س البغدادي
06-01-2014, 10:42 PM
قال الأمير تركي بن بندر بن محمد بن عبدالرحمن آل سعود، المعارض للنظام السعودي والمقيم في العاصمة الفرنسية باريس، في "منتدى الحوار" الذي يعقده أسبوعياً في داره بحضور نخبة من الطبقة العربية المثقفة التي تقيم في باريس منهم رجال صحافة ورجال فكر وسياسة وغيرهم.
ان المسلم الشيعي أفضل من المسلم السلفي ,لأن الأول يتقرب الى "الله" بزيارة "الحُسين" والثاني يقتل الأول تقرباً الى "الشيطان" رغم أنه يقول تقرباً الى "الله".
الشيعي لم يرتكب عمل مُحرم, لكن السلفي يعمل عمل شنيع نهى عنه الاسلام وحرمه وهو قتل النفس. وأتفق أغلب الحضور مع رأي الأمير تركي , بأن السلفية ليس لها الحق بقتل الشيعة من أتباع آل البيت، لأنهم يختلفون معهم بالرأي. وتابع في حديثه وقال "أنا" تم تكفيري من قبل علماء السوء في السعودية بحجة أنتقادي للملك ورفضي لولايته رغم ان هذا حق من حقوقي الشخصية الإنسانية.
وأسترسل في حديثه وقال في السابق كنت أسمع ان الشيعة "كفار" لأنهم يرفضون خلافة "ابي بكر وعمر وعثمان" اليوم تأكد لي أن من يرفض الحاكم السياسي يتم تكفيره من قبل علماء السوء حاشية ذلك الحاكم.
وقال بما ان ابي بكر وعمر وعثمان هم حكام سياسيين فمن حق اي مواطن رفضهم وهذه قمة الديمقراطية.
وأكد من هنا أتت كلمة "الروافض" التي تُطلق على من رفض حكومات "ابي بكر وعمر وعثمان" ويُقصد بها اليوم "المعارضة" وهذه ليست منقصة ولا حرام ولا عيب، لا على الشيعة ولا على تركي ولا على أي معارضة ترفض الحاكم في أي بلد وفي أي زمان.
وفي سياق حديثه ذكر الأمير تركي بن بندر، عندما كان ضابط في وزارة الداخلية و في جهاز المخابرات لمدة عام كامل وهذا الحديث لأول مرة يبوح به، توجد شعبة خاصة تسمى "شعبة الروافض" وهذه الشعبة لها ميزانية تعادل ميزانية "تونس والأردن واليمن" مجتمعةً.
من أعمالها تنفيذ مؤامرات على الشيعة وتشويه صورتهم عن طريق طبع كتب مزيفة محشوة بالأكاذيب والتدليس توزع في موسم الحج على الحجيج وحتى تحرض على قتلهم.
وأكد الأمير تركي بن بندر, عندما كان في جهاز المخابرات السعودي، سلم رجل دين شيعي من لبنان "وهو من أبرز عملاء المخابرات السعودية" مبلغ 7 مليون دولار مع فتح قناة فضائية له ومطبعة وجريدة واذاعة، وسلمه قائمة بشروط مدير الجهاز وطلب منه تنفيذها مقابل هذا المال والدعم، خلال فترات زمنية متفاوتة، منها أن يقول ان زوار الحُسين "كلاب" وان عمر بن الخطاب بريء من حادثة قتل فاطمة الزهراء وان الشعائر الحُسينية بدعة أتت من الفرس والهند و أسباب نزول الآية الشريفة " لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَىٰ" نزلت بحق على بن أبي طالب، مع رفع عبارة "اشهدُ ان علياً ولي الله" من الأذان.
والعميل الشيعي من لبنان وهو معمم أستلم المبلغ وأستلم قناة فضائية كاملة مع اذاعة ومطبعة حديثة ومقر لجريدة كامل مؤثث " وقال حسب لهجته تكرم عينك ونفذ جميع طلبات مدير الجهاز" مع دعم كامل له من وسائل الإعلام السعودية وأصبح مرجعاً معروفاً في الإعلام فقط وشيعة العراق لايعرفونه.
وبعد وفاته تم تجنيد عملاء جدد كانوا يعملون برفقة المخابرات الصدامية العراقية عن طريق ضابط سابق من المخابرات العراقية يعرفهم كلصرخي والحسني والمؤيد، حيث تغدق عليهم الآن المخابرات السعودية بالملايين من الدولارات شهرياً، لكنها لم تجني من ذلك شيئ واحد لأن هؤلاء أوراق محروقة عند الشيعة ولايتبعهم سوى السذج والإنتهازيين.
وفي نهاية حديثه قال الأمير تركي بن بندر، أنه سيستلم الجنسية الفرنسية قريباً وبعدها يُرشح للبرلمان الفرنسي، لأن السعودية بلد متخلف ويعيش في زمن العصر الحجري وتحكمه عصابة تشرب الخمر 24 ساعة في اليوم باستثناء اوقات الصلوات الخمس وتسرق اموال الشعب وتتبرع بها للراقصات تارة وقاطعي الرؤوس تارة اخرى.
