ال البيت -1
24-08-2013, 01:56 PM
طاقم استخباري قطري ـ تركي في ليبيا للاشراف على تهريب السلاح إلى مصر وتنظيم الإخوان في مصر بدأ التمهيد لتنفيذ خطته لاغتيال شخصيات سياسية وعسكرية ودينية
http://www.dampress.net/photo//arabe/saroh.jpg
دام برس:
نقلت مصادر إعلامية أن مسؤولا استخباريا قطريا وآخر من تركيا هو نائب رئيس جهاز الاستخبارات التركي يقومان منذ أيام بزيارة سرية الى ليبيا، للاشراف على شبكة واسعة من مهربي السلاح في ليبيا، من أجل نقلها الى الاراضي المصرية، وبشكل خاص الى سيناء.
مصادر عليمة أكدت لـ المنــار أن وذكرت هذه المصادر أن مشيخة قطر وتركيا تحاولان ضخ أكبر كمية ممكنة من السلاح الى مصر وجعله في متناول الجميع والابقاء على حالة عدم الاستقرار وعرقلة أي تطور اقتصادي في مصر التي بدأت تستعيد دورها اقليميا ودوليا، وأشارت المصادر الى أن أنقرة والدوحة ومعها دول غربية ترى بأن الركود الاقتصادي هو الباب الذي يمكن الدخول من خلاله للضغط على القيادة المصرية الجديدة.
وبدأ تنظيم الإخوان المسلمين في مصر التمهيد لتنفيذ خطته فى اغتيال شخصيات سياسية وعسكرية ودينية، وهى نفس الخطة التى سبق أن نشرتها صحيفة «الوطن»المصرية قبل أيام. وزعمت الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة أن الفريق أولعبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، اعتمد قائمة اغتيالات بين صفوف من سمتهم الانقلابيين وخطة إعلامية لإلصاق التهم بالإخوان، وقالت إن قائمة الاغتيالات تشمل 3قيادات من جبهة الإنقاذ و12 قيادة أمنية من الجيش والشرطة، فضلاً عن د.علىجمعة، مفتى الجمهورية السابق، وأحد القساوسة من أعضاء المجلس الملى، زاعمة أن«السيسى» التقى 3 إعلاميين خلال الـ48 ساعة الماضية للاتفاق على خطة إعلامية فى الداخل والخارج لتسويق حملة الاغتيالات وإلصاقها بالإخوان والعمل على تصنيفهم كجماعة إرهابية فى الداخل والخارج. من جانبه، قال الدكتور محمود العلايلى، المتحدث باسم جبهة الإنقاذ: إن كلام «الحرية والعدالة» عن قائمة اغتيالات المرحلة المقبلة ساذج وعديم القيمة، مضيفاً: «فكرة اغتيالات الشخصيات العامة معدة سلفاً من قِبل تنظيم الإخوان، وجرى الإعلان عنها من خلال جماعة أنصار الشريعة،وكانت تضم 70 شخصية، بينهم عدد من جبهة الإنقاذ والإعلاميين».
وقال اللواء حمدى بخيت، الخبير العسكرى المصري : إن نشر الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة لهذا الكلام يؤكد أنه المخطط له، ويريدون إلصاق الأمر بالقوات المسلحة، فالعلامات والقرائن تثبت ذلك، خصوصاً أن هناك صداقة بين «السيسى»ورجال الدين المعتدل كلهم، خصوصاً الأزهر ود.على جمعة.
الصورة من الأرشيف
المصدر : http://www.dampress.net/index.php?page=show_det&select_page=12&id=31137
http://www.dampress.net/photo//arabe/saroh.jpg
دام برس:
نقلت مصادر إعلامية أن مسؤولا استخباريا قطريا وآخر من تركيا هو نائب رئيس جهاز الاستخبارات التركي يقومان منذ أيام بزيارة سرية الى ليبيا، للاشراف على شبكة واسعة من مهربي السلاح في ليبيا، من أجل نقلها الى الاراضي المصرية، وبشكل خاص الى سيناء.
مصادر عليمة أكدت لـ المنــار أن وذكرت هذه المصادر أن مشيخة قطر وتركيا تحاولان ضخ أكبر كمية ممكنة من السلاح الى مصر وجعله في متناول الجميع والابقاء على حالة عدم الاستقرار وعرقلة أي تطور اقتصادي في مصر التي بدأت تستعيد دورها اقليميا ودوليا، وأشارت المصادر الى أن أنقرة والدوحة ومعها دول غربية ترى بأن الركود الاقتصادي هو الباب الذي يمكن الدخول من خلاله للضغط على القيادة المصرية الجديدة.
وبدأ تنظيم الإخوان المسلمين في مصر التمهيد لتنفيذ خطته فى اغتيال شخصيات سياسية وعسكرية ودينية، وهى نفس الخطة التى سبق أن نشرتها صحيفة «الوطن»المصرية قبل أيام. وزعمت الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة أن الفريق أولعبد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، اعتمد قائمة اغتيالات بين صفوف من سمتهم الانقلابيين وخطة إعلامية لإلصاق التهم بالإخوان، وقالت إن قائمة الاغتيالات تشمل 3قيادات من جبهة الإنقاذ و12 قيادة أمنية من الجيش والشرطة، فضلاً عن د.علىجمعة، مفتى الجمهورية السابق، وأحد القساوسة من أعضاء المجلس الملى، زاعمة أن«السيسى» التقى 3 إعلاميين خلال الـ48 ساعة الماضية للاتفاق على خطة إعلامية فى الداخل والخارج لتسويق حملة الاغتيالات وإلصاقها بالإخوان والعمل على تصنيفهم كجماعة إرهابية فى الداخل والخارج. من جانبه، قال الدكتور محمود العلايلى، المتحدث باسم جبهة الإنقاذ: إن كلام «الحرية والعدالة» عن قائمة اغتيالات المرحلة المقبلة ساذج وعديم القيمة، مضيفاً: «فكرة اغتيالات الشخصيات العامة معدة سلفاً من قِبل تنظيم الإخوان، وجرى الإعلان عنها من خلال جماعة أنصار الشريعة،وكانت تضم 70 شخصية، بينهم عدد من جبهة الإنقاذ والإعلاميين».
وقال اللواء حمدى بخيت، الخبير العسكرى المصري : إن نشر الصفحة الرسمية لحزب الحرية والعدالة لهذا الكلام يؤكد أنه المخطط له، ويريدون إلصاق الأمر بالقوات المسلحة، فالعلامات والقرائن تثبت ذلك، خصوصاً أن هناك صداقة بين «السيسى»ورجال الدين المعتدل كلهم، خصوصاً الأزهر ود.على جمعة.
الصورة من الأرشيف
المصدر : http://www.dampress.net/index.php?page=show_det&select_page=12&id=31137