س البغدادي
15-10-2013, 09:10 AM
وصف السيد مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري علاقته بالمجلس الاعلى الاسلامي بالجيدة جدا مشيرا الى انه يرتبط بافضل العلاقات معهم مشيرا الى انه كان بفضل اياد علاوي او عادل عبد المهدي لرئاسة الحكومة الحالية الى ان هذه الامور لم تنجح مبينا ان المستقبل القريب سيء وسيسير الى اسوء.
وقال السيد مقتدى الصدر في حوار موسع مع صحيفة الشرق الاوسط ان"علاقتنا مع المجلس الأعلى الإسلامي بزعامة السيد عمار الحكيم أعتبرها جيدة جدا وتربطنا بهم أفضل العلاقات ومع الاكراد جيدة ، وكذلك مع القائمة العراقية وبعض أعضائها، وخصوصا مع الدكتور إياد علاوي، حيث تربطنا به علاقة جيدة، ومع دولة القانون (بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي) أحاول أن أطور العلاقات معهم، لكنّ هناك جدارا عاليا وقويا لم نستطع اختراقه، لكن هناك علاقات تربط بعضنا ببعض أعضاء الكتلة.
وعن السبب الذي ادى الى اختيار المالكي بالرغم من ان التيار الصدري يلومه في كل الاخفاقات وهم من اصعدوه يقول السيد مقتدى الصدر " حاولت أن يتم تكليف غيره لرئاسة الحكومة.. حاولت في سوريا أن يتم تكليف الدكتور إياد علاوي ولم ننجح.. حاولت أن يتم تكليف الدكتور عادل عبد المهدي (القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي ونائب رئيس الجمهورية السابق) ولم ننجح،
وحاولت مع أطراف أخرى وأيضا لم ننجح حتى إنه تمت تسميتي بصانع الملوك. كان مجيئه واقعا.. كان هناك ثوب وألبسوه إياه.. بل كان تقريبا قد لبسه وأنا أتممت إلباسه له".
وعن رؤياه للمستقبل في العراق ال السيد مقتدى الصدر " المستقبل القريب.. سيئ.. وسوف يمضي إلى ما هو أسوأ".انتهى
وقال السيد مقتدى الصدر في حوار موسع مع صحيفة الشرق الاوسط ان"علاقتنا مع المجلس الأعلى الإسلامي بزعامة السيد عمار الحكيم أعتبرها جيدة جدا وتربطنا بهم أفضل العلاقات ومع الاكراد جيدة ، وكذلك مع القائمة العراقية وبعض أعضائها، وخصوصا مع الدكتور إياد علاوي، حيث تربطنا به علاقة جيدة، ومع دولة القانون (بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي) أحاول أن أطور العلاقات معهم، لكنّ هناك جدارا عاليا وقويا لم نستطع اختراقه، لكن هناك علاقات تربط بعضنا ببعض أعضاء الكتلة.
وعن السبب الذي ادى الى اختيار المالكي بالرغم من ان التيار الصدري يلومه في كل الاخفاقات وهم من اصعدوه يقول السيد مقتدى الصدر " حاولت أن يتم تكليف غيره لرئاسة الحكومة.. حاولت في سوريا أن يتم تكليف الدكتور إياد علاوي ولم ننجح.. حاولت أن يتم تكليف الدكتور عادل عبد المهدي (القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي ونائب رئيس الجمهورية السابق) ولم ننجح،
وحاولت مع أطراف أخرى وأيضا لم ننجح حتى إنه تمت تسميتي بصانع الملوك. كان مجيئه واقعا.. كان هناك ثوب وألبسوه إياه.. بل كان تقريبا قد لبسه وأنا أتممت إلباسه له".
وعن رؤياه للمستقبل في العراق ال السيد مقتدى الصدر " المستقبل القريب.. سيئ.. وسوف يمضي إلى ما هو أسوأ".انتهى