كيف ينتصر الإمام المهدي على الأعداء ؟

[محمد الجشعميـ]

كيف ينتصر الإمام المهدي على الأعداء ؟

http://img.tebyan.net/big/1390/07/1371661782007319823516092248401432111174242.gif

هنا نسلّط الضوء حول كيفية انتصار الامام المهدي عليه السلام على الأعداء رغم امتلاكهم لكافة الوسائل الحديثة والتكنلوجيا المتطورة ؟




الإمام ( عليه السلام ) سينهض وستكون له الظروف المواتية ، لأنّ أحداث التاريخ قد تبدأ بحركة بسيطة ثمّ تتعاظم ، علماً بأنّ الله تعالى سيصلح أمره في يوم وليلة .




إنّ الحركات قد تبدأ بجماعة قليلة وامكانات بسيطة ومتواضعة ، لأن الأمم حالها كحال الناس من حيث الاعمار ، وكذا الدول والحضارات وهذا بحد ذاته لا يمنع من التجدّد والتطور . فالنور الذي جاء به الرسول ( صلى الله عليه وآله ) والمتمثل بالعقيدة والشريعة لم يطبق كما ينبغي ، ولم يستطع الرسل تطبيق كل ما يريدون . لكن التطبيق سيتمّ على يد الإمام المنتظر ( عليه السلام ) وبوعد الله تعالى .

فمن هنا يتضح أن الإمام ( عليه السلام ) سينهض وستكون له الظروف المواتية ، لأنّ أحداث التاريخ قد تبدأ بحركة بسيطة ثمّ تتعاظم ، علماً بأنّ الله تعالى سيصلح أمره في يوم وليلة . صحيح أنّ الأعداء يملكون الإمكانات المادية الهائلة ، لكن المهيمن على ذلك هو الله تعالى . إذن هناك وسيلة للنهوض وأسباب طبيعية ، إضافة إلى المعجزات الإلهية في شخصية الإمام ( عليه السلام ) .

[size=24]فان الإمام ( عليه السلام ) سيطوّر التكنلوجيا الحديثة ، وكيف لا يكون له ذلك وهو الذي يركب السحاب ويرقى في الأسباب ، وعنده علم الكتاب .



والإمام المهدي ( عليه السلام ) يطوّر التكنلوجيا ويضعها في المسار الموضوعي الصحيح بعيداً عن الإنحراف وذلك لتحقيق الاهداف الإنسانية الكبرى والمتكاملة . ذلك أن البشرية مهما توصلت إليه من علوم وتكنلوجيا وصناعة متطورة في شتى الميادين ، نجدها تفتقد عنصر الاطمئنان والمجتمع السعيد . وما سلسلة المتغيّرات التي طرأت وستطرأ على الخارطة السياسية في العالم إلا دليلٌ على ذلك . علماً بأن الإنهيار والتغيير والدمار الذي يشهده العالم اليوم يقدّم لنا دليلاً على إمكانية الحلّ الصحيح على يد منقذ البشرية الإمام المهدي ( عليه السلام ) . لذا فالإمام ( عليه السلام ) سيطوّر التكنلوجيا الحديثة ، وكيف لا يكون له ذلك وهو الذي يركب السحاب ويرقى في الأسباب ، وعنده علم الكتاب . كما أن علمه فوق جميع العلوم المادية ، ذلك أن علم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والائمة عليهم السلام وخاتمهم المهدي ( عليه السلام ) له ميزة خاصة ، أنّه من الله تعالى .

فمثلاً النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) علّمَ عليّاً ( عليه السلام ) في جلسة واحدة ألف باب من العلم يُفتح له من كل باب ألف باب ، كما خصّ الائمة من بعده وخاتمهم الإمام المهدي ( عليه السلام ) بهذه العلوم ، علماً بأن معجزة الإمام المهدي ( عليه السلام ) هي (العلم) . لذا بعد أن اتضحت الحقيقة الناصعة الجليّة للإمام المهدي (عليه السلام ) لدى المسلمين كافة والمذاهب والفلسفات المادية وغير المادية ، فمن الممكن التمهيد لظهوره ( عليه السلام ) ، من خلال المشاركة الحقيقية والفعالة لجميع المؤمنين والمسلمين في نهضته المباركة للإستعداد ليوم ظهوره بتجسيد الأعمال الصالحة في النفس والمجتمع .

