تلميذة الحسين
25-08-2013, 03:56 PM
قصيده الشيخ الوائلي في توسله با الامام الرضا (ع)
من قصيدة نظمها للإمام الرضا ( عليه السلام ) كان يطلب فيها الشفاء من مرضه ، فشفي من مرضه قبل أن يرسلها إلى مرقد الإمام ( عليه السلام ) في مشهد المقدسة .
سيدي يا أبا الجواد ويا بن .. الحبر موسى ويا مناط الرجاءا
يا مقيما بقلب كل محب .. رغم أن المدى بعيد نائي
يا بن بيت به مهابط جبريل .. ومحراب سيد الأنبياء
يا إماماً من الأئمة في عقد .. زهى في فرائد عصماء
حملتني الآمال نحوك أرجو .. أن تذاد الضراء بالسراء
والثرى إن ألحَّ جدب عليه .. وجَّه الوجه ضارعاً للسماء
سيدي إنني ابنك ولو أني .. لست أرقى لمستوى الانتماء
بيد أن الأبناء لن يعدموا .. العطف برغم العقوق للآباء
مد كفيك يا بن فاطم واسمح .. عنقي بالشفاء من شر داء
ولتكن هذه يد من أياد .. غمرتني بالفضل والآلاء
سيدي إنكم مزاج تلاقى .. عنده الأنبياء بالأوصياء
فتسامى الإبداع في نطفة .. أمشاج أهدت الكون أهل الكساء
من قصيدة نظمها للإمام الرضا ( عليه السلام ) كان يطلب فيها الشفاء من مرضه ، فشفي من مرضه قبل أن يرسلها إلى مرقد الإمام ( عليه السلام ) في مشهد المقدسة .
سيدي يا أبا الجواد ويا بن .. الحبر موسى ويا مناط الرجاءا
يا مقيما بقلب كل محب .. رغم أن المدى بعيد نائي
يا بن بيت به مهابط جبريل .. ومحراب سيد الأنبياء
يا إماماً من الأئمة في عقد .. زهى في فرائد عصماء
حملتني الآمال نحوك أرجو .. أن تذاد الضراء بالسراء
والثرى إن ألحَّ جدب عليه .. وجَّه الوجه ضارعاً للسماء
سيدي إنني ابنك ولو أني .. لست أرقى لمستوى الانتماء
بيد أن الأبناء لن يعدموا .. العطف برغم العقوق للآباء
مد كفيك يا بن فاطم واسمح .. عنقي بالشفاء من شر داء
ولتكن هذه يد من أياد .. غمرتني بالفضل والآلاء
سيدي إنكم مزاج تلاقى .. عنده الأنبياء بالأوصياء
فتسامى الإبداع في نطفة .. أمشاج أهدت الكون أهل الكساء