Dr.Zahra
02-11-2007, 03:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خدعوها فقالوا جميلة
يا سيدة الدلال ويا أنسه الجمال
خدعوك
يا امرأة خدعوك فقالوا عنك جميلة
سيدة رشيقة نحيفة دقيقة
طويلة قوية طلتها بهية
عارية شاكية لشفاهك الصغيرة
كل يوم ترتقي بأنفاسك في مدينه
سائرة راقصة برخاصة دنيئة
تحفة زينة على جدران جديدة قديمه
جديدة الشكل قديمة الفكر
كل يوم بوجه جديد وفكر مريض
همه الأول والأخير جمال نقيض
تبدأ يومها بالبحث عن الرموش الصناعية هنا أم هناك ثم أي ثوب هذا لبسته الأسبوع الماضي وهذا لبسته من قبل ... ثم أي عدسة لاصقه بين العشرات تناسب هذا الفستان والصبغة ثم أي عطر اليوم هل هو هذا العطر من أجل السهرات أم عطر أنه عطر حديقة المنزل برائحة الزهور أم عطر مجال العمل ثم لا تنسى زيارة العيادة وذلك الدكتور من أجل عملية تكبير الشفاه ...أوه يجب أن أشتري إكسسوار لهذا الفستان وذلك يحتاج إلى حذاء جديد بنفس لونه ...ثم بعد كل هذا انطلاق ليبدأ العمل حتى يثني عليها الجميع بجمالها وسلامة ذوقها الراقي وتبدأ في العمل الأهم عرض الأزياء وصورة لغلاف مجلة وأخرى لموضوع جمالي براق ثم مقابله في التلفاز وتصبح مذيعه هنا وممثلة هناك...... وبعد كل هذا تصبح هي وأمثالها من يحمل لقب امرأة كاملة المواصفات ..ويصبح جنون كل المرأة وفتاة أن تصبح مثلها جلد على عظم هذا غير تشويش عقول النساء بإتباع هذا نوع جديد للمكياج أفضل من ذاك وهذا الفستان لا يتناسب إلا مع جسد نحيف وهذا هو الجمال الحقيقي أن تركضي خلف كل جديد تحت اسم مدرج بعنوان الموضة يتبعون الموضة لا الذوق الشخصي
............
وهكذا خدعوها فقالوا جميلة ...جميلة عندما يكون شعرك كل يوم بصبغه ...جميلة عندما تجعلين وزنك أقل من الوزن الطبيعي لطولك ...جميلة عندما تشتري كل جديد ...جميله فقط عندما يكون مظهرك يروق الناس ..وجميلة حتى تصبح صورتك على غلاف المجلات لتغري كل النساء بأن يصبحوا جميلات ولتقتل الرجال بجمالها لفعل الرذيلة ...
هنا نقف هل انتهينا ؟!
هل هذا هو الجمال الحقيقي للمرآة ؟
ماذا عن جوهر النساء لماذا لا يكون أجمل من كل هذا لماذا لا نجري ونركض لنجعل مضموننا جميل كما جعلنا شكلنا جميل
لا أنكر أن أي امرأة تبحث عن جمال الشكل ولكن هناك من يصبح لديهم هوس والسبب جمال تلك الممثلة ونحافة تلك المطربة بحيث تصبح قدوه مع مرور الأيام لكل النساء ويصبح الهوس الوحيد البحث عن جمال الشكل متناسين وغافلين جمال المضمون ...
لا يروقني ذلك المنظر أن أرى النساء يجرين خلف جمال أشكالهن ... لسببان الأول خوفها من أن يتزوج زوجها عليها ..والأخر من اجل أرضى النفس ..أن تقلدي كل شيء ......
هل سئلنا أنفسنا ما هو عرض الأزياء هذا ؟
فتاة تخرج لا ملامح أنوثيه لها تم تغيير ملامحها ليتناسب مع الثوب لا اختيار الثوب المناسب لها وكل شيء فيها مبالغ رموش طويلة وحاجب قصير وأحمر الشفاه يغطي نصف الشفاه وتلك الملابس التي محال أن يلبسها شخص عاقل لا يوجد فيها شيء من الجمال متضاربة الألوان وتسريحة الشعر الغريبة والتي كأن صاحبتها من كوكب أو عالم أخر وربما زمان أخر....
والآن نرى كل يوم عرض أزياء والمصورين ونشر الصور في المجلات التي تثير الفضول إلى بناتنا في التقليد الأعمى أو التي تثير استنكار الشاب فهل هذه فتاة ؟وهل الجميع بهذا الشكل؟ حيث يرسم صوره خطأ إلى فتاة يحلم بها...
