مرجعية النجف تفند هقرطات أكاذيب حزب الدعوة

[قلم البرهان]

مرجعية النجف الأشرف ترّد على كذب زعيم حزب "الدعوة" عليها وتؤكد مجدداً أنها لا تدعم أي مرشح من المرشحين . (https://www.facebook.com/Rafidhya.News.Agency?ref=hl)
___________________________________
الوكالة الرافضية للأنباء- Rafidhya News Agency (https://www.facebook.com/Rafidhya.News.Agency?hc_location=timeline)

https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc1/t1.0-9/10156082_432296586905937_927208846_n.jpg

كعادة الأحزاب السياسية البترية في العراق فأن الكذب سلاح من أسلحتهم لخداع البسطاء من الناس واستغلالهم دينياً وسياسياً وإنتخابياً .

حزب الدعوة وزعيمه "نوري المالكي" أحد تلك الأحزاب التي تستعمل الكذب بشكل كبير محاولة خداع البسطاء من الناس وإيهاهمهم ان الحزب يتبع المرجعية العليا في النجف وعدم إبراز ان مرجعية الحزب هي للهالك "محمد حسين فضل الله "

ومن تلك الاكاذيب نشر أتباع "فضل الله" لمقطع مرئي قديم لزعيم حزبهم" نوري المالكي" يكذب فيه على السيّد السيستاني ويدعي ان سماحته كان يحترمه ويُبجلّه !

وهذا رابط كذب وادعاءات المالكي :- https://www.youtube.com/watch?v=7ajgUoOjpic (https://www.facebook.com/l.php?u=https%3A%2F%2Fwww.youtube.com%2Fwatch%3Fv% 3D7ajgUoOjpic&h=xAQHhQ2LP&enc=AZMOYyOMCsv8pVlgQ0TslBh6GCmAw4iCFBK0xq0wwcbbLz 0giI1ZVFaA8BuULQZ3-hbIK40xVrbLVJIHKXQ-o5mL7cUAcBqfXzvccfvBMbhfoEVAheRlQe7yUohsDtl4oJlcYl G6rl8cJgqHa8RMpff9&s=1)

فجاء الرّد من مكتب سماحة المرجع السيستاني (دام ظله) على سؤال موجه لمكتب سماحته بتاريخ 19 مارس الماضي ونشر مؤخراً .

وهذا نص الجواب :-
بسم الله الرحمن الرحيم

إن هذا المقطع - مع قطع النظر عن محتواه غير دقيق - يتعلق فما قبل أربعة أعوام ومنذ سنوات إمتنع سماحة السيد عن إستقبال أي من المسؤولين لأنه غير راضٍ عن أداءهم , وقد أكد مراراً انه لا يدعم أياً من المرشحين للإنتخابات القادمة فلا ينبغي لأحد أن يوهم المواطنين بان بعض المرشحين أقرب من بعض الى المرجعية الدينية العليا .

إنتهى .

[س البغدادي]

تسجيل مقطع الفيديو قديم ،وحتى لو فرض صحة محتواه فان ما فيه لا يلزم المرجعية بشيء ،،لأجل توهم بسيط من قائله ،،،
والخيال في مثل هكذا حاله كبير وواسع ،،،
ومع ذلك ،،،،
المرجعية لها رأيها الصريح ومنذ فترة طويلة حيث ألزمت نفسها بعدم استقبال الوفود الحكومية او البرلمانية او السياسية ،،وخاصة في وقت الترويج الانتخابي ،،،
وكذا ،،
فان المرجعية وعلى لسان معتمديها وفي خطب الجمعة تؤكد على التغيير ،،،
التغيير ثم التغيير ثم التغيير ،،
التغيير لأجل المصلحة العليا ،،،
التغيير لأجل مكافحة الفساد ،،،
التغيير نحو توفير الحياة الأفضل والإحسن للفرد والناس ،،،
التغيير لأجل الأحسن والأفضل ،،،
ولا أمل بالتغيير في ظل تكرار نفس الوجوه والعناوين والأسماء ،،،
فان تكررت الأسماء والعناوين والشخوص فمعناه تكرار المأسآة والمعاناة والقهر والحرمان والمشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية ،،،
ودي وتقديري

[الرجل الحر]

على الأقل نوري المالكي و حزبه لديهم من الرجولة ما يكفي ليجعلهم يتصدون لقيادة العراق بما في ساحته من حروب و صراعات و أخطار و هم اليوم يقفون بوجه هجمة تكفيرية تستهدف العنصر الشيعي حيث ما حل و ارتحل بالرغم من أن أعداء المالكي من شيعة و سنة و كورد قد اتفقت كلمتهم على إسقاطه و تسقيطه لتسنم منصبه من بعده ،، فماذا قدم أمثالك من غير البتريين ؟؟.. بل ماذا قدم قادتك الدينيين من سادات عصور الكهنة و السلاطين ،، هل تتصور أن افتتاح دكان للإسترزاق عند قبر إبن فهد الحلي في كربلاء المقدسة هو العمل الإسلامي الذي ينقذ شيعة العراق ؟؟؟.. أم هذا كل ما في جعبة تشيعكم الغير بتري ،، إن كان علماؤك على قدر من المسؤولية و لديهم بقايا رجولة ليتفضلوا إلى الساحة العراقية و ليسحبوا البساط من تحت أقدام المالكي و حزبه البتري و ليتصدوا لقيادة البلاد و ليقضوا على أعداء الدين و ليشاركوا شيعة آل محمد التقتيل و التذبيح ، أما إن كنتم لا تجيدون سوى العويل و الولولة كالثكالى و الأرامل أو الزعيق و النعيق و التشنيع على هذا و تسقيط ذاك فاتركوا ساحات العمل للرجال و اكتفوا أنتم و سادات كهنة العصور بالعيش الرغيد و التبطر و التبختر في رحاب قم المقدسة و المنامة ..

[ابو مرتضى البراك]

سبحان الله التكفيرين الجدد لشيعة محمد صلى الله عليه واله ---من انت لتطلك كلمة الهالك فضل الله المقززه للنفس -اتقوا الله في علماء الشيعه -قد يكون اخطئ في مصيبة الزهراء عليها السلام فهل يدخل النار بسبب ذالك -دعه والله سبحانه وتعالى ولاتكون مدير اداره يوم الحساب تدخل من تشاء للنار ترقوا بعقولكم واتركوا الخلاف -

[عاشق الأكرف]

اتوقع ومقتنع ان رد الاخ العزيز الرجل الحر

يكفيك لمده شهر نحو الامام لعدم دخولك القسم !!


لان هناك فرق بين الانتقاد والاختلاف السياسي المنصف
و
التسقيط والسباب وقلة الاحترام بسبب الاختلاف في المنهج والرأي