شجون الزهراء
09-03-2014, 12:37 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الَلهّمّ صَلّ عَلَىَ محمد وآل مُحَّمدْ الَطَيبيِن الطَاهرين الأشْرَافْ وَعجَّل فَرَجَهُم ياَكَرِيمَ.
ائمتنا يحثونا على الرد على المبطلين والنواصب. .
بحارالأنوار 5 2 باب 8- ثواب الهداية و التعليم و فضل
9- ج، الإحتجاج م، تفسير الإمام عليه السلام بالإسناد إلى أبي محمد العسكري ع قال قال موسى بن جعفر ع فقيه واحد ينقذ يتيما من أيتامنا المنقطعين عنا و عن مشاهدتنا بتعليم ما هو محتاج إليه أشد على إبليس من ألف عابد لأن العابد همه ذات نفسه فقط و هذا همه مع ذات نفسه ذات عباد الله و إماؤه لينقذهم من يد إبليس و مردته فذلك هو أفضل عند الله من ألف ألف عابد و ألف ألف عابدة
بحارالأنوار 6 2 باب 8- ثواب الهداية و التعليم و فضل
11- ج، الإحتجاج م، تفسير الإمام عليه السلام بالإسناد عن أبي محمد العسكري ع قال قال محمد بن علي الجواد ع من تكفل بأيتام آل محمد المنقطعين عن إمامهم المتحيرين في جهلهم الأسراء في أيدي شياطينهم و في أيدي النواصب من أعدائنا فاستنقذهم منهم و أخرجهم من حيرتهم و قهر الشياطين برد وساوسهم و قهر الناصبين بحجج ربهم و دليل أئمتهم ليفضلون عند الله تعالى على العباد بأفضل المواقع بأكثر من فضل السماء على الأرض و العرش و الكرسي و الحجب على السماء و فضلهم على هذا العابد كفضل القمر ليلة البدر على أخفى كوكب في السماء
بحارالأنوار 7 2 باب 8- ثواب الهداية و التعليم و فضل
و قال أبو محمد الحسن العسكري ع إن من محبي محمد و آل محمد ص مساكين مواساتهم أفضل من مساواة مساكين الفقراء و هم الذين سكنت جوارحهم و ضعفت قواهم عن مقابلة أعداء الله الذين يعيرونهم بدينهم و يسفهون أحلامهم ألا فمن قواهم بفقهه و علمه حتى أزال مسكنتهم ثم سلطهم على الأعداء الظاهرين النواصب و على الأعداء الباطنين إبليس و مردته حتى يهزموهم عن دين الله و يذودوهم عن أولياء آل رسول الله ص حول الله تعالى تلك المسكنة إلى شياطينهم فأعجزهم عن إضلالهم قضى الله تعالى بذلك قضاء حق على لسان رسول الله ص
فهنيئا لمن جندوا انفسهم للدفاع عن حياض الاسلام برد شبهات النواصب والمبطلين.
الَلهّمّ صَلّ عَلَىَ محمد وآل مُحَّمدْ الَطَيبيِن الطَاهرين الأشْرَافْ وَعجَّل فَرَجَهُم ياَكَرِيمَ.
ائمتنا يحثونا على الرد على المبطلين والنواصب. .
بحارالأنوار 5 2 باب 8- ثواب الهداية و التعليم و فضل
9- ج، الإحتجاج م، تفسير الإمام عليه السلام بالإسناد إلى أبي محمد العسكري ع قال قال موسى بن جعفر ع فقيه واحد ينقذ يتيما من أيتامنا المنقطعين عنا و عن مشاهدتنا بتعليم ما هو محتاج إليه أشد على إبليس من ألف عابد لأن العابد همه ذات نفسه فقط و هذا همه مع ذات نفسه ذات عباد الله و إماؤه لينقذهم من يد إبليس و مردته فذلك هو أفضل عند الله من ألف ألف عابد و ألف ألف عابدة
بحارالأنوار 6 2 باب 8- ثواب الهداية و التعليم و فضل
11- ج، الإحتجاج م، تفسير الإمام عليه السلام بالإسناد عن أبي محمد العسكري ع قال قال محمد بن علي الجواد ع من تكفل بأيتام آل محمد المنقطعين عن إمامهم المتحيرين في جهلهم الأسراء في أيدي شياطينهم و في أيدي النواصب من أعدائنا فاستنقذهم منهم و أخرجهم من حيرتهم و قهر الشياطين برد وساوسهم و قهر الناصبين بحجج ربهم و دليل أئمتهم ليفضلون عند الله تعالى على العباد بأفضل المواقع بأكثر من فضل السماء على الأرض و العرش و الكرسي و الحجب على السماء و فضلهم على هذا العابد كفضل القمر ليلة البدر على أخفى كوكب في السماء
بحارالأنوار 7 2 باب 8- ثواب الهداية و التعليم و فضل
و قال أبو محمد الحسن العسكري ع إن من محبي محمد و آل محمد ص مساكين مواساتهم أفضل من مساواة مساكين الفقراء و هم الذين سكنت جوارحهم و ضعفت قواهم عن مقابلة أعداء الله الذين يعيرونهم بدينهم و يسفهون أحلامهم ألا فمن قواهم بفقهه و علمه حتى أزال مسكنتهم ثم سلطهم على الأعداء الظاهرين النواصب و على الأعداء الباطنين إبليس و مردته حتى يهزموهم عن دين الله و يذودوهم عن أولياء آل رسول الله ص حول الله تعالى تلك المسكنة إلى شياطينهم فأعجزهم عن إضلالهم قضى الله تعالى بذلك قضاء حق على لسان رسول الله ص
فهنيئا لمن جندوا انفسهم للدفاع عن حياض الاسلام برد شبهات النواصب والمبطلين.