مشاهدة النسخة كاملة : أحادیث فی فضائل الشیعة
melika
24-10-2007, 10:03 PM
http://www.tebyan.net/image/big/1386/08/153822133230100542282104498352508919681.jpg
وردت مجموعة كبیرة من الأحادیث عن النبی ( صلی الله علیه وآله ) والأئمة المعصومین ( علیهم السلام ) ، فی فضائل الشیعة ، منها :
الحدیث الأول :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( خرجت أنا وأبی ذات یوم إلى المسجد ، فإذا هو بِأُنَاسٍ من أصحابه بین القبر والمنبر ، فدنا مِنهُم ، وسَلَّم علیهم ، وقال : إنی والله لأحِبُّ ریحكم وأرواحكم ، فأعینوا على ذلك بِوَرعٍ واجتهاد ، واعلموا أنَّ ولایتنا لا تُنَال إلا بالورع والاجتهاد ، من ائتَمَّ منكم بقوم فلیعمل بعملهم .
أنتم شیعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، والسابقون فی الدنیا إلى مَحبَّتِنا ، والسابقون فی الآخرة إلى الجنة ، ضَمنتُ لكمُ الجنة بضمان الله عزَّ وجلَّ ، وضمان النبی ( صلى الله علیه وآله ) ، وأنتم الطیبون ، ونساؤكم الطیبات ) .
الحدیث الثانی :
قال أبو حمزة : سمعت الإمام الصادق ( علیه السلام ) یقول : ( إنی لأعلم قوماً قد غفرَ الله لهم ، ورضیَ عنهم ، وعَصَمَهُم ، ورحمهم ، وحفظَهم من كل سوء ، وأیَّدَهُم ، وهَداهُم إلى كُلِّ رشد ، وبَلَغَ بِهم غایة الإمكان ) .
قیل : من هم یا أبا عبد الله ؟ قال ( علیه السلام ) : ( أولَئِكَ شِیعتُنَا الأبرار ، شِیعَةُ عَلی ) .
الحدیث الثالث :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( نحنُ الشهداء عَلى شیعتنا ، وشیعتنا شُهَداء على الناس ، وبشهادة شیعتنا یُجزَوْنَ ویُعَاقَبون ) .
الحدیث الرابع :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( إذا كان یوم القیامة یُؤتَى بأقوام على منابر من نور ، تتلألأ وجوهُهُم كالقمر لیلة البدر ، یغبطهم الأوَّلون والآخرون ) .
ثم سكت ( صلى الله علیه وآله ) ، ثم أعاد الكلام ثلاثاً ، قال عُمَر بن الخطاب : بأبی أنت وأمی ، هم الشهداء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الشهداء ، ولیسَ هُم الشهداء الذینَ تَظنُّون ) ، قال عُمَر : هُم الأوصیاء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الأوصیاء ، ولیسَ هُم الأوصیاء الذینَ تظنُّون ) ، قال عُمَر : فمن أهل السماء ، أو من أهل الأرض ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُم مِن أهلِ الأرض ) ، قال عُمَر : فأخبرنی ، مَن هُم ؟
فأومأ ( صلى الله علیه وآله ) بیده إلى علی ( علیه السلام ) ، فقال : ( هذا وشیعتُه ، ما یبغضُه من قُریش إلا سَفَّاحی ، ولا من الأنهار كذا إلا یَهودی ، ولا من العَرب إلا دعی ، ولا من سائر الناس إلا شَقی ) .
ثم قال ( صلى الله علیه وآله ) : ( یا عُمَر ، كَذبَ من زعمَ أنه یُحبُّنی ویبغض عَلیاً ) .
الحدیث الخامس :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یأتی یوم القیامة قومٌ ، علیهم ثیابٌ من نور ، على وجوههم نور ، یُعرَفون بآثار السجود ، یتخطَّون صَفاً بعد صفٍّ ، حتى یَصیروا بین یدی رب العالمین ، یغبطهم النبیون والملائكة ، والشُّهَداء والصالحون ) .
قال عُمَر بن الخطاب : من هؤلاء یا رسول الله الذین یغبطهم النبیُّون والملائكة ، والشهداء والصالحون ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( أولئكَ شِیعتُنَا ، وعَلیٌّ إِمامُهُم ) .
الحدیث السادس :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( إذا كان یوم القیامة نَشفَعُ فی المذنبین من شیعتنا ، فأمَّا المحسنون فقد نجَّاهم الله ) .
الحدیث السابع :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك المُبهِجُون ، ولولا أنَّك وشیعتك ما قام لله دین ، ولولا من فی الأرض لما أنزلت السماء قطرها ) .
الحدیث الثامن :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، لكَ كنزٌ فی الجنة ، وأنت ذو قرنیها ، شِیعتُكَ تُعرَف بحِزبِ الله ) .
الحدیث التاسع :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك القائمون بالقِسْط ، وخِیرَة الله من خلقه ) .
العاشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك على الحوض ، تَسقُونَ مَن أحبَبْتُم ، وتَمنَعُون من كرهتم ، وأنتم الآمِنون یوم الفزع الأكبر ، فی ظل العرش یفزع الناس ولا تفزعون ، ویحزن الناس ولا تحزنون .
فیكم نزلت هذه الآیة : ( إِنَّ الَّذِینَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لَا یَسْمَعُونَ حَسِیسَهَا وَهُمْ فِی مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا یَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا یَوْمُكُمُ الَّذِی كُنتُمْ تُوعَدُونَ )) الأنبیاء 101 - 103 .
الحدیث الحادی عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنتَ وشیعتُكَ تطلبون فی الموقف ، وأنتُم فی الجِنَان تَتَنعَّمُون ) .
الحدیث الثانی عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یخافون الله فی السر وینصحونه فی العلانیة ) .
الحدیث الثالث عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یتنافسون فی الدرجات لأنهم یلقون الله وما علیهم ذنب ) .
الحدیث الرابع عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، إن أعمال شیعتك تعرض علیَّ كل یوم جمعة ، فأفرح بصالح ما یبلغنی من أعمالهم ، وأستغفر لسیئاتهم ) .
الحدیث الخامس عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، ذكرك فی التوراة ، وذكر شیعتك قبل أن یُخلَقوا بكل خیر ، وكذلك فی الإنجیل ، لَیتعاظَمَون ( إلیا ) ، وما یعرفون شیعته ، وإنما یعرفونهم لما یَجِدُونَهم فی كتبهم ) .
الحدیث السادس عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أرواحُ شیعتك تصعدُ إلى السماء فی رُقَادهم ، فتنظر الملائكة إلیها كنَظَر الهلال شوقاً إلیهم ، لِمَا یرون منزلتهم عند الله عزَّ وجلَّ ) .
