Jafer al-sadik
29-07-2013, 07:44 PM
الكافي - 6 - 136
حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ سَمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ وَ ابْنِ رِبَاطٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَزَّازِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( علـيه السلام ) إِنِّي سَمِعْتُ أَبَاكَ يَقُولُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى اللـه علـيه وآله -وسلم- ) خَيَّرَ نِسَاءَهُ فَاخْتَرْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَلَمْ يُمْسِكْهُنَّ عَلَى طَلَاقٍ وَ لَوِ اخْتَرْنَ أَنْفُسَهُنَّ لَبِنَّ فَقَالَ إِنَّ هَذَا حَدِيثٌ كَانَ يَرْوِيهِ أَبِي عَنْ عَائِشَةَ وَ مَا لِلنَّاسِ وَ لِلْخِيَارِ إِنَّمَا هَذَا شَيْءٌ خَصَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ رَسُولَهُ ( صلى الـله علـيه وآله - وسلم - ).
نلاحظ ان الامـام الاب ذكر للرجل ان الرسول علـيه الصلاة والسلام قال كذا وكذا
وجاء الامـام الابن وكشف ان مصدر الرواية هي ام المؤمنين عائشة رضي اللـه عنها
فلذلك مقولة ان الامـام روايته مسنده الى الرسول علـيه الصلاة والسلام عن طريق آباءه باطل وغير صحيح لاحتمال دخول غيرهم فيها
أي انها نظرية غير ثابته
والحمدللـه رب العالمين
============================================
واقعا مشكلة حينما تناقش حمار وهابي فالوهابي جاء برواية واحده ووضع تضعيفها ثم قال هذه النظرية غير ثابتة ؟!!
تعسا وبسئا للحمير المستنفرة
* ما رواه محمد بن الحسن الصّفار في كتابه بصائر الدرجات صفحة 284 بسند صحيح عن الفضيل بن يسار عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال : ( إنّا لو كنّا نفتي الناس برأينا وهوانا لكنّا من الهالكين ، ولكنّها آثار رسول الله صلى الله عليه وآله وأصول علم نتوارثها كابر عن كابر ، نكتنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضّتهم )
* وما رواه الصفار أيضا في بصائر الدرجات صفحة 285 بسند صحيح عن جابر الجعفي عن الإمام الباقر عليه السلام أنّه قال : ( يا جابر والله لو كنّا نحدث الناس أو حدّثنا برأينا لكنّا من الهالكين ، ولكنّا نحدثهم بآثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله يتوارثها كابرٌ عن كابر ، نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم )
* وفي رواية أخرى صحيحة رواها الصفار في بصائر الدرجات 284بسنده عن أبي يزيد الأحول عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنّه قال : ( إنّا لو كنّا نفتي الناس برأينا وهوانا لكنّا من الهالكين ولكنّها آثارٌ من رسول الله [و] أصول علم نتوارثها كابرٌ عن كابرٍ ، نكنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضتهم ) .
* وفي رواية رواها الشيخ الصدوق في كتابه التوحيد صفحة 138 بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام عن أبيه الباقر عليه السلام أنه قال : ( إنّ لله تعالى علماً خاصاً وعلماً عامّاً ، فأمّا العلم الخاص فالعلم الذي لم يطلع عليه ملائكته المقربين وأنبيائه المرسلين ، وأمّا علمه العام فإنّه علمه الذي أطلع عليه ملائكته المقربين وأنبياءه المرسلين ، وقد وقع إلينا من رسول الله صلى الله عليه وآله )
* وما رواة العلامة الصفار في بصائر الدرجات صفحة 307 بسند صحيح عن الحارث بن المغيرة عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنّه قال : ( إنّ الأرض لا تترك بغير عالم قلت : الذي يعلمه عالمكم ما هو ؟ قال : وراثة من رسول الله صلى الله عليه وآله ومن علي بن أبي طالب عليه السلام ، علم يستغني عن الناس ولا يستغني الناس عنه .
قلت : وحكمة يقذف في صدره أو ينكت في أذنه ، قال : ذاك وذاك )
فمن هذه الأحاديث الشريفة يتبين أن أحد مصادر علمهم عليهم هو ما وصل إليهم من علم عن رسول الله صلى الله عليه وآله .
