مصحح المسار
27-12-2013, 08:12 PM
الدين المذهب الوطن ... ج1 ( الدين )
من الظواهر المحزنة الشائعة هذه الأيام ؛ ظاهرة فهم التحضر والديمقراطية
والحرية وطرح وجهة النظر الضحلة فهما ًأقل ما يقال عنه ساذج وسطحي مع الإفتتان بانضمام ثلة انطباعية عاطفية تؤيد دون اعمال فكر أو متابعة _ حشدمع
الناس عيد - فهذا ما ينعت بـ أجلكم الله احمد القبنجي يتحدث بملأ شدقه ونفخ أوداجه عن الدين الاسلامي يخبط فيه تيها خبط العشواء ؛ فقد نفى نزول
القـــــــرآن من الله سبحانه وتعالى مفضلا ًعليه نهج البلاغة ؛ ثم نفى الوحي والسنة مع أنه يستشهد بها ؛ من ثم بدأ يطرح تساؤلات طرحها ملاحدة قبله
والغريب أن بعضا ًممن يعتبر نفسه مثقفا ًرأى فيه فكرا ًومنطقا ًوفلسفة وبدأبالدفاع عنه بصلف
عادا ًذلك من سمات قبول الآخر وسماع حجته معتبرا
من يرد عليه بالتهديد والتوبيخ ارهابيا ً... مع مقارنةذلك بالفكر الغربي والذي
وصلت به قيم التحضر والإنسانية والديمقراطية والحرية موصلا ًأدى إلى العفو
واطلاق صراح من قتل العشرات واكل لحومهم نعم اكل لحومهم واعمل في
عظامهم نحتا ًكي تصبح قطع فخار وأواني للطبخ ؛ بل شرعوا في عواصمهم الزواج المثلي وسجلوه في مواثيق الأمم المتحدة ؛ وأرسلوا المندوبين ليختاروا
فرائسهم البشرية لاختبار الأدوية لمؤسساتهم الطبية العملاقة ؛ ونشروا أصول الإتجار
بالبشر رجال ونساء وأطفال بالعلن والخفاء ؛ حتى وصل بهم الأمر إلى نسف قرى ومدن في حروبهم إلى وقت قريب ... نعم دول كأمريكا وبريطانيا واليابان
وألمانيا تعحب القبنجي ومن تبعه تحضرا ًوتثقا ًوأخذا ًبالظواهر وكنسا ًللإيجاب
للتشدق به كدليل أما إيجابيات وأسس وأصول الدين الإسلامي القويم والتي
تركت بسطوة سلطة وسيف سياسية فلا يكاد يراها القبنجي ومثقفوه ...
www.youtube.com/watch?v=3q6mqBP3rE4
من الظواهر المحزنة الشائعة هذه الأيام ؛ ظاهرة فهم التحضر والديمقراطية
والحرية وطرح وجهة النظر الضحلة فهما ًأقل ما يقال عنه ساذج وسطحي مع الإفتتان بانضمام ثلة انطباعية عاطفية تؤيد دون اعمال فكر أو متابعة _ حشدمع
الناس عيد - فهذا ما ينعت بـ أجلكم الله احمد القبنجي يتحدث بملأ شدقه ونفخ أوداجه عن الدين الاسلامي يخبط فيه تيها خبط العشواء ؛ فقد نفى نزول
القـــــــرآن من الله سبحانه وتعالى مفضلا ًعليه نهج البلاغة ؛ ثم نفى الوحي والسنة مع أنه يستشهد بها ؛ من ثم بدأ يطرح تساؤلات طرحها ملاحدة قبله
والغريب أن بعضا ًممن يعتبر نفسه مثقفا ًرأى فيه فكرا ًومنطقا ًوفلسفة وبدأبالدفاع عنه بصلف
عادا ًذلك من سمات قبول الآخر وسماع حجته معتبرا
من يرد عليه بالتهديد والتوبيخ ارهابيا ً... مع مقارنةذلك بالفكر الغربي والذي
وصلت به قيم التحضر والإنسانية والديمقراطية والحرية موصلا ًأدى إلى العفو
واطلاق صراح من قتل العشرات واكل لحومهم نعم اكل لحومهم واعمل في
عظامهم نحتا ًكي تصبح قطع فخار وأواني للطبخ ؛ بل شرعوا في عواصمهم الزواج المثلي وسجلوه في مواثيق الأمم المتحدة ؛ وأرسلوا المندوبين ليختاروا
فرائسهم البشرية لاختبار الأدوية لمؤسساتهم الطبية العملاقة ؛ ونشروا أصول الإتجار
بالبشر رجال ونساء وأطفال بالعلن والخفاء ؛ حتى وصل بهم الأمر إلى نسف قرى ومدن في حروبهم إلى وقت قريب ... نعم دول كأمريكا وبريطانيا واليابان
وألمانيا تعحب القبنجي ومن تبعه تحضرا ًوتثقا ًوأخذا ًبالظواهر وكنسا ًللإيجاب
للتشدق به كدليل أما إيجابيات وأسس وأصول الدين الإسلامي القويم والتي
تركت بسطوة سلطة وسيف سياسية فلا يكاد يراها القبنجي ومثقفوه ...
www.youtube.com/watch?v=3q6mqBP3rE4