[الباحث الطائي]

السلام عليكم . اللهم صل على محمد وال محمد
مرحبا بالاخ محمد . ومرحبا بموضوعك في هذا المنتدى المهدوي المقدس
كيفية انتصار الامام المهدي عج على اعدائه عنوان ملفت للبحث والتحليل من جنابكم . ولكن لم توضح كثيرا النضرية التي تفسر هذا الانتصار وكيفيته كفايتا لنستفيد او نحاور معكم . فهل لديكم المزيد فيه ام اشارة عامة
وهل تذهبون مثلا للنضرية الاعجازية . ام النضرية الطبيعية . وما هي الادلة الروائية والمنطقية لتعليل ذالك وغيرها مما يفيد تفسير هذا العمل الجبار بقيادة الامام عج وجنده . ومشكور سعيكم انشاء الله

[محمد الجشعميـ]

إن انتصار الأمام المهدي سيكون بالمعجزة الألهية فهو سيفتح العالم في مدة قصيرة ومن هذا الأعجاز
أصحابه وعددهم عدد أهل بدر ، لم يسبقهم الأولون ، ولا يدركهم الآخرون .. ورجال كأن قلوبهم زبر الحديد ، لا

يشوبها شك في ذات الله ، أشد من الحجر ، لو حملوا على الجبال لأزالوها .. كأن

على خيولهم العقبان يتمسحون بسرج الإمام يطلبون بذلك البركة ، ويحفون به ،

يقونه بأنفسهم في الحروب ، ويكفونه ما يريد .. رجال لا ينامون الليل ، لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل يبيتون قياما على أطرافهم ويصبحون على

خيولهم ، رهبان بالليل ، ليوث بالنهار ، هم أطوع له من الأمة لسيدها ،

كالمصابيح .. كأن قلوبهم القناديل ، وهم من خشية الله مشفقون ، يدعون

بالشهادة ، ويتمنون أن يقتلوا في سبيل الله ، شعارهم : يا لثارات الحسين ،

إذا ساروا يسير الرعب أمامهم مسيرة شهر ، يمشون إلى المولى إرسالاً ، بهم

ينصر الله إمام الحق .. " .
. ورد عن الإمام محمد الباقر(ع) : " كأني بأصحاب القائم وقد أحاطوا بما بين الخافقين ، ليس من شيء إلا هو مطيع لهم حتى سباع الأرض وسباع الطير تطلب رضاهم في كل شيء حتى تفخر الأرض على الأرض وتقول مر بي اليوم رجل من أصحاب القائم (ع)



وإنه عليه السلام معه سيف رسول الله وعصا موسى يفعل بها كما كان يفعل موسى وإنها لتنطق وتتكلم وهي خضراء منذ قطفها آدم من الجنة وهي قضيب آس من الجنة ومعه خاتم سليمان وراية رسول الله
يسير الرعب أمامه مسيرة شهر ويؤيده الله بجبرئيل وميكائيل ومن اسباب انتصاره عليه السلام هوإسلام الكثير من الناس ومنهم اليهود إذ يسلمون للأمام المهدي عليه السلام وذلك لأنه عليه السلام يأتيهم بتابوت السكينة
علما إن الأمام المهدي سيلاقي من العرب أشد عداء فكلهم يتأول عليه القرآن

اما في الموضوع تكلمت عن علم الأمام وعن تكنولوجيا العصر كيف سيواجهها الأمام وكيف إن الله ينصره على هذه القوة الجبارة من أسلحة متطورة وغيرها

