عبدالله الجزائري
09-07-2013, 05:26 AM
السلام عليكم اخوتي الاعزاء
ابارك لكم قرب حلول شهر الله شهر العبادات شهر القرآن والمناجاة والتوبة شهر رمضان المبارك واسال المولى القدير ان يتقبل اعمالنا فيه
- منذ اندلاع الثورة الشعبية وقيام الجمهورية الإسلامية في إيران بقيادة الإمام الخميني (قدس) كدولة شيعية تتبنى مذهب أهل البيت عليهم السلام وصمودها أمام حرب كونية شاملة وتحقيق التقدم العلمي والاكتفاء الذاتي منذ أكثر من ثلاث عقود من عمرها والتي دعمت كل حركات التحرر في العالم الإسلامي بدون تمييز
- ومن خلال هذا الدعم استطاعت المقاومة الاسلامية في لبنان والمتمثلة بحزب الله ان تحقق انتصارات كسرت هيبة الجيش الذي لا يقهر واورثتهه الهزائم العسكرية والنفسية وكذلك فعلت حماس .
- لقد تبنت ايران مشروع نشر فكر مدرسة اهل البيت عليهم السلام للعالم وترويجه والذي حاول اتباع المنهج الاموي من ايهام الناس وتخويفهم من تصدير الثورة الاسلامية الى المنطقة فسخروا ماكناتهم وابواقهم الاعلامية لمحاربة فكر ومعارف اهل البيت ولكن الله يأبى الا ان يتم نوره فأنتشر التشيع وعرف الناس من هم الشيعة وحقيقتهم .
- ثم جاءت ثورات الربيع العربي لتسقط الحكام الذين كانوا خطوطا حمراء وضعها ووصفها وعاظ السلاطين وائمة الضلال والاضلال اتباع المنهج الاموي بانهم ولاة الامر الذين ذكرهم القرآن الكريم
(اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم )
- سقطت هذه النظرية (ان الحكام هم اولو الامر ) واصبحوا الذين يستنكرون خروج الحسين على يزيد بالامس يقولون ان الحسين عليه السلام لم يخرج اشرا ولا بطرا بل خرج للاصلاح وتنفيذ مطالب المؤمنين وحفظ شريعة سيد المرسلين .
- ثم جاء زمان الكشف والتمحيص والغربلة والفرز وتمييز الخبيث من الطيب والخيط الابيض من الخيط الاسود من خط الاسلام السياسي والحركات المنظوية تحته فسقط من سقط واقصي من اقصي وسقطت مخططات (البرناردين : لويس وليفي ) لتفتيت المنطقة واثارة حرب طائفية لا تصيبن الذين ظلموا من الناس خاصة .
- ان تطور وسائل الاتصالات والذي جعل العالم كقرية صغيرة يرى فيها من في المشرق من في المغرب ويسمعه ويتواصل ومعه ويتاثر به دليل على ان العالم بعقله الجمعي متجه الى ضرورة ايجاد نظام عالمي موحد يضمن ويحفظ البلدان من سيطرة القوى الخفية التي تقودها الى العبودية والفقر .
اني لاجد ريح يوسف العصر (الامام المهدي ) عليه السلام ولو شئت لاستغرقت اكثر لولا ان تفندون .
ابارك لكم قرب حلول شهر الله شهر العبادات شهر القرآن والمناجاة والتوبة شهر رمضان المبارك واسال المولى القدير ان يتقبل اعمالنا فيه
- منذ اندلاع الثورة الشعبية وقيام الجمهورية الإسلامية في إيران بقيادة الإمام الخميني (قدس) كدولة شيعية تتبنى مذهب أهل البيت عليهم السلام وصمودها أمام حرب كونية شاملة وتحقيق التقدم العلمي والاكتفاء الذاتي منذ أكثر من ثلاث عقود من عمرها والتي دعمت كل حركات التحرر في العالم الإسلامي بدون تمييز
- ومن خلال هذا الدعم استطاعت المقاومة الاسلامية في لبنان والمتمثلة بحزب الله ان تحقق انتصارات كسرت هيبة الجيش الذي لا يقهر واورثتهه الهزائم العسكرية والنفسية وكذلك فعلت حماس .
- لقد تبنت ايران مشروع نشر فكر مدرسة اهل البيت عليهم السلام للعالم وترويجه والذي حاول اتباع المنهج الاموي من ايهام الناس وتخويفهم من تصدير الثورة الاسلامية الى المنطقة فسخروا ماكناتهم وابواقهم الاعلامية لمحاربة فكر ومعارف اهل البيت ولكن الله يأبى الا ان يتم نوره فأنتشر التشيع وعرف الناس من هم الشيعة وحقيقتهم .
- ثم جاءت ثورات الربيع العربي لتسقط الحكام الذين كانوا خطوطا حمراء وضعها ووصفها وعاظ السلاطين وائمة الضلال والاضلال اتباع المنهج الاموي بانهم ولاة الامر الذين ذكرهم القرآن الكريم
(اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم )
- سقطت هذه النظرية (ان الحكام هم اولو الامر ) واصبحوا الذين يستنكرون خروج الحسين على يزيد بالامس يقولون ان الحسين عليه السلام لم يخرج اشرا ولا بطرا بل خرج للاصلاح وتنفيذ مطالب المؤمنين وحفظ شريعة سيد المرسلين .
- ثم جاء زمان الكشف والتمحيص والغربلة والفرز وتمييز الخبيث من الطيب والخيط الابيض من الخيط الاسود من خط الاسلام السياسي والحركات المنظوية تحته فسقط من سقط واقصي من اقصي وسقطت مخططات (البرناردين : لويس وليفي ) لتفتيت المنطقة واثارة حرب طائفية لا تصيبن الذين ظلموا من الناس خاصة .
- ان تطور وسائل الاتصالات والذي جعل العالم كقرية صغيرة يرى فيها من في المشرق من في المغرب ويسمعه ويتواصل ومعه ويتاثر به دليل على ان العالم بعقله الجمعي متجه الى ضرورة ايجاد نظام عالمي موحد يضمن ويحفظ البلدان من سيطرة القوى الخفية التي تقودها الى العبودية والفقر .
اني لاجد ريح يوسف العصر (الامام المهدي ) عليه السلام ولو شئت لاستغرقت اكثر لولا ان تفندون .