وما رواه ثقة الإسلام الكليني بسند صحيح:عَنْ قُتَيْبَةَ قَالَ سَأَلَ رَجُلٌ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) عَنْ مَسْأَلَةٍ فَأَجَابَهُ فِيهَا فَقَالَ الرَّجُلُ أَ رَأَيْتَ إِنْ كَانَ كَذَا وَ كَذَا مَا يَكُونُ الْقَوْلُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ مَهْ مَا أَجَبْتُكَ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) لَسْنَا مِنْ أَ رَأَيْتَ فِي شَيْءٍ .
(الكافي ج1 – كتاب العلم – باب البدع والرأي والمقاييس –ح21)
قال العلامة المجلسي في المرآة: [صحيح] " قوله عليه السلام أرأيت: لمّا كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن والاجتهاد ، نهاه عليه السلام عن هذا الشيء من الظن وبيّن له أنّهم لا يقولون شيئاً الا بالجزم واليقين وبما وصل اليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه وعليهم أجمعين ".
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول (ج1\ ص201)
وقال المازندراني في شرح الكافي: ( فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ) لا عن الرأي والقياس حتى تأتي بصورة المناظرة و القياس وتقول أخبرنيما رأيك في تلك المسألة ( لسنا من "أرأيت" في شيء ) أي لسنا من أهل سؤال عنهم "بأرأيت" ووخامة ( ) أمر لأن "أرأيت" إستخبار عن الرأي ولسنا أهل البيت نقول بالرأي في شيء من الأحكام بل كل ما نقول فيها أخذناه عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأخذه رسول الله ص عن جبريل ع وأخذه حبريل عن الله جل شأنه
وفيه مبالغة بليغة في البراءة عن الرأي وأصحابه وبطلان القياس لأنهم عليهم السلام إذا لم يقولوا في الشريعة بالرأي والقياس مع علمهم بعلل الأحكام وأسبابها ومصالحها فغيرهم أولى بذلك )
شرح أصول الكافي للمازندراني ( ج2/ ص272)
وقال العلامة الشيخ المظفر في الشافي: " (178-21) صحيح اسناده : وهو مكرر الاسناد كما سبق غير مرة وسيأتي وهكذا نقف من قول السائل – أرأيت كذا وكذا – الخ على رأي الامام في القياس في المسألة بقوله (ع) له اكفف وقال له انما اجبتك به فيما سألت عنه من المسألة ليس صادراً عن الرأي حتى تقول كذا وكذا إنما أجبت عن الذي بلغني عن رسول الله (ص) آخذاً عن آبائي (ع) منتهياً إلى رسول الله صلى الله عليه وآله الى جبرئيل الى الله سبحانه ".
الشافي في شرح أصول الكافي (ج2\ ص128 – رقم 178)
وما رواه الشيخ الصدوق رضي الله عنه في كمال الدين وتمام النعمة ص 224
بإسناد صحيح: عن الحارث بن المغيرة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : لم يترك الله عز وجل الأرض بغير عالم يحتاج الناس إليه ولا يحتاج إليهم بعلم الحلال والحرام قلت : جعلت فداك بماذا يعلم ؟ قال : بوراثة من رسول الله ، ومن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهما .
وبنفس الإسناد السابق: عن الحارث بن المغيرة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : إن العلم الذي أنزل مع آدم عليه السلام لم يرفع وما مات منا عالم إلا ورث علمه ( من بعده ) إن الأرض لا تبقى بغير عالم .
