رضا البطاوى
16-09-2013, 12:20 AM
السومرية
اعتبر الأمين العام لتجمع الشبك الديمقراطي حنين القدو، الأحد، استهداف القومية الشبكية "إبادة ممنهجة"، فيما جدد مطالبته بتشكيل قوات صحوة من الشبك لحماية مناطقهم. وقال القدو في بيان صحفي، تلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "ما يتعرض له أبناء القومية الشبكية من عمليات إبادة ممنهجة لا يمكن السكوت عليه، ولن نقبل أن نصبح ضحايا للتوافقات السياسية، أو أن يتم تسييس أمن مناطق الشبك". وجدد النائب السابق عن كوتا الشبك مطالبته الحكومة بـ"تشكيل صحوات في مناطقنا لحماية أطفالنا وأهلنا من الجماعات الإرهابية التي تريد أن تهجرناحتى من قرانا "
ما يحدث فى العراق من تفجيرات فى طوائف او قوميات هو امر عبثى وجنونى سيؤدى بالعراق وسوريا ومن بعدهم سائر المنطقة إلى العودة لعصر الجاهلية فتغير كل قبيلة او قرية على الأخرى حتى ولو كانت تتكلم نفس اللغة وتدين بنفس الدين وتشترك فى أب واحد فيصدق قول الشاعر :
وأحيانا على بكر أخينا ما لم نجد غير أخانا
هذا ما يحدث فى العراق وفى سائر بلادنا أن الساسة خاصة من فى سدة الحكم أدمنوا سياسة فرق تسد فالمالكى وفريقه الأمنى يتحملون المسئولية الكبرى فيما يجرى من انفجارات وتفجيرات فمعظم تلك التفجيرات من صنع أيديهم لكى يبقى الرجل المكروه من كل التيارات فى الحكم حيث يوقعهم فى بعضهم البعض من خلال احداث تفجيرات تحدث تفكيك لأى تحالفات او اتفاقات قد تطيح به وفى مصر يحدث حاليا نفس الأمر فالقيادة الانقلابية تصنع الارهاب بنفسها وتنسبه لجماعات لا وجود لها وفى سبيل هذا تقتل المدنيين وتستهدف المساجد كما يستهدف المالكى المساجد والحسينيات
اعتبر الأمين العام لتجمع الشبك الديمقراطي حنين القدو، الأحد، استهداف القومية الشبكية "إبادة ممنهجة"، فيما جدد مطالبته بتشكيل قوات صحوة من الشبك لحماية مناطقهم. وقال القدو في بيان صحفي، تلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "ما يتعرض له أبناء القومية الشبكية من عمليات إبادة ممنهجة لا يمكن السكوت عليه، ولن نقبل أن نصبح ضحايا للتوافقات السياسية، أو أن يتم تسييس أمن مناطق الشبك". وجدد النائب السابق عن كوتا الشبك مطالبته الحكومة بـ"تشكيل صحوات في مناطقنا لحماية أطفالنا وأهلنا من الجماعات الإرهابية التي تريد أن تهجرناحتى من قرانا "
ما يحدث فى العراق من تفجيرات فى طوائف او قوميات هو امر عبثى وجنونى سيؤدى بالعراق وسوريا ومن بعدهم سائر المنطقة إلى العودة لعصر الجاهلية فتغير كل قبيلة او قرية على الأخرى حتى ولو كانت تتكلم نفس اللغة وتدين بنفس الدين وتشترك فى أب واحد فيصدق قول الشاعر :
وأحيانا على بكر أخينا ما لم نجد غير أخانا
هذا ما يحدث فى العراق وفى سائر بلادنا أن الساسة خاصة من فى سدة الحكم أدمنوا سياسة فرق تسد فالمالكى وفريقه الأمنى يتحملون المسئولية الكبرى فيما يجرى من انفجارات وتفجيرات فمعظم تلك التفجيرات من صنع أيديهم لكى يبقى الرجل المكروه من كل التيارات فى الحكم حيث يوقعهم فى بعضهم البعض من خلال احداث تفجيرات تحدث تفكيك لأى تحالفات او اتفاقات قد تطيح به وفى مصر يحدث حاليا نفس الأمر فالقيادة الانقلابية تصنع الارهاب بنفسها وتنسبه لجماعات لا وجود لها وفى سبيل هذا تقتل المدنيين وتستهدف المساجد كما يستهدف المالكى المساجد والحسينيات