سبيدو
25-10-2007, 05:36 AM
يقول الله تعالى :
( قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)
ويقول الله تعالى :
(وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ )
ويقول الله تعالى :
( المْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً)
وقال الله تعالى :
(وَاتَّقُواْ يَوْمًا لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ)
وقال تعالى :
( يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ)
وقال تعالى :
( وَاتَّقُواْ يَوْمًا لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ)
وقال الله تعالى :
( هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَّا أَسْلَفَتْ وَرُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ)
وقال تعالى :
( يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ)
وقال تعالى :
(اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا)
نور المستوحشين
25-10-2007, 07:29 PM
http://www.tebyan.net/image/big/1386/08/153822133230100542282104498352508919681.jpg
وردت مجموعة كبیرة من الأحادیث عن النبی ( صلی الله علیه وآله ) والأئمة المعصومین ( علیهم السلام ) ، فی فضائل الشیعة ، منها :
الحدیث الأول :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( خرجت أنا وأبی ذات یوم إلى المسجد ، فإذا هو بِأُنَاسٍ من أصحابه بین القبر والمنبر ، فدنا مِنهُم ، وسَلَّم علیهم ، وقال : إنی والله لأحِبُّ ریحكم وأرواحكم ، فأعینوا على ذلك بِوَرعٍ واجتهاد ، واعلموا أنَّ ولایتنا لا تُنَال إلا بالورع والاجتهاد ، من ائتَمَّ منكم بقوم فلیعمل بعملهم .
أنتم شیعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، والسابقون فی الدنیا إلى مَحبَّتِنا ، والسابقون فی الآخرة إلى الجنة ، ضَمنتُ لكمُ الجنة بضمان الله عزَّ وجلَّ ، وضمان النبی ( صلى الله علیه وآله ) ، وأنتم الطیبون ، ونساؤكم الطیبات ) .
الحدیث الثانی :
قال أبو حمزة : سمعت الإمام الصادق ( علیه السلام ) یقول : ( إنی لأعلم قوماً قد غفرَ الله لهم ، ورضیَ عنهم ، وعَصَمَهُم ، ورحمهم ، وحفظَهم من كل سوء ، وأیَّدَهُم ، وهَداهُم إلى كُلِّ رشد ، وبَلَغَ بِهم غایة الإمكان ) .
قیل : من هم یا أبا عبد الله ؟ قال ( علیه السلام ) : ( أولَئِكَ شِیعتُنَا الأبرار ، شِیعَةُ عَلی ) .
الحدیث الثالث :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( نحنُ الشهداء عَلى شیعتنا ، وشیعتنا شُهَداء على الناس ، وبشهادة شیعتنا یُجزَوْنَ ویُعَاقَبون ) .
الحدیث الرابع :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( إذا كان یوم القیامة یُؤتَى بأقوام على منابر من نور ، تتلألأ وجوهُهُم كالقمر لیلة البدر ، یغبطهم الأوَّلون والآخرون ) .
ثم سكت ( صلى الله علیه وآله ) ، ثم أعاد الكلام ثلاثاً ، قال عُمَر بن الخطاب : بأبی أنت وأمی ، هم الشهداء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الشهداء ، ولیسَ هُم الشهداء الذینَ تَظنُّون ) ، قال عُمَر : هُم الأوصیاء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الأوصیاء ، ولیسَ هُم الأوصیاء الذینَ تظنُّون ) ، قال عُمَر : فمن أهل السماء ، أو من أهل الأرض ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُم مِن أهلِ الأرض ) ، قال عُمَر : فأخبرنی ، مَن هُم ؟
فأومأ ( صلى الله علیه وآله ) بیده إلى علی ( علیه السلام ) ، فقال : ( هذا وشیعتُه ، ما یبغضُه من قُریش إلا سَفَّاحی ، ولا من الأنهار كذا إلا یَهودی ، ولا من العَرب إلا دعی ، ولا من سائر الناس إلا شَقی ) .
ثم قال ( صلى الله علیه وآله ) : ( یا عُمَر ، كَذبَ من زعمَ أنه یُحبُّنی ویبغض عَلیاً ) .
الحدیث الخامس :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یأتی یوم القیامة قومٌ ، علیهم ثیابٌ من نور ، على وجوههم نور ، یُعرَفون بآثار السجود ، یتخطَّون صَفاً بعد صفٍّ ، حتى یَصیروا بین یدی رب العالمین ، یغبطهم النبیون والملائكة ، والشُّهَداء والصالحون ) .
قال عُمَر بن الخطاب : من هؤلاء یا رسول الله الذین یغبطهم النبیُّون والملائكة ، والشهداء والصالحون ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( أولئكَ شِیعتُنَا ، وعَلیٌّ إِمامُهُم ) .
الحدیث السادس :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( إذا كان یوم القیامة نَشفَعُ فی المذنبین من شیعتنا ، فأمَّا المحسنون فقد نجَّاهم الله ) .
الحدیث السابع :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك المُبهِجُون ، ولولا أنَّك وشیعتك ما قام لله دین ، ولولا من فی الأرض لما أنزلت السماء قطرها ) .
الحدیث الثامن :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، لكَ كنزٌ فی الجنة ، وأنت ذو قرنیها ، شِیعتُكَ تُعرَف بحِزبِ الله ) .
الحدیث التاسع :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك القائمون بالقِسْط ، وخِیرَة الله من خلقه ) .
العاشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك على الحوض ، تَسقُونَ مَن أحبَبْتُم ، وتَمنَعُون من كرهتم ، وأنتم الآمِنون یوم الفزع الأكبر ، فی ظل العرش یفزع الناس ولا تفزعون ، ویحزن الناس ولا تحزنون .
فیكم نزلت هذه الآیة : ( إِنَّ الَّذِینَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لَا یَسْمَعُونَ حَسِیسَهَا وَهُمْ فِی مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا یَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا یَوْمُكُمُ الَّذِی كُنتُمْ تُوعَدُونَ )) الأنبیاء 101 - 103 .
الحدیث الحادی عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنتَ وشیعتُكَ تطلبون فی الموقف ، وأنتُم فی الجِنَان تَتَنعَّمُون ) .
الحدیث الثانی عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یخافون الله فی السر وینصحونه فی العلانیة ) .
الحدیث الثالث عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یتنافسون فی الدرجات لأنهم یلقون الله وما علیهم ذنب ) .
الحدیث الرابع عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، إن أعمال شیعتك تعرض علیَّ كل یوم جمعة ، فأفرح بصالح ما یبلغنی من أعمالهم ، وأستغفر لسیئاتهم ) .
الحدیث الخامس عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، ذكرك فی التوراة ، وذكر شیعتك قبل أن یُخلَقوا بكل خیر ، وكذلك فی الإنجیل ، لَیتعاظَمَون ( إلیا ) ، وما یعرفون شیعته ، وإنما یعرفونهم لما یَجِدُونَهم فی كتبهم ) .
الحدیث السادس عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أرواحُ شیعتك تصعدُ إلى السماء فی رُقَادهم ، فتنظر الملائكة إلیها كنَظَر الهلال شوقاً إلیهم ، لِمَا یرون منزلتهم عند الله عزَّ وجلَّ ) .
الحمد لله رب العالمين على نعمة الولاية وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
اللهم ثبت قلوبنا على محبتهم ولا تزغها يالله وارزقنا شفاعتهم يوم القيامة
مشكورة اختي على هذه المشاركة انها تثلج الصدر حقا
وزادك الله من واسع علمه واياك...