وما أكثر من ذلك يثيرني هي عمليات التجميل والتي في بدياتها كانت تخص علاج أخطاء في البشر أو تشوهات وربما بشره مسنه حتى يتقدم بها الوضع إلى فتاة لم تتجاوز الثلاثين ؟! وذلك ما أدهشني عندما سمعت فتاة تريد عملية تصغير لصدرها والذي كان شكله طبيعي تماماً فلا أعلم ربما تفكر في مسحه وتكون فتاة كما يقال متصابيه!؟؟
أصبحت المرأة سلعه رخيصة متوافرة بأسعار زهيدة في المجتمعات الغربية ما عليك إلا أن تقف عند الفتاة التي تعجبك وتلهبها ببعض الكلمات والأموال حتى تسير خلفك....هذا لا يوجد لدينا ولكنني أخشى حدوثه فقد كثرة المفاتن وأصبحت أرى كثيراً من النساء والفتيات في الشرق والعالم العربي يظهرون مفاتنهن خلف الحجاب؟! ما فائدة الحجاب إذاً كان الشعر ظاهر وإذا كان المكياج يغطي الوجه والإكسسوارات تملئ يديها ثم تقول أنا مسلمه ملتزمة أخاف ربي ؟!
ما شدني في الحقيقة ذات مره في مجله فتاة تلبس حجاب ليس حجاب ستر حتى أقراطها ظاهره خارج الحجاب !؟
كل هذا من أجل أن يصفونك بجمال الشكل غافلين عن جمال المضمون الذي يبحث عنه كل رجل فجمال الشكر مع مرور الأيام يذبل وما يبقى جمال الروح والقلب والصدر الصادق الحنون والمشاعر الجياشة ...
فكري جيداً يا أمرأة ويا فتاة فلا يوجد في نظري إنسان أتعس من ذلك الشخص الذي يتمنى أن يكون شخص أخر ،ننحت أجسادنا من أجل أن نصبح مثل تلك المغنية وتلك العارضة فقد مدحهم الجميع وأنا أريد أن يمدحوني .... ليس هناك أجمل من القناعة عندما تنظرين لوجهك وتبتسمين ابتسامة رضى فأنت أوفر جمال من غيرك .....
يا أختي ضعي هذا نصب عينيك كلما زاد سترنا كلما زاد حب الناس لك ...المحبه تحصل عن طريق الاحترام والانسجام الداخلي بين القلوب لا للجمال الخارجي ....
لكم هذا المقال من كتاب أسرار المرأة للكاتبة خوله القزويني
اعتراف عارضة أزياء
(كيلي كرويك) عارضة أزياء سابقة اشتهرت في عروض الأزياء الراقية تكتب الآن عمود ثابتاً في مجلة اجتماعية من بيتها في (كالفورنيا) قائلة إن عمل صناعة الملابس ومجلات الموضة هو وسيلة تجارية تسويقية تسحب أموال الناس من جيوبهم لذا فإن المصممين يقومون بالتصميم وتطوير الملابس بصورة مستمرة لسبب واحد هو استبدال الملابس التي اشتريتها في السنة الماضية بالملابس الجديدة لذا أنصحك ان تتجاهلي الموضة وتكوني أنيقة فقط.
في هذه الجزئية ينبغي أن تفصل بين هدفنا كمستهلكين وهدف المسوق التجاري الذي يروج لنا عبر الإعلانات وعرض الأزياء لاستقطاب جيوب وعقول النساء والشرقيات والخليجيات على وجه الخصوص فليس من الحكمة الانجراف في تيار عرض الموضة على حساب القيمة الشخصية للذات والقدرة الشرائية للأسرة والقيم الاجتماعية السائدة في المجتمع ففي مسألة اللبس لابد أن تعرف المرأة كيف تلبس ومتى تلبس ؟وكيف تشتري ثيابها؟ فالمرأة الرفيعة الذوق والشخصية تضع لها إستراتيجية وهدفاً في قضية شراء الملابس..
ثمة أخطأ ذوقية تقع فيها بعض النساء حينما ترتدي ثياباً مبهرجة بشكل استعراضي وهي في طريقها إلى وظيفة فالألوان براقة صارخة تدفع الناظر الاستهجان بدلاً من الاستحسان ومتجه في ارتدائها المجوهرات الثمينة اتجاهاً جنونياً قريباً من الإسفاف هذا الأسلوب خطئ يتعارض مع شخصية المرأة الطموحة،فقد أثبتت الدراسات أنه لكي تنجح في عملك وترتقي لابد بالطريقة التي لا تتعدى على معايير المجتمع الذي حولك حتى لا يعني أنك تأخذين أذواق الناس في الحسبان وإنما القصد منه عدم التميز السافر في اللبس مشيرة عبر أسلوبك هذا أن ثيابي هذه تعني أنني الأفضل والأغنى سعيك هذا يضع حاجز بينك وبين الآخرين ضمن الإطار الوظيفي ....
