا حاجة إلى توصيفه بصفة الحياة إلى أي نوع من المقارنة والمقايسة ولأجل ذاك تكون الحياة بالنسبة للحي صفة حقيقية ، ووصفه بالحياة توصيفاً حقيقياً وواقعياً.
فكون المتر يتألف من (100) سنتيمتر واقعية ثابتة للمتر في جميع الحالات ، ولا حاجة لتوصيف المتر بهذه الكمية إلى أي نوع من المقايسة بشيء.
ويقابل الوصف الحقيقي « الوصف النسبي » ، بمعنى أنّ الشيء ما لم يقس ويقارن بشيء آخر ، وما لم يكن هناك موجود آخر لا يمكن توصيف الشيء بصفة.
فالصغر والكبر ـ مثلاً ـ من الأوصاف التي لا يمكن أن يوصف بهما شيء من الأشياء إلاّ إذا كان هناك شيء ثان يقاس به هذا الشيء ، حتى يمكن أن يقال
في شأنه هذا « أصغر » وهذا « أكبر » أو هذا « صغير » وذاك « كبير » ، فإنّ الصغر والكبر وصفان لا يصدقان على شيء إلاّ بعد مقارنته بشيء آخر ، فالكرة الأرضية ـ مثلاً ـ إنّما يمكن وصفها بالصغر والكبر ويقال الكرة الأرضية « صغيرة » أو « كبيرة » إذا ما قيست بكرة الشمس والقمر فحينئذ يصح قولنا : الكرة الأرضية أصغر من الشمس وأكبر من القمر ، فالصغر والكبر ليسا وصفين حقيقيين بالنسبة إلى الأرض بحيث يدخلان في حقيقة الأرض وإلاّ لما أمكن وصفها بوصفين متضادين ، بل هما وصفان نسبيان وحالتان للأرض يعرضان لها كلّما قيست إلى الكرتين « الشمس والقمر » ويمكن وصف الأرض بهما في تلك الحالة ، وبذلك لا يكون هذان الوصفان حقيقيين.
من هذه المقارنة والبيان يمكن استنباط نتيجة فلسفية هامة ، وهي : انّ « الصفات الحقيقية » على غرار موصوفاتها التي تتمتع بواقعية لا تنكر على صعيد الخارج ، إنّما تحتاج إلى جاعل وخالق.
وأمّا الصفات النسبية حيث إنّ ـ ها ليست بذات واقعية خارجية ، بل هي وليدة الذهن ، ونتيجة أفكارنا لدى المقايسة لا تكون محتاجة إلى الخالق والموجد ، إذ لا واقعية خارجية لها حتى تكون محتاجة إلى موجد.
إنّ حياة الخلية أو وصف المتر بكونه مائة سنتيمتر من الأُمور التي تتمتع بالواقعية الخارجية ، فما لم يكن وراؤهما واقعية أُخرى ( ونعني الخالق ) ، لما تحقّقا على صعيد الخارج ، ولما كان لهما حظ من الوجود خارج عالم الذهن حسب قانون العلية.
ولكن الصغر والكبر في المقابل بالنسبة إلى الأرض ليسا لهما واقعية خارج الذهن لكي يحتاجان إلى الخالق والموجد.
371
إنّ المحتاج إلى الموجد والخالق إنّما هو وجود نفس الكرة الأرضية ، وأمّا صغرها وكبرها فهو وليد الذهن والفكر الذي ينشأ من مقارنة جسمين ببعضهما.
من هذا البيان يمكن معرفة حقيقة « الشرور والآفات » وأنّها من أي نوع من هذين النوعين من الصفات.
هل هي من الصفات الحقيقية ؟
أو هي من الصفات النسبية ؟
بمراجعة سريعة وتحقيق عاجل يمكن معرفة أنّ الشرور أُمور نسبية لا حقيقية بمعنى أنّ صفة الشر ليست جزءاً من ذوات وحقائق الأشياء الموصوفة بالشر ، بل الشر حالة تنسب إلى شيء من الأشياء عندما يقاس إلى شيء آخر ، فسم الحية والعقرب وغزارة المطر لا تكون شراً إذا ما قيست بنفس الأشياء ، بل هي مبعث كمالها وموجب لبقائها واستمرار حياتها ووجودها ، إنّما هي شر إذا ما قيست إلى الإنسان وتضرر البشر بها فالمطر الغزير مثلاً لا يكون شراً في حد ذاته بل عندما يقاس بشيء آخر اتصف حينئذ بهذا الوصف ، فلو نزل المطر الغزير في فصل مناسب أحيا الزرع والنبات واخضرت بسببه المزارع والحدائق وكان خيراً ، ولكنّه يكون شراً من جهة كونه موجباً لانهدام الأكواخ في الصحارى والبراري ،
وعلى هذا فإنّ الخير والشر لو كانا من الأوصاف الحقيقية وكان لهما حظ من الوجود لأمكن وصح حينئذ أن نسأل عن موجدها وخالقها ونقول : إنّ المبدأ الذي يتصف بالخير المطلق لا يمكن أن يكون خالق الشرور ، ولذلك نضطر إلى افتراض خالق آخر ( غير خالق الخير ) يكون خالق الشرور وموجودها.
ولكنّ الحق أنّه ليس للشرور « واقعية خارجية » ليتعلّق بها جعل وخلق ،
وعلى هذا فإنّ ما يكون له حظ من الوجود الخارجي كسم العقرب لا يكون مستغنياً عن الخالق ، ولكن شرّية هذا السم ليست لها واقعية لتنضم إلى وجود السم فتكون رديفة للسم في عالم الوجود والكون ، ولأجل هذا لا تحتاج شرّية السم إلى خالق ، ويكون البحث عن خالقها لغواً لا معنى له ، لأنّ الشر ـ بالمعنى الذي ذكرناه ـ ليس بذات واقعية خارجية كيما يفتقر إلى الفاعل.
وبعبارة أُخرى انّه ليس من الصحيح أن يقال أنّ الله بخلقه للعقرب خلق شيئين وفعل أمرين : خلق « ذات » العقرب مع شرها ، بل فعل الله سبحانه شيئاً واحداً ، وهو أنّه تعالى ألبس هذا الموجود لباس الوجود ، وإنّما الإنسان هو الذي يصف هذا العقرب بالشرّية والقبح عندما يقيسه إلى شيء آخر.
من هنا يمكن إدراك حقيقة الجملة التي يرددها الفلاسفة عند بيان نسبة الشرور إلى الله إذ يقولون :
جميع الموجودات من حيث كونها تتحلّى بالوجود فهي مخلوقة لله بالذات ، وأمّا من حيث اتصافها بالشرّية فليست موضع إرادته سبحانه بل هي ذات نسبة عرضية ومجازية إذا قيست إلى مبدأ الخلق. . انتهى
والسلام على من انبع الهدى
ما اسم الكتاب الذي اقتبست منه هذه المشاركة
حاولت ارسال رسالة خاصة لكنك اخترت عدم تلقي رسائل خاصة
MOHMMED Z
26-06-2013, 02:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و ال محمد , و عجل فرجهم الشريف .
السلام على من اتبع الهدى .
لقد اطلعت على مواضيعك السابقة ولااحظت أنك تجادل فقط دون أن تحاول اثبات أي شيء سوى انك تهدف الى نفي وجود ارحم الراحمين دون التفكير حتى , و نقاشاتك غير مقنعة و غير منطقية . و كان الاولى بك معرفة التعريف اللغوي والعلمي والفلسفي لكلمة ( شئ ) ؟ و من ثم وضع استنتاجاتك على ما يطرح ( وجة نظر اتمنى ان تتقبلها برحابة صدر يا زميل ) على كل حال . احببت ان ابين لك ما معنى ( شئ ) حتى تستطيع ان تبني عليها افكارك , أما كلمة شيء فهي تعني كل معلوم سواء أكان موجودًا أم معدومًا وتعني كل ما يمكن أن يتصوره العقل أو يتصور وجوده سواء أكان موجودًا فعلاً أم غير موجود أي :
سواء تحقق له وجود في الخارج أم لم يكن موجودًا في الخارج ( بل كان متصورًا في الذهن) فقط
فهي تطلق على الذوات (الجواهر) كما تطلق على الصفات (الأعراض) وتطلق على الموجودات وعلى المعدومات...ومن هنا صح إطلاقها على ذات الباري تبارك وتعالى ، حيث يقول سبحانه :
(قل أي شيء أكبر شهادة ؟ قل الله شهيد بيني وبينكم)
اما استشهادك باية الكريمة ( ليس كمثلة شئ ) .
فالله سبحانه شيء، والمخلوقات أشياء ولذلك قال سبحانه أيضًا : (ليس كمثله شيء) أي: لا يشبه الله
سبحانه أي شيء موجود أو معدوم جوهر أو عرض
و السلام .
خادمة فاطمة
26-06-2013, 09:27 PM
ما اسم الكتاب الذي اقتبست منه هذه المشاركة
حاولت ارسال رسالة خاصة لكنك اخترت عدم تلقي رسائل خاصة
بسمه تعالى
مفاهيم القرآن - ج ١
المؤلف: الشيخ جعفر السبحاني
http://rafed.net/booklib/view.php?type=c_fbook&b_id=234&page=370
الشيخ الهاد
27-06-2013, 03:39 AM
بسم الله الرحمن الرحيم ..