تحــيــــــــــــ نور المستوحشين ــــاتــــي
bestfriend
25-10-2007, 07:43 PM
اختي مليكا المحترمه
موضوع رائع واختيار مميز ومفيد
جزاج الله الف خير
خادم الروافض
25-10-2007, 10:05 PM
بسمـ الله الرحمن الرحيم..
أحسنت مولاتي على المشاركة الرائعه
ثبتك الله على ولايه امير المؤمنين والبراءه من اعدائه.
يقول الله تعالى :
( قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)
ويقول الله تعالى :
(وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ )
ويقول الله تعالى :
( المْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً)
وقال الله تعالى :
(وَاتَّقُواْ يَوْمًا لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ)
وقال تعالى :
( يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ)
وقال تعالى :
( وَاتَّقُواْ يَوْمًا لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ تَنفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ)
وقال الله تعالى :
( هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَّا أَسْلَفَتْ وَرُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ)
وقال تعالى :
( يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ)
وقال تعالى :
(اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا)
المطلوب عزيـزي؟؟؟؟
ذو الرس
16-11-2007, 10:32 AM
http://www.tebyan.net/image/big/1386/08/153822133230100542282104498352508919681.jpg
وردت مجموعة كبیرة من الأحادیث عن النبی ( صلی الله علیه وآله ) والأئمة المعصومین ( علیهم السلام ) ، فی فضائل الشیعة ، منها :
الحدیث الأول :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( خرجت أنا وأبی ذات یوم إلى المسجد ، فإذا هو بِأُنَاسٍ من أصحابه بین القبر والمنبر ، فدنا مِنهُم ، وسَلَّم علیهم ، وقال : إنی والله لأحِبُّ ریحكم وأرواحكم ، فأعینوا على ذلك بِوَرعٍ واجتهاد ، واعلموا أنَّ ولایتنا لا تُنَال إلا بالورع والاجتهاد ، من ائتَمَّ منكم بقوم فلیعمل بعملهم .
أنتم شیعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، والسابقون فی الدنیا إلى مَحبَّتِنا ، والسابقون فی الآخرة إلى الجنة ، ضَمنتُ لكمُ الجنة بضمان الله عزَّ وجلَّ ، وضمان النبی ( صلى الله علیه وآله ) ، وأنتم الطیبون ، ونساؤكم الطیبات ) .
الحدیث الثانی :
قال أبو حمزة : سمعت الإمام الصادق ( علیه السلام ) یقول : ( إنی لأعلم قوماً قد غفرَ الله لهم ، ورضیَ عنهم ، وعَصَمَهُم ، ورحمهم ، وحفظَهم من كل سوء ، وأیَّدَهُم ، وهَداهُم إلى كُلِّ رشد ، وبَلَغَ بِهم غایة الإمكان ) .
قیل : من هم یا أبا عبد الله ؟ قال ( علیه السلام ) : ( أولَئِكَ شِیعتُنَا الأبرار ، شِیعَةُ عَلی ) .
الحدیث الثالث :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( نحنُ الشهداء عَلى شیعتنا ، وشیعتنا شُهَداء على الناس ، وبشهادة شیعتنا یُجزَوْنَ ویُعَاقَبون ) .
الحدیث الرابع :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( إذا كان یوم القیامة یُؤتَى بأقوام على منابر من نور ، تتلألأ وجوهُهُم كالقمر لیلة البدر ، یغبطهم الأوَّلون والآخرون ) .
ثم سكت ( صلى الله علیه وآله ) ، ثم أعاد الكلام ثلاثاً ، قال عُمَر بن الخطاب : بأبی أنت وأمی ، هم الشهداء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الشهداء ، ولیسَ هُم الشهداء الذینَ تَظنُّون ) ، قال عُمَر : هُم الأوصیاء ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُمُ الأوصیاء ، ولیسَ هُم الأوصیاء الذینَ تظنُّون ) ، قال عُمَر : فمن أهل السماء ، أو من أهل الأرض ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( هُم مِن أهلِ الأرض ) ، قال عُمَر : فأخبرنی ، مَن هُم ؟
فأومأ ( صلى الله علیه وآله ) بیده إلى علی ( علیه السلام ) ، فقال : ( هذا وشیعتُه ، ما یبغضُه من قُریش إلا سَفَّاحی ، ولا من الأنهار كذا إلا یَهودی ، ولا من العَرب إلا دعی ، ولا من سائر الناس إلا شَقی ) .
ثم قال ( صلى الله علیه وآله ) : ( یا عُمَر ، كَذبَ من زعمَ أنه یُحبُّنی ویبغض عَلیاً ) .
الحدیث الخامس :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یأتی یوم القیامة قومٌ ، علیهم ثیابٌ من نور ، على وجوههم نور ، یُعرَفون بآثار السجود ، یتخطَّون صَفاً بعد صفٍّ ، حتى یَصیروا بین یدی رب العالمین ، یغبطهم النبیون والملائكة ، والشُّهَداء والصالحون ) .
قال عُمَر بن الخطاب : من هؤلاء یا رسول الله الذین یغبطهم النبیُّون والملائكة ، والشهداء والصالحون ؟
فقال ( صلى الله علیه وآله ) : ( أولئكَ شِیعتُنَا ، وعَلیٌّ إِمامُهُم ) .
الحدیث السادس :
عن الإمام الصادق ( علیه السلام ) قال : ( إذا كان یوم القیامة نَشفَعُ فی المذنبین من شیعتنا ، فأمَّا المحسنون فقد نجَّاهم الله ) .
الحدیث السابع :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك المُبهِجُون ، ولولا أنَّك وشیعتك ما قام لله دین ، ولولا من فی الأرض لما أنزلت السماء قطرها ) .
الحدیث الثامن :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، لكَ كنزٌ فی الجنة ، وأنت ذو قرنیها ، شِیعتُكَ تُعرَف بحِزبِ الله ) .
الحدیث التاسع :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك القائمون بالقِسْط ، وخِیرَة الله من خلقه ) .
العاشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنت وشیعتُك على الحوض ، تَسقُونَ مَن أحبَبْتُم ، وتَمنَعُون من كرهتم ، وأنتم الآمِنون یوم الفزع الأكبر ، فی ظل العرش یفزع الناس ولا تفزعون ، ویحزن الناس ولا تحزنون .
فیكم نزلت هذه الآیة : ( إِنَّ الَّذِینَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لَا یَسْمَعُونَ حَسِیسَهَا وَهُمْ فِی مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا یَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا یَوْمُكُمُ الَّذِی كُنتُمْ تُوعَدُونَ )) الأنبیاء 101 - 103 .
الحدیث الحادی عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أنتَ وشیعتُكَ تطلبون فی الموقف ، وأنتُم فی الجِنَان تَتَنعَّمُون ) .
الحدیث الثانی عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یخافون الله فی السر وینصحونه فی العلانیة ) .
الحدیث الثالث عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، شیعتك الذین یتنافسون فی الدرجات لأنهم یلقون الله وما علیهم ذنب ) .
الحدیث الرابع عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، إن أعمال شیعتك تعرض علیَّ كل یوم جمعة ، فأفرح بصالح ما یبلغنی من أعمالهم ، وأستغفر لسیئاتهم ) .