وما رواه البرقي في المحاسن بإسناد صحيح عند بعض علمائنا: عن أيوب بن حر ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : أنتم والله على دين الله ودين رسوله ودين علي بن أبي طالب ، وما هي الا آثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله نكنزها
ها ياعبد الشاب الامرد تريد احاديث صحيحة ؟!! صدقني لو تذهب وتساعد امك في تغير حفاظات ابنائها الصغار من جهاد النكاح في سوريا افضل لك
== النجف الاشرف==
حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ سَمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ وَ ابْنِ رِبَاطٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَزَّازِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( علـيه السلام ) إِنِّي سَمِعْتُ أَبَاكَ يَقُولُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى اللـه علـيه وآله -وسلم- ) خَيَّرَ نِسَاءَهُ فَاخْتَرْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَلَمْ يُمْسِكْهُنَّ عَلَى طَلَاقٍ وَ لَوِ اخْتَرْنَ أَنْفُسَهُنَّ لَبِنَّ فَقَالَ إِنَّ هَذَا حَدِيثٌ كَانَ يَرْوِيهِ أَبِي عَنْ عَائِشَةَ وَ مَا لِلنَّاسِ وَ لِلْخِيَارِ إِنَّمَا هَذَا شَيْءٌ خَصَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ بِهِ رَسُولَهُ ( صلى الـله علـيه وآله - وسلم - ).
نلاحظ ان الامـام الاب ذكر للرجل ان الرسول علـيه الصلاة والسلام قال كذا وكذا
وجاء الامـام الابن وكشف ان مصدر الرواية هي ام المؤمنين عائشة رضي اللـه عنها
فلذلك مقولة ان الامـام روايته مسنده الى الرسول علـيه الصلاة والسلام عن طريق آباءه باطل وغير صحيح لاحتمال دخول غيرهم فيها
أي انها نظرية غير ثابته
والحمدللـه رب العالمين
============================================
واقعا مشكلة حينما تناقش حمار وهابي فالوهابي جاء برواية واحده ووضع تضعيفها ثم قال هذه النظرية غير ثابتة ؟!!
تعسا وبسئا للحمير المستنفرة
* ما رواه محمد بن الحسن الصّفار في كتابه بصائر الدرجات صفحة 284 بسند صحيح عن الفضيل بن يسار عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال : ( إنّا لو كنّا نفتي الناس برأينا وهوانا لكنّا من الهالكين ، ولكنّها آثار رسول الله صلى الله عليه وآله وأصول علم نتوارثها كابر عن كابر ، نكتنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضّتهم )
* وما رواه الصفار أيضا في بصائر الدرجات صفحة 285 بسند صحيح عن جابر الجعفي عن الإمام الباقر عليه السلام أنّه قال : ( يا جابر والله لو كنّا نحدث الناس أو حدّثنا برأينا لكنّا من الهالكين ، ولكنّا نحدثهم بآثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله يتوارثها كابرٌ عن كابر ، نكنزها كما يكنز هؤلاء ذهبهم وفضتهم )
* وفي رواية أخرى صحيحة رواها الصفار في بصائر الدرجات 284بسنده عن أبي يزيد الأحول عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنّه قال : ( إنّا لو كنّا نفتي الناس برأينا وهوانا لكنّا من الهالكين ولكنّها آثارٌ من رسول الله [و] أصول علم نتوارثها كابرٌ عن كابرٍ ، نكنزها كما يكنز الناس ذهبهم وفضتهم ) .
* وفي رواية رواها الشيخ الصدوق في كتابه التوحيد صفحة 138 بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام عن أبيه الباقر عليه السلام أنه قال : ( إنّ لله تعالى علماً خاصاً وعلماً عامّاً ، فأمّا العلم الخاص فالعلم الذي لم يطلع عليه ملائكته المقربين وأنبيائه المرسلين ، وأمّا علمه العام فإنّه علمه الذي أطلع عليه ملائكته المقربين وأنبياءه المرسلين ، وقد وقع إلينا من رسول الله صلى الله عليه وآله )
* وما رواة العلامة الصفار في بصائر الدرجات صفحة 307 بسند صحيح عن الحارث بن المغيرة عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنّه قال : ( إنّ الأرض لا تترك بغير عالم قلت : الذي يعلمه عالمكم ما هو ؟ قال : وراثة من رسول الله صلى الله عليه وآله ومن علي بن أبي طالب عليه السلام ، علم يستغني عن الناس ولا يستغني الناس عنه .
قلت : وحكمة يقذف في صدره أو ينكت في أذنه ، قال : ذاك وذاك )
فمن هذه الأحاديث الشريفة يتبين أن أحد مصادر علمهم عليهم هو ما وصل إليهم من علم عن رسول الله صلى الله عليه وآله .