نعم الشر شيء ..
والله تعالى خالق كل شيء ..
النتيجة أن الله تعالى خلق الشر..
أسئلة لا زمة ..
سؤال : ما معنى أن الله تعالى خلق الشر ؟!!!.
الجواب: أذن به ؛ إذ لو لم يأذن به لما خلق ، وقد أذن به سبحانه ؛ لحكمة الابتلاء ، لكيلا تكون للناس على الله حجة من بعد الرسل ..
سؤال : كيف يكون الشر شيء وهو عدم ؟!!!
الجواب ليس الشر عدماً وإنما هو إعدام ، والإعدام له واقعية خارجيّة ، فصح أن يكون شيئاً.
سؤال: بينوا معنى الاعدام ، وكيف تكون له شيئية وواقعية خارجيّة ؟!!!.
الجواب : نوضحه بهذا المثال ؛ فالعنب خير ، لكن تخميره يساوق إعدامه؛ أي تبديل حقيقته العنبيّة الى حقيقة أخرى هي الحقيقة الخمريّة ..
النتيجة أن التخمير إعدام للخير وهو العنب ، وعملية الإعدام ليست عدماً (=لا وجود) ، بل شيء موجود له واقعية خارجية ، وهو فعل الخمّار ..، ولا شك ولا ريب أن الفعل وجود وليس عدم ..
فداك ياعلي
27-06-2013, 08:11 AM
سؤال خطير جدا !!!
لننظر ماهو الشر في المفهوم القرآني يامكزوني..
كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ..اذا هو ابتلاء بالدرجه الاولى..
وهنا الله يامر بعد الاستعجال بالشر وهو ايضا بلاء وامتحان فتفطن ان هداك الله وتفطنت..
وَلَوْ يُعَجِّلُ اللّهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُم بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ إِلَيْهِمْ أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ...انظر يامكزوني ماا يقول خالق كل شيء..
وَيَدْعُ الإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإِنسَانُ عَجُولاً ..
وهنا ارجوا ان تكون ملتفتا...
وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَؤُوساً
لَا يَسْأَمُ الْإِنسَانُ مِن دُعَاء الْخَيْرِ وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌ ..
وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍ
فلا تكن جزوعا ابدا وهذه الايات والكثير منها تثبت قرانيا بخالقيه الشر وهو بلاء وامتحان للبشر..
إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً
حسن المكزوني الأزدي
29-06-2013, 10:43 AM
"
جميع الموجودات من حيث كونها تتحلّى بالوجود فهي مخلوقة لله بالذات ، وأمّا من حيث اتصافها بالشرّية فليست موضع إرادته سبحانه "
السلام على خادمة فاطمة
نتيجة كلامك أن الشر يحدث رغما عن الله-الملحد العظيم-
حسن المكزوني الأزدي
29-06-2013, 11:26 AM
"ووضعالاشياء في غير اماكنها"
يا عابر المستبصرون وهل دافع وضع الاشياء في غير مكانها دافع خير ام شرير وان كان دافع شرير من خلقه-الملحد المادي العظيم حسن المكزوني-
حسن المكزوني الأزدي
29-06-2013, 11:39 AM
"النتيجة أن التخمير إعدام للخير وهو العنب ، وعملية الإعدام ليست عدماً (=لا وجود) ، بل شيء موجود له واقعية خارجية ، وهو فعل الخمّار ..، ولا شك ولا ريب أن الفعل وجود وليس عدم .." أيها الهاد من جعل في العنب إمكانية أن يتحول الى الخمر = الشر أليس إله اللاهوتيين وبذلك هو السبب الأساسي لهذا الشر -زعيم الالحاد العالمي-
حسن المكزوني الأزدي
29-06-2013, 11:46 AM
" تثبت قرانيا بخالقيه الشر وهو بلاء وامتحان للبشر.." السلام على فداك يا علي ، لماذا يمتحننا بالشر وهو ارحم الراحمين-الملحد العظيم-
ا عابر ا
30-06-2013, 05:27 PM
"ووضعالاشياء في غير اماكنها"
يا عابر المستبصرون وهل دافع وضع الاشياء في غير مكانها دافع خير ام شرير وان كان دافع شرير من خلقه-الملحد المادي العظيم حسن المكزوني-
إنما وضع الاشياء في غير أماكنها من عمل المخلوق
فمثلا الاستكبار لله وحده وهو حقه وحده
لكن الانسان يستكبر وهذا ليس من حقه وهو ليس أهلا له
فيصير مستكبرا وهذا من الشر مثلا
والحمد لله رب العالمين
اعذرني فأنا مريض
ا عابر ا
30-06-2013, 05:28 PM
" تثبت قرانيا بخالقيه الشر وهو بلاء وامتحان للبشر.." السلام على فداك يا علي ، لماذا يمتحننا بالشر وهو ارحم الراحمين-الملحد العظيم-
هذا من رحمته
فيغيرنا للأفضل
وللشر أكثر من تعريف
ا عابر ا
30-06-2013, 05:30 PM
"النتيجة أن التخمير إعدام للخير وهو العنب ، وعملية الإعدام ليست عدماً (=لا وجود) ، بل شيء موجود له واقعية خارجية ، وهو فعل الخمّار ..، ولا شك ولا ريب أن الفعل وجود وليس عدم .." أيها الهاد من جعل في العنب إمكانية أن يتحول الى الخمر = الشر أليس إله اللاهوتيين وبذلك هو السبب الأساسي لهذا الشر -زعيم الالحاد العالمي-
انما هذا ابتلاء
وانظر الى رد فداك يا علي
الشيخ الهاد
01-07-2013, 06:19 PM
"النتيجة أن التخمير إعدام للخير وهو العنب ، وعملية الإعدام ليست عدماً (=لا وجود) ، بل شيء موجود له واقعية خارجية ، وهو فعل الخمّار ..، ولا شك ولا ريب أن الفعل وجود وليس عدم ..
" أيها الهاد من جعل في العنب إمكانية أن يتحول الى الخمر = الشر أليس إله اللاهوتيين وبذلك هو السبب الأساسي لهذا الشر -زعيم الالحاد العالمي-
أخطأت الحفرة يا مكزوني..
الله تعالى بغض النظر عن فعل الإنسان ، هو من قضى أن يتحلل العنب ويتفسخ ، مروراً بحالة الخمريّة ..، وهكذا كل العضويات ..
يقول الفلاسفة في الكبرى كأرسطو وابن سينا وكونفوشيوس : هذا هو الخير بعينه ، الوجه فيه أنّ الحياة لا تستقيم إلاّ بتفسخ العضويات واستحالتها إلى تراب ، حسب ميزان طبيعي ..، وهذا لا شر فيه إطلاقاً ؛ إذ لا يمكن للحياة أن تستمر إلا بهذا ..؛ أي بالانقلاب والاستحالة =الموت والحياة
إنما الشر هو أن يأتي الإنسان الخمار ، مربكاً قانون الطبيعة فيصنع خمراً خلاف ذلك الميزان الذي أقرته الطبيعة ..
فلا تخلط بين الأمور ..
نصيحة يا مكزوني : الفلسفة ليست مصطلحات تحفظ ، إنما هي معان ثقيلة جداً ، وظريفة أبداً ، لا يتقن الخوض فيها إلا من أحاط خبرا بما قال أرسطو وأفلاطون وابن رشد وابن سينا وأضرابهم ، وموضوعك هذا دليل على أنك لا تتقن ..، بل تخلط الحابل بالنابل ؛ إذ أنت لا تفرق بين العدم والإعدام ، وهذا من أبجديات هذا العلم، فكيف بما فوقه ..
أخي أدرس هذا العلم بإتقان ثم تعال فناقشنا ؛ فالثقافة العادية في هذا العلم لا تكفي ، بل هي ضرر ووبال على صاحبها
ا عابر ا
05-07-2013, 06:36 PM
.......
.....
...
..
.
