رافل الاوسي
21-10-2013, 03:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لم أكن انوي أن اكتب في موضوع يعتبر لي في قمة السخافة الفكرية لاسيما حينما تكون ارض ولادته مليئة بالقاذورات التي تغتال كل ماهو جميل وكل ما يشكل أصلا فكريا واجتماعيا محترما لذوي الألباب .
أنها أزمة المقادير أيها السادة الكرام التي تنزل بنا وبغيرنا الى محطات لانبتغي ولا نرغب بالولوج فيها كما فعلت بعلي عليه السلام حتى قيل علي ومعاوية .
وهذا الموضوع السخيف روج له كبير الحمقى ومعه المطبلين في الساحة العراقية حتى باب على الألسن أشبه بانشائيات المطالعة التي روج لها البعث القائد على ارض وادي الرافدين انه وبصراحة خاليه من التعقيد مفهوم ال الصدر الذي بات ينفخ فيه في الساحة الشيعية وبات كل صعلوك ينتمي الى هذه الاسرة يتخذه مطية ليدخل البلاد والعباد في دوامة الانقياد الاعمي التي لانعرف متى تنتهي يوما ما ولاسيماء انها تلبس ثوبا دينيا ظاهره القداسة وباطنه العهر لهذا سادتي الكرام ارغب من الجميع ان يشارك معنا في تحديد هذا المفهوم وفق الدائرة الموجوده اليوم .
فمن هم ال الصدر الذين اصبح حبهم علامه الايمان وبغضهم كفرا ؟ هل هم محمد الصدر وباقر الصدر وموسى الصدر وغيرهم من الرعيل الاول الذي اثبت جدارته على ارض الواقع دون ان يحتمي بعباءة الال ؟
ام هم جعفر الصدر ومقتدى الصدر وغيرهم من الطيطيان لتي لم نعرف عنها الا الحمق والنزق وقلة المعرفة والجهل ؟
فاذا كانوا هم الرعيل الاول فلأعتقد ان هناك من يناقش في تكريمهم على مستوى الاعتزاز بشخصياتهم لا أكثر ولا اقل وإلا فان طاعتهم وهم أموات في أشياء لم يتبونها في حياتهم رضوان الله عليهم فهي مدعاة للغرابة والهزالة فالكل يعلم ماذا فعل باقر الصدر يوم تغيب عن الدرس لعذر وقدم الطلبة الحاضرون السيد محمد الصدر ليكون لهم اماما في احدى الحسينيات التي كان يدرس فيها لكن فوجئ الجميع بدخول السيد في اللحظات الاخيرة فجذبه من عباءته قائلا له وهل هي قضية اسرية او ملك اسري كما يروي احد ابرز طلابه .
اما اذا كان ال الصدر هم زمرة الطيطيان التي اذاقت البلاد والعباد الويلات فاعتقد من مهازل الدنيا ان يطالب شعب كالشعب العراقي بطاعة هولاء الحمقى واتباعهم وعلى الدنيا السلام اذا تسافلت الامور لهذا المستوى فمن هم ال الصدر افتونا ماجورين ايها ..........
لم أكن انوي أن اكتب في موضوع يعتبر لي في قمة السخافة الفكرية لاسيما حينما تكون ارض ولادته مليئة بالقاذورات التي تغتال كل ماهو جميل وكل ما يشكل أصلا فكريا واجتماعيا محترما لذوي الألباب .
أنها أزمة المقادير أيها السادة الكرام التي تنزل بنا وبغيرنا الى محطات لانبتغي ولا نرغب بالولوج فيها كما فعلت بعلي عليه السلام حتى قيل علي ومعاوية .
وهذا الموضوع السخيف روج له كبير الحمقى ومعه المطبلين في الساحة العراقية حتى باب على الألسن أشبه بانشائيات المطالعة التي روج لها البعث القائد على ارض وادي الرافدين انه وبصراحة خاليه من التعقيد مفهوم ال الصدر الذي بات ينفخ فيه في الساحة الشيعية وبات كل صعلوك ينتمي الى هذه الاسرة يتخذه مطية ليدخل البلاد والعباد في دوامة الانقياد الاعمي التي لانعرف متى تنتهي يوما ما ولاسيماء انها تلبس ثوبا دينيا ظاهره القداسة وباطنه العهر لهذا سادتي الكرام ارغب من الجميع ان يشارك معنا في تحديد هذا المفهوم وفق الدائرة الموجوده اليوم .
فمن هم ال الصدر الذين اصبح حبهم علامه الايمان وبغضهم كفرا ؟ هل هم محمد الصدر وباقر الصدر وموسى الصدر وغيرهم من الرعيل الاول الذي اثبت جدارته على ارض الواقع دون ان يحتمي بعباءة الال ؟
ام هم جعفر الصدر ومقتدى الصدر وغيرهم من الطيطيان لتي لم نعرف عنها الا الحمق والنزق وقلة المعرفة والجهل ؟
فاذا كانوا هم الرعيل الاول فلأعتقد ان هناك من يناقش في تكريمهم على مستوى الاعتزاز بشخصياتهم لا أكثر ولا اقل وإلا فان طاعتهم وهم أموات في أشياء لم يتبونها في حياتهم رضوان الله عليهم فهي مدعاة للغرابة والهزالة فالكل يعلم ماذا فعل باقر الصدر يوم تغيب عن الدرس لعذر وقدم الطلبة الحاضرون السيد محمد الصدر ليكون لهم اماما في احدى الحسينيات التي كان يدرس فيها لكن فوجئ الجميع بدخول السيد في اللحظات الاخيرة فجذبه من عباءته قائلا له وهل هي قضية اسرية او ملك اسري كما يروي احد ابرز طلابه .
اما اذا كان ال الصدر هم زمرة الطيطيان التي اذاقت البلاد والعباد الويلات فاعتقد من مهازل الدنيا ان يطالب شعب كالشعب العراقي بطاعة هولاء الحمقى واتباعهم وعلى الدنيا السلام اذا تسافلت الامور لهذا المستوى فمن هم ال الصدر افتونا ماجورين ايها ..........