الشيخ العبادي
28-07-2013, 02:48 AM
باسمه تعالى :
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
حياكم الله تعالى ( سنة و شيعة ) وكذلك نحيي الوهابية السلفية
اليوم انصدمت وانا اقرأ كلام ابن تيمية هذا الناصبي الخبيث كما عرفتم عنه من خلال الوثائق السابقة والذي يبغض عليا
ولم يترك فضيلة لعلي الا وطعن فيها واسقطها عن الاعتبار بل جعل غير علي افضل من علي
على كل حال
ابن تيمية في هذه الوثيقة ينتقص ينتقص شدة علي عليه السلام على الكفار قبل ان اعلق وقبل ان الخص الوثيقة الافضل ان تقرأوها بنفسكم
(( فمشاهدة ممتعة نتمناها للجميع ))
http://www.alhak.org/vb/images/statusicon/wol_error.gifلـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر780x1090.http://im33.gulfup.com/mb5pM.jpg
اقول احبتي رأيتم هذه الوثيقة واطلعتم عليها وكما عهدتموني اقرر دائما الموضوع بعد ان انزل الوثيقة
التقرير :
قال ابن تيمية ان عمر كان اشد على الكفار من علي بن ابي طالب واكثر عداوة لهم :
اقول :
اما موقف علي بن ابي طالب فواضح جدا هو الذي قتل عمرو بن ود العامري ومرحب وغيرهم والذي لم يجرأ احد من المسلمين على الوقوف بوجههم بل بعض المسلمين كادت ارواحهم ان تخرج من سماع اسمهم لكن علي تقدم وقتلهم وفتح خيبر على يديه وحديث ان النبي قال لاعطين الراية غدا لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه ...الخ الحديث خير دليل فالحديث عن شجاعة وشدة علي على الكفار ستكون ثمرتها قليلة باعتبار الكل يعرف ذلك .
الان لنتحدث عن شجاعة عمر وشدته على الكفار في الحروب
(دعوة للضحك)
تفضلوا:
صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب قول الله تعالى : ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا
4067 - حدثنا : عبد الله بن يوسف ، أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة قال : خرجنا مع النبي (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع ، وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم رجعوا وجلس النبي (ص) فقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقال : ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني ، فقال أبوبكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله (ص) فيعطيك سلبه فقال النبي (ص) صدق فأعطه فأعطانيه فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، وقال الليث ، حدثني : يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضماً شديداًًً حتى تخوفت ثم ترك ، فتحلل ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله
اقول :
اوف اوف اوف اوف اوف عمر بن الخطاب انهزم مع الناس ؟ ولكن ابن تيمية يقول انه كان اشد على الكفار من علي كيف ينهزم ؟ صحيح البخاري معقول هذا الشي حصل ؟ ماني مصدق
مصدر اخر :
عبد الرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )
- قال الفخر الرازي : ومن المنهزمين عمر ، إلاّ أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ، ولم يبعد بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي (ص) ، ومنهم : عثمان إنهزم مع رجلين من الأنصار يقال لهما : سعد ، وعقبة ، إنهزموا حتى بلغوا موضعاًً بعيداًً ثم رجعوا بعد ثلاثة أيام.
اقول :
عجيب ومن المنهزمين عمر ؟ معقول ؟
طيب اليكم مصدر اخر :
مسند أحمد- باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر)
24573 - حدثنا : يزيد قال : ، أنا : محمد بن عمرو ، عن أبيه ، عن جده علقمة بن وقاص قال : أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس ، قالت : فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فإلتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه ، قالت : فجلست إلى الأرض ، فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول :
ليت قليلاً يدرك الهيجا جل * ما أحسن الموت إذا حان الأجل
قالت : فقمت فإقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين ، وإذا فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم رجل عليه سبغة له ، يعني مغفراً ، فقال عمر : ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاءً أو يكون تحوز ؟! قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إنشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها قالت : فرفع الرجل السبغة ، عن وجهه ، فإذا طلحة بن عبيد الله ، فقال : يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلاّ إلى الله عز وجل
اوف عمر هرب من معركة الخندق وفر الى حديقة ؟ اين الشجاعة والشدة على الكفار اذن ؟
طيب طيب نعطيكم مصدر اخر :
المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي - ج 8 - ص 525
( 22 ) حدثنا عبيد الله ، قال : حدثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي مريم ، عن علي قال : سار رسول الله ( ص ) إلى خيبر ، فلما أتاها بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم أو إلى قصرهم ، فقاتلوهم فلم يلبثوا أن انهزم عمر وأصحابه ، فجاء يجبنهم ويجبنونه
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
( أخبرنا ) أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ، ثنا سعيد بن مسعود ، ثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي [ مريم ] (1) الحنفي ، عن علي رضي الله عنه ، قال : سار النبي صلى الله عليه وآله إلى خيبر فلما اتاها ( بعث عمر رضى الله تعالى عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا ان هزموا عمر وأصحابه فجاؤوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى الله عليه وآله ..الحديث .
* هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه *
قال الذهبي في تلخيص المستدرك بهامشه : (صحيح) .
