المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لى سؤال ممكن حد يجاوب عليه؟


زينب على السنية
23-07-2013, 06:33 PM
صغيري لماذا ترغب دائما ان تدخل باسماء بنات ؟! يا صغيري هذا اسمة تخنيث فكن رجالا لمرة واحده ولكن اظنك وبعد ثورة ابناء مصر النجباء لبستم البراقع خوفا منهم
وكم مره اجبنا على اسئلتك التافه وانت تنسخها كل مرة ؟! وعلى كل حال جواب سؤالك السخيف التافه بان الامام قد هادن معاوية لعنه الله كما كان رسول الله لديه جيش جرار في الحديبه وبايع المشركين على قله عددهم
واما حديث البخاري لا يطابق ما عندنا والبخاري واتباعه لا يسون قرشا عندنا
ولا أعلم تقول ببطلان العصمة والامامه لان الامام تنازل اذن انت تعتقد بان رسول الله بطلت عصمته ونبوة وامامته العظمى لانه بايع المشركين في الحديبه ؟!
واقعا فكر سخيف واتباع حمير
نتركم اعزائي مع سخافات هذا الوهابي المخنث
===== النجف الاشرف===


أختكم زينب من سنة مصر لى سؤال ممكن حد يجاوب عليه؟

لقد تنازل
الحسن بن علي ـ http://www.wesaltv.net/vb/images/smilies/rada.gifا ـ

لمعاوية ـ http://www.wesaltv.net/vb/images/smilies/rada1.gif ـ وسالمه،

في وقت كان يجتمع عنده من الأنصار والجيوش

ما يمكنه من مواصلة القتال.


وفي المقابل خرج أخوه الحسين ـ http://www.wesaltv.net/vb/images/smilies/rada1.gif ـ
على يزيد في قلة من أصحابه،
في وقت كان يمكنه فيه
الموادعة والمسالمة.



فلا يخلو أن يكون أحدهما على حق،

والآخر على باطل؛

لأنه إن كان تنازل الحسن مع تمكنه من الحرب (حقاً)

كان خروج الحسين مجرداً من القوة مع تمكنه من المسالمة (باطلاً)،


وإن كان خروج الحسين رضى الله عنه مع ضعفه (حقاً)

كان تنازل الحسن رضى الله عنه مع ( قوته)باطلاً!




فإن قلتم : إنهما جميعا على حق،

جمعتم بين النقيضين، وهذا القول يهدم أصولكم.


وإن قالتم ببطلان فعل الحسن رضى الله عنه

لزمكم أن تقولوا ببطلان إمامته،

وبطلان إمامته يبطل إمامة أبيه وعصمته؛

لأنه أوصى إليه،

والإمام المعصوم لا يوصي إلا إلى إمام معصوم مثله

حسب المعتقد.



وإن قالوا ببطلان فعل الحسين

لزمهم أن يقولوا ببطلان إمامته وعصمته،

وبطلان إمامته وعصمته

يبطل إمامة وعصمة جميع أبنائه وذريته؛

لأنه أصل إمامتهم وعن طريقه تسلسلت الإمامة،

وإذا بطل الأصل بطل ما يتفرع عنه!



وخرج البخاري في صحيحه [حديث رقم :7109، الفتح] .في باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي رضي الله عنه : إن ابني هذا لسيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين ).
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا إسرائيل أبو موسى ولقيته بالكوفة جاء إلى ابن شبرمة فقال : أدخلني على عيسى فأعظه ، فكأن ابن شبرمة خاف عليه ، فلم يفعل ،
قال : حدثنا الحسن قال : ( لما سار الحسن بن علي رضي الله عنهما إلى معاوية بالكتائب قال عمرو بن العاص لمعاوية : أرى كتيبة لا تولي حتى تدبر أخراها ، قال معاوية : من لذراري المسلمين ؟ فقال :أنا ، فقال عبد الله بن عامر وعبد الرحمان بن سمرة : نلقاه فنقول له : الصلح ، قال الحسن ، ولقد سمعت أبا بكرة قال : بينا النبي صلى الله عليه وسلم يخطب جاء الحسن ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ابني هذا سيد ، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين ).
قال الحافظ بن حجر العسقلاني رحمه الله في فوائد هذا الحديث :
- وفي هذه القصة من الفوائد : علم من أعلام النبوة .
-ومنقبة للحسن بن علي فإنه ترك الملك لا لقلة لا لذلة ولا لعلة ، بل لرغبته فيما عند الله لما رآه من حقن دماء المسلمين ، فراعى امر الدين ، ومصلحة الأمة .

