شجون الزهراء
09-03-2014, 11:58 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين.
العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلام النساء ما دامت فاطمة عليها السلام حية وفيها بيان ، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلاموفيها نعيم الجنة إلا الحور العين إجلالا لفاطمة عليها السلام1 - أمالي الطوسي : جماعة ، عن أبي غالب الزراري ، عن خاله ، عن الأشعري ، عن أبي عبد الله عن منصور بن العباس ، عن إسماعيل بن سهل الكاتب ، عن أبي طالب الغنوي ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : حرم الله عز وجل على علي النساء ما دامت فاطمة حية ، قلت : وكيف ؟ قال : لأنها طاهرة لا تحيض .
2 - مناقب ابن شهرآشوب : سئل عالم فقيل : إن الله تعالى قد أنزل هل أتى في أهل البيت وليس شئ من نعيم الجنة إلا وذكر فيه إلا الحور العين ، قال : ذلك إجلالا لفاطمة ( عليها السلام ) .
سفيان الثوري ، عن الأعمش ، عن أبي صالح في قوله : ( وإذا النفوس زوجت ) قال : ما من مؤمن يوم القيامة إلا إذا قطع الصراط زوجه الله على باب الجنة بأربع نسوة من نساء الدنيا ، وسبعين ألف حورية من حور الجنة إلا علي بن أبي طالب ، فإنه زوج البتول فاطمة في الدنيا ، وهو زوجها في الآخرة في الجنة ليست له زوجة في الجنة غيرها من نساء الدنيا ، لكن له في الجنان سبعون ألف حورا لكل حور سبعون ألف خادم .
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين.
العلة التي من أجلها حرم على علي عليه السلام النساء ما دامت فاطمة عليها السلام حية وفيها بيان ، وأن سورة هل أتى نزلت في أهل البيت عليهم السلاموفيها نعيم الجنة إلا الحور العين إجلالا لفاطمة عليها السلام1 - أمالي الطوسي : جماعة ، عن أبي غالب الزراري ، عن خاله ، عن الأشعري ، عن أبي عبد الله عن منصور بن العباس ، عن إسماعيل بن سهل الكاتب ، عن أبي طالب الغنوي ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : حرم الله عز وجل على علي النساء ما دامت فاطمة حية ، قلت : وكيف ؟ قال : لأنها طاهرة لا تحيض .
2 - مناقب ابن شهرآشوب : سئل عالم فقيل : إن الله تعالى قد أنزل هل أتى في أهل البيت وليس شئ من نعيم الجنة إلا وذكر فيه إلا الحور العين ، قال : ذلك إجلالا لفاطمة ( عليها السلام ) .
سفيان الثوري ، عن الأعمش ، عن أبي صالح في قوله : ( وإذا النفوس زوجت ) قال : ما من مؤمن يوم القيامة إلا إذا قطع الصراط زوجه الله على باب الجنة بأربع نسوة من نساء الدنيا ، وسبعين ألف حورية من حور الجنة إلا علي بن أبي طالب ، فإنه زوج البتول فاطمة في الدنيا ، وهو زوجها في الآخرة في الجنة ليست له زوجة في الجنة غيرها من نساء الدنيا ، لكن له في الجنان سبعون ألف حورا لكل حور سبعون ألف خادم .