س البغدادي
27-09-2013, 05:33 PM
دعا القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي سماحة السيد صدر الدين القبانجي، الجمعة، إلى تسليم الملف الأمني الى "المخلصين" في منظمة بدر، فيما أكد تبنيه تشكيل الاقاليم لكن ليس على أساس طائفي.
وقال السيد القبانجي خلال خطبة صلاة الجمعة في الحسينية الفاطمية بمحافظة النجف إن "اعترافات المسؤولين عن الهجمات الأخيرة، تبين وجود اختراق وتراجع للأجهزة الأمنية"، مبينا أن "الخلافات السياسية والاجندة الخارجية ليست سببا في التراجع الامني، بل هناك إشكال في آليات تطبيق هذا الملف".
وأضاف سماحته أن "ما جرى في مدينة الصدر والأعظمية من استهداف لمجالس العزاء، يعد فاجعة وكارثة"، داعيا إلى "تسليم الملف الامني للناس المخلصين في منظمه بدر".
وأوضح أن "هذه الدعوة ليست لإداره البلاد عبر المليشيات، وانما لانهم كفوئين ومخلصين"، مشددا على ضرورة "إقصاء غير الصالحين واعطاء هذا المف للصالحين".
وتابع، أن "الحكومة اعلنت على لسان رئيس الوزراء نوري المالكي، الاستجابه لمطالب اهالي الانبار المشروعة"، لافتا الى أن "هناك مطالب غير مشروعة ولا يرضى احد بها، المطلوب منهم عرض مطالبهم المشروعه"، محذرا من "اندساس عناصر بعثية قد تشوه هذه المطالب المشروعة".
ولفت الى أن "الاصرار على ان تبقى الازمه بدون حل ليس من مصلحه الجميع"، مبينا أن "قصة الدعوه لاقليم سني ليست مشكله، ونحن نتبنى ان تشكل اقاليم، لكن ليس على اساس طائفي، وهذا ليس حلا اجلسوا وادرسوا الحل، لكن ليس بشكل انفعالي ونعتقد ان الاستجابه لمطالب اهالي الانبار هو الحل".
وهنئ سماحته إقليم كردستان بمناسبة إجراءه الانتخابات البرلمانية، قائلا إن "كردستان شهدت انتخابات خاصه، وشهدت انتخابات عامه، وجرت بشفافيه وانسيابيه عاليه، ونحن نزف لهم التهنئه وهذا يدلل عن ان أي شعب يبتعد عن الخلافات يحقق الانجازات، وهم أنهوا مشكلتهم مع الارهاب والطائفيه، وهي تجربه جديره بالدراسة".
وقال السيد القبانجي خلال خطبة صلاة الجمعة في الحسينية الفاطمية بمحافظة النجف إن "اعترافات المسؤولين عن الهجمات الأخيرة، تبين وجود اختراق وتراجع للأجهزة الأمنية"، مبينا أن "الخلافات السياسية والاجندة الخارجية ليست سببا في التراجع الامني، بل هناك إشكال في آليات تطبيق هذا الملف".
وأضاف سماحته أن "ما جرى في مدينة الصدر والأعظمية من استهداف لمجالس العزاء، يعد فاجعة وكارثة"، داعيا إلى "تسليم الملف الامني للناس المخلصين في منظمه بدر".
وأوضح أن "هذه الدعوة ليست لإداره البلاد عبر المليشيات، وانما لانهم كفوئين ومخلصين"، مشددا على ضرورة "إقصاء غير الصالحين واعطاء هذا المف للصالحين".
وتابع، أن "الحكومة اعلنت على لسان رئيس الوزراء نوري المالكي، الاستجابه لمطالب اهالي الانبار المشروعة"، لافتا الى أن "هناك مطالب غير مشروعة ولا يرضى احد بها، المطلوب منهم عرض مطالبهم المشروعه"، محذرا من "اندساس عناصر بعثية قد تشوه هذه المطالب المشروعة".
ولفت الى أن "الاصرار على ان تبقى الازمه بدون حل ليس من مصلحه الجميع"، مبينا أن "قصة الدعوه لاقليم سني ليست مشكله، ونحن نتبنى ان تشكل اقاليم، لكن ليس على اساس طائفي، وهذا ليس حلا اجلسوا وادرسوا الحل، لكن ليس بشكل انفعالي ونعتقد ان الاستجابه لمطالب اهالي الانبار هو الحل".
وهنئ سماحته إقليم كردستان بمناسبة إجراءه الانتخابات البرلمانية، قائلا إن "كردستان شهدت انتخابات خاصه، وشهدت انتخابات عامه، وجرت بشفافيه وانسيابيه عاليه، ونحن نزف لهم التهنئه وهذا يدلل عن ان أي شعب يبتعد عن الخلافات يحقق الانجازات، وهم أنهوا مشكلتهم مع الارهاب والطائفيه، وهي تجربه جديره بالدراسة".