هذا حديث خرجه البخارى ويطابق ما عندنا وعندكم من قصة التنازل
وشكرا لكم للسماح لى بالكتابة فى منتداكم

تحياتى

ثأر الحسين
23-07-2013, 06:54 PM
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

هذة شروط صلح أبن بنت رسول الله مع الطليق معاوية لحقن دماء المسلمين
الشروط المتعلقة بالحكم مثل:
العمل بكتاب الله وسنة نبيه (ص).
أن يكون الأمر من بعد معاوية للحسن ثم الحسين.
أن لا يقضي بشيء دون مشورته.
الشروط الأمنية والاجتماعية والدينية:
أن لا يُشتم علي وهو يسمع، أو أن لا يذكره إلا بخير.
أن لا يلاحق أحداً من أهل المدينة والحجاز والعراق مما كان في أيام أبيه.
أن لا يناله بالإساءة.
الشروط المالية:
أن لا يطالب أحداً مما أصاب أيام أبيه.
أن يعطيه خراج داربجرد فارس.
إعطاؤه ما في بيت مال الكوفة.

هل ألتزم معاوية بهذة الشروط ؟أم تبين للمنصفين من الأولين و الأخرين أن معاوية تنطبق عليه كل صفات المنافق

زينب على السنية
23-07-2013, 06:58 PM
كيف من المنافقين والنبى صلى الله عليه وسلم قال

بين فئتين من المسلمين؟

ثأر الحسين
23-07-2013, 07:10 PM
عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه اله و سلم قال:
(آية المنافق ثلاث: اذا حدث كذب و اذا وعد اخلف و اذا اؤتمن خان)

عن عبد الله بن عمرو ان النبي صلى الله عليه اله و سلم قال :
(اربع من كن فيه كان منافقا خالصا و من كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق ختى يدعها : اذا اؤتمن خان و اذا حدث كذب و اذا عاهد غدر و اذا خاصم فجر)

و من 207 مصدر من مصادر أهل السنة عن النبي صلى الله عليه و اله و سلم قال:
يا علي لا يحبك إلاّ مؤمن ولا يبغضك إلاّ منافق

و بدون شك كان فى جيش معاوية كثيراً من المسلمين من المكرهين و المغرر بهم و لكن كل صفات المنافق كما أخبرنا النبي صلى الله عليه و اله و سلم تنطبق على معاوية

الطالب313
23-07-2013, 07:13 PM
كيف من المنافقين والنبى صلى الله عليه وسلم قال

بين فئتين من المسلمين؟




اولا هذه القوانه المشروخه دوما تذكروها ولافائده منها

نقول ان الامام الحسن تصالح وليس تنازل وهذا قول علمائكم


تهذيب الاسماء واللغات
للنووي
الجزءالاول من القسم الاول
ص159

عندما ياتي الى -الامام الحسن ابن علي -ع-
يسرد بعض الامورويصل الى

فأجابه معاويه الى ماطلب

فاصطلحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــا

على ذلك وطهرت المعجزة النبويه في قوله-ص- للحسن-ان ابني هذا سيد يصلح الله به بين فئتين عظيمتينمن المسلمين-

قيل كان صلحهمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

لخمس بقين من شهر ربيع

والوثيقه
http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-88eb39b55d.png (http://www.alshiaclubs.com/upload//uploads/images/alshiaclubs-88eb39b55d.png)


والحديث الذي انتي وضعتيه يقول ولعل الله يصلح

واضح

طيب والسبب في ذلك ماهو



الكتاب : الثقات
المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي
الناشر : دار الفكر
الطبعة الأولى ، 1395 - 1975
تحقيق : السيد شرف الدين أحمد