حسن المكزوني الأزدي
08-07-2013, 08:57 PM
"إنما الشر هو أن يأتي الإنسان الخمار ، مربكاً قانون الطبيعة فيصنع خمراً خلاف ذلك الميزان الذي أقرته الطبيعة .." أيها الهاد ومن جعل في الإنسان إمكانية أن يفعل ذلك في العنب أليس إلهك العظيم-زعيم الإلحاد العالمي المادي الكبير حسن المكزوني-
حسن المكزوني الأزدي
08-07-2013, 10:41 PM
"لكن الانسان يستكبر وهذا ليس من حقه وهو ليس أهلا له" يا عابر ومن جعل في الانسان امكانية الاستكبار اليس هو السبب في هذا الشر
شافاك الله وعافاك اذكر زين العابدين في كربلاء -زعيم الالحاد العالمي حسن المكزوني-
حسن المكزوني الأزدي
08-07-2013, 10:44 PM
"فيغيرنا للأفضل" الرحمة المطلقة تفترض ان يجعلنا اصلا الافضل لا ان يغيرنا
حسن المكزوني الأزدي
08-07-2013, 10:47 PM
"انما هذا ابتلاء" ولماذا الابتلاء يؤدي الى عذاب يا عابر
مصطفى اسعد
09-07-2013, 04:13 AM
حماقة ان يجعل الشيخ الهاد وهذا الشيء في موضوع واحد
مكزوني
بعتبارك لا تؤمن بالاهوتية التي اصطلحت الشر ما هو الشر اولا
جاوب
اللهوتي الشرير
مصطفى اسعد
09-07-2013, 04:14 AM
"انما هذا ابتلاء" ولماذا الابتلاء يؤدي الى عذاب يا عابر
عبارة كاشفة عن مستوى مكزوني الثقافي
العبد يؤجر على الابتلاء يا مكزوني
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 02:43 PM
"بعتبارك لا تؤمن بالاهوتية التي اصطلحت الشر ما هو الشر اولا "
الشر في فلسفتنا المادية العظيمة هو كل ما يؤدي الى اذى الانسان -وهذا وصف وليس تعريف لان فلسفتنا تعتبر ان كل شيء يعرف نفسه باعتباره مادة-العبقري الملحد الأكبر-
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 02:44 PM
"العبد يؤجر على الابتلاء يا مكزوني "
لو خلقه الهك العبقري غير محتاج للأجر لما كان محتاجا للابتلاء-المعلم الأول-
حسين ال دخيل
09-07-2013, 02:56 PM
احسنت بارك الله فيك
مجهود كبير
ا عابر ا
09-07-2013, 03:15 PM
"إنما الشر هو أن يأتي الإنسان الخمار ، مربكاً قانون الطبيعة فيصنع خمراً خلاف ذلك الميزان الذي أقرته الطبيعة .." أيها الهاد ومن جعل في الإنسان إمكانية أن يفعل ذلك في العنب أليس إلهك العظيم-زعيم الإلحاد العالمي المادي الكبير حسن المكزوني-
تم الجواب عن هذا الاشكال
راجع مشاركة فداك يا علي
ا عابر ا
09-07-2013, 03:33 PM
"لكن الانسان يستكبر وهذا ليس من حقه وهو ليس أهلا له" يا عابر ومن جعل في الانسان امكانية الاستكبار اليس هو السبب في هذا الشر
شافاك الله وعافاك اذكر زين العابدين في كربلاء -زعيم الالحاد العالمي حسن المكزوني-
أصلا الاستكبار أصله ليس استكبار
فأصله علو المكانة
الا ان الانسان بعقله يجعل نفسه اعلى من الخلق
فيصير مستكبرا
وعندي ملاحظة
بما انك لا تؤمن بالله لماذا تقول شافاك الله
أما انا فوالله ما كتبت اني مريض الا لكي لا اكتب شيئ فيه اخطاء كثيرة
ا عابر ا
09-07-2013, 03:40 PM
"فيغيرنا للأفضل" الرحمة المطلقة تفترض ان يجعلنا اصلا الافضل لا ان يغيرنا
انما هو رحمن لان رحمته كبيرة
لكنها مع الحق وبالحق والحق معها وليس فيها باطل
والحق يقتضي ان نتغير طوعا لا كرها
ونحن قد خلقنا متساويين
ا عابر ا
09-07-2013, 03:44 PM
"العبد يؤجر على الابتلاء يا مكزوني "
لو خلقه الهك العبقري غير محتاج للأجر لما كان محتاجا للابتلاء-المعلم الأول-
يعني صارت الدنيا لعب جهال يا مكزوني
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 03:51 PM
"كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ..اذا هو ابتلاء بالدرجه الاولى..
وهنا الله (http://www.imshiaa.com/vb) يامر بعد الاستعجال بالشر وهو ايضا بلاء وامتحان فتفطن ان هداك الله (http://www.imshiaa.com/vb) وتفطنت.." يا فداك يا علي الامتحان يفترض وجود خيارات والخيارات وضعها واضع الامتحان لانها لو لم تكن موجودة لما كان بعض الاشرار اختاروها اذن من وضع خيار الشر هو سبب ان هناك اشخاص مساكين اختاروه
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 03:55 PM
"وَيَدْعُ الإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإِنسَانُ عَجُولاً .."يا فداك يا علي ومن جعل في الانسان امكانية ان يدعو بالشر دعاؤه بالخير اليس الهك الذكي الخارق-الملحد الاعظم-
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 04:00 PM
"لَا يَسْأَمُ الْإِنسَانُ مِن دُعَاء الْخَيْرِ وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌ .." هذا من حقه
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 04:20 PM
"وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍ "
اما المادي العظيم فيخاطب الاله المزعوم -اذا مسه الشر- ويقول لو كنت ارحم الراحمين لما مسني الشر حتى لو انني سببت الشر لنفسي فانت كنت تنظر وسمحت بذلك ان يحدث فاما انك غير قادر على منعه او انك تريده فانت من اردت الشر-ملاحظة :كيف "تشهدون" ان محمد رسول الله وانتم لم تروه ولو مرة في حياتكم-راجعوا مقالتي الشهيرة "هل الإسلام عالمي؟"
ا عابر ا
09-07-2013, 04:21 PM
"لَا يَسْأَمُ الْإِنسَانُ مِن دُعَاء الْخَيْرِ وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌ .." هذا من حقه
انظر يا مكزوني وتأمل
كيف كانت أحوال مخترع الآيفون والآيباد في بداية حياته
انظر وتأمل
انظر الى الكثير من الناس
اصابهم الشر
لكن لم ييأسوا
وبنوا مستقبلهم
ماذا اذا يأسوا
ا عابر ا
09-07-2013, 04:24 PM
"وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍ "
اما المادي العظيم فيخاطب الاله المزعوم -اذا مسه الشر- ويقول لو كنت ارحم الراحمين لما مسني الشر حتى لو انني سببت الشر لنفسي فانت كنت تنظر وسمحت بذلك ان يحدث فاما انك غير قادر على منعه او انك تريده فانت من اردت الشر-ملاحظة :كيف "تشهدون" ان محمد رسول الله وانتم لم تروه ولو مرة في حياتكم-راجعوا مقالتي الشهيرة "هل الإسلام عالمي؟"
انما هو الحق
فأعطاك الحرية في ما تفعل
والحق هو هذا
حميد الغانم
09-07-2013, 04:28 PM
بس سؤال حسوني
ممكن تشرحلي حالة
رجل مريض يحتاج الى اخذ حقنة عبر العضلة
وين الشر هنا الحقنة لو الم الحقنة
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 04:31 PM
"انظر يا مكزوني وتأمل
كيف كانت أحوال مخترع الآيفون والآيباد في بداية حياته
انظر وتأمل
انظر الى الكثير من الناس
اصابهم الشر
لكن لم ييأسوا
وبنوا مستقبلهم
ماذا اذا يأسوا " نعم ولكن عندما قلت هذا من حقه اقصد حق الانزعاج من الالم -هل تحب التعاسة؟!
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 04:36 PM
"فأعطاك الحرية في ما تفعل"
الحرية تفترض الامكانية والامكانية تفترض وجود الخيارات ووجود الخيارات يفترض خلقها وخلق خيار الشر هو السبب الرئيسي لحدوث الشر فمن خلق خيار الشر الانسان العاجز ام خالق كل شيء
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 04:37 PM
"بس سؤال حسوني
ممكن تشرحلي حالة
رجل مريض يحتاج الى اخذ حقنة عبر العضلة
وين الشر هنا الحقنة لو الم الحقنة"الشر هو مرضه يا حميد-الملحد الأكبر-
ا عابر ا
09-07-2013, 04:46 PM
"انظر يا مكزوني وتأمل
كيف كانت أحوال مخترع الآيفون والآيباد في بداية حياته
انظر وتأمل
انظر الى الكثير من الناس
اصابهم الشر
لكن لم ييأسوا
وبنوا مستقبلهم
ماذا اذا يأسوا " نعم ولكن عندما قلت هذا من حقه اقصد حق الانزعاج من الالم -هل تحب التعاسة؟!