[الباحث الطائي]

السلام عليكم . حضرة الاخ محمد ولكن هذه الامور التي ذكرتها لم تبين دور اعجازها في تحقيق انتصار الامام وكيف ستؤدي عملها الاعجازي المفترض .
فعدد اصحاب الامام ال ٣١٣ افترضته اعجازي وانهم ذوي مواصفات عالية كما جاء فيهم ولكن هل هذا يستنتج فيه انه معجزة للامام وانها اح معجزات فتح العالم
وكذالك سيف رسول الله . فهل هو معجزة بحد ذاته وكان رسول الله ص مثلا بمجرد انه يخرجه في وجه جيش ما يباد ذالك الجيش من دون قتال حتى نقول انه اعجازي .
وعصا موسى ايضا وان كانت تحمل الصفة الاعجازية في تحولها ولكن هل كانت سلاح يبيد جيوش الاعداء
بل ونضيف عليه ايضا راية رسول الله التي ان نشرت جأئت بالفتح والنصر والملائكة وتسديدهم للامام والمؤمنين ونضرية الرعب وكل هذه الامور ولكن لا دليل فيها كافي لتحقيق هذا الاعجاز الذي قد تكون ذهبت اليه . اي تحقيق النصر بسهولة وسرعة ودون الحاجة الى القتال والجهاد . وقد اظهر قبله الرسل المعجزات وحققوا النصر بالعمل والجهاد المرير والصعب والصبر وما هذه الامور الا وسائل تدعيم روحي وتسديد إلاهي وتثبيت للمؤمنين وتضعيف للكافرين ولا تغني عن سنة الله الجارية فط تحقيق الاهداف دون عمل وجهاد . ( وقد ذكر على لسان المعصوم بما معناه : لا يكون هذا الامر وما تحبون حتى نذوق وتذوقون العلق والعرق . والعلق هنا الدم المتخثر بعد النزف والعرق من شدة التعب والجهاد ) وهذا اشارة الى النضرية الطبيعية واحد ادلتها . وعليه لا دليل كافي من جنابكم ليبرهن كفاية نجاح النضرية الاعجازية الا ان تأتي بأدلة اخرى او تفسير علمي منطقي يبرهن ذالك . او ترجع هذا النصر الى السنة الطبيعية اذا اقتنعت بعدم كفاية النضرية الاعجازية بالصورة التي طرحتها . او تزاوج بين الاثنين بما يليق بدور كل مرتبة الروحي الاعجازي والطبيعي العملي . وهو ما اضن الاقرب للمصداق

[الباحث الطائي]

