تقوى القلوب
24-10-2013, 09:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وال محمد
عندما نسمع اتباع النعيق والتهريج الذين جعلوا فعل الصحابي وقوله احد مصادر التشريع لديهم فضربوا السنة عرض الجدار واتبعوا افعال الصحابة في مقابل السنة النبوية متخذين من افعال الصحابة المخالفة للسنة النبوية سنة دأبهم المحافظة عليها في مقابل السنة النبوية الناهية عنها فيااتباع البدع والضلالة الى متى تستفيقون من غفلتكم وتتبعون السنة النبوية التي لاتاخذون منها سوى مسماها لعن الله اتباع الضلال والبدع ومخالفين السنة النبوية
نهى الرسول الاكرم عن صلاة النافلة جماعة بل ورد النهي عن الاتيان بها في المسجد امرا باتيان في الدار ومع صدور هذا الامر من خير الخلق اجمعين صلوات الله عليه واله الا اننا نرى من يتخذونهم قدوة في افعالهم ومصدر لتشريع يرمون باب النبي صلوات الله عليه واله بالحجارة ورفعوا اصواتهم علي حضرة خير الناس حتى استجلبوه غضب الرسول عليهم ومع ان الرسول صلوات الله عليه واله غضب على هولاء ونهاهم عن فعلهم الا ان اتباع الضلالة اتخذوا فعلهم نهجا وسنة يقتدون بها مخالفة لرسول الله صلوات الله عليه واله
1 - احتَجَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حُجَيْرَةً مُخَصَّفَةً ، أو حَصيرًا ، فخرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي فيها ، فتَتَبَّع إليه رجالٌ وجاؤوا يُصلُّونَ بصلاتِه ، ثم جاؤوا ليلةً فحضَروا ، وأبطَأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنهم فلم يَخرُجْ إليهم ، فرَفَعوا أصواتَهم وحصَبوا البابَ ، فخرَج إليهم مُغضَبًا ، فقال لهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( ما زال بكم صَنيعُكم حتى ظَنَنتُ أنه سيُكتَبُ عليكم ، فعليكم بالصلاةِ في بُيوتِكم ، فإنَّ خيرَ صلاةِ المَرءِ في بيتِه إلا الصلاةَ المكتوبةَ ) .
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: البخاري (http://www.dorar.net/hadith/mhd/256?ajax=1) - المصدر: صحيح البخاري (http://www.dorar.net/book/6216?ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 6113
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
2- احتجَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حُجَيرةً بخَصفةٍ أو حصيرٍ . فخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يصلِّي فيها . قال فتتبَّع إليه رجالٌ وجاءوا يصلُّون بصلاتِه . قال ثم جاءوا ليلةً فحضروا . وأبطأَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنهم . قال فلم يخرُجْ إليهم . فرفعوا أصواتَهم وحصَبوا البابَ . فخرج إليهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُغضَبًا . فقال لهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " مازال بكم صنيعُكم حتى ظننتُ أنه سيُكتبُ عليكم . فعليكم بالصلاةِ في بيوتِكم . فإنَّ خيرَ صلاةِ المرءِ في بيتِه . إلا الصلاةَ المكتوبةَ " . الراوي: زيد بن ثابت المحدث: مسلم (http://www.dorar.net/hadith/mhd/261?ajax=1) - المصدر: صحيح مسلم (http://www.dorar.net/book/3088?ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 781
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فاي الطريقين تسلك ايها المسلم طريق الصحابة ام طريق الرسول وان ناقض طريق الصحابة طريق الرسول صلوات الله عليه واله من تتبعه وتتخذه سبيلا وسنة
اللهم صلِ على محمد وال محمد
عندما نسمع اتباع النعيق والتهريج الذين جعلوا فعل الصحابي وقوله احد مصادر التشريع لديهم فضربوا السنة عرض الجدار واتبعوا افعال الصحابة في مقابل السنة النبوية متخذين من افعال الصحابة المخالفة للسنة النبوية سنة دأبهم المحافظة عليها في مقابل السنة النبوية الناهية عنها فيااتباع البدع والضلالة الى متى تستفيقون من غفلتكم وتتبعون السنة النبوية التي لاتاخذون منها سوى مسماها لعن الله اتباع الضلال والبدع ومخالفين السنة النبوية
نهى الرسول الاكرم عن صلاة النافلة جماعة بل ورد النهي عن الاتيان بها في المسجد امرا باتيان في الدار ومع صدور هذا الامر من خير الخلق اجمعين صلوات الله عليه واله الا اننا نرى من يتخذونهم قدوة في افعالهم ومصدر لتشريع يرمون باب النبي صلوات الله عليه واله بالحجارة ورفعوا اصواتهم علي حضرة خير الناس حتى استجلبوه غضب الرسول عليهم ومع ان الرسول صلوات الله عليه واله غضب على هولاء ونهاهم عن فعلهم الا ان اتباع الضلالة اتخذوا فعلهم نهجا وسنة يقتدون بها مخالفة لرسول الله صلوات الله عليه واله
1 - احتَجَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حُجَيْرَةً مُخَصَّفَةً ، أو حَصيرًا ، فخرَج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي فيها ، فتَتَبَّع إليه رجالٌ وجاؤوا يُصلُّونَ بصلاتِه ، ثم جاؤوا ليلةً فحضَروا ، وأبطَأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنهم فلم يَخرُجْ إليهم ، فرَفَعوا أصواتَهم وحصَبوا البابَ ، فخرَج إليهم مُغضَبًا ، فقال لهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( ما زال بكم صَنيعُكم حتى ظَنَنتُ أنه سيُكتَبُ عليكم ، فعليكم بالصلاةِ في بُيوتِكم ، فإنَّ خيرَ صلاةِ المَرءِ في بيتِه إلا الصلاةَ المكتوبةَ ) .
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: البخاري (http://www.dorar.net/hadith/mhd/256?ajax=1) - المصدر: صحيح البخاري (http://www.dorar.net/book/6216?ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 6113
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
2- احتجَر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حُجَيرةً بخَصفةٍ أو حصيرٍ . فخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يصلِّي فيها . قال فتتبَّع إليه رجالٌ وجاءوا يصلُّون بصلاتِه . قال ثم جاءوا ليلةً فحضروا . وأبطأَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنهم . قال فلم يخرُجْ إليهم . فرفعوا أصواتَهم وحصَبوا البابَ . فخرج إليهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مُغضَبًا . فقال لهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " مازال بكم صنيعُكم حتى ظننتُ أنه سيُكتبُ عليكم . فعليكم بالصلاةِ في بيوتِكم . فإنَّ خيرَ صلاةِ المرءِ في بيتِه . إلا الصلاةَ المكتوبةَ " . الراوي: زيد بن ثابت المحدث: مسلم (http://www.dorar.net/hadith/mhd/261?ajax=1) - المصدر: صحيح مسلم (http://www.dorar.net/book/3088?ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 781
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فاي الطريقين تسلك ايها المسلم طريق الصحابة ام طريق الرسول وان ناقض طريق الصحابة طريق الرسول صلوات الله عليه واله من تتبعه وتتخذه سبيلا وسنة