قلم البرهان
14-01-2014, 02:23 PM
حركة النشطاء البحرانية : عبّر عن أملك بعَلمِك المتميز أو برآيتك الخاصة
..................................................
الوكالة الرافضية للأنباء- Rafidhya News Agency (https://www.facebook.com/Rafidhya.News.Agency?hc_************************=t imeline)
"سقط العلم الخليفي قبل سقوط فرعون آل خليفة" أمل شعبي سعت طليعة العمل الثوري إلى تحقيقه والدفاع عنه ..هل لأن آل خليفة أجرموا فقتلوا واعتدوا على حرمات الأعراض والمقدسات فضحينا وجاهدنا وناضلنا من أجل تحقيق هذا الأمل الكبير الذي يضمن لنا مصير أجيالنا القادمة حرة طليقة من أغلال الاستبداد والطغيان؟.. هذا السؤال تقرره رؤية سياسية مجردة قابلة للمساومة وخوض غمار التسويات الرخيصة التي تعتمد حسابات الغدر والدجل والكذب والمواقف الزائفة التي من شأنها التأسيس لمجتمع منافق بلا خلق.
إن ثورة 14 فبراير طريق نضالي شعبي وضع أمل الشعب فوق كل مبتغى سياسي حركي او حزبي او فئوي .. أمل الشعب صريح ..إنه يعمل على استرداد الشرعية لنظام حكم تقرره أصالة هذا الشعب ..ولا أمل عند الشعب إلا وله قاعدة تاريخية ثقافية فكرية عقائدية ..أمل الشعب في إسقاط النظام الخليفي اللاشرعي يتقدم على كل برنامج أو منهج سياسي تتبناه الهيئات او الجمعيات أو الحركات السياسية ..فالشرعية قاعدة ومنطلق ومنهج عمل نضالي ثوري ، وحكم اللاشرعية الخليفية كان السبب وراء الإعتداء على حرمات الأنفس والأعراض والمقدسات وغيرها من خروقات حقوق المواطن والوطن.
العَلَم الخليفي رمز للاشرعية التي تتعارض وتتناقض وآمال الشعب في حكم الشرعية العادلة ..ودعوتنا إلى تجنب حمل العَلَم الخليفي إنهاء لكل مظاهر اللاشرعية الفاسدة والمفسدة .
لقد تبنت الكثير من فئات شعبنا في المدن والقرى مشروع إسقاط العَلَم الخليفي بتجنب حمله ، وجرى الحديث عن البديل حتى اختلف فيه ..فواضعُ لرايات الإمام الحسين عليه السلام بديلا ، وهذا أمر حسن يعصمنا من فوضى الإنحراف العقدي الناجم عن الوغول بالمطلق في اللعبة السياسية من دون حصانة فكرية لازمة .. ولكن الرأي السائد حول العَلَم كان اختلافا كبيرا بين المناطق التي بحثت عن البديل للعَلَم الخليفي .
الرأي الراجح بعد دراسة مستفيضة:- أن أمل الشعب في تحقيق الشرعية وإسقاط لاشرعية آل خليفة واستبدادهم يتطلب أولا تجنب العَلَم الخليفي ، وأما البديل فيتمثل في الأَعلام الحركية وأَعلام المناطق الخاصة ..فلكل جهة من الجهات لها عَلَمُها الخاص الذي يمثل رمزا لتحركها الثوري ..فللوفاء علم ولحق علم وللأحرار علم وللرساليين علم وللائتلاف علم ..وفي بعض المناطق تبنت فرق العمل الميداني أعلامها الخاصة المتميزة .
ما نرجوه من كل فئات العمل الثوري أن تعد نفسها للتميز بأعلامها الخاصة في المسيرات والإعتصامات والفعاليات المشابهة ، على أن تتجنب رفع أعلام آل خليفة وتختص برآيات الإمام الحسين عليه السلام في العمليات الثورية حيث تُرفع وتُركز على موقع العمليات بأشكالها المختلفة . ثم لكل منطقة ومدينة وقرية الحرية المطلقة في التميز بأعلامها الخاصة ، ولا بأس بتكثير رآيات كربلاء في كل الفعاليات على حد سواء من استطاع وتمكن الى ذلك سبيلا فهو الأرجح والأفضل.
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn1/t1/p370x247/1011073_393497647452498_1454258982_n.jpg (https://www.facebook.com/photo.php?fbid=393497647452498&set=a.127928530676079.23190.124313877704211&type=1&relevant_count=1)
..................................................
