نهر دجلة
01-09-2013, 12:40 PM
السلام عليكم
عشنا وشفنا وبعد نشوف - - - قرينا الممحي والمكشوف
اقرا عزيزي المواطن العراقي
---------------------
انهى زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر اعتكافه عن العملية
السياسية وتعهد باطلاق وثيقة وقرارات تهم انصاره خلال
الاسبوع المقبل.
وقال القيادي في التيار ستار البطاط لـ(الزمان) امس ان (الصدر انهى اعتكافه الذي لا يعد مطلبا سياسيا او اجتماعيا وانما هو امر اعتيادي قام به اواخر شهر رمضان والان عاود نشاطه بعد ان تعب من الوحدة والفراغ - - - :21-316:
فضلا عن ان العديد من اتباعه ذهبوا الى مرقد والده محمد صادق الصدر مجددين الولاء له).
مبينا ان (الصدر سيقوم ببعض التغييرات في داخل التيار والعائلة الصدرية
وسيصدر وثيقة واوامر وتعليمات مهمة اثناء ايام قليلة ولاسيما ان بعض
الاشخاص في داخل التيار يحاولون استغلال اسم العائلة لاغراضهم الشخصية ولمنافع تجارية وحولوا التيار الى سماسرة على الرغم من انه تيار عقائدي ديني وهذه التعليمات التي ستصدر جاءت بعد ادراك السيد مقتدى بان سمعة التيار اصبحت على المحك).
واوضح البطاط ان (الصدر اشار الى انه سيعتزل من العملية السياسية وهذا القرار يعود الى اسباب عدة منها اسباب داخلية تخص التيار وبعض الاشخاص الذين يحاولون التعبير عن حبهم للصدر عن طريق حمل السلاح اما على المستوى السياسي فان العديد من المسؤولين والنواب يكتبون رسائل للصدر بخصوص الفساد المالي والاداري في البلد وعمليات سرقة اموال النفط ويطالبونه بالتدخل لكن في المقابل عندما حاول الصدر التدخل شنوا حملة كبيرة ضده على سبيل سعيه الحصول على منصب، مما دفع به الى التفكير في قرار الاعتزال من العملية السياسية).
مشيرا الى ان (اطرافا سياسية عديدة في البلد طالبت الصدر العدول عن قراره كونه عضوا فعالا ومهما في تحقيق السلام في البلد).
لافتا الى ان (مقترحات التيار من اجل حل الازمة البلاد هي توزيع الوزارات الامنية على الاشخاص وعدم تجميع اغلب الوزارات بيد شخص واحد
( هنا بيت القصيد يعني السيد يريد وزارة امنية )
من اجل تجميع اغلب الوزارات بيد شخص واحد من اجل تحديد المسؤولية
فضلا عن ضرورة تحمل الشعب مسؤولية نفسه من اثناء اختيار الاشخاص
الجيدين الذين سيمثلهم في السنوات المقبلة كون الحكومة الحالية ليس لها الا اشهر وستنتهي).
على صعيد متصل جدد عشرات الآلاف من اتباع التيار، بيعتهم للصدر عند مرقد والده محمد صادق الصدر في مقبرة وادي السلام بمحافظة النجف، مرددين كلمات الولاء ومطالبين زعيمهم بالعودة عن قرار الاعتكاف الذي كان قد اعلن عنه سابقاً.
وذكر مصدر أن (اعضاء البرلمان من التيار الصدري الذين حضروا تجديد البيعة رددوا قسماً تم إعداده مسبقاً)،
معتبرين أن (تجديد الولاء هو طاعة لمكتب السيد الشهيد وللسيد مقتدى الصدر وهو لتكامل القواعد الشعبية وللمسؤولين لكي يبنوا الوطن)، بحسب تعبير عضو البرلمان حسين الشريفي.
وقال القيادي في التيار حازم الاعرجي في تصريح امس إن (الكثير من الجهات السياسية والاجتماعية أعربت عن قلقها من غياب السيد مقتدى الصدر عن الشارع العراقي)،:6_172:
لافتاً الى أن (هذا التخوف عبر عنه رئيس القائمة العراقية اياد علاوي :D
لكي لا ينفرد حزب واحد او رجل واحد بالعراقيين). وشكك الأعرجي بـ(خبر اعتكاف زعيم التيار)، مشيراً الى أن ذلك (لم يتأكد بعد في بيان او كلمة له).
من جهته، قال القيادي في التيار مهند الغراوي إن (الترهل عندما يصيب مرجعية ما فيجب إعادة النظر في نظامها واصلاحها)، مبيناً أن (السيد الصدر يريد دائماً أن يبقى التيار منضبطاً، لذلك قرر اعادة كتابة نظام داخلي جديد).