ج 2 ص 305

قال أبو حاتم ولى أهل الكوفة بعد على بن أبى طالب الحسن بن على ولما اتصل الخبر بمعاوية ولى أهل الشام معاوية بن أبى سفيان واسم أبى سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف وأم معاوية هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس فكان معاوية نافذ الأمور بالشام والأردن وفلسطين ومصر وكان الحسن بن على يمشى الأمور بالعراق إلى أن دخلت سنة إحدى وأربعين فاحتال معاوية في الحسن بن على وتلطف له وخوفه هراقه دماء المسلمين وهتك حرمهم وذهاب أموالهم إن لم يسلم الأمر لمعاوية فاختار الحسن ما عند الله على ما في الدنيا وسلم الأمر إلى معاوية يوم الإثنين لخمس ليال بقين من ربيع الأول سنة إحدى وأربعين واستوى الأمر لمعاوية حينئذ وسميت هذه السنة سنة الجماعة وبقى معاوية في إمارته تلك إلى أن مات يوم الخميس لثمان بقين من رجب سنة ستين .


والان هل علمت لماذا عمل الامما الحسن-ع- هذا خواف على دماء المسلمين وغيرها

وثالثا- حتى ان بقى عليك شك في قلبك فاقول ان النبي-ص- تصالح مع كفار قريش وصالحهم في الحديبيه وهم كفار فما بالك ومعاويه منافق يبطن النفاق

وهذا رد على كلامك في انهم مسلمين اقول نعم الظاهر مسلم والباطن كافر وهذا عين النفاق

والسلام

زينب على السنية
23-07-2013, 07:30 PM
كيف يتفق مع ها النقل

مدح علي http://www.wesaltv.net/vb/images/smilies/rada1.gif للصحابة :



يقول - http://www.wesaltv.net/vb/images/smilies/rada1.gif -:

( لقد رأيت أصحاب محمد http://www.wesaltv.net/vb/images/smilies/mohmad1.gif ، فما أرى أحداً يشبههم منكم! لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم! كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم! إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف، خوفاً من العقاب، ورجاء للثواب)

[نهج البلاغة ص143 دار الكتاب بيروت 1387ه* بتحقيق صبحي صالح، ومثل ذلك ورد في "الإرشاد" ص126].







وهاهو يمدح أصحاب النبي عامة، ويرجحهم على أصحابه وشيعته الذين خذلوه في الحروب والقتال، وجبنوا عن لقاء العدو ومواجهتهم، وقعدوا عنه وتركوه وحده، فيقول موازناً بينهم وبين صحابة رسول الله:

( ولقد كنا مع رسول الله http://www.wesaltv.net/vb/images/smilies/mohmad1.gif ، نقتل آباءنا وأبناءنا وإخواننا وأعمامنا: ما يزيدنا ذلك إلا إيماناً وتسليماً، ومضياً على اللقم، وصبراً على مضض الألم، وجداً في جهاد العدو، ولقد كان الرجل منا والآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين، يتخالسان أنفسهما: أيهما يسقي صاحبه كأس المنون، فمرة لنا من عدونا، ومرة لعدونا منا، فلما رأى الله صدقنا أنزل بعدونا الكبت، وأنزل علينا النصر، حتى استقر الإسلام ملقياً جرانه، ومتبوئا أوطانه. ولعمري لو كنا نأتي ما أتيتم، ما قام للدين عمود، ولا اخضر للإيمان عود. وأيم الله لتحتلبنها دماً، ولتتبعنها ندماً) .

["نهج البلاغة" بتحقيق صبحي صالح ص91، 92 ط بيروت].

زينب على السنية
23-07-2013, 07:31 PM
ويذكرهم أيضاً مقابل شيعته ويأسف على ذهابهم بقوله:

( أين القوم الذين دعوا إلى الإسلام فقبلوه، وقرأوا القرآن فأحكموه، وهيجوا إلى القتال فولهوا وله اللقاح إلى أولادها، وسلبوا السيوف أغمادها، وأخذوا بأطراف الأرض زحفاً زحفاً وصفاً صفاً، بعض هلك وبعض نجا، لا يبشرون بالأحياء ولا يعزون عن الموتى، مرة العيون من البكاء، خمص البطون من الصيام، ذبل الشفاه من الدعاء، صفر الألوان من السهر، على وجوههم غبرة الخاشعين، أولئك إخواني الذاهبون، فحق لنا أن نظمأ إليهم ونعض الأيدي على فراقهم) .

