حدث بين الحرمين..الكوفة ام الحجاز

[عصف الرياح]

عن الإمام الرضا عليه السلام قال: إن قدام هذا الأمر علامات ، حدث يكون بين الحرمين ، قلت: ما الحدث؟ قال: عصبة تكون ، ويقتل فلان من آل فلان خمسة عشر رجلاً

[جوهرة الجنان]

السلام عليك يا علي ابن موسى الرضا كلامهم نور على نور
بارك الله بك جعله الله في ميزان حسناتك

[تلميذة الحسين]

مشكور على الطرح القيم

[الباحث الطائي]

السلام عليكم . اخي العزيز يعني كرد سريع ومما علق في ذاكرتي بأن المقصود في هذه الرواية احداث الحجاز والتي تحصل قبل الظهور بفترة ليست بالطويلة . وذالك بعد موت اخر ملوكهم ثم حصول الخلاف بين افراد العائلة المالكة على من يخلف . فتتقسم البلاد وتضعف ويتقاتلون . ويقتل بينهم ١٥ كبشا اي من افراد هذه العائلة . وبين الحرمين هنا مقصود حرم المدينة والحرم المكي. حيث هو المناسب لوصف ومحل هذه الاحداث . ولكن ارجوا من بقية الاخوة توكيد ما ذكرت لاني اذكره بالاعتماد على ذاكرتي وطبعا للدقة يقرن بالروايات والقرائن مثلا . ولكن ايضا اسأل الاخ السائل هل هناك علاقة اخرى مرتبطة بفهم مقصد الرواية المطروحة . ام مجرد خاص بحدود السؤال وشكرا

[عصف الرياح]

عليكم السلام ورحمه الله

كنت اذهب الى ما تذهب اليه من اسقاط ولكن الشيخ الغزى استوقفنى تحليله
وهذا الرابط وبانتظار كلمتك بهذا الشأن

http://www.youtube.com/watch?v=xwKYWzmaulA

[متيم كربلاء]

السلام عليكم

اخي الكريم . الحدث في الحجاز بلا شك ,ولايمكن اسقاطها على منطقة مابين الحرمين في كربلاء.

وما ذهب اليه الشيخ الغزي مجرد احتمال وهو احتمال بعيد

[عصف الرياح]

الخسف فى البيداء كذلك بين الحرمين ولكن حددت المنطقة
بين مكة والمدينة منطقة تمتد 400 كيلو متراو اكثر كانك تقول بين بغداد والبصرة ..او الكويت وقطر


لا اقصد الجدال ولكن للتأمل

[عصف الرياح]

السلام عليكم
اخي الكريم . الحدث في الحجاز بلا شك ,ولايمكن اسقاطها على منطقة مابين الحرمين في كربلاء.
وما ذهب اليه الشيخ الغزي مجرد احتمال وهو احتمال بعيد

اخى الكريم لم اطرح الرواية للتوقف والتسليم فهناك خفق رايات والشيصبانى قاتل الوفود
ورصد الكوفة بالمتاريس ...لابد من وضعها بالمجهر والمبرقع وغيرهم من الذين ينبعون كالماء

[متيم كربلاء]

ما علاقة الشيصباني بالعصبية ومقتل الخمسة عشرة!!

لك الحرية في ان تتحرى في الروايات ومايجري في الكوفة وغيرها,ولكن هذا لاينفي حدوث امور في الحجاز خصوصا وهي منطقة من اقدس مقدسات المسلمين ومعنية بالظهور المبارك حتما

[س البغدادي]

لو وضعنا الرواية التي تذكر الحدث امامنا ..لسهل لنا مناقشة متنها ..
والافراد لها بالشرح والاستفاضة ..
ولكم تقديري

[حسين ال دخيل]

الله يحفظ الجميع
بارك الله فيكم

[عصف الرياح]

يَقْتَتِلُ عِنْدَ كَنْزِكُمْ نَفَرٌ ثَلاثَةٌ كُلُّهُمُ ابْنُ خَلِيفَةٍ ، ثُمَّ لا يَصِيرُ الْمُلْكُ إِلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ ، ثُمَّ تُقْبِلُ الرَّايَاتُ السُّودُ مِنْ قِبَلِ خُرَاسَانَ ، فَائْتُوهَا وَلَوْ حَبْوًا عَلَى الرُّكَبِ ، فَإِنَّ فِيهَا خَلِيفَةَ اللَّهِ الْمَهْدِيَّ " .

وقول اخر عند بيت المال ...