الانزعاج شيء
واليأس والقنوط شيء آخر
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 04:52 PM
"الانزعاج شيء
واليأس والقنوط شيء آخر"
اذن اتفقنا انه يحق لنا الانزعاج من شيء اراده الله المفترض
ا عابر ا
09-07-2013, 04:57 PM
"الانزعاج شيء
واليأس والقنوط شيء آخر"
اذن اتفقنا انه يحق لنا الانزعاج من شيء اراده الله المفترض
انما ننزعج مما كسبت أيدينا
ولكن نعرف ان بعد العسر يسر
حميد الغانم
09-07-2013, 05:01 PM
احسنت فاذا كان المرض هو الشر
اسالك
هل الله خلق المرض مع خلق الارض ام انه جاء بعد ذلك وظهر على الارض
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 05:06 PM
"انما ننزعج مما كسبت أيدينا" كسبت ايدينا شيء خلقه الله ولم نكسبه لو لم يرد ذلك
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 05:20 PM
"هل الله (http://www.imshiaa.com/vb) خلق المرض مع خلق الارض ام انه جاء بعد ذلك وظهر على الارض" جاء بعد اذ لا مرض دون مريض
حميد الغانم
09-07-2013, 05:25 PM
احسنت
فاذا جاء بعده
فهل كان الله عاجزا ان يخلق مرضا قبل المريض ام ماذا
حميد الغانم
ا عابر ا
09-07-2013, 05:28 PM
"فأعطاك الحرية في ما تفعل"
الحرية تفترض الامكانية والامكانية تفترض وجود الخيارات ووجود الخيارات يفترض خلقها وخلق خيار الشر هو السبب الرئيسي لحدوث الشر فمن خلق خيار الشر الانسان العاجز ام خالق كل شيء
ان الله خلقنا وأعطانا أيد نستطيع ان نأخذ بها أي شيء لنا
فمثلا كان هناك صندوقين مليئين بالمجوهرات
أحدهما لي والآخر لشخص آخر
فلو أخذت صندوقي بيدي لي لآخذه لأبيع المجوهرات مثلا أو أحتفظ بها ما فعلت شرا
أما اذا فعلت نفس الفعل بصندوق الشخص الآخر
فإني فعلت شرا مع انه نفس الفعل
وهذا فإن نفس الفعل لكن في الشيء غير المناسب
وقد خلق الله الخيارين وأعطانا العقل لكي نختار
لكن الله لم يخلق شرا
فالخيار الثاني ليس شرا اذا فعله الشخص الآخر
ا عابر ا
09-07-2013, 05:31 PM
"انما ننزعج مما كسبت أيدينا" كسبت ايدينا شيء خلقه الله ولم نكسبه لو لم يرد ذلك
يا مكزوني
" كسبت أيدينا " مجاز
بمعنى ما فعلنا
ولكل فعل ردة فعل
فنكسب ردة الفعل
أو العائد علينا مما فعلنا
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 05:36 PM
"فاذا جاء بعده
فهل كان الله (http://www.imshiaa.com/vb) عاجزا ان يخلق مرضا قبل المريض ام ماذا "
"المرض ألم فإن لم يوجد متألم فلا معنى لوجود الألم" فلا معنى لخالقية المرض قبل المريض
حميد الغانم
09-07-2013, 05:43 PM
فمن خلق المرض الله ام الانسان
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 05:53 PM
"فمن خلق المرض الله (http://www.imshiaa.com/vb) ام الانسان "
خلق الله الإنسان مع "قابلية" هكذا كائن لأن يمرض
ولو قلت أن الإنسان خلق المرض لجعلت خالقاً مع إلهك
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 06:08 PM
"وقد خلق الله (http://www.imshiaa.com/vb) الخيارين وأعطانا العقل لكي نختار"
ولماذا لم يخلق سوى خيار واحد
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 06:32 PM
"وإذا مرضت فهو يشفين"
السلام على مسفر
وإذا مرضت بسببه
حميد الغانم
09-07-2013, 06:41 PM
حسوني
لم تجبني
خلق الله المرض
ام
ان الانسان خلق المرض
------------
اما جعلت مع الله خالقا ثانيا وثالثا هذا يعنيني انا
اجب
من خلق المرض
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 07:00 PM
"اجب
من خلق المرض
" الله
ا عابر ا
09-07-2013, 07:04 PM
"وقد خلق الله (http://www.imshiaa.com/vb) الخيارين وأعطانا العقل لكي نختار"
ولماذا لم يخلق سوى خيار واحد
وضح قصدك هنا
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 07:08 PM
"وضح قصدك هنا "
الخيار الواحد أن يخلق الإنسان بطريقة أنه مهما فعل يبقى سعيدا
ا عابر ا
09-07-2013, 07:23 PM
"وضح قصدك هنا "
الخيار الواحد أن يخلق الإنسان بطريقة أنه مهما فعل يبقى سعيدا
تقصد انه
لماذا لم يجعله خيارا واحدا وهو ان يكون الانسان سعيدا مهما فعل
ا عابر ا
09-07-2013, 07:29 PM
"وضح قصدك هنا "
الخيار الواحد أن يخلق الإنسان بطريقة أنه مهما فعل يبقى سعيدا
"وقد خلق الله الخيارين وأعطانا العقل لكي نختار"
ولماذا لم يخلق سوى خيار واحد
لأنه أعطانا الحرية في ما نفعل
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 07:29 PM
"تقصد انه
لماذا لم يجعله خيارا واحدا وهو ان يكون الانسان سعيدا مهما فعل " نعم
ا عابر ا
09-07-2013, 07:33 PM
"تقصد انه
لماذا لم يجعله خيارا واحدا وهو ان يكون الانسان سعيدا مهما فعل " نعم
اذا فقد تقدم الجواب
حميد الغانم
09-07-2013, 07:50 PM
"اجب
من خلق المرض
" الله (http://www.imshiaa.com/vb)
فهل خلق الله المرض قبل خلق الانسان ام بعد خلق الانسان
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
09-07-2013, 08:04 PM
"فهل خلق الله (http://www.imshiaa.com/vb) المرض قبل خلق الانسان ام بعد خلق الانسان "بعد
حميد الغانم
09-07-2013, 10:33 PM
وهنا اشكال ايضا عليك
وان الله حين خلق الخلق بامر واحد ام بامرين
الامر الالهي امر واحد لا يتغير
فكيف خلق الله الانسان ومن ثم خلق المرض
وهناك اشكال اخر عليك
خلقه بعد لسبب ام بلا سبب
حميد الغانم
وقريبا ستهتدي انشاء الله الى الاسلام الحق
مصطفى اسعد
10-07-2013, 03:57 PM
لشر في فلسفتنا المادية العظيمة هو كل ما يؤدي الى اذى الانسان -وهذا وصف وليس تعريف لان فلسفتنا تعتبر ان كل شيء يعرف نفسه باعتباره مادة-العبقري الملحد الأكبر-
لطيف
الاكل شر الشرب شر
التدخين شر
هل اكمل
؟؟؟
مكزوني الحوار معك عقيم لانك ببساطة لا تثبت على الموضوع الذي تفتحه بنفسك ولا ترتب على النتائج شيء
لو خلقه الهك العبقري غير محتاج للأجر لما كان محتاجا للابتلاء-المعلم الأول-
ليس موضوعنا مكزوني لا تصبح قط يقفز او بالاحرى ضفدع
عاشق اللهوت العظيم مدمر المادية الحمقاء
معتز بإسلامي
18-07-2013, 01:36 PM
الشر ليس شيء خلقه الله .. الله لا يخلق إلا ما أصله خير .. ولكن سمح بشر أن يكون في الحياة الدنيا التي لا تسوى عند الله جناح بعوضه ولهذا سميت بدنيا .. بسبب أنه جل وعلى شاء أن يُعصى في الحياة الدنيا وبإرادته .. ولهذا سميت هذه الحياة بالحياة الدنيا جائت من الأدنى .. وهي حياة دنيئة مقارنة بالحياة العليا وهي الجنة .
أنت أيها الملحد تريد الحياة الدنيا تكون لا ألم ولا شر .. وهذا لا تكون إلا بالجنة .. الحياة التي من أجلها خلقنا الله .
مستقل
19-07-2013, 07:55 PM
عذرا على وصفي كلامك متهافت جدا فالله خلق ابليس وابليس يفع الشر ويبادر اليه واذا اردت ان تحتج على تنزيه الله من خلق الشر عليك ان تاتي بغير دليل
معتز بإسلامي
20-07-2013, 02:12 AM
عذرا على وصفي كلامك متهافت جدا فالله خلق ابليس وابليس يفع الشر ويبادر اليه واذا اردت ان تحتج على تنزيه الله من خلق الشر عليك ان تاتي بغير دليل
في الأصل إبليس لم يخلقه الله لشر .. هو من كبار عباد الجن.. وكان له منزلة عالية بين الملائكة قبل خلق آدم عليه السلام ولكنه تكبر على الله وعصاه ..الله لا يخلق بالأصل إلا ما فيه خير ..