الحدیث الخامس عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، ذكرك فی التوراة ، وذكر شیعتك قبل أن یُخلَقوا بكل خیر ، وكذلك فی الإنجیل ، لَیتعاظَمَون ( إلیا ) ، وما یعرفون شیعته ، وإنما یعرفونهم لما یَجِدُونَهم فی كتبهم ) .
الحدیث السادس عشر :
عن رسول الله ( صلى الله علیه وآله ) قال : ( یا علی ، أرواحُ شیعتك تصعدُ إلى السماء فی رُقَادهم ، فتنظر الملائكة إلیها كنَظَر الهلال شوقاً إلیهم ، لِمَا یرون منزلتهم عند الله عزَّ وجلَّ ) .
بارك الله بكل من يكتب حرفاُ في حب أهل البيت (سلام الله عليهم)
melika
18-11-2007, 02:19 PM
الحمد لله رب العالمين على نعمة الولاية وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
اللهم ثبت قلوبنا على محبتهم ولا تزغها يالله وارزقنا شفاعتهم يوم القيامة
مشكورة اختي على هذه المشاركة انها تثلج الصدر حقا
وزادك الله من واسع علمه واياك...
تحــيــــــــــــ نور المستوحشين ــــاتــــي
اهلاا حبیبتی
وشکر ا لحضورک ومرروک العطر
بارک الله بک ووفقک لکل خیر..
رجل من مكة
18-11-2007, 02:51 PM
نريد ان نعرف ماذا قال اعلى رضى الله عنة فى شيعتة والشيعة
وماذا قال الحسين رضى الله عنة
ممكن نعرف
جار النبي
19-11-2007, 01:46 AM
نريد ان نعرف ماذا قال اعلى رضى الله عنة فى شيعتة والشيعة
وماذا قال الحسين رضى الله عنة
ممكن نعرف
أخونا الكريم ممكن تذكر لنا ماذا قالوا في شيعتهم ..!!
رجل من مكة
19-11-2007, 11:40 AM
ممكن اخى الكريم
ومن كتبكم
خادم نصر الله
19-11-2007, 12:25 PM
مشكوره اختيmelika على هذا الطرح المميزالسلام علي من وصفهم رسول الله بخير البريه
رجل من مكة
20-11-2007, 01:16 AM
الرسول(ص) يحذر علي رضي الله عنه من الرافضة اشد تحذير ادخل وسوف ترى
41 باب فيمن يسب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم 1043 حدثنا أحمد بن يونس حدثني عمران بن زيد حدثني الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يكون في آخر الزمان قوم ينبزون الرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه فاقتلوهم فإنهم مشركون(( مسند الحارثزوائد الهيثمي 2/945))
2586 حدثنا زهير حدثنا هاشم حدثنا عمران بن زيد التغلبي حدثني الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن عبد الله بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم يكون في آخر الزمان قوم ينبزون الرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه فاقتلوهم فإنهم مشركون 2587 حدثنا زهير حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت يونس بن يزيد الأيلي يحدث عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم خير الصحابة أربعة وخير السرايا أربع مائة وخير الجيوش أربعة آلاف ولن يغلب اثنا عشر ألفا من قلة(( مسند ابي يعلى 4/459))
6749 حدثنا أبو سعيد وعثمان حدثنا بن إدريس عن أبي الجحاف داود بن أبي عوف عن محمد بن عمرو الهاشمي عن زينب بنت علي عن فاطمة بنت محمد قالت نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي فقال ثم هذا في الجنة وإن من شيعته قوما يعلمون الإسلام ثم يرفضونه لهم نبز يسمون الرافضة من لقيهم فليقتلهم فإنهم مشركون(( مسند أبي يعلى12/116))
808 حدثنا عبد الله ثنا محمد بن جعفر الوركاني في سنة سبع وعشرين ومائتين ثنا أبو عقيل يحيى بن المتوكل وثنا محمد بن سليمان لوين في سنة أربعين ومائتين ثنا أبو عقيل يحيى بن المتوكل عن كثير النواء عن إبراهيم بن حسن بن حسن بن على بن أبي طالب رضي الله عنه عن أبيه عن جده قال قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يظهر في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام ((مسند احمد 1/103))
698 حدثنا هشام بن القاسم ثنا عمران بن زيد ثنا الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يكون في آخر الزمان قوم ينبزون الرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه اقتلوهم فإنهم مشركون ((مسند عبد بن حميد 1/232))
12997 حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا أحمد بن يونس ثنا عمران بن زيد ثنا الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن عبد الله بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم يكون قوم في آخر الزمان يسمون الرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه فاقتلوهم فإنهم مشركون ((المعجم الكبير 12/242))
6605 حدثنا محمد بن جغفر الإمام ابن الإمام نا الفضل بن غانم ثنا سوار بن مصعب عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري عن أم سلمة قالت كانت ليلتي وكان النبى صلى الله عليه وسلم عندي فأتته فاطمة فسبقها علي فقال له النبى صلى الله عليه وسلم يا علي أنت وأصحابك في الجنة أنتوشيعتك في الجنة إلا أنه ممن يزعم أنه يحبك أقوام يضفزون الإسلام ثم يلفظونهه يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم بهم نبز يقال لهم الرافضة فإن أدركتهم فجاهدهم فإنهم مشركون فقلت يارسول الله ما العلامة فيهم قال لايشهدون جمعة ولا جماعة ويطعنون على السلف الأول ثم لم يرو هذا الحديث عن عطية عن أبي سعيد عن أم سلمة إلا سوار بن مصعب ((المعجم الاوسط 6/355))
حدثنا أبو بكر ابن خلاد ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا أحمد بن يونس حدثني عمران بن زيد حدثني الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون في آخر الزمان قوم ينبزون الرافضة يرفضون الاسلام ويلفظونه فأقتلهم فانهم مشركون غريب تفرد به الحجاج عن ميمون ورواه يوسف بن عدي عن الحجاج نحوه حدثنا سليمان بن أحمد ثنا أبو زيد القراطيسي وعمرو بن قالا ثنا يوسف بن عدي ثنا الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن ابن عباس قال كنت ثم النبي صلى الله عليه وسلم وعنده علي فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حبنا أهلا البيت لهم نبز يسمونه فاقتلوهم فانهم مشركون((حلية الاولياء 4/95))