وفي النهاية تحية وسلام ومحبه وإكرام
م:)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خدعوها فقالوا جميلة
يا سيدة الدلال ويا أنسه الجمال
خدعوك
يا امرأة خدعوك فقالوا عنك جميلة
سيدة رشيقة نحيفة دقيقة
طويلة قوية طلتها بهية
عارية شاكية لشفاهك الصغيرة
كل يوم ترتقي بأنفاسك في مدينه
سائرة راقصة برخاصة دنيئة
تحفة زينة على جدران جديدة قديمه
جديدة الشكل قديمة الفكر
كل يوم بوجه جديد وفكر مريض
همه الأول والأخير جمال نقيض
تبدأ يومها بالبحث عن الرموش الصناعية هنا أم هناك ثم أي ثوب هذا لبسته الأسبوع الماضي وهذا لبسته من قبل ... ثم أي عدسة لاصقه بين العشرات تناسب هذا الفستان والصبغة ثم أي عطر اليوم هل هو هذا العطر من أجل السهرات أم عطر أنه عطر حديقة المنزل برائحة الزهور أم عطر مجال العمل ثم لا تنسى زيارة العيادة وذلك الدكتور من أجل عملية تكبير الشفاه ...أوه يجب أن أشتري إكسسوار لهذا الفستان وذلك يحتاج إلى حذاء جديد بنفس لونه ...ثم بعد كل هذا انطلاق ليبدأ العمل حتى يثني عليها الجميع بجمالها وسلامة ذوقها الراقي وتبدأ في العمل الأهم عرض الأزياء وصورة لغلاف مجلة وأخرى لموضوع جمالي براق ثم مقابله في التلفاز وتصبح مذيعه هنا وممثلة هناك...... وبعد كل هذا تصبح هي وأمثالها من يحمل لقب امرأة كاملة المواصفات ..ويصبح جنون كل المرأة وفتاة أن تصبح مثلها جلد على عظم هذا غير تشويش عقول النساء بإتباع هذا نوع جديد للمكياج أفضل من ذاك وهذا الفستان لا يتناسب إلا مع جسد نحيف وهذا هو الجمال الحقيقي أن تركضي خلف كل جديد تحت اسم مدرج بعنوان الموضة يتبعون الموضة لا الذوق الشخصي
............
وهكذا خدعوها فقالوا جميلة ...جميلة عندما يكون شعرك كل يوم بصبغه ...جميلة عندما تجعلين وزنك أقل من الوزن الطبيعي لطولك ...جميلة عندما تشتري كل جديد ...جميله فقط عندما يكون مظهرك يروق الناس ..وجميلة حتى تصبح صورتك على غلاف المجلات لتغري كل النساء بأن يصبحوا جميلات ولتقتل الرجال بجمالها لفعل الرذيلة ...
هنا نقف هل انتهينا ؟!
هل هذا هو الجمال الحقيقي للمرآة ؟
ماذا عن جوهر النساء لماذا لا يكون أجمل من كل هذا لماذا لا نجري ونركض لنجعل مضموننا جميل كما جعلنا شكلنا جميل
لا أنكر أن أي امرأة تبحث عن جمال الشكل ولكن هناك من يصبح لديهم هوس والسبب جمال تلك الممثلة ونحافة تلك المطربة بحيث تصبح قدوه مع مرور الأيام لكل النساء ويصبح الهوس الوحيد البحث عن جمال الشكل متناسين وغافلين جمال المضمون ...
لا يروقني ذلك المنظر أن أرى النساء يجرين خلف جمال أشكالهن ... لسببان الأول خوفها من أن يتزوج زوجها عليها ..والأخر من اجل أرضى النفس ..أن تقلدي كل شيء ......
هل سئلنا أنفسنا ما هو عرض الأزياء هذا ؟
فتاة تخرج لا ملامح أنوثيه لها تم تغيير ملامحها ليتناسب مع الثوب لا اختيار الثوب المناسب لها وكل شيء فيها مبالغ رموش طويلة وحاجب قصير وأحمر الشفاه يغطي نصف الشفاه وتلك الملابس التي محال أن يلبسها شخص عاقل لا يوجد فيها شيء من الجمال متضاربة الألوان وتسريحة الشعر الغريبة والتي كأن صاحبتها من كوكب أو عالم أخر وربما زمان أخر....
والآن نرى كل يوم عرض أزياء والمصورين ونشر الصور في المجلات التي تثير الفضول إلى بناتنا في التقليد الأعمى أو التي تثير استنكار الشاب فهل هذه فتاة ؟وهل الجميع بهذا الشكل؟ حيث يرسم صوره خطأ إلى فتاة يحلم بها...
