الناصرلدين الله
24-08-2013, 01:31 PM
سلاح ألفتنة ألمذهبة في لبنان لأشغال ألمقاومة
في العام 2006 أستطاعت ألمقاومة أللبنانية بقيادة سيد النصرألعظيم سماحة ألسيد حسن نصرألله بأنزال أقسى وأكبرهزيمة بالكيان ألصهيوني تبخرت فيه كل الاحلام الأسرائيلية وانهارمشروع اسرائيل من ألنيل إلى ألفرات وأنتهت أكذوبة ألجيش ألذي لايقهر وأنكسرظهرألشرق ألأوسط ألكبير الذي اعلنت عنه كندليزا رايس وكان نصراً ألهياً هز ألكرة ألأرضية ونفخ ألروح في ألجسد الأسلامي ألذي كان مشرفاً على ألهلاك تحت ألضربات الأسرائيلية وعمالة ألحكام ألعرب ولاكن العرب ضيعو هذا الانتصار العظيم ولم يستثمروه بل بالعكس أرسلوكلابهم وذئابهم وأبواقهم ألأعلامية للهجوم على حزب ألله وقائدة ألعظيم ألكريم لتشويه صورته والمطالببه بنزع سلاحة بل ومحاولة طعنه من ألخلف وألقضاء على ألدولة ألوحيدة ألتي تزوده بألسلاح وتحمي ظهره دولة ألصمود ألسورية وأليوم ترسل بعض مخابرات ألدول ألخليجية وألتي تدعي ألأسلام وتحتل ألحرمين ألشريفين تقوم بتمويل وأرسال ألسيارات ألمفخخة إلى معقل ألصمود وألمقاومة ألى ألضاحية ألجنوبة ألتي وقفت شامخة بوجه أسرائيل وساندت ألمقاومة وفي ألأسبوع ألثاني ترسل سيارات مفخخة إلى طرابلس لقتل أهل ألسنة لكي تقوم حرب مذهبية وتحرق لبنان وتقضي على سلاح ألمقاومة وهو أخرسلاح يستخدمه أعداء حزب ألله ولاكن ألجميع يعرف من يمول ويرسل ألسيارات إلى الطرفين أنها نفس ألايدي ألأموية ألوهابية ألتكفيرية ألخبيثة ألتي تمول ألقتل وألدمار في سوريا وألعراق وأليمن
أن تفجيرسيارات الغدر وألخيانة ألسعودية لقتل أبطال وجمهور ألمقاومة جريمة لاتغتفروخيانة للأسلام ولله ولرسولة ولكل ألقيم وألأعراف ألأنسانية ولاكن ألضاحية الجنوبية ألتي سقط عليها مئة ألف صاروخ وأكثرمن مئتين ألف طن من ألقنابل ألعنقودية والفراغية والأنشطارية والفسفورية لم تركع ولم تخضع ولم تخاف بل وقفت كالجبل ألشامخ تصد العدوان وتصنع ألنصرألألهي ألعظيم على أعظم قوة متوحشة في ألعالم هذه ألضاحية العملاقة التي تمثل العزة والكرامة والأسلام ألمحمدي الأصيل وتمثل ألسيف ألعلوي ألذي أقام أعمدة ألأسلام في بدر وأحد وألخندق وحنين وخيبروكل مواجهات الأسلام مع الكفروالظلم والأستكبار هذة الضاحية لن ترهبها عبوة ناسفة أوسيارة مفخخة وستبقى منارة وقبلة لكل ألشرفاء والاحرارفي العالم وحزب ألله هو في حماية ألله ورسوله وألمؤمنين ويقوده حفيدرسول ألله قاهرألكفاروألمنافقين سماحة ألأمين ألعام ألسيدحسن نصرألله ومعه أشرف وأطهرألرجال ألمؤمنين ألذين يرفضون الذل والخضوع لأمريكا وأسرائيل وهم الطائفة التي وصفها النبي الاكرم (ص)في حديث الطائفة المنصورة فعَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله وسلم: "لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ لَعَدُوِّهِمْ قَاهِرِينَ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ إِلَّا مَا أَصَابَهُمْ مِنْ لَأْوَاءَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ". قَالُوا: يَارَسُولَ اللَّهِ، وَأَيْنَ هُمْ؟ قَالَ: "بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ". وستضل ألضاحية وأهلها في عزة وكرامة حتى يرث ألله الأرض ومن عليهاقال تعالى { الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (175)