["نهج البلاغة" بتحقيق صبحي صالح ص177، 178].



ويمدح المهاجرين من الصحابة في جواب معاوية بن أبي سفيان http://www.wesaltv.net/vb/images/smilies/rada.gifا فيقول:

( فاز أهل السبق بسبقهم، وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم ) .

["نهج البلاغة" ص383 بتحقيق صبحي صالح].



ويقول أيضاً:

( وفي المهاجرين خير كثير تعرفه، جزاهم الله خير الجزاء) .

["نهج البلاغة" ص383 بتحقيق صبحي صالح].



كما مدح الأنصار من أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام بقوله :

( هم والله ربوا الإسلام كما يربي الفلو مع غنائهم، بأيديهم السباط، وألسنتهم السلاط) .

["نهج البلاغة" ص557 تحقيق صبحي صالح].

ثأر الحسين
23-07-2013, 07:40 PM
يا أخت زينب هل ألتزم الطليق أبن الطليق بشروط الصلح مع أبن بنت رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم؟ نعم أم لا

حميد الغانم
23-07-2013, 08:55 PM
وهل تتصورين
ان الصحابة الذين مدحهم علي بن ابي طالب سلام الله عليه
هم اصحاب رسول الله الذين في بالك
او ما حوته كتبكم
وهذا صحيح البخاري بنفسه
يقول الى نار جهنم الصحابة ولا ينجو منهم الا كهمل النعم
وثانيا
لو راجعتي اقوال علي بن ابي طالب في ابي بكر وعمر
لوجدتي انهما سلبوا حقه في الخلافة
وثالثا
ماتت فاطمة واجدة على ابي بكر
فهل علي مع ابي بكر ضد فاطمة
ام
علي مع فاطمة ضد ابي بكر

حميد الغانم

زينب على السنية
23-07-2013, 10:00 PM
يا أخت زينب هل ألتزم الطليق أبن الطليق بشروط الصلح مع أبن بنت رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم؟ نعم أم لا

نعم طبعا لا يستطيع الاخلال مع الحسن رضى الله عنه

زينب على السنية
23-07-2013, 10:01 PM
وهل تتصورين
ان الصحابة الذين مدحهم علي بن ابي طالب سلام الله عليه
هم اصحاب رسول الله الذين في بالك
او ما حوته كتبكم
وهذا صحيح البخاري بنفسه
يقول الى نار جهنم الصحابة ولا ينجو منهم الا كهمل النعم
وثانيا
لو راجعتي اقوال علي بن ابي طالب في ابي بكر وعمر
لوجدتي انهما سلبوا حقه في الخلافة
وثالثا
ماتت فاطمة واجدة على ابي بكر
فهل علي مع ابي بكر ضد فاطمة
ام
علي مع فاطمة ضد ابي بكر