حدثنا أبو أحمد محمد بن أحمد قال ثنا علي بن اسماعيل الصفار البغدادي قال حدثني أبو عصمة عصام بن الحكم العكبري قال ثنا جميع بن عبدالله البصري قال ثنا سوار الهمداني عن محمد بن جحادة عن الشعبي عن علي قال قال لي النبي صلى الله عليه وسلم وإنك شيعتك في الجنة وسيأتي قوم لهم نبز يقال لهم الرافضة فاذا لقيتموهم فاقتلوهم فانهم مشركون(( حلية الاولياء4/329))
897 إبراهيم بن حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب أخو عبد الله بن الحسن الهاشمي عن أبيه عن جده عن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يكون قوم نبزهم الرافضة يرفضون الدين((التاريخ الكبير1/279))
روى عن أبي الحجاف داود بن أبي عوف عن محمد بن عمرو الهاشمي عن زينب بنت على عن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي فقال هذا في الجنة وإن من شيعته قوم يعطون الإسلام فيلفظونه له نبز يسمون الرافضة فمن لقيهم فليقتلهم فإنهم مشروكون((المجروحين1/205))
أبو يعلى وأحمد بن الحسين الصوفي قالا ثنا أبو سعيد وعثمان ثنا تليد بن سليمان عن أبي الجحاف داود بن عوف عن محمد بن عمر الهاشمي عن زينب بنت علي عن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي أما إنك يا بن أبي طالب وشيعتك في الجنة وسيجيء أقوام ينتحلون حبك ثم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لهم نبز يقال لهم الرافضة فإن لقيتهم فاقتلهم فإنهم مشركون((الكامل في ضعفاء الرجال3/82))
8 ا إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن على بن أبي طالب عن أبيه عن جده وعن فاطمة بنت الحسين وعنه كثير النوا ويحيى بن المتوكل وفضيل بن مرزوق ذكره بن حبان في الثقات قلت حديثه في زيادات عبد الله بن احمد وقع ذلك في مسند علي اخرج له عن محمد بن جعفر الوركاني من رواية كثير النوا عنه حديث يظهر في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام(( تعجيل المنفعة 1/14))
النبي صلى الله عليه وسلم قال يكون في آخر الزمان قوم لهم نبز يقال لهم الرافضة من لقيهم فليقتلهم فإنهم مشركون((تاريخ بغداد 5/243))
وعبد الرحمن بن مغراء وسلمة بن الفضل روى عنه احمد بن أبى خيثمة وإبراهيم بن عبد الله بن الجنيد وموسى بن هارون ومحمد بن احمد بن البراء ومحمد بن يحيى المروزي وإبراهيم بن عبد الله المخرمي وعبد الله بن محمد البغوي وغيره وكان يتولى القضاء بالري وبمصر وتوفى ببغداد أخبرنا إبراهيم بن مخلد المعدل حدثنا محمد بن احمد بن إبراهيم الحكيمي قال حدثنا احمد بن زهير حدثنا الفضل بن غانم حدثنا سوار بن مصعب عن عطية العوفي عن أبى سعيد الخدري عن أم سلمة قالت كانت ليلتى من رسول الله صلى الله عليه وسلم فاتته فاطمة ومعها على فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أنت واصحابك في الجنة أنت وشيعتك في الجنة الا ان ممن يحبك قوما يضفزون الإسلام بالسنتهم يقرؤون القران لا يجاوز تراقيهم لهم نبز يسمون الرافضة فإذا لقيتهم فجاهدهم فانهم مشركون قال قلت يا رسول الله ما علامة ذلك فيهم قال يتركون الجمعة والجماعة ويطعنون في السلف الأول((تاريخ بغداد 12/358))
256 ج 103 عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي يا علي أنت في الجنة يا علي أنت في الجنة يا علي أنت في الجنة سيكون قوم يقال لهم الرافضة فإن أدركتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون قال يا رسول الله ما علامة ذلك قال جمعة ولا جماعة ويشتمون أبا بكر وعمر خرجه الحاكمي القزويني 257 ج 204 وعن علي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي ألا أدلك على عمل إذا فعلته كنت من أهل الجنة وإنك من أهل الجنة إنه سيكون بعدي أقوام يقال لهم الرافضة إذا أدركتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون قال وآية ذلك أنهم يسبون أبا بكر وعمر((الرياض النضرة 1/363))
651 حدثنا إبراهيم بن عبد الله البصري قثنا عبد الله بن رجاء الغداني قال أخبرني عمران يعني القطان عن الحجاج عن ميمون بن مهران عن بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يكون في آخر الزمان قوم ينبزون الرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه فاقتلوهم فإنهم مشركون((فضائل الصحابة لابن حنبل 1/417))
من كتب الزيدية
قال الامام الهادي يحيى بن الحسين حدثني ابي وعماي محمد والحسن عن ابيهم القاسم بن ابراهيم صلوات الله عليهم اجمعين عن ابية عن جدة عن ابراهيم بن الحسن عن ابية عن جده الحسن بن علي بن ابي طالب عن ابيهم علي بن ابي طالب عليهم وعليه السلام عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انة قال (( ياعلي يكون في اخر الزمان قوم لهم نبز يعرفون به يقال لهم الرافضة فان ادركتهم فاقتلهم قاتلهم الله فانهم مشركون)) ((الاحكام في الحلال والحرام للامام الهادي يحيى بن الحسين عليه السلام ))((1/445-455))
رجل من مكة
20-11-2007, 01:19 AM
من اقوال الامام على رضى الله عنه فى الشيعه ووصفه لهم بالغدر ةالخيانه
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن ولاه.... وبعد
الرافضه غدرو بآل البيت الذين يتباكون عليهم فهم والله من خذلهم وهم والله اول من غدر بعل رضى الله عنه وابناءه من بعده... نسمع من اقوال امامهم كما يدعون فلقد عانا منهم الامرين ونقرأ فىهذا العجاله من خلال كتبهم.....