حميد الغانم
20-07-2013, 02:14 AM
انتظروا صاحب الموضوع فله حق الرد ولا يكون الحوار بينكما كي لا يتشتت الموضوع
لطفا
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
21-07-2013, 11:33 PM
"وهناك اشكال اخر علي (http://www.imshiaa.com/vb)ك
خلقه بعد لسبب ام بلا سبب
" زعيم الالحاد يقول ان خلق المرض كان بسبب ان الله لا يستطيع ضبط الكون بدونه وهذا دليل ان رحمته محدودة
حسن المكزوني الأزدي
21-07-2013, 11:45 PM
"ولا ترتب على النتائج شيء"يا مصطفى أسعد ان تفترض ان ما يقنعك يجب ان يقنع غيرك ،ليس كل ما تفترضه بديهيا هو بديهي عند غيرك
حسن المكزوني الأزدي
21-07-2013, 11:50 PM
"ولكن سمح بشر أن يكون في الحياة الدنيا"
السلام على معتز بإسلامي ،ولو لم يسمح الله بالشر لما كان هناك شر اذن هو أصل الشر -غولباخ العظيم-
حسن المكزوني الأزدي
21-07-2013, 11:59 PM
"ولكنه تكبر على الله (http://www.imshiaa.com/vb) وعصاه" لماذا تكبر على الله ان كان هو باصل خلقته=بكله خير حسب قولك ان الله لا يخلق الا الخير فمن اين جاء لابليس دافع التكبر-زعيم الالحاد-
حميد الغانم
22-07-2013, 12:15 AM
وهنا اشكال ايضا علي (http://www.imshiaa.com/vb)ك
وان الله (http://www.imshiaa.com/vb) حين خلق الخلق بامر واحد ام بامرين
الامر الالهي امر واحد لا يتغير
فكيف خلق الله (http://www.imshiaa.com/vb) الانسان ومن ثم خلق المرض
وهناك اشكال اخر علي (http://www.imshiaa.com/vb)ك
خلقه بعد لسبب ام بلا سبب
حميد الغانم
وقريبا ستهتدي انشاء الله (http://www.imshiaa.com/vb) الى الاسلام الحق
-----------------
حسوني عهدتك لا تهرب من الاجابة
فلما اهملت الشطر الاول
علك تجيب كي نكمل الحوار
حميد الغانم
حميد الغانم
22-07-2013, 12:19 AM
يا حسوني هاي شبيك يا بوية
مو كنت تجاوب بعقل اشو هسه يمكن شهر رمضان ماثر عليك
فهلا عقلت ما كتبت
----------------------
الست القائل
ان الله خلق المرض بعد خلق الانسان
راجع مشاركاتك
ارايت ربا يخلق كوكنا عظيما ولا يعرف ما يضبطه قبل خلقه
اهكذا مادتك
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
22-07-2013, 01:49 AM
"ارايت ربا يخلق كوكنا عظيما ولا يعرف ما يضبطه قبل خلقه
اهكذا مادتك"حاجة الله لخلق المرض هي نفس حاجته لخلق الانسان الناقص وهي العجز عن غير ذلك
حسن المكزوني الأزدي
22-07-2013, 02:05 AM
"كل معروف بنفسه مصنوع ، وكل قائم في سواه معلول ، فاعل لا باضطراب آلةٍ مقدر لا بجول فكرة غنى لاباستفادة. لا تصحبه الأوقات، و لا ترفده الأدوات سبق الأوقات كونه. و العدم وجوده و الابتداء ازله. بتشعيره المشاعر عرف ان لا مشعرله"
ألم يقل فيلسوفكم المسكين علي بن ابي طالب هذا الكلام
فكيف بعده تسألني بأمر واحد أم بأمرين
خلق الانسان ثم خلق المرض بالنسبة لزمن الوجود لا بالنسبة لخالقيته-مرة أخرى الملحد الكبير يعرف اللاهوت-
حميد الغانم
22-07-2013, 02:14 AM
احسنت
فعندها يكون امر خلقه امر واحد
ام امرين
بالنسبة لزمن الوجود
وحتى زمن الوجود
هل هو مخلوق مع خلق الكون ام قبل الكون
بالنسبة
والسؤال الثاني ليس حاجة الخالق
سؤالي ارايت ربا يخلق كوكنا ولا يعرف هل ناقص قبل خلقه ام بعد خلقه
ولا تنسى اننا نتكلم وفقا لمنهجنا لا منهجك
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
22-07-2013, 02:40 AM
"فعندها يكون امر خلقه امر واحد
ام امرين
بالنسبة لزمن الوجود" سؤال لاهوتي جيد : الأمر الذي يعني إرادة الله هو واحد وهو الله نفسه بلا اشارة ولا توهم
حسن المكزوني الأزدي
22-07-2013, 02:45 AM
"وحتى زمن الوجود
هل هو مخلوق مع خلق الكون ام قبل الكون" مع خلق الكون وجد الزمن
حسن المكزوني الأزدي
22-07-2013, 02:49 AM
"سؤالي ارايت ربا يخلق كوكنا ولا يعرف هل ناقص قبل خلقه ام بعد خلقه" في هذا السؤال انا بدأت اتكلم بمنهجنا المادي العظيم وهو انه لو فرضنا وجود إله فهو اله حاول ان يخلق الانسان بافضل ما يمكنه وما نتجه هو انسان لا يستطيع الله نفسه ان يبعد الالم عنه -اي عن الانسان-
حميد الغانم
22-07-2013, 03:58 AM
الأمر الذي يعني إرادة الله (http://www.imshiaa.com/vb) هو واحد وهو الله (http://www.imshiaa.com/vb) نفسه بلا اشارة ولا توهم
-----------------
واين الجواب في اعلاه عن سؤالي
هل امره كان واحدا
ام امرين
بالانتظار
حميد الغانم
حميد الغانم
22-07-2013, 04:00 AM
لا بل نريد الجواب على سؤالنا
وفقا لمنهجنا
لانك تطالبنا بالجواب وفقا لمنهجنا لا منهجك
وساكرر السؤال
بصيغة اخرى
هل يكون الخالق خالقا اذا خلق كونا ناقصا
وهل يكون كامل من يخلق الناقص
حميد الغانم
حميد الغانم
22-07-2013, 04:01 AM
فاذا كان مع خلق الكون وجد الزمن
وانت قلت ان المرض خلق بعد خلق الانسان
فالسؤال
هل للانسان دور في ايجاد المرض
ان الخالق من هو خلق المرض
حميد الغانم
معتز بإسلامي
22-07-2013, 04:28 AM
السلام على من التبع الهدى .
"ولكن سمح بشر أن يكون في الحياة الدنيا"
السلام على معتز بإسلامي ،ولو لم يسمح الله (http://www.imshiaa.com/vb) بالشر لما كان هناك شر اذن هو أصل الشر -غولباخ العظيم-
نظريتك خاطئة أصلاً لأنه لا يوجد أصل لشر ولا للخير .. كما لا يوجد بين مخلوقات الله في الحياة الدنيا خيراً مطلق ولا شراً مطلق .. إلا الكتب السماوية والأنبياء .
الله خلق الأشياء وهي تحتمل الخير والشر لأنها ناقصة .. فنار ممكن أن تستخدمها بالخير وممكن أن تستخدمها بشر ..
ثم الشر بنسبه لك قد يكون خير لغيرك والعكس .. مثل ما قال الله تعالى( وعسى أن تحبو شيئا وهو خير لك وعسرى أن تكرهو شئيا وهو شر لكم ) .. قد يرى الإنسان أمراً طيباً وهو في الحقيقة شر رغم أنه بنسبة له خير والعكس .
ولكنه تكبر على الله (http://www.imshiaa.com/vb) وعصاه" لماذا تكبر على الله (http://www.imshiaa.com/vb) ان كان هو باصل خلقته=بكله خير حسب قولك ان الله (http://www.imshiaa.com/vb) لا يخلق الا الخير فمن اين جاء لابليس دافع التكبر-زعيم الالحاد-
تكبر لان أي مخلوق خلقه الله تعالى فيه نقص . مثل أي مخلوق .. الأصل في كل مخلوق أن الله خلقه لكي يستفيد منه الآخر .. لكن لوجود النقص فيه ممكن أن يضر بالآخر فيكون بنسبة للآخر شر . لانه فيه نقص ... ولأن الله أرسل رحمة واحدة من مائة رحمة عنده . في الحياة الدنيا
قد تقول ولماذا خلق الله النقص في المخلوق .. لأنه إذا خلقه كاملاً لا يحتاج البشرية أو المخلوقات لبعضاها البعض .. مثل الحياة في الجنة .