ان المسلم الشيعي أفضل من المسلم السلفي ,لأن الأول يتقرب الى "الله" بزيارة "الحُسين" والثاني يقتل الأول تقرباً الى "الشيطان" رغم أنه يقول تقرباً الى "الله".
الشيعي لم يرتكب عمل مُحرم, لكن السلفي يعمل عمل شنيع نهى عنه الاسلام وحرمه وهو قتل النفس. وأتفق أغلب الحضور مع رأي الأمير تركي , بأن السلفية ليس لها الحق بقتل الشيعة من أتباع آل البيت، لأنهم يختلفون معهم بالرأي. وتابع في حديثه وقال "أنا" تم تكفيري من قبل علماء السوء في السعودية بحجة أنتقادي للملك ورفضي لولايته رغم ان هذا حق من حقوقي الشخصية الإنسانية.
وأسترسل في حديثه وقال في السابق كنت أسمع ان الشيعة "كفار" لأنهم يرفضون خلافة "ابي بكر وعمر وعثمان" اليوم تأكد لي أن من يرفض الحاكم السياسي يتم تكفيره من قبل علماء السوء حاشية ذلك الحاكم.
وقال بما ان ابي بكر وعمر وعثمان هم حكام سياسيين فمن حق اي مواطن رفضهم وهذه قمة الديمقراطية.
وأكد من هنا أتت كلمة "الروافض" التي تُطلق على من رفض حكومات "ابي بكر وعمر وعثمان" ويُقصد بها اليوم "المعارضة" وهذه ليست منقصة ولا حرام ولا عيب، لا على الشيعة ولا على تركي ولا على أي معارضة ترفض الحاكم في أي بلد وفي أي زمان.
وفي سياق حديثه ذكر الأمير تركي بن بندر، عندما كان ضابط في وزارة الداخلية و في جهاز المخابرات لمدة عام كامل وهذا الحديث لأول مرة يبوح به، توجد شعبة خاصة تسمى "شعبة الروافض" وهذه الشعبة لها ميزانية تعادل ميزانية "تونس والأردن واليمن" مجتمعةً.
من أعمالها تنفيذ مؤامرات على الشيعة وتشويه صورتهم عن طريق طبع كتب مزيفة محشوة بالأكاذيب والتدليس توزع في موسم الحج على الحجيج وحتى تحرض على قتلهم.
وأكد الأمير تركي بن بندر, عندما كان في جهاز المخابرات السعودي، سلم رجل دين شيعي من لبنان "وهو من أبرز عملاء المخابرات السعودية" مبلغ 7 مليون دولار مع فتح قناة فضائية له ومطبعة وجريدة واذاعة، وسلمه قائمة بشروط مدير الجهاز وطلب منه تنفيذها مقابل هذا المال والدعم، خلال فترات زمنية متفاوتة، منها أن يقول ان زوار الحُسين "كلاب" وان عمر بن الخطاب بريء من حادثة قتل فاطمة الزهراء وان الشعائر الحُسينية بدعة أتت من الفرس والهند و أسباب نزول الآية الشريفة " لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَىٰ" نزلت بحق على بن أبي طالب، مع رفع عبارة "اشهدُ ان علياً ولي الله" من الأذان.
والعميل الشيعي من لبنان وهو معمم أستلم المبلغ وأستلم قناة فضائية كاملة مع اذاعة ومطبعة حديثة ومقر لجريدة كامل مؤثث " وقال حسب لهجته تكرم عينك ونفذ جميع طلبات مدير الجهاز" مع دعم كامل له من وسائل الإعلام السعودية وأصبح مرجعاً معروفاً في الإعلام فقط وشيعة العراق لايعرفونه.
وبعد وفاته تم تجنيد عملاء جدد كانوا يعملون برفقة المخابرات الصدامية العراقية عن طريق ضابط سابق من المخابرات العراقية يعرفهم كلصرخي والحسني والمؤيد، حيث تغدق عليهم الآن المخابرات السعودية بالملايين من الدولارات شهرياً، لكنها لم تجني من ذلك شيئ واحد لأن هؤلاء أوراق محروقة عند الشيعة ولايتبعهم سوى السذج والإنتهازيين.
وفي نهاية حديثه قال الأمير تركي بن بندر، أنه سيستلم الجنسية الفرنسية قريباً وبعدها يُرشح للبرلمان الفرنسي، لأن السعودية بلد متخلف ويعيش في زمن العصر الحجري وتحكمه عصابة تشرب الخمر 24 ساعة في اليوم باستثناء اوقات الصلوات الخمس وتسرق اموال الشعب وتتبرع بها للراقصات تارة وقاطعي الرؤوس تارة اخرى.