غدر الشيعة بأهل البيت رضي الله عنهم
نعود الى أمير المؤمنين علي رضى الله عنه فنجده يشتكي من شيعته (أهل الكوفة ) فيقول : " ولقد أصبحت الأمم تخاف ظلم رعاتها وأصبحت أخاف ظلم رعيتي . استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا ، وأسمعتكم فلم تسمعوا ، ودعوتكم سراً جهراً فلم تستجيبوا ، ونصحت لكم فلم تقبلول ، أشهود كغياب ، وعبيد كأرباب ؟ أتلو عليكم الحكم فتنفرون منه ، وأعظكم بالموعظة البالغة فتتفرقون عنها ، وأحثكم على جهاد أهل البغي فما آتي على آخر القول حتى أراكم متفرقين أيادي سبا ، ترجعون الى مجالسكم ، وتتخادعون عن مواعظكم ، أقومكم غدوة ، وترجعون الى عشية كظهر الحية ، عجز المقوم ، وأعضل المقوم ، أيها الشاهدة أبدانهم ، الغائبة عقولهم ، المختلفة أهواؤهم ، المبتلى بهم أمراؤهم . صاحبكم يطيع الله وأنتم تعصونه ، … لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ، ياأهل الكوفة منيت بكم بثلاث واثنتين : صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كلام ، وعمي ذوو أبصار ، لاأحرار صدق عند اللقاء ، ولا اخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديكم ياأشباه الابل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر
وينقل لنا الدكتور الشيعي أحمد راسم النفيس موقفاً آخر لتخاذل هؤلاء الشيعة وايذائهم أمير المؤمنين علياً رضي الله عنه قال : " أما علي على المستوى العسكري فيروي نصر بن مزاحم وكان صبيحة ليلة الهدير قد أشرف على عسكر معاوية عندما جاءه رسول الامام علي عليه السلام ان ائتني فقال : ليس هذه بالساعة التي ينبغي لك أن تزيلني عن موقفي اني قد رجوت الفتح فلا تعجلني . فرجع يزيد بن هانىء الى علي عليه السلام فأخبره ، فما هو الا أن انتهى الينا حتى ارتفع الرهج ، وعلت الأصوات من قبل الأشتر ، وظهرت دلائل الفتح والنصر لأهل العراق ، ودلائل الخذلان والادبار على أهل الشام ، فقال القوم لعلي : والله مانراك أمرته الا بالقتال . قال : أرأيتموني ساررت رسولي اليه ؟ أليس انما كلمته على رؤوسكم علانية وأنتم تسمعون ؟ قالوا : فابعث اليه أن يأتيك والا فوالله اعتزلناك . فقال : ويحك يايزيد قل له : أقبل فان الفتنة قد وقعت . فأتاه فأخبره فقال الأشتر : أيرفع هذه المصاحف ؟ قال : نعم . قال : والله ألا ترى الى الفتح . ألا ترى الى مايلقون . ألا ترى الى الذي يصنع الله لنا ؟ أينبغي أن ندع هذا وننصرف عنه . قال له يزيد : أتحب أنك ظفرت هاهنا وأن أمير المؤمنين بمكانه الذي هو فيه يسلم الى عدوه ؟؛ قال : لاوالله لاأحب ذلك . قال : فافهم قد قالوا له وحلفوا عليه لترسلن الى الأشتر فليأتينك أو لنقتلن بأسيافنا كما قتلنا عثمان أو لنسلمنك الى عدوك فأقبل الأشتر حتى انتهى اليهم وقال : ياأمير المؤمنين احمل الصف على الصف تصرع القوم . فتصايحوا : ان كان أمير المؤمنين عليه السلام قد قبل ورضي فقد رضيت . فأقبل الناس يقولون : قد رضي أمير المؤمنين ، قد قبل أمير المؤمنين ، وهو ساكت لاينطق بكلمة مطرق الى الأرض ، ثم قام فسكت الناس كلهم ، فقال : ان أمري لم يزل معكم على ماأحب الى أن أخذت منكم الحرب ، وقد والله أخذت منكم وتركت وأخذت من عدوكم ولم تترك ، وانها فيكم أنكى وأنهك ألا أني كنت أمس أمير المؤمنين فأصبحت اليوم مأموراً ، وكنت ناهياً فأصبحت منهياً ، وقد أحببتم البقاء وليس لي أن أحملكم على ما تكرهون ثم قعد "
قلت : ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل اتهموه والعياذ بالله بالكذب .
روى الشريف الرضي ( ومعروف من هو الرضي ) عن امير المؤمنين علي رضي الله عنه أنه قال : أما بعد : ياأهل العراق فانما أنتم كالمرأة الحامل حملت فلما أتمت أقلصت ، ومات قيمها ، وطال تأيمها ، وورثها أبعدها ، أما والله ما أتيتكم اختياراً ، ولكن جئت اليكم سوقاً ، ولقد بلغني أنكم تقولون : علي يكذب قاتلكم الله فعلى من أكذب … "
لذا قال رضي الله عنه لشيعته : قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً وشحنتم صدري غيظاً ، وجرعتموني نغب التهمام أنفاساً ، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان " .
هذا هو حال الشيعة مع امامهم المعصوم الأول ( حسب زعمهم ) والغريب أنهم يرددون حديثاً موضوعاً نصه : ( ياعلي تقبل أنت وشيعتك راضين مرضيين ويقبل أعداؤك غضاباً مقمحين ).أهؤلاء الذين سيقبلون راضين مرضيين ؟؛؛
ثم يأتي دور الشيعة مع الحسن بن علي رضي الله عنهما وننقل هنا ما كتبه الدكتور الشيعي أحمد النفيس عن أمر الامام الحسن شيعته وأتباعه للاستعداد للقتال حيث خطب فيهم الحسن رضي الله عنه قائلاً : " أما بعد : فان الله كتب الجهاد على خلقه وسماه كرهاً ، ثم قال لأهل الجهاد من المؤمنين ( اصبروا ان الله مع الصابرين ) فلستم أيها الناس نائلين ما تحبون الا بالصبر على ماتكرهون ، اخرجوا رحمكم الله الى معسكركم بالنخيلة حتى ننظر وتنتظروا ونرى وتروا . قال : وانه في كلامه ليتخوف خذلان الناس له . قال : فسكتوا فما تكلم منهم أحد ، ولا أجابه بحرف . فلما رأى ذلك عدي بن حاتم قام فقال : أنا ابن حاتم سبحان الله ؛ ما أقبح هذا المقام ألا تجيبون امامكم وابن بنت نبيكم ؟؛ أين خطباء مضر الذين ألسنتهم كامخاريق في الدعة ؟؛ فاذا جد الجد فرواغون كالثعالب ، أما تخافون مقت الله ؟ ولا عيبها وعارها ".
وذكر هذه القصة الشيعي ادريس الحسين
يعلق الدكتور أحمد راسم النفيس على خطاب أمير المؤمنين الحسن فيقول : " ان الهزيمة النفسية قد أصابتهم ، ولم تعد بهم رغبة في جهاد ، ولا بذل ، ولاتضحية فقد جربوا الدنيا وحلاوتها ، وباتوا يريدونها ، وهم لن يجدوا ما يطمعون فيه وخاصة رؤساؤهم في ظل العدل ، وانما اشرأبت نفوسهم الى بني أمية قادة المرحلة القادمة …" وينقل ايضاً واقعة غدر الشيعة بأمير المؤمنين الحسن وطعنهم اياه فيقول: " ثم أعلن توجهه الى معسكر القتال ، وقام قيس بن سعد بن عبادة ومعقل بن قيس الرياحي فقالوا مثل ما قال عدي بن حاتم وتحركوا الى معسكرهم ، ومضى الناس خلفهما وعبأ الامام الحسن عليه السلام جيشه ثم خطبهم …. فنظر الناس بعضهم الى بعض وقالوا : ما ترونه يريد بما قال ؟ قالوا : نظنه يريد أن يصالح معاوية ، ويكل الأمر اليه ، كفر والله الرجل . ثم شدوا على فسطاطه فانتهبوه حتى أخذوا مصلاه من تحته ، ثم شد عليه عبد الرحمن بن عبد الله بن جعال الأزدي فنزع مطرفه من عاتقه فبقي جليساً متقلداً سيفاً بغير رداء ، فدعا بفرسه فركبه … فلما مر في مظلم ساباط قام اليه رجل من بني أسد فأخذ بلجام فرسه وقال : الله أكبر ياحسن أشرك أبوك ثم أشركت أنت . وطعنه بالمعول فوقعت في فخذه فشقه حتى سلخت أربيته ، وحمل الحسن عليه السلام على سرير الى المدائن " .
وينقل شيعي متعصب آخر هو ادريس الحسيني غدر أسلافه فيقول :" وتعرض الامام الحسن عليه السلام الى عمليات اغتيال من عناصر جيشه ، فجاءه مرة واحد من بني أسد الجراح بن سنان وأخذ بلجام بغلته وطعن الامام في فخذه فعتنقه الامام وخرا الى الأرض حتى انبرى له عبد الله بن حنظل الطائي فأخذ منه المعول وطعنه به ، وطعن مرة أخرى في أثناء الصلاة "
يقول المرجع الشيعي الكبير محسن الأمين العاملي : " فبويع الحسن ابنه ، وعوهد ، ثم غدر به ، وأسلم ، ووثب عليه أهل العراق حتى طعن بخنجر في جنبه " .
