الناصرلدين الله
20-10-2013, 09:06 PM
بقلم المنصوربالله اليماني
التكفيريون في دماج يحفرون المتاريس ويحصنون المواقع العسكرية ويجمعون الأسلحة والمرتزقة من حميع بلاد العالم لشن عدوان جديد وجرب سابعة ضد انصارألله مدعومين بالقوات الحكومية اليمنية ومليشيات ألوهابية بقيادة علي محسن والزنداني وال الاحمر ومساندة القوات السعودية والامريكية والحقيقة أنهم يحفرون قبورهم وقبورال سعود وقبور الامريكين معهم وستكون محرقة لكل قوى الشروالعدوان فخيار ألحرب والنصر العظيم هو الوعد الالهي بالنصر الاخير بقيادة ألسيد أليماني أبا جبريل والسيدحسن نصرألله الذي ينتظره كل ألشرفاء والاحرار في العالم وهو النصر على قوى الشروالعمالة من الوهابين واسيادهم في المنطقة وهو الخيار الأخير لتطهيرالمنطقة من ألرجس الوهابي والامريكي وهو ما يراهن عليه محور المقاومة، لأنه يعتبره مناسبة لتحويل الكارثة إلى فرصة تخرج منها المنطقة بدون دولة يهودية اسمها ‘إسرائيل’، وبدون دولة ‘وهابية’ يحكمها آل سعود، وبدون السلطان أردوغان وحزبه “الإخواني” المتآمرين على الأمة خدمة لإمريكا وإسرائيل.
ومن رماد الحرب سيولد عالم عربي وإسلامي جديد بزعامة أليمن و سورية وحزب الله ومصر والعراق وايران، وسينتهي الإرهاب والفتن المتنقلة، بنهاية الوهابية الإجرامية وفكر الإخوان الظلامي.. فتنتهي ثقافة العمالة والخيانة، لتحل محلها ثقافة المحبة والاحترام والتعاون والسلام، فتتمتع شعوب المنطقة بخيرات أراضيها ومقدرات شعوبها التي تسخر اليوم للأمريكي والصهيوني وقوى مصاصي الدماء من حكومات الغرب لضرب الأمة وتفتيت جيوشها وتقسيم أوطانها.
وهذا هو الطريق الوحيد لميلاد عصر جديد، لأمة عربية وإسلامية قوية، عزيزةكريمة، ومقاومة…
وأن موعد تطهير الارض منهم لقريب ...سيقولون متى هو...قل عسى أن يكون قريبا..والله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين
التكفيريون في دماج يحفرون المتاريس ويحصنون المواقع العسكرية ويجمعون الأسلحة والمرتزقة من حميع بلاد العالم لشن عدوان جديد وجرب سابعة ضد انصارألله مدعومين بالقوات الحكومية اليمنية ومليشيات ألوهابية بقيادة علي محسن والزنداني وال الاحمر ومساندة القوات السعودية والامريكية والحقيقة أنهم يحفرون قبورهم وقبورال سعود وقبور الامريكين معهم وستكون محرقة لكل قوى الشروالعدوان فخيار ألحرب والنصر العظيم هو الوعد الالهي بالنصر الاخير بقيادة ألسيد أليماني أبا جبريل والسيدحسن نصرألله الذي ينتظره كل ألشرفاء والاحرار في العالم وهو النصر على قوى الشروالعمالة من الوهابين واسيادهم في المنطقة وهو الخيار الأخير لتطهيرالمنطقة من ألرجس الوهابي والامريكي وهو ما يراهن عليه محور المقاومة، لأنه يعتبره مناسبة لتحويل الكارثة إلى فرصة تخرج منها المنطقة بدون دولة يهودية اسمها ‘إسرائيل’، وبدون دولة ‘وهابية’ يحكمها آل سعود، وبدون السلطان أردوغان وحزبه “الإخواني” المتآمرين على الأمة خدمة لإمريكا وإسرائيل.
ومن رماد الحرب سيولد عالم عربي وإسلامي جديد بزعامة أليمن و سورية وحزب الله ومصر والعراق وايران، وسينتهي الإرهاب والفتن المتنقلة، بنهاية الوهابية الإجرامية وفكر الإخوان الظلامي.. فتنتهي ثقافة العمالة والخيانة، لتحل محلها ثقافة المحبة والاحترام والتعاون والسلام، فتتمتع شعوب المنطقة بخيرات أراضيها ومقدرات شعوبها التي تسخر اليوم للأمريكي والصهيوني وقوى مصاصي الدماء من حكومات الغرب لضرب الأمة وتفتيت جيوشها وتقسيم أوطانها.
وهذا هو الطريق الوحيد لميلاد عصر جديد، لأمة عربية وإسلامية قوية، عزيزةكريمة، ومقاومة…
وأن موعد تطهير الارض منهم لقريب ...سيقولون متى هو...قل عسى أن يكون قريبا..والله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين