سولاري
23-10-2007, 12:53 PM
السلام عليكم
خادمه تنتقم من الام بقتل طفلتها
في احد البلدان الخليجية كانت هناك عائلة متوسطة الدخل تتكون من أب و أم وطفلين وكانت العائلة في انتظار مولود جديد. ودارات الأيام وكان موعد ولادة الأم وبالفعل ولدت الأم طفلة جميلة اسمتها "سارة" وأخذت الأسرة الطفلة إلى منزلها لكي تربى فيه كما تربى باقي أخوتها بنفس المنزل.
وفي أحد الأيام كان الكل يسعى لتجهيز نفسه لحفل عشاء كانت العائلة مدعوة له طلبت الأم من الخادمة بأن تكوي فستانها وحذرتها كثيرا من حرق الفستان وقالت لها لو حرقت هذا الفستان كما حرقت الذي قبله سوف احرق يديك. الخادمة كانت جاهلة في أمور الكوي والتنظيف فهي لاتزال تتعلم ولقد كوت الفستان ولم تنتبه للمكوى حتى احرقته. دخلت الزوجة للغرفة لاخذ الفستان وصدمت بأنه احترق.غضبت الزوجة وامسكت المكواه ورمت بها على الخادمة فأصابها بوجهها وحرقها فسمع الزوج صرخها ودخل الغرفة فإذا الخادمة تبكي وتضع يدها على وجهها فسألها ماذا أصابك ولكنها لم تجب وظلت تبكي. الزوج علم بما حصل من الزوجة وفكر بأخذ الخادمة للمستشفى ولكن الزوجة قالت له " لماذا المستشفى وتحقيق وغيره اعطيها فلوس" أخذ الزوج مبلغا من المال وتركه قرب الخادمة وهي تبكي وفي اليوم التالي ظهرت الخادمة منذ الصباح وكأن شيئا لم يكن ومارست عملها وظن الجميع ان المسألة حلت بالمال.
بعد الواقعة بأيام كان الجميع يريد الذهاب لشراء لوزام العيد وفكرت الأم بترك طفلتها سارة عند الخادمة الأب كان رافضا فكرة ترك طفلته عند الخادمة وكأنه تنبأ بما سيحدث ولكن الزوجة اقنعته.ذهب الكل وبقيت الطفلة حتى تكون هدفا لانتقام الخادمة من أمها. جمعت الخادمة كل ملابسها وحاجياتها الضرورية والمال الذي بحوزتها ووضعت الصينية وسارة فوقها داخل الفرن وغادرت المنزل و كأن شيئا لم يكن.
رجع السائق بعد ان ترك الأسرة تتسوق فدخل المنزل وشم رائحة الشواء فتوجه للمطبخ ولاحظ الفرن مشتعلا فاطفأة وظل يبحث عن الخادمة ليقول لها انها تركت الفرن مشتعلا وبعد ساعات ذهب لجلب الأسرة وفور دخولهم المنزل لاحظوا عدم وجود ولا الطفلة وذهب السائق بالأم إلى المطبخ لكي ترى اهمال الخادمة وتركها للفرن مشتعلا وصدمت بملابس سارة بالقرب من الفرن وفتحت ولم تتحمل مارأت فمن الصعب ان ترى أم طفلتها محترقة بالفرن سقطت الأم. وأبلغ الأب بما حدث وتم استدعاء جهات الأمن للتحقيق بالواقعة. وتم القبض على الخادمة في مبنى السفارة الخاص ببلدها وقامت السفارة بتسليم الخادمة ونالت القصاص الذي تستحقه نظير فعلتها
خادمه تنتقم من الام بقتل طفلتها
في احد البلدان الخليجية كانت هناك عائلة متوسطة الدخل تتكون من أب و أم وطفلين وكانت العائلة في انتظار مولود جديد. ودارات الأيام وكان موعد ولادة الأم وبالفعل ولدت الأم طفلة جميلة اسمتها "سارة" وأخذت الأسرة الطفلة إلى منزلها لكي تربى فيه كما تربى باقي أخوتها بنفس المنزل.
وفي أحد الأيام كان الكل يسعى لتجهيز نفسه لحفل عشاء كانت العائلة مدعوة له طلبت الأم من الخادمة بأن تكوي فستانها وحذرتها كثيرا من حرق الفستان وقالت لها لو حرقت هذا الفستان كما حرقت الذي قبله سوف احرق يديك. الخادمة كانت جاهلة في أمور الكوي والتنظيف فهي لاتزال تتعلم ولقد كوت الفستان ولم تنتبه للمكوى حتى احرقته. دخلت الزوجة للغرفة لاخذ الفستان وصدمت بأنه احترق.غضبت الزوجة وامسكت المكواه ورمت بها على الخادمة فأصابها بوجهها وحرقها فسمع الزوج صرخها ودخل الغرفة فإذا الخادمة تبكي وتضع يدها على وجهها فسألها ماذا أصابك ولكنها لم تجب وظلت تبكي. الزوج علم بما حصل من الزوجة وفكر بأخذ الخادمة للمستشفى ولكن الزوجة قالت له " لماذا المستشفى وتحقيق وغيره اعطيها فلوس" أخذ الزوج مبلغا من المال وتركه قرب الخادمة وهي تبكي وفي اليوم التالي ظهرت الخادمة منذ الصباح وكأن شيئا لم يكن ومارست عملها وظن الجميع ان المسألة حلت بالمال.
بعد الواقعة بأيام كان الجميع يريد الذهاب لشراء لوزام العيد وفكرت الأم بترك طفلتها سارة عند الخادمة الأب كان رافضا فكرة ترك طفلته عند الخادمة وكأنه تنبأ بما سيحدث ولكن الزوجة اقنعته.ذهب الكل وبقيت الطفلة حتى تكون هدفا لانتقام الخادمة من أمها. جمعت الخادمة كل ملابسها وحاجياتها الضرورية والمال الذي بحوزتها ووضعت الصينية وسارة فوقها داخل الفرن وغادرت المنزل و كأن شيئا لم يكن.
رجع السائق بعد ان ترك الأسرة تتسوق فدخل المنزل وشم رائحة الشواء فتوجه للمطبخ ولاحظ الفرن مشتعلا فاطفأة وظل يبحث عن الخادمة ليقول لها انها تركت الفرن مشتعلا وبعد ساعات ذهب لجلب الأسرة وفور دخولهم المنزل لاحظوا عدم وجود ولا الطفلة وذهب السائق بالأم إلى المطبخ لكي ترى اهمال الخادمة وتركها للفرن مشتعلا وصدمت بملابس سارة بالقرب من الفرن وفتحت ولم تتحمل مارأت فمن الصعب ان ترى أم طفلتها محترقة بالفرن سقطت الأم. وأبلغ الأب بما حدث وتم استدعاء جهات الأمن للتحقيق بالواقعة. وتم القبض على الخادمة في مبنى السفارة الخاص ببلدها وقامت السفارة بتسليم الخادمة ونالت القصاص الذي تستحقه نظير فعلتها