وما رواه ثقة الإسلام الكليني بسند صحيح:عَنْ قُتَيْبَةَ قَالَ سَأَلَ رَجُلٌ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) عَنْ مَسْأَلَةٍ فَأَجَابَهُ فِيهَا فَقَالَ الرَّجُلُ أَ رَأَيْتَ إِنْ كَانَ كَذَا وَ كَذَا مَا يَكُونُ الْقَوْلُ فِيهَا فَقَالَ لَهُ مَهْ مَا أَجَبْتُكَ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) لَسْنَا مِنْ أَ رَأَيْتَ فِي شَيْءٍ .
(الكافي ج1 – كتاب العلم – باب البدع والرأي والمقاييس –ح21)
قال العلامة المجلسي في المرآة: [صحيح] " قوله عليه السلام أرأيت: لمّا كان مراده أخبرني عن رأيك الذي تختاره بالظن والاجتهاد ، نهاه عليه السلام عن هذا الشيء من الظن وبيّن له أنّهم لا يقولون شيئاً الا بالجزم واليقين وبما وصل اليهم من سيد المرسلين صلوات الله عليه وعليهم أجمعين ".
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول (ج1\ ص201)
وقال المازندراني في شرح الكافي: ( فهو عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ) لا عن الرأي والقياس حتى تأتي بصورة المناظرة و القياس وتقول أخبرنيما رأيك في تلك المسألة ( لسنا من "أرأيت" في شيء ) أي لسنا من أهل سؤال عنهم "بأرأيت" ووخامة ( ) أمر لأن "أرأيت" إستخبار عن الرأي ولسنا أهل البيت نقول بالرأي في شيء من الأحكام بل كل ما نقول فيها أخذناه عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأخذه رسول الله ص عن جبريل ع وأخذه حبريل عن الله جل شأنه
وفيه مبالغة بليغة في البراءة عن الرأي وأصحابه وبطلان القياس لأنهم عليهم السلام إذا لم يقولوا في الشريعة بالرأي والقياس مع علمهم بعلل الأحكام وأسبابها ومصالحها فغيرهم أولى بذلك )
شرح أصول الكافي للمازندراني ( ج2/ ص272)
وقال العلامة الشيخ المظفر في الشافي: " (178-21) صحيح اسناده : وهو مكرر الاسناد كما سبق غير مرة وسيأتي وهكذا نقف من قول السائل – أرأيت كذا وكذا – الخ على رأي الامام في القياس في المسألة بقوله (ع) له اكفف وقال له انما اجبتك به فيما سألت عنه من المسألة ليس صادراً عن الرأي حتى تقول كذا وكذا إنما أجبت عن الذي بلغني عن رسول الله (ص) آخذاً عن آبائي (ع) منتهياً إلى رسول الله صلى الله عليه وآله الى جبرئيل الى الله سبحانه ".
الشافي في شرح أصول الكافي (ج2\ ص128 – رقم 178)
وما رواه الشيخ الصدوق رضي الله عنه في كمال الدين وتمام النعمة ص 224
بإسناد صحيح: عن الحارث بن المغيرة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : لم يترك الله عز وجل الأرض بغير عالم يحتاج الناس إليه ولا يحتاج إليهم بعلم الحلال والحرام قلت : جعلت فداك بماذا يعلم ؟ قال : بوراثة من رسول الله ، ومن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهما .
وبنفس الإسناد السابق: عن الحارث بن المغيرة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : إن العلم الذي أنزل مع آدم عليه السلام لم يرفع وما مات منا عالم إلا ورث علمه ( من بعده ) إن الأرض لا تبقى بغير عالم .
وما رواه البرقي في المحاسن بإسناد صحيح عند بعض علمائنا: عن أيوب بن حر ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : أنتم والله على دين الله ودين رسوله ودين علي بن أبي طالب ، وما هي الا آثار عندنا من رسول الله صلى الله عليه وآله نكنزها
ها ياعبد الشاب الامرد تريد احاديث صحيحة ؟!! صدقني لو تذهب وتساعد امك في تغير حفاظات ابنائها الصغار من جهاد النكاح في سوريا افضل لك
== النجف الاشرف==