حميد الغانم
منقول

الرد على شبهة حديث الحوض

يستدل بعض الشيعة على ارتداد الصحابة أو بعضهم بحديث الحوض حيث قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «يَرِدُ عَلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَهْطٌ مِنْ أَصْحَابِي، فَيُجلونَ عَن الْحَوْضِ، فَأَقُولُ: يَا رَبِّ أَصْحَابِي! فَيَقُولُ: إِنَّكَ لَا عِلْمَ لَكَ بِمَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ، إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى»([1]).
والجواب عن ذلك أن يقال:
أولاً: الحديث ورد بصيغ متعددة، منها ما سبق، ومنها قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِي وَبَيْنِهِمْ، فَقَالَ: هَلُمَّ! فَقُلْتُ: أَيْنَ؟ قَالَ: إِلَى النَّارِ وَالله! قُلْتُ: وَمَا شَأْنُهُمْ؟ قَالَ: إِنَّهُمْ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى. ثُمَّ إِذَا زُمْرَةٌ حَتَّى إِذَا عَرَفْتُهُمْ خَرَجَ رَجُلٌ مِنْ بَيْنِي وَبَيْنِهِمْ، فَقَالَ: هَلُمَّ! قُلْتُ: أَيْنَ؟ قَالَ: إِلَى النَّارِ وَالله! قُلْتُ: مَا شَأْنُهُمْ؟ قَالَ: إِنَّهُمُ ارْتَدُّوا بَعْدَكَ عَلَى أَدْبَارِهِمُ الْقَهْقَرَى. فَلَا أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلا مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ»([2]).
ثانياً: يقال لهؤلاء: النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يَعلَم من هم الذين بدلوا بعده إلا حين يَرِدُونَ عليه الحوض ثم يُرَدُّونَ عنه، فإذا كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يعلمهم، فمن الذي حددهم لكم وعيَّنهم بأسمائهم؟! فهل أنتم تعلمون ما لا يعلمه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟! وهل أنتم أعلم من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟!
ثالثاً: يقال أيضاً: أنتم بين أمرين:
[1] إما أن تجعلوا حديث الحوض يشمل الخلفاء الثلاثة، ولفظ الحديث يدل على أن التغيير محصور فيما بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، بدليل قوله: «إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك».
فيلزم من هذا:
أنهم كانوا قبل وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أهل الإيمان، ولذلك ظن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنهم استمروا على ذلك، وأنهم سَيَرِدُونَ على الحوض، فَأُخبر أنهم أحدثوا بعده، وبالتالي يلزم بطلان ما نُسب إليهم من كُفر أو نِفاق أو استحقاق لِلَّعن ونحو ذلك؛ لقوله: «لا تدري ما أحدثوا بعدك».
[2] وإما أن لا تدخلوهم ضمن حديث الحوض، وهذا هو المطلوب.
رابعاً: لو قال لنا قائل: إن النص عام، فيشمل أمير المؤمنين علياً رضي الله عنه، وكذلك يشمل المقدادَ وعماراً وسلمانَ وأبا ذر رضي الله عنهم، فما الجواب؟
نقول له: إن الأدلة قد دلت على عدم شمول حديث الحوض للمهاجرين والأنصار؛ لأن الله وعدهم بالجنة.
فالأدلة التي دلت على خروج هؤلاء دلت كذلك على خروج باقي إخوانهم من المهاجرين والأنصار.
ولهذا فنحن نقول: إن هذا الحديث صحيحٌ عندنا ولا شك، لكنه لا يراد به علي بن أبي طالب رضي الله عنه قطعاً؛ لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم شهد له بالجنة، وكذلك لا يراد به غيره من الصحابة السابقين للإسلام ممن شهد لهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالجنة كأبي بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير وعمار والمقداد وغيرهم من الصحابة رضي الله عنه.
وكذلك لا يمكن أن يراد به السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار؛ لأن الله أخبر ووعد بأن لهم: ((جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً)) [التوبة:100].
فهل هؤلاء الذين وعدهم الله بالجنات هم المرتدون الناكثون، أو أن الله وعدهم بالجنات وهو لا يعلم أنهم سيرتدون، تعالى الله وتقدس عن الجهل والنقائص والعيوب؟!.
خامساً: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «فإذا رهط» ولم يقل: فإذا أكثر أصحابي، والرهط في اللغة من ثلاثة إلى عشرة، فدل على أن الذين يمنعون عن الحوض قليل، ومثله يقال في قوله: «فإذا زمرة».
فإن قيل: إن هذا الحديث يدل على أن أكثر الصحابة يُرَدّون عن الحوض، كما في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «فَلَا أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلا مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ»([3]).
فالجواب ظاهر: وهو أن هؤلاء الذين يخلصون (مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ)، هم من بين تلك الزمر التي عرضت عليه صلى الله عليه وآله وسلم، وليسوا يخلصون من بين سائر الصحابة؛ أي: لا أراه يخلص من بين تلك الزمر التي تُردُّ عن الحوض إلا مثل همل النعم، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «يَرِدُ عَلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَهْطٌ مِنْ أَصْحَابِي»([4]). وفي رواية: «بَيْنَا أَنَا قَائِمٌ إِذَا زُمْرَةٌ... فَلَا أُرَاهُ يَخْلُصُ مِنْهُمْ إِلا مِثْلُ هَمَلِ النَّعَمِ»([5])، ولم يقل: تُعرَضُون أنتم..
وتوضيح ذلك: أن الصحابة عددهم كثير جداً، وهؤلاء الصحابة يعرضون على الحوض ويشربون منه، ولكنْ هناك زمرٌ (أي: مجموعات) منها من تُردُّ عن الحوض؛ لأنها بدلت وغيرت، فيعفى عن مجموعة يسيرة من بين تلك المجموعات، وذلك فضل من الله سبحانه وتعالى([6]).
فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: (بينا أنا قائم فإذا زمرة)، ولم يقل: بينا أنا قائم فإذا أكثر أصحابي، أو: فإذا أنتم يا من تسمعونني الآن، وهذا يدل على أن هذه الزمر عددها قليل بالنسبة لمجموع الصحابة رضي الله عنهم؛ ولهذا فبقية الصحابة لا يدخلون في هذا الحديث، بل هم أول من يَرِدُ الحوضَ ويشرب منه، فأين هذا من زعم الشيعة ارتداد الصحابة إلا نفراً قليلاً؟!
ومثاله: لو قال مسئول عنده ثلاثة آلاف موظف: عُرِضَ علي أسماء مجموعة من الموظفين بسبب إهمالهم وكسلهم فعاقبتهم، إلا مجموعة يسيرة عفوت عنهم لأسباب ما، فإن السامع لهذا الكلام يعلم أن الذين عُرِضوا عليه لا يشكلون نسبةً تذكر إلى بقية الموظفين.
سادساً: في المراد بمن يذاد عن الحوض عِدَّةُ أقوالٍ:
القول الأول: قيل إنهم أناسٌ ممن أسلموا ولم يحسن إسلامهم، كأولئك الذين في أطراف الجزيرة وحصلت الردة منهم بعد ذلك، أو الذين منعوا الزكاة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقد قاتل الصحابة رضي الله عنهم هؤلاء، ونحن نعلم أنه قَدِمَ على النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم بعد فتح مكة عشراتُ الوفود بالإسلام من قومهم، وأن الذين شهدوا حجة الوداع مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم يتجاوز عددهم مائة ألف..، وهذا القول من أعدل الأقوال وأحسنها.
فكيف بالله يتهم هؤلاء الصحابة الذين زكاهم الله تعالى، ويترك مانعو الزكاة ممن قُتِل تحت سنابك خيل المهاجرين والأنصار، وكيف يُترك أتباع سَجَاح وطليحة بن خويلد وأمثالهم، ويُتهم صفوة الخلق الذين قاتلوهم، بل وقاتلوا قبل ذلك مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟!
وتأمل هذا المعنى الجليل الذي تنقله كتب الشيعة عن الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه إذ يقول: «كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اثني عشر ألفا، ثمانية آلاف من المدينة، وألفان من مكة، وألفان من الطلقاء، ولم ير فيهم قدري ولا مرجئ ولا حروري ولا معتزلي ولا صاحب رأي، كانوا يبكون الليل والنهار، ويقولون: اقبض أرواحنا من قبل أن نأكل خبز الخمير»([7]).
فالإمام جعفر الصادق رضي الله عنه يمتدح اثني عشر ألفاً من الصحابة جلهم من المدينة، ويشهد بأنهم لم يغيروا ولم يبدلوا حتى ماتوا، ثم يأتي الشيعة اليوم وقبل اليوم ليقولوا: لا؛ بل إن هؤلاء الصحابة قد غيروا وبدلوا وارتدوا على أعقابهم!!
القول الثاني: قال بعض أهل العلم: إن لفظ الصحابي في اللغة – لا الاصطلاح الشرعي - يشمل المنافق، فيحتمل أن يريد النبي صلى الله عليه وآله وسلم المنافقين الذين لم يعرفهم أو لم يظهر له نفاقهم، وقد قال تعالى: ((لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ))، وإن كان يعلم غالبهم بالصفات التي وصفهم الله بها؛ والدليل على ذلك: أن رأس المنافقين وهو عبد الله بن أبيِّ بن سلول لما قال: أقد تداعَوا علينا؟ لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعزّ منها الأذل، فقال عمر: ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث - يعني: عبدَ الله بن أُبَي بن سلول - فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «لا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّهُ كَانَ يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ»([8]).
ففي هذه الرواية دليل على أن مسمى الصحابة في اللغة يطلق على المنافقين أيضاً، ومن ثَمَّ يمكن حمل روايات الذم على هؤلاء، أي: يراد بلفظ الصحبة الوارد في حديث الحوض هؤلاء المنافقون، وليس الصحابة بالمصطلح الشرعي، والذين وعدهم الله بالحسنى والخلود في الجنات، وبهذا يحصل الجمع بين الروايات.
سابعاً: تأمل - هداني الله وإياك للحق- إخبارَ الله سبحانه وتعالى أنه غفر للمهاجرين والأنصار الذين خرجوا مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في غزوة تبوك: ((لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ)) [التوبة:117]، فأي جريمة والله فيمن ينال من هؤلاء الذين أخبر سبحانه أنه تاب عليهم ورضي عنهم ووعدهم جناتٍ تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً؟!
وأي افتراء على صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذين اتبعوه في ساعة العسرة، وتركوا ديارهم وأموالهم من أجل الله سبحانه وتعالى!
وأي مخالفةٍ لتزكية الله لهم في كثيرٍ من الآيات! بل أي جريمةٍ أن يأتي أحدٌ ويحدد من لم يحدده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حديث الحوض، فيحدده بالمهاجرين والأنصار ويترك أولئك المرتدين في أرض اليمامة وغيرها!
وقد وصف الله المؤمنين الذين جاءوا من بعدهم بسلامة قلوبهم واستغفارهم للمهاجرين والأنصار، كما قال تعالى بعد ذكره للمهاجرين والأنصار: ((وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ)) [الحشر:10].
-------------
([1]) البخاري: (6097).
([2]) البخاري: (6215).
([3]) البخاري: (6215).
([4]) البخاري: (6215).
([5]) البخاري: (6215).
([6]) انظر: كتاب انتصار الحق مناظرة علمية مع بعض الشيعة الإمامية: (442).
([7]) الخصال: (640)، البحار: (22/305)، حدائق الأنس: (200).
([8]) صحيح البخاري: (3518).