ان اسقطت على انحسار نهر الفرات عن كنز ...الرواية اشارت الى ان لايصير ملك لاحد
وليس الكنز ..كما اشار الرسول صل الله عليه واله كنزكم ولم يشر الى كنز خارج الحجاز


اعتذر اراك عصبت قبل عصبية القوم شكرا اخذت الجواب منك بيقين

[متيم كربلاء]

حبيبي انا هنا في موضع نقاش معك لا في موضع مجادلة
طرحت سؤالا ونتمنى ان يتسع صدرك لمن يخالفك. لا تتجمد عند فكرتك

ماذهب اليه الشيخ الغزي ضعيف جدا ولايقول به احد سواه واذا كان الامر قد استوقفك انت فهذا الامر راجع اليك

انت الان بين لنا ادلتك على ان حدث الحرمين يقصد به كربلاء او الكوفة....وننتظر منك

[صفاء العامري]

ياصاحب الزمان ادركنا

[صفاء العامري]

احسنــــــــــــــــت

[عصف الرياح]

وانا كذلك اخوى متيم كربلاء ارجوا ان يتسع صدرك
لو نوقشت الرواية بكل ابعادها لما اسقطت على الانتفاضه الشعبانية
ولا نريد كذلك ان تسقط على احداث مستقبلية الا بمكانها وزمانها لهذا طرحتها
الذى تطرق للرواية ليس من العوام وليس له دراية بعلامات الظهور فهو يعيها بابعادها

عموما الرواية لاتقدم ولا تأخر ...واعلم كذلك ان هناك قول بهلاك ربيعه كذلك من اجل العصبية

[س البغدادي]

اود ان اوضح هنا ..
ان تشخيص الشيخ الغزي في شرح الرواية هو من باب الاحتمالات ولم يعطي رأيا بذلك لكنه قدًم في ذلك مجمل الاراء ..فهو قال ..وحسب الرابط الموجود ..
ان مابين الحرمين ..قد يقصد بها مابين مكة والمدينة ..
وهناك من يقول انها مابين الحرمين الحسيني والعباسي في كربلاء العراق ..
وهناك من طبقها على انها من احداث الانتفاضة الشعبانية المباركة ..وهناك من طبقها على انها حدثت في زمان العباسيين ايام حكمهم..
وهو بذلك افرد في الرابط اغلب الاراء ..
احببت ان اوضح الامر ..

[س البغدادي]

اما عن ردي بالتساؤل ..
فاقول ..
ان منطق الرواية جاءت من لسان المعصوم (سلام الله عليه )..وهو قد حدًث في زمانه اي خاطب اهل زمانه ...ومعلوم ان لفظة الحرمين (والمقصودة بها مابين مكة والمدينة )ربما قد سادت في زمان المعصوم المتصدي للرواية (سلام الله عليه)..وهو بذلك قد دلً على مكان الحدث بتحديده بمابين الحرمين ..وانه سيحدث مقتلة عظيمة فيها وما يلي ذلك سيكون الفرج ..
مجرد راي

[عصف الرياح]

وذكر بسند صحيح عن الإمام الرضا صلوات الله عليه قوله: إن من علامات الفرج حدثاً يكون بين الحرمين، قلت: وأي شيء يكون الحدث؟ فقال: عصبية تكون بين الحرمين، ويقتل فلان من بني ولد فلان خمسة عشر كبشاً.[5]

والظاهر أن منطقة ما بين الحرمين المشار إليها هي جدة التي تتوسط بين الحرم المكي والمدني، ولعلها هي المدينة الوحيدة التي يمكن تصوّر اجتماع كل هذا العدد من الأمراء.

ارى ان اسقاط الشيخ جلال اقرب ان وصفت جدة هى المعنية لان بها مطار واقرب مطار بين المنطقتين وكذلك قصور الاماره ...ومنطقة جده كان يتخذها الملك فهد سكن له وخالف من قبله بان تكون الرياض هى مقر الاماره ..كالانتقال من بغداد الى سامراء ..

شكرا لتواصلك سيد البغدادى

[صفاء العامري]

ياصاحب الزمان ادركنا

[صبر المهدي]

الحدث بين الحرمين هو بين حرم العباس وحرم الامام الحسين عليه السلام

لكون جده لايوجد بها حرم

نفترض بين المدينة ومكه كم المسافة بين مكه والمدينة هل من الممكن يكون بمنتصف الطريق بين مكه والمدينة ان كان المقصود هو منتصف الطريق يكون القتل بعيد عن الحرمين
اشوف انه حدث في كربلاء المقصود والله اعلم

[الباحث الطائي]

السلام عليكم
اخي صبر المهدي ، من قال ان بين مكة والمدينة يجب ان يكون هو حرم ( شيئ او منطقة مقدسة ) ايضا
فالرواية تقول بين مكة والمدينة - ونعم مكة والمدينة هما حرمين ، والذي بينهما وحسب الرواية فلا قرينة على انه حرم ولا قرينة على انه يجب ان يكون في المنتصف ، لان كل ما بين مكة والمدينة سواء بالمنتصف او قبلهما او بعدهما يصح القول عنه بينهما ،

ولذالك لاتحتاج لعله هذه الى تاويل يخرجها من ظاهرها الواضح ، وكذالك لو اضفنا عليها ما لعله يسعفها من روايات اخرى كقضية ملك الحجاز وموته وتقاتل الامراء وتقسم البلاد ، فسيكون سهل وواضح انها تصب في نفس اتجاه هذا القصد واحداثه

اما وقت هذه الحادثة وعلى فرض احتمالها الاكبر ، اي بين مكة والمدينة وعلاقتها باحداث ملك الحجاز عبدالله
فهي اما ان تكون قبيل موته او بعده
فأما قبيل موته فهو يبقى كاحتمال لان العلاقة بين الامراء الاحفاد متوترة وقد تتطور بشكل او بآخر الى هذا التوصيف الوارد بالرواية ( اي قتل ١٥ كبش )

او انها تحصل بعد موت عبدالله والاختلاف الذي سيكون على تولي الحكم ، وهذا لعله الارجح .
مع التقدير .