عشنا وشفنا وبعد نشوف - - - قرينا الممحي والمكشوف
اقرا عزيزي المواطن العراقي
---------------------
انهى زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر اعتكافه عن العملية
السياسية وتعهد باطلاق وثيقة وقرارات تهم انصاره خلال
الاسبوع المقبل.
وقال القيادي في التيار ستار البطاط لـ(الزمان) امس ان (الصدر انهى اعتكافه الذي لا يعد مطلبا سياسيا او اجتماعيا وانما هو امر اعتيادي قام به اواخر شهر رمضان والان عاود نشاطه بعد ان تعب من الوحدة والفراغ - - - :21-316:
فضلا عن ان العديد من اتباعه ذهبوا الى مرقد والده محمد صادق الصدر مجددين الولاء له).
مبينا ان (الصدر سيقوم ببعض التغييرات في داخل التيار والعائلة الصدرية
وسيصدر وثيقة واوامر وتعليمات مهمة اثناء ايام قليلة ولاسيما ان بعض
الاشخاص في داخل التيار يحاولون استغلال اسم العائلة لاغراضهم الشخصية ولمنافع تجارية وحولوا التيار الى سماسرة على الرغم من انه تيار عقائدي ديني وهذه التعليمات التي ستصدر جاءت بعد ادراك السيد مقتدى بان سمعة التيار اصبحت على المحك).
واوضح البطاط ان (الصدر اشار الى انه سيعتزل من العملية السياسية وهذا القرار يعود الى اسباب عدة منها اسباب داخلية تخص التيار وبعض الاشخاص الذين يحاولون التعبير عن حبهم للصدر عن طريق حمل السلاح اما على المستوى السياسي فان العديد من المسؤولين والنواب يكتبون رسائل للصدر بخصوص الفساد المالي والاداري في البلد وعمليات سرقة اموال النفط ويطالبونه بالتدخل لكن في المقابل عندما حاول الصدر التدخل شنوا حملة كبيرة ضده على سبيل سعيه الحصول على منصب، مما دفع به الى التفكير في قرار الاعتزال من العملية السياسية).
مشيرا الى ان (اطرافا سياسية عديدة في البلد طالبت الصدر العدول عن قراره كونه عضوا فعالا ومهما في تحقيق السلام في البلد).
لافتا الى ان (مقترحات التيار من اجل حل الازمة البلاد هي توزيع الوزارات الامنية على الاشخاص وعدم تجميع اغلب الوزارات بيد شخص واحد
( هنا بيت القصيد يعني السيد يريد وزارة امنية )
من اجل تجميع اغلب الوزارات بيد شخص واحد من اجل تحديد المسؤولية
فضلا عن ضرورة تحمل الشعب مسؤولية نفسه من اثناء اختيار الاشخاص
الجيدين الذين سيمثلهم في السنوات المقبلة كون الحكومة الحالية ليس لها الا اشهر وستنتهي).
على صعيد متصل جدد عشرات الآلاف من اتباع التيار، بيعتهم للصدر عند مرقد والده محمد صادق الصدر في مقبرة وادي السلام بمحافظة النجف، مرددين كلمات الولاء ومطالبين زعيمهم بالعودة عن قرار الاعتكاف الذي كان قد اعلن عنه سابقاً.
وذكر مصدر أن (اعضاء البرلمان من التيار الصدري الذين حضروا تجديد البيعة رددوا قسماً تم إعداده مسبقاً)،
معتبرين أن (تجديد الولاء هو طاعة لمكتب السيد الشهيد وللسيد مقتدى الصدر وهو لتكامل القواعد الشعبية وللمسؤولين لكي يبنوا الوطن)، بحسب تعبير عضو البرلمان حسين الشريفي.
وقال القيادي في التيار حازم الاعرجي في تصريح امس إن (الكثير من الجهات السياسية والاجتماعية أعربت عن قلقها من غياب السيد مقتدى الصدر عن الشارع العراقي)،:6_172:
لافتاً الى أن (هذا التخوف عبر عنه رئيس القائمة العراقية اياد علاوي :D
لكي لا ينفرد حزب واحد او رجل واحد بالعراقيين). وشكك الأعرجي بـ(خبر اعتكاف زعيم التيار)، مشيراً الى أن ذلك (لم يتأكد بعد في بيان او كلمة له).
من جهته، قال القيادي في التيار مهند الغراوي إن (الترهل عندما يصيب مرجعية ما فيجب إعادة النظر في نظامها واصلاحها)، مبيناً أن (السيد الصدر يريد دائماً أن يبقى التيار منضبطاً، لذلك قرر اعادة كتابة نظام داخلي جديد).