============================
واقعا سخافات تضحك الثكالى لنضع الحديث

صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة المائدة - باب : وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم

‏4349 - حدثنا : ‏ ‏أبو الوليد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏المغيرة بن النعمان ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ خطب رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال : يا أيها الناس ‏ ‏إنكم محشورون إلى الله حفاة عراة ‏ ‏غرلا ‏ ‏ثم قال : ‏كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين ، ‏إلى آخر الآية ، ثم قال : ألا وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة ‏ ‏إبراهيم ‏، ‏ألا وإنه يجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول : يا رب أصيحابي فيقال : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول كما قال العبد الصالح ‏: وكنت عليهم شهيداًًً ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد ‏ ، فيقال : إن هؤلاء لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم

فان معنى أصيحابي هذا توبيخ وتقليل شان لهم لما يفعلوه , واما ان الله قد اخبر عن المهاجرين والانصار فقد ثبت رده بعض منهم فهل هولاء كذلك يدخلون ضمن رضوان الله تعالى مع العلم بان الاية واضحه

{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا} (18) سورة الفتح

عن المؤمنين فاذا كان الكل مؤمنين فما معنى هذه العن ؟!

وباقي الكلام واقعا سخافات تناقض بعضها البعض ولكن الحديث وضعناه ونختم بهذا الحديث
صحيح مسلم - كتاب الفضائل - باب إثبات حوض نبينا (ص) وصفاته

‏2295 - وحدثني : ‏ ‏يونس بن عبد الأعلى الصدفي ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏عمرو وهو إبن الحارث ‏ ‏أن ‏ ‏بكيراً ‏ ‏حدثه ، عن ‏ ‏القاسم بن عباس الهاشمي ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن رافع ‏ ‏مولى ‏ ‏أم سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏أم سلمة زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أنها قالت : ‏كنت أسمع الناس يذكرون الحوض ولم أسمع ذلك من رسول الله ‏ (ص) ‏ ، ‏فلما كان يوماًً من ذلك والجارية تمشطني فسمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول : أيها الناس فقلت ‏ ‏للجارية ‏: ‏إستأخري عني قالت : إنما دعا الرجال ولم يدع النساء فقلت : إني من الناس فقال رسول الله ‏ (ص) : إني لكم ‏ ‏فرط ‏ ‏على الحوض فإياي لا يأتين أحدكم ‏ ‏فيذب ‏ ‏عني كما ‏ ‏يذب ‏ ‏البعير الضال ، فأقول فيم هذا فيقال : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول ‏سحقاً.