السلام عليكم . ولعلي كان لي رأي طرحته في موضوع عنوانه : الجزع الاكبر وعلامات الظهور . وفي نهايته وضعت اطروحة بسيطة من خلال الفهم العام للروايات عن نضرية الانتصار الطبيعي للامام عج اضعها ادناه للاطلاع ربما تفيد في توضيح بعض الجوانب المنطقية لفهم هذه النضرية وشكرا :-
نكمل ... بعض الملاحضات حول نضرية انتصار*الامام*على اعدائه في ضل مثل هذا الصراع العالمي الخطير ( النضرية الطبيعية )*بسم*الله*الرحمن الرحيم ، لا تنسون التخطيط الالهي والروايات التي تبين هلاك القوى العالمية المتصارعة قبل الخروج واثنائه ، وحيث ان نتائج الصراع العالمي سوف يضعف الى درجة كبيرة عدة وعدد الاستكبار العالمي هذا من جهة ، ومن جهة ثانية نحن نعلم بالتدبر ان*الامام*سيكون تغيره العالمي ذو مرحلتين ، الاولى وهي الاهم تكون اقليمية محدودة وفي ضروف انشغال الدول الاستكبارية في التقاتل بينها وكذالك صدمة التغير الكوني وكوارثه وهذه تساعد*الامام*في تحقيق انجاز المرحلة الاولى الاقليمية بالسلاح التقليدي المتواجد في المنطقة ولا استبعد مثلا قوة ايران وبقايا اسلحة الخليج تكون في خدمته ، والى حد هنا الامور تجري بشكل طبيعي منطقي وبدون الحاجة الى نضرية الاعجاز او نضرية السلاح العلمي الجديد الذي سوف يظهره*الامامبعد المرحلة الاولى ستكون هناك متغيرات كبيرة قد حصلت في توازن القوى العالمية المتصارعة ، واول شيئ سيسعى له*الامام*عج من الناحية العسكرية المفروضة على القائد المحنك هو خلق توازن الرعب والردع قبل بدآ الصراع ، وعلى اساس النضرية الطبيعية سوف يستغل مثلا ضعف بعض الدول النووية الخاسرة او غيرها واستنقاذ السلاح النووي منها ولا توجد عندي فكرة معينة عن كيفية وصول هكذا سلاح للامام لصعوبة التكهن ولكن منطق الاحداث يستلزم هذا الضن في ضل نضرية الانتصار الطبيعي الغير اعجازي ، وعليه وبعد ان يحقق*الامام*التوازن في القوة الردعية يستطيع الدخول في التحدي للمرحلة الثانية لنشر سيطرته على العالم بدون الخوف من احتمال القضائ*عليه بالتفوق النووي المعادي واضف الى ذالك امور عدة اخرى في قوة جبهة*الامام*عند بدأ المرحلة الثانية في الفتح العالمي كوجود النبي عيسى والروح المعنوية العالية في جبهته والتاييد الالهي والملائكي وما لى غيرها مقابل الضعف تماما في هذه الجوانب لدى جبهة العدو ، وهذا كله كما ترون استطعنا افتراضه وتحققه ونجاحه في الخارج وفق نضرية طبيعية منطقية وبالاسترشاد ببعض اشارات الروايات ، اما التفوق العلمي المذكور في زمن*الامام*فهو كما اعتقد في ضل الروايات سوف يظهره*الامام*بعد الفتح العالمي واستباب الامور لصالحه وانتصاره ويستخدم في الجوانب العلمية والمعرفية والروحية شتى للانسان وسوف يرتقي بها ذالك الوقت ليصل الى ذروته ، والله*اعلم ، هذه نضرتي في هذا الجانب من الناحية الطبيعية لانتصار*الامام*واما النضريات الاخرى فتحتاج الى رفع الموانع والاسباب الطبيعية المعهودة في السنة الالهية وجعلها اولا غير قابلة لتحقيق الهدف بالادلة ثم لها ان تفترض الحلول والفرضيات البديلة لمعالجة وفي ضل الروايات اولا وكذلك في ضل فهم نضريات انتقال و تغير الحضارات ، وهذا ليس موضوع سطور بسيطة لتكتب بسهولة دو مقدمات معرفية مسبقة ولكن شكرا لجهود الباحثين عن الحقائق والسلام*عليكم

[محمد الجشعميـ]