اقول انا الشيخ العبادي :
لاحظتم ايها الاحبه ان عمر كان فرار غير كرار
بينما علي كان كرار غير فرار
وكذلك لاحظتم ان عمر فر من المعارك والحروب تاركا رسول الله وعلي
وكيف انه يرجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
خادمكم
الشيخ العبادي
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
حياكم الله تعالى ( سنة و شيعة ) وكذلك نحيي الوهابية السلفية
اليوم انصدمت وانا اقرأ كلام ابن تيمية هذا الناصبي الخبيث كما عرفتم عنه من خلال الوثائق السابقة والذي يبغض عليا
ولم يترك فضيلة لعلي الا وطعن فيها واسقطها عن الاعتبار بل جعل غير علي افضل من علي
على كل حال
ابن تيمية في هذه الوثيقة ينتقص ينتقص شدة علي عليه السلام على الكفار قبل ان اعلق وقبل ان الخص الوثيقة الافضل ان تقرأوها بنفسكم
(( فمشاهدة ممتعة نتمناها للجميع ))
http://www.alhak.org/vb/images/statusicon/wol_error.gifلـتكبيــر الــصورهـ إضغــط هنــا, حجم الصورهـ قبل التصغيـر780x1090.http://im33.gulfup.com/mb5pM.jpg
اقول احبتي رأيتم هذه الوثيقة واطلعتم عليها وكما عهدتموني اقرر دائما الموضوع بعد ان انزل الوثيقة
التقرير :
قال ابن تيمية ان عمر كان اشد على الكفار من علي بن ابي طالب واكثر عداوة لهم :
اقول :
اما موقف علي بن ابي طالب فواضح جدا هو الذي قتل عمرو بن ود العامري ومرحب وغيرهم والذي لم يجرأ احد من المسلمين على الوقوف بوجههم بل بعض المسلمين كادت ارواحهم ان تخرج من سماع اسمهم لكن علي تقدم وقتلهم وفتح خيبر على يديه وحديث ان النبي قال لاعطين الراية غدا لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه ...الخ الحديث خير دليل فالحديث عن شجاعة وشدة علي على الكفار ستكون ثمرتها قليلة باعتبار الكل يعرف ذلك .
الان لنتحدث عن شجاعة عمر وشدته على الكفار في الحروب
(دعوة للضحك)
تفضلوا:
صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب قول الله تعالى : ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا
4067 - حدثنا : عبد الله بن يوسف ، أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة قال : خرجنا مع النبي (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع ، وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم رجعوا وجلس النبي (ص) فقال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقال : ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني ، فقال أبوبكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله (ص) فيعطيك سلبه فقال النبي (ص) صدق فأعطه فأعطانيه فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام ، وقال الليث ، حدثني : يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضماً شديداًًً حتى تخوفت ثم ترك ، فتحلل ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله
اقول :
اوف اوف اوف اوف اوف عمر بن الخطاب انهزم مع الناس ؟ ولكن ابن تيمية يقول انه كان اشد على الكفار من علي كيف ينهزم ؟ صحيح البخاري معقول هذا الشي حصل ؟ ماني مصدق
مصدر اخر :
عبد الرحمن أحمد البكري- عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )
- قال الفخر الرازي : ومن المنهزمين عمر ، إلاّ أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ، ولم يبعد بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي (ص) ، ومنهم : عثمان إنهزم مع رجلين من الأنصار يقال لهما : سعد ، وعقبة ، إنهزموا حتى بلغوا موضعاًً بعيداًً ثم رجعوا بعد ثلاثة أيام.
اقول :
عجيب ومن المنهزمين عمر ؟ معقول ؟
طيب اليكم مصدر اخر :
مسند أحمد- باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر)
24573 - حدثنا : يزيد قال : ، أنا : محمد بن عمرو ، عن أبيه ، عن جده علقمة بن وقاص قال : أخبرتني عائشة قالت : خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس ، قالت : فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض ، قالت : فإلتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه إبن أخيه الحرث بن أوس يحمل مجنه ، قالت : فجلست إلى الأرض ، فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه ، فأنا أتخوف على أطراف سعد ، قالت : وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم ، قالت : فمر وهو يرتجز ويقول :
ليت قليلاً يدرك الهيجا جل * ما أحسن الموت إذا حان الأجل
قالت : فقمت فإقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين ، وإذا فيهم عمر بن الخطاب ، وفيهم رجل عليه سبغة له ، يعني مغفراً ، فقال عمر : ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاءً أو يكون تحوز ؟! قالت : فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض إنشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها قالت : فرفع الرجل السبغة ، عن وجهه ، فإذا طلحة بن عبيد الله ، فقال : يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلاّ إلى الله عز وجل
اوف عمر هرب من معركة الخندق وفر الى حديقة ؟ اين الشجاعة والشدة على الكفار اذن ؟
طيب طيب نعطيكم مصدر اخر :
المصنف - ابن أبي شيبة الكوفي - ج 8 - ص 525
( 22 ) حدثنا عبيد الله ، قال : حدثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي مريم ، عن علي قال : سار رسول الله ( ص ) إلى خيبر ، فلما أتاها بعث عمر ومعه الناس إلى مدينتهم أو إلى قصرهم ، فقاتلوهم فلم يلبثوا أن انهزم عمر وأصحابه ، فجاء يجبنهم ويجبنونه
المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
( أخبرنا ) أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ، ثنا سعيد بن مسعود ، ثنا عبيد الله بن موسى ، ثنا نعيم بن حكيم ، عن أبي [ مريم ] (1) الحنفي ، عن علي رضي الله عنه ، قال : سار النبي صلى الله عليه وآله إلى خيبر فلما اتاها ( بعث عمر رضى الله تعالى عنه وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا ان هزموا عمر وأصحابه فجاؤوا يجبنونه ويجبنهم فسار النبي صلى الله عليه وآله ..الحديث .
* هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه *
قال الذهبي في تلخيص المستدرك بهامشه : (صحيح) .
اقول انا الشيخ العبادي :
لاحظتم ايها الاحبه ان عمر كان فرار غير كرار
بينما علي كان كرار غير فرار
وكذلك لاحظتم ان عمر فر من المعارك والحروب تاركا رسول الله وعلي
وكيف انه يرجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
خادمكم
الشيخ العبادي