يلله يا رجل يامن تسمى باسم زينب في الزبالة حيث وضعكم الشعب المصر النجيب فهنا منتدى حوار عقائدي وليس نسخ جرائد وفتح الف موضوع في وقت واحد

== النجف الاشرف==

حميد الغانم
23-07-2013, 10:05 PM
ليس سؤالي في شبهة حديث الحوض
اقول
القرام مدح الصحابة بايات كثيرة
وبشرهم بالخير
الصحابة عدول كلهم الى خير على خير
علي بن ابي طالب مدح الصحابة
البخاري
يقول ان قسما من الصحابة الى النار
من تصدقين
البخاري
ام
الله
والقران
ورسول الله
وعلي بن ابي طالب
-------------
ثانيا
هل ان الصحابة الذين مدحهم علي بن ابي طالب
هم راضية عنهم فاطمة
ام غير راضية
بالانتظار
حميد الغانم

نهروان العنزي
23-07-2013, 10:08 PM
نعم طبعا لا يستطيع الاخلال مع الحسن رضى الله عنه

نعم طبعا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليس العيب ان يقول الانسان لا أعرف
وليس عيبا ان يتعلم الانسان
ولكــــــــــــــن العيب أن يبقى جاهلاً

قد وضع لك أخونا الشروط
وأحدى هذه الشروط

((أن يكون الأمر من بعد معاوية للحسن ثم الحسين))

بالله عليك هل التزم معاوية بهذا الشرط ؟؟؟

تحياتي واحترامي

نهروان العنزي
23-07-2013, 10:17 PM
السلام عليكم
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد

ثم انتي بعضمة لسانك تقولين:
((إن ابني هذا لسيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين ))

فلماذا بدات الموضوع بـــ قد تنازل الحسن عليه السلام ؟؟!!!!

ثــــــــــــــــــــم أنا اريد أن اسالك سؤوال
أليس فئة معاوية قال عنها النبي صلى الله عليه واله
انها فئة باغية ..وتدعوا الى النار ....

فكيف تكون الفئة التي تدعوا الى النار
فئـــــــــــــة عظيمة ..؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!



تحياتي

الطالب313
23-07-2013, 10:33 PM
ومازالوا الحشويه حتى وان دخلوا بجلود النساء يتجاهلون ردودي ويشتركون بنفس الامر

لم نرى ردا على ما قلنا اين الردود

ونعم هناك صحابه فيهم خير لكنهم ليسوا ابوبكر وعمر وعثمان

حميد الغانم
23-07-2013, 10:37 PM
ليس سؤالي في شبهة حديث الحوض
اقول
القرام مدح الصحابة بايات كثيرة
وبشرهم بالخير
الصحابة عدول كلهم الى خير على خير
علي (http://www.imshiaa.com/vb) بن ابي طالب مدح الصحابة
البخاري
يقول ان قسما من الصحابة الى النار
من تصدقين
البخاري
ام
الله (http://www.imshiaa.com/vb)
والقران
ورسول الله (http://www.imshiaa.com/vb)
وعلي (http://www.imshiaa.com/vb) بن ابي طالب
-------------
ثانيا
هل ان الصحابة الذين مدحهم علي (http://www.imshiaa.com/vb) بن ابي طالب
هم راضية عنهم فاطمة (http://www.imshiaa.com/vb)
ام غير راضية
بالانتظار
حميد الغانم

حميد الغانم
24-07-2013, 05:41 PM
ما اعرف ليش الوهابية تهرب من هذا السؤال
لاي سبب
الوهابية تقول رضي الله عن المؤمنين اذ يبايعونك
والعشرات من الايات القرانية في حق الصحابة
وانهم على خير
وما يحتاج نجيب الادلة
والبخاري ياتي بحديث يقول ان قسما كبيرا من الصحابة الى النار

من نصدق
الله عز وجل وكتاب الله ورسول الله
ام
نصدق البخاري
من
ومن تصدق يا وهابي ومن تكذب
حميد الغانم