أبواسد البغدادي
26-03-2014, 12:38 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد
لاشك ان العلماء الروافض والمحققين باجمعهم ردوا على الكذاب ابن تيمية
وخصوصا في مسالة ( الولاية ) والاحقية بالاستخلاف بعد رسول الله صلى الله عليه وآله
فاكثر ما تناولوه الى يومنا هذا هي بيعة الغدير ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) و ( علي ولي كل مؤمن بعدي ) ؟
والذي دعى العلماء ودعانا للرد على الزنديق ابوالجن ابن تيمية هي مسالتان :
الاولى : كذب خبر الغدير ومايحمل من اللفاظ بالجملة ! بقوله " كذب موضوع باتفاق أهل المعرفة بالحديث " انتهى.
" منهاج السنة النبوية " (7/385) !!!!!
والثانية ؛ وهنا سنتوقف عندها ؟
قول ابن تيمية الكذاب المفتري بالفصل بين كلمة الولي والوالي واخذ يشرح ويمرح ويرتع ويلعب لانه يعلم ان هنالك بغال صغار تصدقه وسو ف تحتج بقوله كونهم( كالعبيد له اوانه كنبي لهم !!)
ماذا قال ابن تيمية :
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" قوله : ( هو ولي كل مؤمن بعدي ) كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بل هو في حياته وبعد مماته ولي كل مؤمن ، وكل مؤمن وليه في المحيا والممات ، فالولاية التي هي ضد العداوة لا تختص بزمان ، وأما الولاية التي هي الإمارة فيقال فيها : ( والي كل مؤمن بعدي ) كما يقال في صلاة الجنازة : إذا اجتمع الولي والوالي قدم الوالي في قول الأكثر ، وقيل يقدم الولي .
فقول القائل : ( علي ولي كل مؤمن بعدي ) كلام يمتنع نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فإنه إن أراد الموالاة لم يحتج أن يقول بعدي ، وإن أراد الإمارة كان ينبغي أن يقول وال على كل مؤمن " انتهى.
" منهاج السنة " (7/278)
اقول ...
حسب مدعى الكذاب ابن تيمية ان هنالك فرق بين كلمة اولفظ ( ولي ) و ( والي ) اليس كذلك
وان البعدية لاتصح معها كلمة ( ولي ) بل توافقها كلمة او لفظ( والي ) !!
1- هل ابن تيمية لعنه الله يعلم رسول الله صلى الله عليه وآله مباني اللغة العربية وكيف تصح هذه اللفظة وتلك !
2- كذب الحديث المتواتر بجهله وتعصبه لانه ناصبي نجس اعمى ولانحتاج لذكر تصحيها ..في المقام ومن اراد فاليراجع .
3- من اين جاء ابن تيمية بهذا التفريق بين لفظ ( الولي والوالي ) ؟ وهل فصله السلف بهذه الطريقة ؟
والان ناتي الى رواية عمر ابن صهاكة في البخاري ...
فأما صدقتُهُ بالمدينةِ فدفعها عمرُ إلى عليٍّ وعباسٍ ، وأما خيبرُ وَفَدَكٌ فأمسكها عمرُ وقال : هما صدقةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، كانتا لحقوقِهِ التي تعروهُ ونوائبُهُ ، وأمرهما إلى من وَلِيَ الأمرَ ، قال : فهما على ذلك إلى اليومِ .
الراوي: أبو بكر الصديق المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3092
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فقول عمرر ..
وأمرهما إلى من وَلِيَ الأمرَ !!؟؟
اولا ::لماذا عمر لم يقل (وااااااالي الامر ) ؟؟
ثانيا : هذا تصريح من عمر بان ( ولي الامر وليس بوااااااااالي الامر ) ؟؟
ثالثا : عمر كان( واااااالي ) الامر ام ولي الامر ؟؟
رابعا : هل ينكر ابن تيمية وبغال نجد ان عمر كان ( ولي الامر ) لانه يتحدث عن نفسه وعن ابي بكر ؟؟
خامسا :هل هنالك رواية اواثر قال احد الولاة ( انا واااااااااالي الامر ) ؟؟
ننتظرهم .......... والله المستعان
وبلينا بقوم لايفقهون
لاشك ان العلماء الروافض والمحققين باجمعهم ردوا على الكذاب ابن تيمية
وخصوصا في مسالة ( الولاية ) والاحقية بالاستخلاف بعد رسول الله صلى الله عليه وآله
فاكثر ما تناولوه الى يومنا هذا هي بيعة الغدير ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) و ( علي ولي كل مؤمن بعدي ) ؟
والذي دعى العلماء ودعانا للرد على الزنديق ابوالجن ابن تيمية هي مسالتان :
الاولى : كذب خبر الغدير ومايحمل من اللفاظ بالجملة ! بقوله " كذب موضوع باتفاق أهل المعرفة بالحديث " انتهى.
