رضا البطاوى
23-08-2013, 11:53 PM
دار الحياة:
هزّ إنفجاران كبيران مدينة طرابلس (شمال لبنان)، بُعيد انتهاء صلاة الجمعة. ووقع الانفجار الأول بالقرب من مسجد التقوى في طرابلس، المتاخم لخطوط التماس بين باب التبانة وجبل محسن والذي يديره الشيخ السلفي سالم الرافعي أحد الداعين إلى الجهاد في سورية. ودوّى الثاني بالقرب من جامع السلام المقابل لبيت اللواء أشرف ريفي والملاصق لمثلث سكني لسياسيين لبنانيين ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي. وهو يقع على طريق حيوي يربط مدينة طرابلس بالميناء. ومعروف أن هذين المسجدين يعجان بالمصلين أيام صلاة الجمعة لنصرة مصليهما للمعارضة السورية "
هذه التفجيرات وما سبقها من تفجيرات فى بيروت وغيرها فى الضاحية الشيعية تأتى ضمن مسلس اسرائيلى بشارى أو أحدهما منفردا لجعل كل البلاد المحيطة بإسرائيل فى حالة حرب أهلية بحيث تتفرغ اسرائيل لمحادثات مع العميل أبو مازن وتجعله يوقع على دولة فلسطينية ميتى على مساحة لا تتجاوز10% من مساحة فلسطين والرجل تحت أمرهم وسيوقع فى ظل موالاة علنية بين اسرائيل وقائد الانقلاب فى مصر السيسى وموالاة سرية بين بشار واسرائيل
هذه التفجيرات الغرض منها قيام حرب أهلية فى لبنان يستنفد خلالها حزب الله ما لديه من سلاح حيث يتم افراغه فى اجساد اللبنانيين بدلا من الاسرائيليين وساعتها تكون الجبهة الشمالية قد ماتت هى الأخرى تماما واما جبهة الشرق فهى ميتة من زمن طويل مع وجود الخائن عبد الله الثانى فى الحكم فالعلاقة بين الطرفين اقوى من علاقته بأى حاكم أو شعب عربى أخر والدليل هو أنه أكمل مثلث السيسى نتنياهو عبد الله بكونه أول من يزور قادة الانقلاب العسكرى فى مصر بعد يوم من الانقلاب
هزّ إنفجاران كبيران مدينة طرابلس (شمال لبنان)، بُعيد انتهاء صلاة الجمعة. ووقع الانفجار الأول بالقرب من مسجد التقوى في طرابلس، المتاخم لخطوط التماس بين باب التبانة وجبل محسن والذي يديره الشيخ السلفي سالم الرافعي أحد الداعين إلى الجهاد في سورية. ودوّى الثاني بالقرب من جامع السلام المقابل لبيت اللواء أشرف ريفي والملاصق لمثلث سكني لسياسيين لبنانيين ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي. وهو يقع على طريق حيوي يربط مدينة طرابلس بالميناء. ومعروف أن هذين المسجدين يعجان بالمصلين أيام صلاة الجمعة لنصرة مصليهما للمعارضة السورية "
هذه التفجيرات وما سبقها من تفجيرات فى بيروت وغيرها فى الضاحية الشيعية تأتى ضمن مسلس اسرائيلى بشارى أو أحدهما منفردا لجعل كل البلاد المحيطة بإسرائيل فى حالة حرب أهلية بحيث تتفرغ اسرائيل لمحادثات مع العميل أبو مازن وتجعله يوقع على دولة فلسطينية ميتى على مساحة لا تتجاوز10% من مساحة فلسطين والرجل تحت أمرهم وسيوقع فى ظل موالاة علنية بين اسرائيل وقائد الانقلاب فى مصر السيسى وموالاة سرية بين بشار واسرائيل
هذه التفجيرات الغرض منها قيام حرب أهلية فى لبنان يستنفد خلالها حزب الله ما لديه من سلاح حيث يتم افراغه فى اجساد اللبنانيين بدلا من الاسرائيليين وساعتها تكون الجبهة الشمالية قد ماتت هى الأخرى تماما واما جبهة الشرق فهى ميتة من زمن طويل مع وجود الخائن عبد الله الثانى فى الحكم فالعلاقة بين الطرفين اقوى من علاقته بأى حاكم أو شعب عربى أخر والدليل هو أنه أكمل مثلث السيسى نتنياهو عبد الله بكونه أول من يزور قادة الانقلاب العسكرى فى مصر بعد يوم من الانقلاب