حسن المكزوني الأزدي
26-07-2013, 01:09 AM
"واين الجواب في اعلاه عن سؤالي
هل امره كان واحدا
ام امرين
بالانتظار
حميد الغانم" أمر واحدة بمعنى الإرادة نفسها
حسن المكزوني الأزدي
26-07-2013, 01:19 AM
"
لا بل نريد الجواب على سؤالنا
وفقا لمنهجنا
لانك تطالبنا بالجواب وفقا لمنهجنا لا منهجك
وساكرر السؤال
بصيغة اخرى
هل يكون الخالق خالقا اذا خلق كونا ناقصا
وهل يكون كامل من يخلق الناقص
حميد الغانم" حسب المفهوم اللاهوتي فإن الخلق أقل قدرا من الله وقليل القدر لا يمكن أن يكون كاملاً بالمعنى المطلق إذن هو ناقص من ناحية قدره
حسن المكزوني الأزدي
26-07-2013, 01:25 AM
"وهل يكون كامل من يخلق الناقص"
هنا لا أستطيع أن أعطيك جوابا حسب منهجكم لأنه ببساطة ليس لديكم جواب
وهذا السؤال يكشف تناقضكم بإيمانكم بالكامل الذي يخلق الناقض
حسن المكزوني الأزدي
26-07-2013, 01:34 AM
"هل للانسان دور في ايجاد المرض"
نعم للإنسان دور في أن يجلب المرض لنفسه
حميد الغانم
26-07-2013, 01:39 AM
فاذا كان امرا واحد كما تقول
فلماذا لم يخلق المرض حين خلق الكون
ووفقا لجوابك بان المرض كان خلقه بعد خلق الكون لا مع خلق الكون
فمن خلق المرض اذا
الله
ام
الانسان
----------------
وثانيا
والجواب
قال الله عز وجل
انت الفقراء الى الله
والله هو الغني
هذا جوابنا يا حسون
حتى لا تقول ليس لديكم من جواب
ونسال سؤالا اضافيا ثالثا
هل مرضت انت يوما ما
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
26-07-2013, 01:50 AM
"قد تقول ولماذا خلق الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb) النقص في المخلوق .. لأنه إذا خلقه كاملاً لا يحتاج البشرية أو المخلوقات لبعضاها البعض .. مثل الحياة في الجنة ."فليكن ذلك
حميد الغانم
26-07-2013, 02:46 AM
تفضلا وكرما منك اجب بقية الاسئلة
مع ان موضوعك انتهى لحظة اقررت ان المرض لم يخلق مع خلق الكون بل خلق بعد خلق الانسان
وهذا مناقض لعقيدتنا
كون الله امره واحد
لا اثنين
ولكن عسى ان تهتدي
نكمل الحوار معك
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
26-07-2013, 03:22 AM
"فمن خلق المرض اذا
الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb)
ام
الانسان" خلقه الله والانسان مكان ظهور المرض
"انت الفقراء الى الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb)
والله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb) هو الغني"
ولماذا الهك اللطيف خلقنا فقراء
ألا يستطيع خلقنا أغنياء
"هل مرضت انت يوما ما
حميد الغانم"
نعم
"وهذا مناقض لعقيدتنا
كون الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb) امره واحد
لا اثنين"
لقد بينا ان قبل وبعد هو في تراتبية زمن الوجود الذي يتعامل به الإنسان
حسن المكزوني الأزدي
26-07-2013, 03:41 AM
-غولباخ العظيم يقضي على الإسلام-
حميد الغانم
26-07-2013, 03:49 AM
غولباخ العظيم يقضي على الإسلام-
ههههههههههههههههههههههههههههه
والله اضحكني هذا الملحد
اليس الاسلام مادتك
ومادتك هي الاسلام
فكلنا مادة من مادة الى مادة
فكيف لك يا مكزوني ان تقضي على مادتك
حميد الغانم مذل الملحد المكزوني
حميد الغانم
26-07-2013, 03:52 AM
اخطات من جديد
انت اقررت سابقا ان الله خالق الكون
فامر الله واحد
اما ان يكون المرض من الكون
او ان المرض لا يكون من الكون
فاختررررررررررررررررر
-----------------------
نعم مرضت انت وانا مرضت
والسؤال حين ناخذ الحقنة او الدواء المر للعلاج
هل الالم هنا شر ام ماذا
------------------------
وكيف ان كنا اغنياء ان نعرف اننا مخلوقين
وان لنا ربا ان عبدناه نكون اقوياء
يا عبدي اطعني تكن مثلي
-----------------
حميد الغانم كاسر خشوم الملحدين
حميد الغانم
26-07-2013, 04:04 AM
ان اكبر دليل على بطلان الالحاد وكذب الملحدين انهم يفترضون انهم اهل حق والاخرين اهل باطل
وانهم اهل نور والباقين ظلام
وهذا دليل بطلانهم
فلو كنا كلنا من مادة الى مادة في مادة
لما افترضوا الفروض اعلاه
لانه لو كنا فعلا كلنا مادة واحده في مادة الى مادة لكانوا يرون انهم على حق ونحن على حق مهما كان ديننا ومهما كان دينهم
ومهما كان حالهم وكان حالنا
فكن من مادة
ووحدانية المادة توجب وحدانية الاحقية لا تفرقها الى حق وباطل
ووحدانية النورانية لا توجب الظلامية لغير المادة
انتهى الموضوع بحول الله وتوفيقه
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
26-07-2013, 05:00 AM
"فكيف لك يا مكزوني ان تقضي على مادتك" عندما يصدأ الحديد يقضى عليه لأنه تحول إلى مادة أخرى وهي أكسيد الحديد
"انت اقررت سابقا ان الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb) خالق الكون
فامر الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb) واحد" أمر الله واحد لكن كون الله ليس واحد
"والسؤال حين ناخذ الحقنة او الدواء المر للعلاج
هل الالم هنا شر ام ماذا"
طبعا شر
"وكيف ان كنا اغنياء ان نعرف اننا مخلوقين
وان لنا ربا ان عبدناه نكون اقوياء"
أظن لو كان ربنا عبقريا يقدر ان يخلقنا اغنياء ونعرف اننا مخلوقين
"ووحدانية المادة توجب وحدانية الاحقية لا تفرقها الى حق وباطل"
أوضحنا سابقا أن التفريق إلى حق وباطل هو أيضا من أشكال التفريق بين المواد ففكرة الحق الموجودة عندي هي مادة تختلف عن فكرة الباطل الموجودة عندك وهي نوع من مادة أخرى
كمثال أي أنني أحمل في دماغي الذهب واللاهوتيون يحملون الفضة
حميد الغانم
26-07-2013, 02:50 PM
ان اكبر دليل على بطلان الالحاد وكذب الملحدين انهم يفترضون انهم اهل حق والاخرين اهل باطل
وانهم اهل نور والباقين ظلام
وهذا دليل بطلانهم
فلو كنا كلنا من مادة الى مادة في مادة
لما افترضوا الفروض اعلاه
لانه لو كنا فعلا كلنا مادة واحده في مادة الى مادة لكانوا يرون انهم على حق ونحن على حق مهما كان ديننا ومهما كان دينهم
ومهما كان حالهم وكان حالنا
فكن من مادة
ووحدانية المادة توجب وحدانية الاحقية لا تفرقها الى حق وباطل
ووحدانية النورانية لا توجب الظلامية لغير المادة
انتهى الموضوع بحول الله (http://www.imshiaa.com/vb) وتوفيقه
حميد الغانم
معتز بإسلامي
26-07-2013, 03:19 PM
السلام على من التبع الهدى .
نظريتك خاطئة أصلاً لأنه لا يوجد أصل لشر ولا للخير .. كما لا يوجد بين مخلوقات الله في الحياة الدنيا خيراً مطلق ولا شراً مطلق .. إلا الكتب السماوية والأنبياء .
الله خلق الأشياء وهي تحتمل الخير والشر لأنها ناقصة .. فنار ممكن أن تستخدمها بالخير وممكن أن تستخدمها بشر ..
ثم الشر بنسبه لك قد يكون خير لغيرك والعكس .. مثل ما قال الله تعالى( وعسى أن تحبو شيئا وهو خير لك وعسرى أن تكرهو شئيا وهو شر لكم ) .. قد يرى الإنسان أمراً طيباً وهو في الحقيقة شر رغم أنه بنسبة له خير والعكس .
تكبر لان أي مخلوق خلقه الله تعالى فيه نقص . مثل أي مخلوق .. الأصل في كل مخلوق أن الله خلقه لكي يستفيد منه الآخر .. لكن لوجود النقص فيه ممكن أن يضر بالآخر فيكون بنسبة للآخر شر . لانه فيه نقص ... ولأن الله أرسل رحمة واحدة من مائة رحمة عنده . في الحياة الدنيا
قد تقول ولماذا خلق الله النقص في المخلوق .. لأنه إذا خلقه كاملاً لا يحتاج البشرية أو المخلوقات لبعضاها البعض .. مثل الحياة في الجنة .
لم أرى رد لمداخلتي هذه رقم 88
حسن المكزوني الأزدي
27-07-2013, 02:55 AM
""قد تقول ولماذا خلق الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb) النقص في المخلوق .. لأنه إذا خلقه كاملاً لا يحتاج البشرية أو المخلوقات لبعضاها البعض .. مثل الحياة في الجنة ."فليكن ذلك" يا معتز بإسلامي هذا الرد كان في المشاركة 94 فليكن ذلك أي فليخلقنا الله كما قلت دون احتياجات
حميد الغانم
27-07-2013, 03:04 AM
ان اكبر دليل على بطلان الالحاد وكذب الملحدين انهم يفترضون انهم اهل حق والاخرين اهل باطل
وانهم اهل نور والباقين ظلام
وهذا دليل بطلانهم
فلو كنا كلنا من مادة الى مادة في مادة
لما افترضوا الفروض اعلاه
لانه لو كنا فعلا كلنا مادة واحده في مادة الى مادة لكانوا يرون انهم على حق ونحن على حق مهما كان ديننا ومهما كان دينهم
ومهما كان حالهم وكان حالنا
فكن من مادة
ووحدانية المادة توجب وحدانية الاحقية لا تفرقها الى حق وباطل
ووحدانية النورانية لا توجب الظلامية لغير المادة
انتهى الموضوع بحول الله (http://www.imshiaa.com/vb) وتوفيقه
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
27-07-2013, 03:24 AM
""ووحدانية المادة توجب وحدانية الاحقية لا تفرقها الى حق وباطل"
أوضحنا سابقا أن التفريق إلى حق وباطل هو أيضا من أشكال التفريق بين المواد ففكرة الحق الموجودة عندي هي مادة تختلف عن فكرة الباطل الموجودة عندك وهي نوع من مادة أخرى
كمثال أي أنني أحمل في دماغي الذهب واللاهوتيون يحملون الفضة"
حميد الغانم
27-07-2013, 03:25 AM
فهل لي ان اسالك سؤالا يا ملحد
هل انت على حق ونحن على باطل
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
27-07-2013, 03:32 AM
"هل انت على حق ونحن على باطل" نعم فكرة الماديين هي الحق وفكرة اللاهوتيين هي الباطل
حميد الغانم
27-07-2013, 03:34 AM
وهل يوجد في مادتك حق وباطل
ام ان مادة الحق غير مادة الباطل
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
27-07-2013, 03:39 AM
"ام ان مادة الحق غير مادة الباطل"وأخيرا فهمت يا صاحب التركيز الضعيف
مادة الحق غير مادة الباطل صحيح
انتبه:أنت أمام عمالقة المادية العظماء ولست في حسينية مع البسطاء ترضيهم بأي كلام-الملحد الأعظم-
حميد الغانم
27-07-2013, 04:08 AM
حياك وبياك فاذا كانت مادة الحق غير مادة الباطل
فكيف لها ان تتغير من مادة حق الى مادة باطل
وهل لها ان تتحول من باطل الى حق ومن حق الى باطل
فان جاز لها
اثبت وحول الى مسلم انت نفسك
حميد الغانم
معتز بإسلامي
27-07-2013, 04:17 AM
""قد تقول ولماذا خلق الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb) النقص في المخلوق .. لأنه إذا خلقه كاملاً لا يحتاج البشرية أو المخلوقات لبعضاها البعض .. مثل الحياة في الجنة ."فليكن ذلك" يا معتز بإسلامي هذا الرد كان في المشاركة 94 فليكن ذلك أي فليخلقنا الله كما قلت دون احتياجات
إذا خلقنا الله دون أن نحتاج إلى احد يا عبقري لما أستطعت أنت الآن أن تحادثني عبر الإنترنت .. أي لا تتطور البشرية .. صحيح الملحدين أغبياء ..