" منهاج السنة النبوية " (7/385) !!!!!
والثانية ؛ وهنا سنتوقف عندها ؟
قول ابن تيمية الكذاب المفتري بالفصل بين كلمة الولي والوالي واخذ يشرح ويمرح ويرتع ويلعب لانه يعلم ان هنالك بغال صغار تصدقه وسو ف تحتج بقوله كونهم( كالعبيد له اوانه كنبي لهم !!)
ماذا قال ابن تيمية :
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" قوله : ( هو ولي كل مؤمن بعدي ) كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بل هو في حياته وبعد مماته ولي كل مؤمن ، وكل مؤمن وليه في المحيا والممات ، فالولاية التي هي ضد العداوة لا تختص بزمان ، وأما الولاية التي هي الإمارة فيقال فيها : ( والي كل مؤمن بعدي ) كما يقال في صلاة الجنازة : إذا اجتمع الولي والوالي قدم الوالي في قول الأكثر ، وقيل يقدم الولي .
فقول القائل : ( علي ولي كل مؤمن بعدي ) كلام يمتنع نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فإنه إن أراد الموالاة لم يحتج أن يقول بعدي ، وإن أراد الإمارة كان ينبغي أن يقول وال على كل مؤمن " انتهى.
" منهاج السنة " (7/278)
اقول ...
حسب مدعى الكذاب ابن تيمية ان هنالك فرق بين كلمة اولفظ ( ولي ) و ( والي ) اليس كذلك
وان البعدية لاتصح معها كلمة ( ولي ) بل توافقها كلمة او لفظ( والي ) !!
1- هل ابن تيمية لعنه الله يعلم رسول الله صلى الله عليه وآله مباني اللغة العربية وكيف تصح هذه اللفظة وتلك !
2- كذب الحديث المتواتر بجهله وتعصبه لانه ناصبي نجس اعمى ولانحتاج لذكر تصحيها ..في المقام ومن اراد فاليراجع .
3- من اين جاء ابن تيمية بهذا التفريق بين لفظ ( الولي والوالي ) ؟ وهل فصله السلف بهذه الطريقة ؟
والان ناتي الى رواية عمر ابن صهاكة في البخاري ...
فأما صدقتُهُ بالمدينةِ فدفعها عمرُ إلى عليٍّ وعباسٍ ، وأما خيبرُ وَفَدَكٌ فأمسكها عمرُ وقال : هما صدقةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، كانتا لحقوقِهِ التي تعروهُ ونوائبُهُ ، وأمرهما إلى من وَلِيَ الأمرَ ، قال : فهما على ذلك إلى اليومِ .
الراوي: أبو بكر الصديق المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3092
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فقول عمرر ..
وأمرهما إلى من وَلِيَ الأمرَ !!؟؟
اولا ::لماذا عمر لم يقل (وااااااالي الامر ) ؟؟
ثانيا : هذا تصريح من عمر بان ( ولي الامر وليس بوااااااااالي الامر ) ؟؟
ثالثا : عمر كان( واااااالي ) الامر ام ولي الامر ؟؟
رابعا : هل ينكر ابن تيمية وبغال نجد ان عمر كان ( ولي الامر ) لانه يتحدث عن نفسه وعن ابي بكر ؟؟
خامسا :هل هنالك رواية اواثر قال احد الولاة ( انا واااااااااالي الامر ) ؟؟
ننتظرهم .......... والله المستعان
وبلينا بقوم لايفقهون