ويقول محمد التيجاني السماوي : " كما اتهم بعض الجاهلين الامام الحسن بأنه مذل المؤمنين عندما صالح معاوية وحقن دماء المسلمين المخلصين " .
وقال آية الله العظمى حسين فضل الله :" فلقد كان قسم من جيشه من الخوارج الذين اندفعوا معه لاحباً ولكن لأنهم يريدون قتال معاوية بأية
وسيلة ، ومع أي شخص ، ولقد كان بين جيشه الأشخاص الذين دخلوا من أجل الغنائم ، وكان بينهم الأشخاص الذين عاشوا مع عصبيات عشائرهم التي كان يحركها زعماؤهم الذين كانوا يبحثون عن المال وعن الجاه ، وكانوا يريدون أن يفسدوا على الحسن جيشه ، وكان بين جيشه ومن قيادته بعض أقربائه الذين أرسل اليهم معاوية مالاً فتركوا الجيش من دون قيادة ، وكانت رسائل الكثيرين تذهب الى معاوية :" ان شئت سلمناك الحسن حياً أو ميتاً " وكان معاوية يرسل بذلك اليه ، واختبر جيشه ورأى كيف حاولوا أن يقتلوه
لذا قال الحسن رضي الله عنه فيما رواه شيخهم أبو منصور الطبرسي :" أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء ، يزعمون أنهم لي شيعة ؛ ابتغوا قتلي ، وانتهبوا ثقلي ، وأخذوا مالي ، والله لئن أخذ مني معاوية عهداً أحقن به دمي وأؤمن به في أهلي خير من أن يقتلوني ، فيضيع أهل بيتي وأهلي ، ولو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعونني اليه سلماً ". ويقول شيعي آخر هو أمير محمد كاظم القزويني : " فان التاريخ الصحيح يثبت لنا بأن الذين كانوا مع الامام الحسن ( ع ) وان كانوا كثيرين الا أنهم كانوا خائنين وغادرين ، فلم تغنه كثرتهم في قتال عدوه ، ولقد بلغت الخيانة والغدر بهم الى درجة انهم كتبوا الى معاوية : " ان شئت تسليم الحسن سلمناه لك " وسل أحدهم معوله وطعن به الامام الحسن ( ع ) في فخذه حتىوصلت الطعنة الى العظم ، وخاطبه بخطاب لايستسيغ اللسان ذكره لولا أنهم ( ع ) : “ لقد أشركت ياحسن كما أشرك أبوك من قبل “ لذا فانه ( ع ) لما أحس منهم الغدر والخيانة ، وعلى أهل بيته ( ع ) من الفناء ، من غير فائدة تعود اليهم ولا الى الاسلام والمسلمين " .
وينقل الشيعي المتعصب ادريس الحسيني قول أمير المؤمنين الحسن رضي الله عنه لشيعته :” ياأهل العراق انه سخى بنفسي عنكم ثلاث : قتلكم أبي ، وطعنكم اياي ، وانتهابكم متاعي " .
ثم يأتي دور الشيعة مع أئمتهم المبتلين بهم بعد علي والحسن والحسين رضي الله عنهم لينال الامام جعفر الصادق رحمه الله منهم ما ناله أجداده ، فنجد من هؤلاء الشيعة رجلاً يقال له : زرارة بن أعين ( وهو ممن دافع عنهم عبد الحسين الموسوي في المراجعات دون وجه حق ) فنجده يغمز الامام جعفر الصادق رحمه الله بخبث وخسة فيقول : “ رحم الله أبا جعفر وأما جعفر فان في قلبي عليه لفتة .
وعندما أنكر الامام جعفر عليه بدعته ألصقها به قائلا :” والله لقد أعطاني الاستطاعة وما شعر ".
وعندما استأذن زرارة للدخول على الامام الصادق لم يأذن له وقال : لا تأذن له ، لاتأذن له ، لاتأذن له ، فان زرارة يريدني على القدر على كبر السن وليس من ديني ولا دين آبائي “.
ولايبعد عن هذا بقية أصحاب الأئمة كأبي بصير وجابر الجعفي وهشام بن الحكم وغيرهم ممن دافع عنهم صاحب المراجعات .
والى هنا ينتهي رأي أهل البيت رضي الله عنهم باتهامهم شيعتهم بالنفاق وذلك على لسان جعفر الصادق رحمه الله بقوله :” ما أنزل الله سبحانه آية في المنافيق الا وهي فيمن ينتحل التشيع “ .
وفي رواية عنه رحمه الله تعالى : “ لوقام قائمنا بدأ بكذابي شيعتنا فقتلهم “ .وقال فيهم الامام الكاظم رحمه الله تعالى :” لو ميزت شيعتي لم أجدهم الا واصفة ، ولو امتحنتهم لما وجدتهم الا مرتدين ، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد “ .
وعن الامام الرضا عليه السلام أنه قال :” ان ممن ينتحل مودتنا أهل البيت من هو أشد فتنة على شيعتنا من الدجال “ .
ما ذكرناه قليل من كثير وفيض من غيض من مكر وخداع الرافضه
رجل من مكة
20-11-2007, 01:21 AM
دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة
الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
---
المزيد
الإمام علي بن الحسين زين العابدين رحمه الله وموقفه من الشيعة:
وأما علي بن الحسين الملقب بزين العابدين فأبان عوارهم وأظهر عارهم وكشف من حقيقتهم فقال :
إن اليهود أحبوا عزيراً حتى قالوا فيه ما قالوا، فلا عزير منهم ولا هم من عزير، وإن النصارى أحبوا عيسى حتى قالوا فيه ما قالوا فلا عيسى منهم ولا هم من عيسى، وأنا على سنة من ذلك، إن قوماً من شيعتنا سيحبونا حتى يقولوا فينا ما قالت اليهود في عزير وما قالت النصارى في عيسى، فلا هم منا ولا نحن منهم .
هذا، وشيعته خذلوه وتركوه، ولم يبقى منهم إلا الخمسة كالرواية التي رويناها قبل، وأيضاً ما رواه فضل بن شاذان ["رجال الكشي" ص107].
أو ثلاثة كما ذكر جعفر بن الباقر أنه قال :
ارتد الناس بعد قتل الحسين (ع) إلا ثلثه، أبو خالد الكابلي ويحيى بن أم الطويل وجبير بن مطعم - وروى يونس بن حمزة مثله وزاد فيه : وجابر بن عبد الله الأنصاري" ["رجال الكشي" ص113].
(الإمام الباقر وابنه الصادق رحمهما الله ويأسهما من الشيعة)
وأما محمد الباقر فكان يائساً من الشيعة إلى حد حتى قال :
لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلثه أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق" ["رجال الكشي" ص179].