وما أكثر من ذلك يثيرني هي عمليات التجميل والتي في بدياتها كانت تخص علاج أخطاء في البشر أو تشوهات وربما بشره مسنه حتى يتقدم بها الوضع إلى فتاة لم تتجاوز الثلاثين ؟! وذلك ما أدهشني عندما سمعت فتاة تريد عملية تصغير لصدرها والذي كان شكله طبيعي تماماً فلا أعلم ربما تفكر في مسحه وتكون فتاة كما يقال متصابيه!؟؟
أصبحت المرأة سلعه رخيصة متوافرة بأسعار زهيدة في المجتمعات الغربية ما عليك إلا أن تقف عند الفتاة التي تعجبك وتلهبها ببعض الكلمات والأموال حتى تسير خلفك....هذا لا يوجد لدينا ولكنني أخشى حدوثه فقد كثرة المفاتن وأصبحت أرى كثيراً من النساء والفتيات في الشرق والعالم العربي يظهرون مفاتنهن خلف الحجاب؟! ما فائدة الحجاب إذاً كان الشعر ظاهر وإذا كان المكياج يغطي الوجه والإكسسوارات تملئ يديها ثم تقول أنا مسلمه ملتزمة أخاف ربي ؟!
ما شدني في الحقيقة ذات مره في مجله فتاة تلبس حجاب ليس حجاب ستر حتى أقراطها ظاهره خارج الحجاب !؟
كل هذا من أجل أن يصفونك بجمال الشكل غافلين عن جمال المضمون الذي يبحث عنه كل رجل فجمال الشكر مع مرور الأيام يذبل وما يبقى جمال الروح والقلب والصدر الصادق الحنون والمشاعر الجياشة ...
فكري جيداً يا أمرأة ويا فتاة فلا يوجد في نظري إنسان أتعس من ذلك الشخص الذي يتمنى أن يكون شخص أخر ،ننحت أجسادنا من أجل أن نصبح مثل تلك المغنية وتلك العارضة فقد مدحهم الجميع وأنا أريد أن يمدحوني .... ليس هناك أجمل من القناعة عندما تنظرين لوجهك وتبتسمين ابتسامة رضى فأنت أوفر جمال من غيرك .....
يا أختي ضعي هذا نصب عينيك كلما زاد سترنا كلما زاد حب الناس لك ...المحبه تحصل عن طريق الاحترام والانسجام الداخلي بين القلوب لا للجمال الخارجي ....
لكم هذا المقال من كتاب أسرار المرأة للكاتبة خوله القزويني
اعتراف عارضة أزياء
(كيلي كرويك) عارضة أزياء سابقة اشتهرت في عروض الأزياء الراقية تكتب الآن عمود ثابتاً في مجلة اجتماعية من بيتها في (كالفورنيا) قائلة إن عمل صناعة الملابس ومجلات الموضة هو وسيلة تجارية تسويقية تسحب أموال الناس من جيوبهم لذا فإن المصممين يقومون بالتصميم وتطوير الملابس بصورة مستمرة لسبب واحد هو استبدال الملابس التي اشتريتها في السنة الماضية بالملابس الجديدة لذا أنصحك ان تتجاهلي الموضة وتكوني أنيقة فقط.
في هذه الجزئية ينبغي أن تفصل بين هدفنا كمستهلكين وهدف المسوق التجاري الذي يروج لنا عبر الإعلانات وعرض الأزياء لاستقطاب جيوب وعقول النساء والشرقيات والخليجيات على وجه الخصوص فليس من الحكمة الانجراف في تيار عرض الموضة على حساب القيمة الشخصية للذات والقدرة الشرائية للأسرة والقيم الاجتماعية السائدة في المجتمع ففي مسألة اللبس لابد أن تعرف المرأة كيف تلبس ومتى تلبس ؟وكيف تشتري ثيابها؟ فالمرأة الرفيعة الذوق والشخصية تضع لها إستراتيجية وهدفاً في قضية شراء الملابس..
ثمة أخطأ ذوقية تقع فيها بعض النساء حينما ترتدي ثياباً مبهرجة بشكل استعراضي وهي في طريقها إلى وظيفة فالألوان براقة صارخة تدفع الناظر الاستهجان بدلاً من الاستحسان ومتجه في ارتدائها المجوهرات الثمينة اتجاهاً جنونياً قريباً من الإسفاف هذا الأسلوب خطئ يتعارض مع شخصية المرأة الطموحة،فقد أثبتت الدراسات أنه لكي تنجح في عملك وترتقي لابد بالطريقة التي لا تتعدى على معايير المجتمع الذي حولك حتى لا يعني أنك تأخذين أذواق الناس في الحسبان وإنما القصد منه عدم التميز السافر في اللبس مشيرة عبر أسلوبك هذا أن ثيابي هذه تعني أنني الأفضل والأغنى سعيك هذا يضع حاجز بينك وبين الآخرين ضمن الإطار الوظيفي ....
وفي النهاية تحية وسلام ومحبه وإكرام
م:)