شعیب_بن_صالح
15-11-2013, 06:49 AM
اثار اجتماع مدير الإستخبارات السعودية الأمير بندر بن سلطان برئيس جهاز الموساد الإسرائيلي تمير باردو في العقبة الأسبوع الماضي استياء السلطات السعودية، بحسب مصدر مطلع لموقع أسرار عربية في سفارتها بعمان.
وأكد الموقع من مصادرة بان ولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز “غاضب” بسبب الإجتماع الذي قال أن الكيان الإسرائيلي يمكن أن يكشف عنه رسمياً لابتزاز السعودية لاحقاً.
وكان بندر بن سلطان قد التقى تمير باردو في العقبة لتنسيق موقف الجهتين مما يوصف بالتحول الإستراتيجي في العلاقة بين أمريكا وايران
وفي نفس السياق ذكرت صحيفة المنــار المقدسية من مصادرها أن السعودية تسعى من أجل خطة دولية لتحجيم حزب الله، واستباق نتائج ما يحدث في سوريا عبر توجيه السهام نحو حزب الله. وتحدثت هذه الدوائر عن مرحلة دموية مقبلة من العمليات التفجيرية ضد أهداف نوعية في سوريا، وأيضا حزب الله، وكل هذا بتمويل سعودي، وأضافت مصادر الصحيفة أن الهدف من جولة بندر بن سلطان الأخيرة في بعض الدول الأوروبية هو استكمال لاتصالات الرياض مع دول أوروبية للتحريض على طهران وحزب الله والقيادة السورية، مستخدمة الصفقات التي تعقدها مع هذه الدول بمليارات الدولارات.
وقالت الصحيفة أن هناك تنسيق استخباري عال بين السعودية وأجهزة استخبارات في دول أوروبية، وبشكل خاص البريطانية والفرنسية دعما للإرهاب الذي يضرب في الأراضي السورية والعراقية واللبنانية.
ووصفت مصادر صحيفة المنار المقدسية أن لقاءات بندر بن سلطان في باريس والأردن بالخطيرة، وتناولت الدور السعودي في إثارة الفتن الدموية ودعم الإرهاب في ساحات عربية، واستعداد الرياض لتمويل أية خطط عسكرية لضرب سوريا وحزب الله
وأضاف الموقع أسرار عربية نقلاً عن مصدرة بان ولي عهد العاهل السعودي عنف رئيس استخباراته ،مؤكداً بان التنسيق مع الكيان الإسرائيلي يجب ان يستمر بصورة غير مباشرة.
يشار الى ان رئيس الإستخبارات السعودية يقيم في الأردن منذ نهاية اجازة عيد الاضحى.
.
وأكد الموقع من مصادرة بان ولي العهد السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز “غاضب” بسبب الإجتماع الذي قال أن الكيان الإسرائيلي يمكن أن يكشف عنه رسمياً لابتزاز السعودية لاحقاً.
وكان بندر بن سلطان قد التقى تمير باردو في العقبة لتنسيق موقف الجهتين مما يوصف بالتحول الإستراتيجي في العلاقة بين أمريكا وايران
وفي نفس السياق ذكرت صحيفة المنــار المقدسية من مصادرها أن السعودية تسعى من أجل خطة دولية لتحجيم حزب الله، واستباق نتائج ما يحدث في سوريا عبر توجيه السهام نحو حزب الله. وتحدثت هذه الدوائر عن مرحلة دموية مقبلة من العمليات التفجيرية ضد أهداف نوعية في سوريا، وأيضا حزب الله، وكل هذا بتمويل سعودي، وأضافت مصادر الصحيفة أن الهدف من جولة بندر بن سلطان الأخيرة في بعض الدول الأوروبية هو استكمال لاتصالات الرياض مع دول أوروبية للتحريض على طهران وحزب الله والقيادة السورية، مستخدمة الصفقات التي تعقدها مع هذه الدول بمليارات الدولارات.
وقالت الصحيفة أن هناك تنسيق استخباري عال بين السعودية وأجهزة استخبارات في دول أوروبية، وبشكل خاص البريطانية والفرنسية دعما للإرهاب الذي يضرب في الأراضي السورية والعراقية واللبنانية.
ووصفت مصادر صحيفة المنار المقدسية أن لقاءات بندر بن سلطان في باريس والأردن بالخطيرة، وتناولت الدور السعودي في إثارة الفتن الدموية ودعم الإرهاب في ساحات عربية، واستعداد الرياض لتمويل أية خطط عسكرية لضرب سوريا وحزب الله
وأضاف الموقع أسرار عربية نقلاً عن مصدرة بان ولي عهد العاهل السعودي عنف رئيس استخباراته ،مؤكداً بان التنسيق مع الكيان الإسرائيلي يجب ان يستمر بصورة غير مباشرة.
يشار الى ان رئيس الإستخبارات السعودية يقيم في الأردن منذ نهاية اجازة عيد الاضحى.
.