الوكالة الرافضية للأنباء- Rafidhya News Agency (https://www.facebook.com/Rafidhya.News.Agency?hc_************************=t imeline)
"سقط العلم الخليفي قبل سقوط فرعون آل خليفة" أمل شعبي سعت طليعة العمل الثوري إلى تحقيقه والدفاع عنه ..هل لأن آل خليفة أجرموا فقتلوا واعتدوا على حرمات الأعراض والمقدسات فضحينا وجاهدنا وناضلنا من أجل تحقيق هذا الأمل الكبير الذي يضمن لنا مصير أجيالنا القادمة حرة طليقة من أغلال الاستبداد والطغيان؟.. هذا السؤال تقرره رؤية سياسية مجردة قابلة للمساومة وخوض غمار التسويات الرخيصة التي تعتمد حسابات الغدر والدجل والكذب والمواقف الزائفة التي من شأنها التأسيس لمجتمع منافق بلا خلق.
إن ثورة 14 فبراير طريق نضالي شعبي وضع أمل الشعب فوق كل مبتغى سياسي حركي او حزبي او فئوي .. أمل الشعب صريح ..إنه يعمل على استرداد الشرعية لنظام حكم تقرره أصالة هذا الشعب ..ولا أمل عند الشعب إلا وله قاعدة تاريخية ثقافية فكرية عقائدية ..أمل الشعب في إسقاط النظام الخليفي اللاشرعي يتقدم على كل برنامج أو منهج سياسي تتبناه الهيئات او الجمعيات أو الحركات السياسية ..فالشرعية قاعدة ومنطلق ومنهج عمل نضالي ثوري ، وحكم اللاشرعية الخليفية كان السبب وراء الإعتداء على حرمات الأنفس والأعراض والمقدسات وغيرها من خروقات حقوق المواطن والوطن.
العَلَم الخليفي رمز للاشرعية التي تتعارض وتتناقض وآمال الشعب في حكم الشرعية العادلة ..ودعوتنا إلى تجنب حمل العَلَم الخليفي إنهاء لكل مظاهر اللاشرعية الفاسدة والمفسدة .
لقد تبنت الكثير من فئات شعبنا في المدن والقرى مشروع إسقاط العَلَم الخليفي بتجنب حمله ، وجرى الحديث عن البديل حتى اختلف فيه ..فواضعُ لرايات الإمام الحسين عليه السلام بديلا ، وهذا أمر حسن يعصمنا من فوضى الإنحراف العقدي الناجم عن الوغول بالمطلق في اللعبة السياسية من دون حصانة فكرية لازمة .. ولكن الرأي السائد حول العَلَم كان اختلافا كبيرا بين المناطق التي بحثت عن البديل للعَلَم الخليفي .
الرأي الراجح بعد دراسة مستفيضة:- أن أمل الشعب في تحقيق الشرعية وإسقاط لاشرعية آل خليفة واستبدادهم يتطلب أولا تجنب العَلَم الخليفي ، وأما البديل فيتمثل في الأَعلام الحركية وأَعلام المناطق الخاصة ..فلكل جهة من الجهات لها عَلَمُها الخاص الذي يمثل رمزا لتحركها الثوري ..فللوفاء علم ولحق علم وللأحرار علم وللرساليين علم وللائتلاف علم ..وفي بعض المناطق تبنت فرق العمل الميداني أعلامها الخاصة المتميزة .
ما نرجوه من كل فئات العمل الثوري أن تعد نفسها للتميز بأعلامها الخاصة في المسيرات والإعتصامات والفعاليات المشابهة ، على أن تتجنب رفع أعلام آل خليفة وتختص برآيات الإمام الحسين عليه السلام في العمليات الثورية حيث تُرفع وتُركز على موقع العمليات بأشكالها المختلفة . ثم لكل منطقة ومدينة وقرية الحرية المطلقة في التميز بأعلامها الخاصة ، ولا بأس بتكثير رآيات كربلاء في كل الفعاليات على حد سواء من استطاع وتمكن الى ذلك سبيلا فهو الأرجح والأفضل.
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn1/t1/p370x247/1011073_393497647452498_1454258982_n.jpg (https://www.facebook.com/photo.php?fbid=393497647452498&set=a.127928530676079.23190.124313877704211&type=1&relevant_count=1)