[صبر المهدي]

شكرا اخي الباحث

هل يكون الامر بين حرم البقيع وحرم المسجد النبوي اخي

لكن اخى من المقصود 15 كبش هل هم من المخالفين او المواليين اتمنى التوضيح بخصوصهم

[الباحث الطائي]

السلام عليكم .
اخي صبر المهدي . لعل هذه المسألة لا تحتاج كل هذا المقدار من النقاش
الفهم العام وكما يراه الباحثين حسب سابق اطلاعي وكذالك فهمي . ان الحدث بين الحرمين المشار اليه هو الحرم المكي والحرم النبوي والذي هو متعاهد ومتعارف عليه ذالك الوقت .
لذالك خذها كقاعدة عامة نحن نفهم الرواية على ظاهرها العام المتعارف عليه وهو ما ذهبنا اليه . فان وجدنا صعوبة او تناقض في فهم شيئ فنذهب الى التأويل .
وان وجدنا قرينة نذهب الى الترجيح . وحيث ان الرواية لا تحتاج الى تاويل لوضوحها وعدم وجود ما ينقض فهمها العام او يخالفه فلا تحتاج الى تأويلها الى حرمي العباس ع والحسين ع او حرم كربلاء والنجف الاشرف .
وحيث كذالك لا وجود الى قرينة مع الرواية ايضا فهذا ايضا لا يذهب بها الى ترجيح فهم حرمي الامامين في العراق او المدينتين المقدستين او اي احتمال مرجح اخر كالبقيع .

واما قضية وصف " الكبش " فهي دلالة على اشخاص من رموز القوم

[عصف الرياح]

عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: لا يكون ما تمدون إليه أعناقكم حتى تميزوا، وتمحصوا فلا يبقى منكم إلا القليل. ثم قرأ: (ألم أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لايُفْتَنُونَ)، ثم قال: إن من علامات الفرج حدثاً بين المسجدين ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشاً من العرب
(((التمييز والتمحيص لمن يمدون اعناقهم لهذا الامر كما قال الامام ابى الحسن الرضا عليه السلام )))
　
عن أبان بن تغلب، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: يأتي على الناس زمان يصيبهم فيها سبطة يأرز العلم فيها كما تأرز الحية في جحرها، فبينما هم كذلك إذ طلع عليهم نجم، قلت: فما السبطة؟ قال: الفترة، قلت: فكيف نصنع فيما بين ذلك؟ فقال: كونوا على ما أنتم عليه حتى يطلع الله لكم نجمكم.
(((اى علم تحمله مكة او المدينة انما تراث ابن تيمية وكل ناصب )))

عن أبان، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: يا أبان يصيب العالم سبطة يأرز العلم بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها، قلت: فما السبطة؟ قال: دون الفترة، فبينما هم كذلك إذ طلع لهم نجمهم، فقلت: جعلت فداك فكيف نصنع وكيف يكون ما بين ذلك؟ فقال لي: ما أنتم عليه حتى يأتيكم الله بصاحبها.
((( اى المسجدين الذى يحتوى العلم )))

عن أبان بن تغلب: قال أبو عبد الله عليه السلام: كيف أنت إذا وقعت البطشة بين المسجدين فيأرز العلم كما تأرز الحية في جحرها، واختلفت الشيعة وسمى بعضهم بعضاً كذابين وتفل بعضهم في وجوه بعض؟ قلت: جعلت فداك ما عند ذلك من خير، فقال لي: الخير كله عند ذلك ثلاثاً. ومثله النعماني
(((وهنا البطشة بين المسجدين وهنا خطاب الامام عليه السلام الى ابان كيف انت وهو احد شيعته )))

ولذلك آيات وعلامات أولهن إحصار الكوفة بالرصد والخندق وتحريق الزوايا في سكك الكوفة وتعطيل المساجد أربعين ليلة، وتخفق رايات ثلاث حول المسجد الأكبر يشبهن بالهدى، القاتل والمقتول في النار،
(((يشبهن الهدى !!؟؟!)))

اعذرنا يا العامرى ان اثقلنا عليك
حدثت مشاده بين اثين باحد الدواوين وكان احدهم لديه حسينية معروفه ومشهوره
وباحد الايام التقيته وقلت له ماحدث معك فى ذاك اليوم...قال حلمت انه اتانى اثنين واخرجونى من حسينيتنا ؟؟؟!!