س البغدادي
22-07-2013, 12:00 AM
الوزير اللبناني الشاب "فيصل عمر كرامي" يأسف لتشكيك البعض بانتصار المقاومة على عدوّ الأمة اسرائيل، قائلاً: "حرام ... حرام أنّ يرفض الإنسان انتصاره، ونحن نمثّل شريحة من الشعب اللبناني الذي لن يتخلى عن حفظ المقاومة. والجيش الوطني هو فوق كل الشبهات".
وعبر الوزير كرامي عن أسفه لتشكيك البعض في لبنان بانتصار المقاومة عام 2006 في مقابلة مع قناة (الميادين) قائلاً: "باختصار: حرام ..حرام أن يرفض الإنسان انتصاره! إنه من العجيب حقاً أن تخرج أصوات التشكيك منذ أول يوم للنصر الكبير وأنّ تستمر حتى هذه الأيام، وأنا أحيل المشككين إلى تقرير لجنة "فينوغراد" الإسرائيلية، وإلى كلّ ما تقوم به اسرائيل من تدريبات عسكرية ومناورات متواصلة وقبة حديدية في سبيل مواجهة أي هزيمة أخرى في المستقبل".
وقال الوزير الشاب : "نحن نمثّل شريحة من الشعب اللبناني الذي لن يتخلى عن حفظ المقاومة ودعمها ومؤازرتها ضد عدو الأمة إسرائيل، وكذلك فان جيشنا الوطني هو فوق كل الشبهات والانتقادات ولن نقبل بالتشبيح عليه من الصغير والكبير".
وأعتبر الوزير كرامي ما يحصل في سوريا فاجعة عربية بكلّ المقاييس، قائلا: "ونحن لا نطلب لسوريا سوى الأمن والأمان والنجاة من المحنة بأسرع ما يمكن وما يتعلّق بالإنتصار، فالمهم أن تنتصر سوريا والمهم بقاء سوريا بوحدتها الوطنية، والجغرافية، وبخياراتها القومية، وبموقفها العروبيّ ، وبهويتها الحضارية ".
وعبر الوزير كرامي عن أسفه لتشكيك البعض في لبنان بانتصار المقاومة عام 2006 في مقابلة مع قناة (الميادين) قائلاً: "باختصار: حرام ..حرام أن يرفض الإنسان انتصاره! إنه من العجيب حقاً أن تخرج أصوات التشكيك منذ أول يوم للنصر الكبير وأنّ تستمر حتى هذه الأيام، وأنا أحيل المشككين إلى تقرير لجنة "فينوغراد" الإسرائيلية، وإلى كلّ ما تقوم به اسرائيل من تدريبات عسكرية ومناورات متواصلة وقبة حديدية في سبيل مواجهة أي هزيمة أخرى في المستقبل".
وقال الوزير الشاب : "نحن نمثّل شريحة من الشعب اللبناني الذي لن يتخلى عن حفظ المقاومة ودعمها ومؤازرتها ضد عدو الأمة إسرائيل، وكذلك فان جيشنا الوطني هو فوق كل الشبهات والانتقادات ولن نقبل بالتشبيح عليه من الصغير والكبير".
وأعتبر الوزير كرامي ما يحصل في سوريا فاجعة عربية بكلّ المقاييس، قائلا: "ونحن لا نطلب لسوريا سوى الأمن والأمان والنجاة من المحنة بأسرع ما يمكن وما يتعلّق بالإنتصار، فالمهم أن تنتصر سوريا والمهم بقاء سوريا بوحدتها الوطنية، والجغرافية، وبخياراتها القومية، وبموقفها العروبيّ ، وبهويتها الحضارية ".