كيف اخترع الهاتف على سبيل المثال .. لحاجتنا له للمحادث مع من نريد عبر المسافات الطويلة .. لو أن الله خلقنا دون نقص لما تطورنا ... الجنة فقط المكان الوحيد والأبدي الذي لا يحتاج المخلوق لمخلوق نفسه .
حميد الغانم
27-07-2013, 04:21 AM
حياك وبياك فاذا كانت مادة الحق غير مادة الباطل
فكيف لها ان تتغير من مادة حق الى مادة باطل
وهل لها ان تتحول من باطل الى حق ومن حق الى باطل
فان جاز لها
اثبت وحول الى مسلم انت نفسك
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
27-07-2013, 04:34 AM
"حياك وبياك فاذا كانت مادة الحق غير مادة الباطل
فكيف لها ان تتغير من مادة حق الى مادة باطل
وهل لها ان تتحول من باطل الى حق ومن حق الى باطل" ممتاز يا حميد الغانم
إن كوني ماديا عظيما ليس يعني أن أعرف كل قوانين الكون
وإن كل طرحك السابق ممكن ويحدث ولكن ما هي الآلية المادية التي يتحول بها اللاهوت=مادة إلى الإلحاد=مادة أخرى فهي موضع دراسة فيزيائية ،وهل يمكن العكس ؟
نعم للأسف كما حصل مع الجاهل إينشتاين
حسن المكزوني الأزدي
27-07-2013, 04:38 AM
"فان جاز لها
اثبت وحول الى مسلم انت نفسك" أحسنت
حتى لو اكتشفت القانون العلمي
لتحول مادة الالحاد إلى لاهوت فلن أطبقه على نفسي
هل رأيت أحدا يعود إلى البؤس بإرادته
حسن المكزوني الأزدي
27-07-2013, 04:45 AM
"لو أن الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb) خلقنا دون نقص لما تطورنا"
يستطيع ألهك الرائع جدا أن يخلقنا متطورين سلفا لكنه لم يفعل
ربما لأنه ما زال في العصر الحجري وعقول أتباعه هناك
معتز بإسلامي
27-07-2013, 04:57 AM
"لو أن الله (http://www.imshiaa.com/vb/../vb) خلقنا دون نقص لما تطورنا"
يستطيع ألهك الرائع جدا أن يخلقنا متطورين سلفا لكنه لم يفعل
ربما لأنه ما زال في العصر الحجري وعقول أتباعه هناك
كيف أشرحلي لو سمحت كيف يستطيع أن يخلقنا متطورين .. يعني يخلق الطائرات والإنرنت والصواريخ والكهرباء معنا .. ونحن لا نبتكر شيئاً .. هل هذه الحياة الذي يريدها الملحد الكسلان الأحمق هههه.. أشرح كيف .. يعني أنت تريد حياة الكسالى ههههه
حسن المكزوني الأزدي
27-07-2013, 05:04 AM
"يعني يخلق الطائرات والإنرنت والصواريخ والكهرباء معنا" لماذا الطائرات
يستطيع خلقنا لا نحتاج للانتقال
ولماذا الصواريخ يستطيع خلقنا لا نحتاج القمر
ولماذا الكهرباء يستطيع خلقنا لا نحتاج الضوء-المادي العظيم الأزدي-
معتز بإسلامي
27-07-2013, 05:12 AM
"يعني يخلق الطائرات والإنرنت والصواريخ والكهرباء معنا" لماذا الطائرات
يستطيع خلقنا لا نحتاج للانتقال
ولماذا الصواريخ يستطيع خلقنا لا نحتاج القمر
ولماذا الكهرباء يستطيع خلقنا لا نحتاج الضوء-المادي العظيم الأزدي-
أي تريد حياة جامدة لا حركة .. وتريد الحياة ظلام دون نور .. أي أنك تريد حياة مثلك مثل الحائط أو الكرسي .. لانه لا يحتاج إلى الإنتقال ولا إلى النور ... هل هذه الحياة التي يريدها الملحدين ؟؟!!!!!
ماهي الحياة المثالية التي تريد .. أو ماهي الحياة المثالية التي يريدها الملاحدة الكسالى الأغبياء ..؟؟
حسن المكزوني الأزدي
27-07-2013, 05:32 AM
"
ماهي الحياة المثالية التي تريد"
السعادة المطلقة الأبدية
معتز بإسلامي
27-07-2013, 05:57 AM
"
ماهي الحياة المثالية التي تريد"
السعادة المطلقة الأبدية
هي الجنة .. وقد خلقها الله .. حيث لا عباده فيها .. سوى التمتع فيها والسعاده
حميد الغانم
27-07-2013, 04:03 PM
أطبقه على نفسي
هل رأيت أحدا يعود إلى البؤس بإرادته
----------------------------------
وناقضت نفسك مرة اخرى
فالبؤس والشقاء كلها مادة
الم تقل من مادة الى مادة في مادة
فلما المادة تخشى ان تتحول الى مادة
اعتذر فلما المادة تخشى المادة ذاتها
ويييييييييييييييييييييييييييييرفع
حميد الغانم
ونسيت حتى القوانين الكيمياء الفيزياء اينشتاين نيوتين ديكارت بلانك كلهم بطيخ
بطيخ = عالم = سياره = سيكارة
= ملحد = حميد = انا شيعي
كلنا من مادة الى مادة
حسن المكزوني الأزدي
29-07-2013, 02:12 PM
"هي الجنة .. وقد خلقها الله .. حيث لا عباده فيها .. سوى التمتع فيها والسعاده"
إن كان الهك قادرا على خلق هكذا جنة لماذا خلق غيرها -أماكن التعاسة- "الدنيا
حميد الغانم
29-07-2013, 02:16 PM
أطبقه على نفسي
هل رأيت أحدا يعود إلى البؤس بإرادته
----------------------------------
وناقضت نفسك مرة اخرى
فالبؤس والشقاء كلها مادة
الم تقل من مادة الى مادة في مادة
فلما المادة تخشى ان تتحول الى مادة
اعتذر فلما المادة تخشى المادة ذاتها
ويييييييييييييييييييييييييييييرفع
حميد الغانم
ونسيت حتى القوانين الكيمياء الفيزياء اينشتاين نيوتين ديكارت بلانك كلهم بطيخ
بطيخ = عالم = سياره = سيكارة
= ملحد = حميد = انا شيعي
كلنا من مادة الى مادة
حسن المكزوني الأزدي
29-07-2013, 02:18 PM
"اعتذر فلما المادة تخشى المادة ذاتها"
لدوافع مادية
" حميد = انا شيعي
كلنا من مادة الى مادة"
ما دخل هذه الفكرة في النقاش السابق ,أرجو التركيز
حميد الغانم
29-07-2013, 02:53 PM
لو كنت مادة لعرفت الفكرة
الست مادة
اجب ان استطعت
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
29-07-2013, 02:58 PM
"الست مادة " بالكامل
حميد الغانم
29-07-2013, 03:00 PM
اذا ننتظر الجوووووووووووواب
مصطفى اسعد
29-07-2013, 03:13 PM
المكزوني
موضيعك يتم الاجابة عنها فتلجاء الى التهريج
حميد الغانم
29-07-2013, 03:20 PM
ووصل الامر بنا الى ان
مادية الحق تختلف عن مادية الظلم
سالنا
1- متى اختلفا وهل كانا متوالمين اول الخلق او بعد اول الخلق
2- وهل هي اصلا مادة واحده واختلفت ام مادتين مختلفتين
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
29-07-2013, 03:24 PM
"اذا ننتظر الجوووووووووووواب"
على ماذا؟
حميد الغانم
29-07-2013, 03:26 PM
ووصل الامر بنا الى ان
مادية الحق تختلف عن مادية الظلم
سالنا
1- متى اختلفا وهل كانا متوالمين اول الخلق او بعد اول الخلق
2- وهل هي اصلا مادة واحده واختلفت ام مادتين مختلفتين
حميد الغانم
معتز بإسلامي
29-07-2013, 06:14 PM
"هي الجنة .. وقد خلقها الله .. حيث لا عباده فيها .. سوى التمتع فيها والسعاده"
إن كان الهك قادرا على خلق هكذا جنة لماذا خلق غيرها -أماكن التعاسة- "الدنيا
من قال أن حياتنا تاعسة .. ثم أنت لا تؤمن بالله تعالى .. فبتالي المادة المطلقة هي من تسببت لك بتعاسه .. لماذا المادة المطلقة من وجهة نظرك خلقت الشر والألم ؟؟!! هل الحياة التي أوجدتها المادة المطلقة بنسبة لك مثالية ؟؟
حسن المكزوني الأزدي
29-07-2013, 08:03 PM
"لماذا المادة المطلقة من وجهة نظرك خلقت الشر والألم ؟؟!" سؤال جيد والجواب: نحن العظماء نؤمن بأن كل ما يحدث يتم بقوانين علمية صارمة ومنه الشر والألم وونحن نتفاهم مع هكذا وجود لأن المادة المطلقة لم تقل لنا أن رحمتها مطلقة مثل ما فعل اله البعض