في العام 2006 أستطاعت ألمقاومة أللبنانية بقيادة سيد النصرألعظيم سماحة ألسيد حسن نصرألله بأنزال أقسى وأكبرهزيمة بالكيان ألصهيوني تبخرت فيه كل الاحلام الأسرائيلية وانهارمشروع اسرائيل من ألنيل إلى ألفرات وأنتهت أكذوبة ألجيش ألذي لايقهر وأنكسرظهرألشرق ألأوسط ألكبير الذي اعلنت عنه كندليزا رايس وكان نصراً ألهياً هز ألكرة ألأرضية ونفخ ألروح في ألجسد الأسلامي ألذي كان مشرفاً على ألهلاك تحت ألضربات الأسرائيلية وعمالة ألحكام ألعرب ولاكن العرب ضيعو هذا الانتصار العظيم ولم يستثمروه بل بالعكس أرسلوكلابهم وذئابهم وأبواقهم ألأعلامية للهجوم على حزب ألله وقائدة ألعظيم ألكريم لتشويه صورته والمطالببه بنزع سلاحة بل ومحاولة طعنه من ألخلف وألقضاء على ألدولة ألوحيدة ألتي تزوده بألسلاح وتحمي ظهره دولة ألصمود ألسورية وأليوم ترسل بعض مخابرات ألدول ألخليجية وألتي تدعي ألأسلام وتحتل ألحرمين ألشريفين تقوم بتمويل وأرسال ألسيارات ألمفخخة إلى معقل ألصمود وألمقاومة ألى ألضاحية ألجنوبة ألتي وقفت شامخة بوجه أسرائيل وساندت ألمقاومة وفي ألأسبوع ألثاني ترسل سيارات مفخخة إلى طرابلس لقتل أهل ألسنة لكي تقوم حرب مذهبية وتحرق لبنان وتقضي على سلاح ألمقاومة وهو أخرسلاح يستخدمه أعداء حزب ألله ولاكن ألجميع يعرف من يمول ويرسل ألسيارات إلى الطرفين أنها نفس ألايدي ألأموية ألوهابية ألتكفيرية ألخبيثة ألتي تمول ألقتل وألدمار في سوريا وألعراق وأليمن
أن تفجيرسيارات الغدر وألخيانة ألسعودية لقتل أبطال وجمهور ألمقاومة جريمة لاتغتفروخيانة للأسلام ولله ولرسولة ولكل ألقيم وألأعراف ألأنسانية ولاكن ألضاحية الجنوبية ألتي سقط عليها مئة ألف صاروخ وأكثرمن مئتين ألف طن من ألقنابل ألعنقودية والفراغية والأنشطارية والفسفورية لم تركع ولم تخضع ولم تخاف بل وقفت كالجبل ألشامخ تصد العدوان وتصنع ألنصرألألهي ألعظيم على أعظم قوة متوحشة في ألعالم هذه ألضاحية العملاقة التي تمثل العزة والكرامة والأسلام ألمحمدي الأصيل وتمثل ألسيف ألعلوي ألذي أقام أعمدة ألأسلام في بدر وأحد وألخندق وحنين وخيبروكل مواجهات الأسلام مع الكفروالظلم والأستكبار هذة الضاحية لن ترهبها عبوة ناسفة أوسيارة مفخخة وستبقى منارة وقبلة لكل ألشرفاء والاحرارفي العالم وحزب ألله هو في حماية ألله ورسوله وألمؤمنين ويقوده حفيدرسول ألله قاهرألكفاروألمنافقين سماحة ألأمين ألعام ألسيدحسن نصرألله ومعه أشرف وأطهرألرجال ألمؤمنين ألذين يرفضون الذل والخضوع لأمريكا وأسرائيل وهم الطائفة التي وصفها النبي الاكرم (ص)في حديث الطائفة المنصورة فعَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله وسلم: "لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ لَعَدُوِّهِمْ قَاهِرِينَ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ إِلَّا مَا أَصَابَهُمْ مِنْ لَأْوَاءَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ". قَالُوا: يَارَسُولَ اللَّهِ، وَأَيْنَ هُمْ؟ قَالَ: "بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ". وستضل ألضاحية وأهلها في عزة وكرامة حتى يرث ألله الأرض ومن عليهاقال تعالى { الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (175)