شهيد ......
24-10-2007, 05:42 PM
اوردت وكالة انباء براثا الخبر التالي
قائد قوات الشرطة في البصرة يؤكد استقرار الأوضاع فيها بعد اشتباك مع جيش المهدي
24/10/2007
وصف اللواء عبد الجليل خلف قائد قوات الشرطة في محافظة البصرة الأوضاع الأمنية في المحافظة بالمستقرة بعد الاشتباك الذي دار بين قوات الأمن وعناصر من جيش المهدي إثر احتجاز مجموعة من السيارات المخالفة للوائح المرور. وقال خلف في حديث مع "راديو سوا": "الوضع الأمني الآن هادىء ومستقر. ووحدات الجيش والشرطة منتشرة في كافة أنحاء البصرة، والأمور جيدة ومستقرة من الناحية الأمنية. أما طبيعة الاشتباك الذي أندلع اليوم على أثر ضبط سيارة مخالفة للتعليمات، وكانت مظللة، وتم إلقاء القبض على صاحبها."ونفى خلف وقوع عدد من أفراد الجيش والشرطة أسرى في قبضة جيش المهدي، واصفا تلك الأنباء بأنها محض إفتراء
وأكد أن الوقت لم يحن بعد للإعلان عن الجهات التي تخل بالأمن في البصرة ولا تريد لها الإستقرار، واصفا بعض الجهات الداخلية والخارجية بالمستفيدة من الانفلات الأمني، وقال إن ضبط الأمن في المحافظة الآن لم يرق لها وأشار إلى أن القوات الأمنية العراقية لم تتكبد خسائر تذكر بين صفوفها، محددا مكان الحادث الذي وقع فيه الاشتباك بالقرب من تقاطع المستشفى العسكري (سابقا) وطريق الشعيبة والمؤدي إلى ساحة سعد.
قائد قوات الشرطة في البصرة يؤكد استقرار الأوضاع فيها بعد اشتباك مع جيش المهدي
24/10/2007
وصف اللواء عبد الجليل خلف قائد قوات الشرطة في محافظة البصرة الأوضاع الأمنية في المحافظة بالمستقرة بعد الاشتباك الذي دار بين قوات الأمن وعناصر من جيش المهدي إثر احتجاز مجموعة من السيارات المخالفة للوائح المرور. وقال خلف في حديث مع "راديو سوا": "الوضع الأمني الآن هادىء ومستقر. ووحدات الجيش والشرطة منتشرة في كافة أنحاء البصرة، والأمور جيدة ومستقرة من الناحية الأمنية. أما طبيعة الاشتباك الذي أندلع اليوم على أثر ضبط سيارة مخالفة للتعليمات، وكانت مظللة، وتم إلقاء القبض على صاحبها."ونفى خلف وقوع عدد من أفراد الجيش والشرطة أسرى في قبضة جيش المهدي، واصفا تلك الأنباء بأنها محض إفتراء
وأكد أن الوقت لم يحن بعد للإعلان عن الجهات التي تخل بالأمن في البصرة ولا تريد لها الإستقرار، واصفا بعض الجهات الداخلية والخارجية بالمستفيدة من الانفلات الأمني، وقال إن ضبط الأمن في المحافظة الآن لم يرق لها وأشار إلى أن القوات الأمنية العراقية لم تتكبد خسائر تذكر بين صفوفها، محددا مكان الحادث الذي وقع فيه الاشتباك بالقرب من تقاطع المستشفى العسكري (سابقا) وطريق الشعيبة والمؤدي إلى ساحة سعد.