حسن المكزوني الأزدي
29-07-2013, 08:26 PM
"ووصل الامر بنا الى ان
مادية الحق تختلف عن مادية الظلم
سالنا
1- متى اختلفا وهل كانا متوالمين اول الخلق او بعد اول الخلق
2- وهل هي اصلا مادة واحده واختلفت ام مادتين مختلفتين
حميد الغانم
" "1- متى اختلفا وهل كانا متوالمين اول الخلق او بعد اول الخلق " هذا بحث علمي دقيق جدا وعميق ولم يحسم وان كنت اميل الى فكرة الاصلين المختلفين ليس في المادية طبعا وانما في النوعية
"- وهل هي اصلا مادة واحده واختلفت ام مادتين مختلفتين" تمت الاجابة فيما سبق
حسن المكزوني الأزدي
29-07-2013, 08:27 PM
"ووصل الامر بنا الى ان
مادية الحق تختلف عن مادية الظلم
سالنا
1- متى اختلفا وهل كانا متوالمين اول الخلق او بعد اول الخلق
2- وهل هي اصلا مادة واحده واختلفت ام مادتين مختلفتين
حميد الغانم
" "1- متى اختلفا وهل كانا متوالمين اول الخلق او بعد اول الخلق " هذا بحث علمي دقيق جدا وعميق ولم يحسم وان كنت اميل الى فكرة الاصلين المختلفين ليس في المادية طبعا وانما في النوعية
"- وهل هي اصلا مادة واحده واختلفت ام مادتين مختلفتين" تمت الاجابة فيما سبق
حميد الغانم
29-07-2013, 08:57 PM
1- متى اختلفا وهل كانا متوالمين اول الخلق او بعد اول الخلق " هذا بحث علمي دقيق جدا وعميق ولم يحسم وان كنت اميل الى فكرة الاصلين المختلفين ليس في المادية طبعا وانما في النوعية
----------------------------------
واجبنا سابقا وقلنا هل للمادة ان تنكر انها مادة
ولم تنكر
وسالنا لاحقا هل للمادة ان تعارض المادة
والان نسال
هل للمادة الا تعرف انها مادة
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
30-07-2013, 12:08 AM
"المكزوني
موضيعك يتم الاجابة عنها فتلجاء الى التهريج"
ما تسميه تهريج : "هو الرد الحاسم عليك وعدم قبول الأوهام"
وعندما ترى التهريج مرة أخرى أمام ثلاث مهمات:
1-لا ترد
2-اتصل باصدقئك اللاهوتيين واطلب منهم الا يردوا
3-اتصل بادارة المنتدى واطلب منهم اغلاق الموضوع بشرط ان تكون آخر مشاركة هي احدى تهريجاتي لكي يعرف القارئ اللاهوتي كم ان الماديين مهرجين
حسن المكزوني الأزدي
30-07-2013, 12:25 AM
""واجبنا سابقا وقلنا هل للمادة ان تنكر انها مادة
ولم تنكر" ان انكار المادة هو فكرة والفكرة مادة ولذلك فإن الإنسان المادة ينكر أنه مادة إذا وفقط إذا دخلت هذه المادة =الفكرة إلى دماغه
"وسالنا لاحقا هل للمادة ان تعارض المادة " ما المقصود بالتعارض واقعيا؟
"هل للمادة الا تعرف انها مادة " ان المعرفة فكرة والفكرة مادة والانسان المادة يمكن ان يكون في حالة عدم معرفة انه مادة اذا لم توجد هذه الفكرة المادة في دماغه المادة
حميد الغانم
30-07-2013, 12:26 AM
1- متى اختلفا وهل كانا متوالمين اول الخلق او بعد اول الخلق " هذا بحث علمي دقيق جدا وعميق ولم يحسم وان كنت اميل الى فكرة الاصلين المختلفين ليس في المادية طبعا وانما في النوعية
----------------------------------
واجبنا سابقا وقلنا هل للمادة ان تنكر انها مادة
ولم تنكر
وسالنا لاحقا هل للمادة ان تعارض المادة
والان نسال
هل للمادة الا تعرف انها مادة
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
30-07-2013, 12:29 AM
"""واجبنا سابقا وقلنا هل للمادة ان تنكر انها مادة
ولم تنكر" ان انكار المادة هو فكرة والفكرة مادة ولذلك فإن الإنسان المادة ينكر أنه مادة إذا وفقط إذا دخلت هذه المادة =الفكرة إلى دماغه
"وسالنا لاحقا هل للمادة ان تعارض المادة " ما المقصود بالتعارض واقعيا؟
"هل للمادة الا تعرف انها مادة " ان المعرفة فكرة والفكرة مادة والانسان المادة يمكن ان يكون في حالة عدم معرفة انه مادة اذا لم توجد هذه الفكرة المادة في دماغه المادة"
حميد الغانم
30-07-2013, 12:40 AM
ولم تنكر" ان انكار المادة هو فكرة والفكرة مادة ولذلك فإن الإنسان المادة ينكر أنه مادة إذا وفقط إذا دخلت هذه المادة =الفكرة إلى دماغه
احسن (http://www.imshiaa.com/vb)ت فاذا كانت فكرة والفكرة مادة
توكل على مادتك وانكر مادتك فهي فكرة ولا اشكال في الفكرة
--------------------------------
"وسالنا لاحقا هل للمادة ان تعارض المادة " ما المقصود بالتعارض واقعيا؟
الجواب انا وانت
-----------------------------
"هل للمادة الا تعرف انها مادة " ان المعرفة فكرة والفكرة مادة والانسان المادة يمكن ان يكون في حالة عدم معرفة انه مادة اذا لم توجد هذه الفكرة المادة في دماغه المادة"
ولم نحصل على جواب واضح
نعم
كلا
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
30-07-2013, 12:45 AM
""احسنت فاذا كانت فكرة والفكرة مادة
توكل على مادتك وانكر مادتك فهي فكرة ولا اشكال في الفكرة"
"احسنت فاذا كانت فكرة والفكرة ليست مادة توكل على ربك وانكر ماليس مادة" ولا اشكال في الفكرة"
""وسالنا لاحقا هل للمادة ان تعارض المادة "" نعم
""هل للمادة الا تعرف انها مادة " ان المعرفة فكرة والفكرة مادة والانسان المادة يمكن ان يكون في حالة عدم معرفة انه مادة اذا لم توجد هذه الفكرة المادة في دماغه المادة"
ولم نحصل على جواب واضح
نعم
كلا" الجواب واضح للعباقرة الماديين ،صحيح انت لاهوتي يجب ان نبسط لك الامر: توجد حالات لا تعرف المادة=الانسان انها مادة اذا لم توجد في دماغه مادة =فكرة أنه ماد"
حميد الغانم
30-07-2013, 01:00 AM
توكل على مادتك وانكر مادتك فهي فكرة ولا اشكال في الفكرة"
هذا لو كنت انا خالقي وخالقي انا
الست انت مادتك ومادتك انت
---------------
ولا تنسى
انكر مادتك
ممكن
---------------
""وسالنا لاحقا هل للمادة ان تعارض المادة "" نعم
احسنت
اذا عارض نفسك بنفسك وتحول الى مسلم
----------------------
نعم
كلا" الجواب واضح للعباقر (http://www.imshiaa.com/vb)ة الماديين ،صحيح انت لاهوتي يجب ان نبسط لك الامر: توجد حالات لا تعرف
احسنت
فمادتنا اللاهوتين
تفرق عن مادة الالحاديين
بدليلة انك تفهم
ونحن لا نفهم
ولكن لم تجبني على اسئلتي
متى وقع الاختلاف بين مادتك ومادتي
الامس اليوم منذ القدم
ام ماذا
حميد الغانم
حسن المكزوني الأزدي
30-07-2013, 01:12 AM
"هذا لو كنت انا خالقي وخالقي انا " لا أطلب منك أن تنكر لاهوت الله إنما ان تنكر لاهوت فكرتك
"اذا عارض نفسك بنفسك وتحول الى مسلم " وهل يمكن لما "ليس مادة" أن يعارض "ماليس مادة" :أذن عارض نفسك بنفسك وتحول الى ملحد*
"ولكن لم تجبني على اسئلتي
متى وقع الاختلاف بين مادتك ومادتي
الامس اليوم منذ القدم
ام ماذا " ان ابحاث "نشأة الذرة" لم تكتمل صورتها عندي لكن افرض اي اجابة ماذا ينتج عنها؟
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024