الناصرلدين الله
10-10-2013, 02:27 PM
سئلني صديقي هل تعلم اين يسكن سماحة السيد حسن نصرالله فاجبته بنعم ففتح فمه مندهشاً وقال وهل تشاهده فلت يومياً فزدادت دهشته وقال متلهفاً اين يسكن ومتي تشاهده فقلت له أنه يسكن هنا واشرت له إلى قلبي أنه يسكن في قلوب ألملايين من الأحرار في صنغاء وبيروت والقاهرة ومكة وألمدينة وكل العواصم العربية والاسلامية أنه في ضمير كل ألشرفأ ألذين يرفضون ألخضوع لغيرألله ويرفض ان يكون تابعين لهذا ألمعسكرأوذاك
وأره في عيون المقاومين ألمجاهدين في جنوب لبنان في بيروت ودمشق وصعدة وصنعاء وفي بغداد والقاهرة وف عيون الفلاحين في جنوب لبنان ألذين يعملون في أرضهم دون خوف من أعتداء أسرائيل عليهم أراه في أعين الاطفال ألذين يلعبون ويمرحون دون خوف من الطائرات الاسرائيلية ألتي كانت ترعبهم وهم يتذكرون مجازر قانا وديرياسين وغزةوغيرها أراه في بوابة فاطمة وفي مارون ألرأس وبنت جبيل في كل صخرة في كل حبة رمل من تراب لبنان ألحرالابي ألذي يقف شامخاً في وجه أسرائيل وعملائها في ألمنطقة
أشاهده في شمس وهوأ وانهارلبنان في شجرة ألارز وألموز والتفاخ أنه ألهواء ألذي نتنفسه أنه نبض قلب ألأمة ألذي لولانبضه ألدأئم لأصبحت الأمة العربية ميتة لاحراك ولاحياة فيها ولكانت تتعرض للعدوان في أي وقت دون ان يردعها أحد أنه عزالأمة وشرفها وتاج رأسها ومن عينيه نستمد العزة والكرامة والنصرألقريب
أللهم أحفظلنا سيدنا وحفه بملائكتك وأنصره على أعدائك وأعدائه كما عودتنا دائماً أنك أنت ألسميع ألبصير
وأره في عيون المقاومين ألمجاهدين في جنوب لبنان في بيروت ودمشق وصعدة وصنعاء وفي بغداد والقاهرة وف عيون الفلاحين في جنوب لبنان ألذين يعملون في أرضهم دون خوف من أعتداء أسرائيل عليهم أراه في أعين الاطفال ألذين يلعبون ويمرحون دون خوف من الطائرات الاسرائيلية ألتي كانت ترعبهم وهم يتذكرون مجازر قانا وديرياسين وغزةوغيرها أراه في بوابة فاطمة وفي مارون ألرأس وبنت جبيل في كل صخرة في كل حبة رمل من تراب لبنان ألحرالابي ألذي يقف شامخاً في وجه أسرائيل وعملائها في ألمنطقة
أشاهده في شمس وهوأ وانهارلبنان في شجرة ألارز وألموز والتفاخ أنه ألهواء ألذي نتنفسه أنه نبض قلب ألأمة ألذي لولانبضه ألدأئم لأصبحت الأمة العربية ميتة لاحراك ولاحياة فيها ولكانت تتعرض للعدوان في أي وقت دون ان يردعها أحد أنه عزالأمة وشرفها وتاج رأسها ومن عينيه نستمد العزة والكرامة والنصرألقريب
أللهم أحفظلنا سيدنا وحفه بملائكتك وأنصره على أعدائك وأعدائه كما عودتنا دائماً أنك أنت ألسميع ألبصير