إن حركة الأمام ليست قائمة بكل أركانها على إعجاز الأمام فهذ ليس بالأمر المعقول فإذا كان الله سيفعل كل شيء فمالفائدة من الأمام أو أن الأمام لن يعاني أو لن يحارب مثلا فبالأعجاز ينتهي كل شيء
وليست كقولك أخي العزيز قائمة على أمور طبيعية خالية من الأعجاز
فبمجرد التفكير في أن الأمام سيبسط قبضته على كل العالم في مدة يسيرة ويجعل هذه الدول تخضع بل تغير دينها وتتبعه خاليا من الأعجاز
أما سيف رسول الله ذو الفقار الذي يخرجه الأمام كان لأمير المؤمنين كما كانت عصا موسى لموسى وأما عصا موسى فأن نبي الله موسى كان يقاتل بها وكان يركبها إذا أعيى
وقولك أن القوة التي يعطيها الله لأصحابه عليه السلام وهي قوة أربعين رجلا وأنهم لو حملوا على الجبال أزالوها من مكانها وأن الوحد من شيعته عليه السلام يقتل عدوه بيديه ويسحقه برجليه أمر طبيعي وليس من أسبا الأنتصار فأنا اعتبره أعجاز
ثم إن جيشه عليه السلام لا يحمل معه الماء ولا الطعام فهم يحملون حجر موسى فلا تنقصهم مؤونتهم
ثم هل تعتقد إن هؤلاء البهائم الوهابية سيسلمون له هكذا فقط بأن يلقي عليه السلام الحجة عليهم فإنه عليه السلام سيخرج لهم صنمي قريش أبو بكر وعمر من قبورهم كهيأتهم الأولى وينتقم منهم
واليهود الذين هم أشد عداوة علينا كما ورد في كتاب الله العزيز فإنه عليه السلام يأتيهم بتابوت السكينة وقد ورد ذكر هذا التابوت بالقرآن وهذا التابوت قد فقده بني اسرائيل بسبب عصيانهم وطغيانهم
نعم هذه المعجزات يكون قبلها جهود كبيرة من الأمام وأنصاره فطبعا وبالتأكيد أنه عليه السلام سيدعوهم إلى الدين الصحيح بعد فتح بلادهم
ثم فلنعد إلى بداية الظهور وكيف أن الله يجمع له عليه السلام أصحابه من شتى بقاع الأرض فمنهم من يسير في السحاب يعرف باسمه واسم ابيه ومنهم من يفتقد من فراشه فيصبحوا في مكة فهذه بداية نهاية الظلم
والمعجزة التي وعد بها رسول الله من خسف جيش السفياني وهذا ما يبث الرعب في قلب السفياني
وأضف إلى ذلك نزول المسيح وقتل الدجال وإلى ماشاء الله من المعجزات التي سنشاهدها من إمام زماننا

[تلميذة الحسين]

اللهم عجل لوليك الفرج

[صفاء العامري]

ياصاحب الزما ن ادركنا

[الباحث الطائي]

السلام عليكم ، وعليه اخي العزيز محمد وكما ترى يمكن القول بمقدار ما طرح وتم مناقشته انه لا يمكن توصيف انتصار الامام او عنونة انتصاره بالاعجازية ، لان دورها يكون ثانوي بجانب عمله الفعلي والجهادي مع اصحابه واتباعه وهي سنة الله الجارية في انبيائه واوليائه ومنهم الامام الحجة ، والاسناد الغيبي هو من سنة الله ايضا وهو مذكور في علامات وملاحم قيام الامام ومثبت له في الروايات وكيف لا وهو المذخور لهذا اليوم العظيم ، ولكن للدقة في الوصف كانت المناقشة ، وحتى لا يفهم المتلقي والمنتضر ان المسألة سهلة والله والملائكة واعجازية الامام هي التي تبسط يده على العالم بسهولة لان ذالك قد يستدعي الاتكال ويضعف العزيمة التي يراد لها ان تشحن للمؤمنين الى اقصى غاياتها ، وحتى لا يحصل الاحباط يومذاك عند الظهور والقيام لما يجد المؤمنين من شدة وصعوبة وابتلاء كما واجهها اصحاب الانبياء والائمة من قبل في صراعهم مع الباطل وفراعين زمانهم ، وهذا ما سوف يحصل مع الظهور وبأشد درجاته ، لانها المعركة الاخيرة والحاسمة ، ارجوا ان فهمتم المطلب وكذالك الاخوة المطلعين والله اعلم وشكرا .

[محمد الجشعميـ]

كلامك صحيح ودور الأعجاز هو دور ثانوي أما الدور الأول فهو بجهود الأمام وأصحابه ولكن أردت أن ابين بعض المعجزات التي ستساعد الأمام وأنصاره وأصحابه وهم الذين يقومون بالدور الأهم على الانتصار