ويشير جعفر أنه لم يكن لأبيه الباقر مخلصون من الشيعة إلا أربعة أو خمسة كما روى :
إذا أراد الله بهم سوء صرف بهم عنهم السوء، هم نجوم شيعتى أحياءاً وأمواتاً، يحيون ذكر أبي، بهم يكشف الله كل بدعة، ينفون عن هذا الدين انتحال المبطلين وتأيول الغالين . ثم بكى فقلت : من هم؟ فقال : من عليهم صلوات الله عليهم ورحمته أحياء وأمواتاً بريد العجلي وزرارة وأبو بصير ومحمد بن مسلم" ["رجال الكشي" ص124].
وأما الباقر فكان لا يعتمد حتى ولا على هؤلاء، فكما روي عن هشام بن سالم عن زرارة أنه قال : سألت أبا جعفر عن جوائز العمال؟ فقال :
لا بأس به، ثم قال : إنما أراد زرارة أن يبلغ هشاماً إني أحرم أعمال السلطان" ["رجال الكشي" ص140].
ثم وكيف كان هؤلاء ؟ فأعرفهم عن جعفر أيضاً، ولقد روى مسمع أنه سمع أبا عبد الله يقول :
لعن الله بريداً، لعن الله زرارة" ["رجال الكشي" ص134].
وأما أبو بصير فقالوا : إن الكلاب كان تشغر في وجه أبي بصير" ["رجال الكشي ص155].
وأما جعفر بن الباقر فإنه أظهر شكواه عن شيعته بقوله حيث خاطب :
أما والله لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثاً" ["الأصول من الكافي" ج1 ص496 ط الهند].
ولأجل ذلك قال له أحد مريديه عبد الله بن يعفور كما رواه بنفسه :
"قلت لأبي عبد الله عليه السلام : إني أخالط الناس فيكثر عجبي من أقوال لا يتولونكم ويتولون فلاناً وفلاناً لهم أمانة وصدق ووفاء، وأقوام يتولونكم ليس لهم تلك الأمانة ولا الوفاء ولا الصدق" ["الأصول من الكافي" ج1 ص375 ط طهران].
وفوق ذلك شكاكاً في القوم كله، ولأجل ذلك لم يكن يفتيهم إلا بفتاوى مختلفة حتى لا يفضوها إلى الأعداء والمخالفين كما مر بيانه مفصلاً.
وإنه كان كثيراً ما يقول :
ما وجدت أحداً يقبل وصيتي ويطيع أمري إلا عبد الله بن يعفور" ["رجال الكشي" ص213].
ومرة خاطب شيعته فقال :
ما لكم وللناس قد حملتم الناس عليّ؟ إني والله ما وجدت أحداً يطيعني ويأخذ بقولي إلا رجلاً واحداً عبد الله بن يعفور، فإني أمرته وأوصيته بوصية فأتبع أمري وأخذ بقولي" ["الأصول من الكافي" ص215].
==
(الإمام موسى الكاظم ووصفه للشيعة)
وأما ابنه موسى فإنه وصفهم بوصف لا يعرف وصف جامع ومانع لبيان الحقيقة مثله، وبه نتم الكلام، فإنه قال :
لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الأف واحد، ولو غربلتهم غربلة لم يبقى منهم إلا ما كان لي، إنهم طالما اتكؤوا على الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي" ["الروضة من الكافي" ج8 ص228].
فهؤلاء هم أهل بيت علي رضي الله عنه وهذه هي أقوالهم وآراءهم في الذين يدعون أنهم شيعتهم، أتباعهم ومحبوهم وهم يكبّون عليهم الويلات، ويكيلون عليهم اللعنات، ويظهرون للناس حقيقتهم وما يكنون في صدورهم تجاههم، وما أكثر لعناتهم عليهم والبراءة منهم، ولكننا اكتفينا بهذا القدر لأنها كافية لمن أراد التبصر والهداية كما أننا بيّنّا الحقيقة ما يكنه الشيعة لأهل بيت علي رضي الله عنه ولأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم من كتب القوم أنفسهم، ووضعنا النقاط على الحروف، فهل من عاقل يتعقل؟ وهل من بصير يتبصر؟
إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، والله أسأل أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه، وهو الهادي إلى سواء السبيل وعليه نتوكل وإليه ننيب.
جار النبي
20-11-2007, 02:43 AM
شكراً لك أخي الكريم أتعبت نفسك يا رجل من مكة..
من اقوال الامام على رضى الله عنه فى الشيعه ووصفه لهم بالغدر ةالخيانه
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن ولاه.... وبعد
الرافضه غدرو بآل البيت الذين يتباكون عليهم فهم والله من خذلهم وهم والله اول من غدر بعل رضى الله عنه وابناءه من بعده... نسمع من اقوال امامهم كما يدعون فلقد عانا منهم الامرين ونقرأ فىهذا العجاله من خلال كتبهم.....
غدر الشيعة بأهل البيت رضي الله عنهم
نعود الى أمير المؤمنين علي رضى الله عنه فنجده يشتكي من شيعته (أهل الكوفة ) فيقول : " ولقد أصبحت الأمم تخاف ظلم رعاتها وأصبحت أخاف ظلم رعيتي . استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا ، وأسمعتكم فلم تسمعوا ، ودعوتكم سراً جهراً فلم تستجيبوا ، ونصحت لكم فلم تقبلول ، أشهود كغياب ، وعبيد كأرباب ؟ أتلو عليكم الحكم فتنفرون منه ، وأعظكم بالموعظة البالغة فتتفرقون عنها ، وأحثكم على جهاد أهل البغي فما آتي على آخر القول حتى أراكم متفرقين أيادي سبا ، ترجعون الى مجالسكم ، وتتخادعون عن مواعظكم ، أقومكم غدوة ، وترجعون الى عشية كظهر الحية ، عجز المقوم ، وأعضل المقوم ، أيها الشاهدة أبدانهم ، الغائبة عقولهم ، المختلفة أهواؤهم ، المبتلى بهم أمراؤهم . صاحبكم يطيع الله وأنتم تعصونه ، … لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ، ياأهل الكوفة منيت بكم بثلاث واثنتين : صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كلام ، وعمي ذوو أبصار ، لاأحرار صدق عند اللقاء ، ولا اخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديكم ياأشباه الابل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر
هؤلاء شيعة أمير المؤمنين عليه السلام الذين قاتلوا معه وحاربوا على تأويل القرآن وقاتلوا الفجرة
كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله
- علي إمام البررة ، وقاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله.
وعلي مع القرآن والقرآن مع علي
وعلي مع الحق والحق مع علي
فإذا كان هؤلاء المذمومون هنا على لسان أمير المؤمنين عليه السلام بسبب تثاقلهم من كثرة الحروب فهم اذا مع الحق والحق معهم لقتالهم الفجرة والفئة الباغية معاوية وشيعته ..!!
فأن لم تكن أنت مع علي عليه السلام وتقبل بكلامه أم تكون من الفئة الباغية والفاجرة بجانب معاوية وشيعته
وبذلك تكون أنت من المقصود بكلام رسول الله في الأحاديث التي ذكرتها
فأين ستضع نفسك مع إي الفريقين....!!
أبن المرجعية
20-11-2007, 02:56 AM
نواصـــــــــــــــــــــــــــــــــب
يدافع عن القتله و يحاكم المقتول
اللهم العن اعداء ال محمد من الاولين والاخرين
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024